موقع د. محمود صبيح
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/

الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور النبوة
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=27675
صفحة 1 من 1

الكاتب:  علاء [ الأحد أكتوبر 23, 2016 11:40 am ]
عنوان المشاركة:  الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور النبوة

سيدنا حسان بن ثابت كان اعتاد على صعود الثنايا والجبال.. و لما رأى المصطفى لاول مرة وهاتفته بلاغته قال :
لما رأيت أنواره سطعت..وضعت من خيفتي كفي على بصري..خوفا على بصري من حسن صورته.. فلست أنظره الا على قدري..

في هذه الابيات سيدنا حسان بن ثابت أعطى فيها تفسيرا وتنويرا واضحا دقيقا لأحد أسباب اختلاف صورة سيدنا رسول الله في رؤيا كل انسان عن الآخر...

وعند مشيئة رب الرؤيا..تراه على هيئته الشريفة الاصلية..

نضرب مثال .. لحقيقة وقصة .. تجلى فيها النور المحمدي ..

( فجوهر النور فيه غير منقسم )

الحية التي لدغت سيدنا ابو بكر في الغار اثناء الهجرة!!

كان أمرها عجيب؟!

هل كانت من الأصل حية؟!!

الحية كانت من الجن!! كيف؟!

هو أحد الجن من عصر نبي الله سليمان..
وفي يوم مشهود ..جمع النبي الملك مملكته ..حشر
وألقى عليهم النبأ العظيم!
حدثهم في خطبته عن النبي الأمي حامل لواء الحمد..
فقال وقال وقال..

سمع هذا الجني بأذن قلبه وسمعه واستقر في قلبه حديث النبي سليمان..
ويوم أن اكلت دابة الارض عصاه...تفلتت الجن..وخرجت عن كل السيطرة ..

فقرر الجني الهجرة..فإنه سمع نبيه سليمان يقول يخرج من مكة هو وصاحبه..ويقف بغار كذا!!

الجني علم المكان..
لكنه عجز عن الزمان !

فما كان منه الا ان اختار الذهاب لهذا الغار والانتظار بقية حياته يمني النفس برؤية سيدنا رسول الله..
وبقي يسكن هذا الغار مدة جاوزت الالف سنة !!!!

انقضت مئات السنين..

جاءت الهجرة....ولما اقترب الحبيب من الغار بدأ الجبل والغار يهتز..وأشرقت الانوار المحمدية..

عرف الجني انوار النبي الخاتم سيد الخلق..كل شيء اهتز ورجف..انواار يا سادة..

لكن المفاجئة الكبرى التي لم تكن بالحسبان..

اكتشف الجني أن الانوار ستحرقه كلما اقترب سيدنا رسول الله من الغار ..

الجني ...مارج..نار..
النبي ...نور..نور

النبي ( مثل نوره ) ..

تأمل قول النار لأهل الله وهم يمرون على الصراط...تقول (يا مؤمن أسرع بالمرور فان نورك غطى على ناري او سيطفئ ناري)!! فكيف بنور سيدنا النبي؟!!

استفاق الجني من هول مطلع الانوار .. فتحول وتشكل إلى حية ..

ودخل اقرب جحر او فتحة بالارض ليحمي نفسه اولا..وليتعرض للانوار المحمدية بالتدريج ثانيا...يخشى الاحتراق...

وهذا ما يتحدث عنه الصالحين لما يقولون لو كشف للرجل الصالح انوار سيدنا محمد كاملة فجأة..لأحرقته!!

تأمل قول سيدنا انس..قال لما دخل المدينة انار منها كل شيء..كيف اذا دخل غارا صغيرا !!
( كمشكاة فيها مصباح ) !!!

سيدنا حسان من خيفته وضع كفه على بصره..الجني من خيفته دخل جحره..على الرغم طول التعشق لرؤية حبيب الله..

فلما دخلو الغار سيدنا الصديق سد فتحة الجحر التي اختبأ فيها الجني وهو متشكل على صورة الحية..
فلم يفكر الجني ( الحية ) لحظة ولم يتردد لحظة في أن يلدغه..

يريد ان يحظى بنصيبه من الرؤيا ..

يريد أن يحظى بنصيبه من الرؤيا ...

تخيل طول الانتظااار .. سنيين..لم يحتمل ان تمنعه قدم الصديق من مراده..

ولما نزلت دمعة الصديق على خد النبي الطاهر..

فتح النبي عينيه..مالك يا ابا بكر؟..

قدمي يا رسول الله..

قال أرني..

فرفع الصديق قدمه..

(( فأطلت الحية برأسها )) .. ورأت ذاك الوجه الانور..اراكم الله ذالك الوجه..

فبصق عليها المصطفى.. فأمسك جريان السم فيها لحين يوم موعود..كي لا يحرم الصديق الشهادة..

لكن تأمل..لم يقتلو الحية!!
ولم يأمرها ويستحلفها بالخروج كما علمنا ..

سيدي المصطفى يعلم بالقصة كلها ..ويعرف من الحية وما قصتها!!

لا تستعجب فانه ليعرف حجرا بمكة كان يسلم عليه قبل البعثة !

ألا يعرف جنيا متشكلا بصورة حية يريد يراه ويسلم ويقبل ويتبرك من الف سنة؟!

هذا المصطفى يا أمة..
هذا الذي قال ( لو قلت نعم لوجبت )..

فلا نلتفت لمن شذ..ننشغل بالانوار وسيد الانوار..
في يوم استغرق سيدنا عمر في جمال سيدنا النبي..أطال النظر..وتأمل..
فقال يارسول الله لو لم تكن بشرا لكنت القمر.. يتحدث عن النور..

فلست انظره الا على قدري..

فاذا عرفت قدرك ..وتواضعت وعرفت حقيقة قدرك..وتحققت بعجز بصيرتك عن رؤيته..تأتي النصرة الالهية الروحانية لك..يأتي المدد...(فيريك)..

الله عز وجل يريك...لكن انت لا ترى!!
قال رب ( أرني ) أنظر اليك..
طلب الاراءة وليس الرؤية!

فيارب تحققنا بعجزنا..فأرينا يارب.
.

الكاتب:  المصري [ الأحد أكتوبر 23, 2016 2:33 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور الن

علاء كتب:
سيدنا حسان بن ثابت كان اعتاد على صعود الثنايا والجبال.. و لما رأى المصطفى لاول مرة وهاتفته بلاغته قال :
لما رأيت أنواره سطعت..وضعت من خيفتي كفي على بصري..خوفا على بصري من حسن صورته.. فلست أنظره الا على قدري..

في هذه الابيات سيدنا حسان بن ثابت أعطى فيها تفسيرا وتنويرا واضحا دقيقا لأحد أسباب اختلاف صورة سيدنا رسول الله في رؤيا كل انسان عن الآخر...

وعند مشيئة رب الرؤيا..تراه على هيئته الشريفة الاصلية..

نضرب مثال .. لحقيقة وقصة .. تجلى فيها النور المحمدي ..

( فجوهر النور فيه غير منقسم )

الحية التي لدغت سيدنا ابو بكر في الغار اثناء الهجرة!!

كان أمرها عجيب؟!

هل كانت من الأصل حية؟!!

الحية كانت من الجن!! كيف؟!

هو أحد الجن من عصر نبي الله سليمان..
وفي يوم مشهود ..جمع النبي الملك مملكته ..حشر
وألقى عليهم النبأ العظيم!
حدثهم في خطبته عن النبي الأمي حامل لواء الحمد..
فقال وقال وقال..

سمع هذا الجني بأذن قلبه وسمعه واستقر في قلبه حديث النبي سليمان..
ويوم أن اكلت دابة الارض عصاه...تفلتت الجن..وخرجت عن كل السيطرة ..

فقرر الجني الهجرة..فإنه سمع نبيه سليمان يقول يخرج من مكة هو وصاحبه..ويقف بغار كذا!!

الجني علم المكان..
لكنه عجز عن الزمان !

فما كان منه الا ان اختار الذهاب لهذا الغار والانتظار بقية حياته يمني النفس برؤية سيدنا رسول الله..
وبقي يسكن هذا الغار مدة جاوزت الالف سنة !!!!

انقضت مئات السنين..

جاءت الهجرة....ولما اقترب الحبيب من الغار بدأ الجبل والغار يهتز..وأشرقت الانوار المحمدية..

عرف الجني انوار النبي الخاتم سيد الخلق..كل شيء اهتز ورجف..انواار يا سادة..

لكن المفاجئة الكبرى التي لم تكن بالحسبان..

اكتشف الجني أن الانوار ستحرقه كلما اقترب سيدنا رسول الله من الغار ..

الجني ...مارج..نار..
النبي ...نور..نور

النبي ( مثل نوره ) ..

تأمل قول النار لأهل الله وهم يمرون على الصراط...تقول (يا مؤمن أسرع بالمرور فان نورك غطى على ناري او سيطفئ ناري)!! فكيف بنور سيدنا النبي؟!!

استفاق الجني من هول مطلع الانوار .. فتحول وتشكل إلى حية ..

ودخل اقرب جحر او فتحة بالارض ليحمي نفسه اولا..وليتعرض للانوار المحمدية بالتدريج ثانيا...يخشى الاحتراق...

وهذا ما يتحدث عنه الصالحين لما يقولون لو كشف للرجل الصالح انوار سيدنا محمد كاملة فجأة..لأحرقته!!

تأمل قول سيدنا انس..قال لما دخل المدينة انار منها كل شيء..كيف اذا دخل غارا صغيرا !!
( كمشكاة فيها مصباح ) !!!

سيدنا حسان من خيفته وضع كفه على بصره..الجني من خيفته دخل جحره..على الرغم طول التعشق لرؤية حبيب الله..

فلما دخلو الغار سيدنا الصديق سد فتحة الجحر التي اختبأ فيها الجني وهو متشكل على صورة الحية..
فلم يفكر الجني ( الحية ) لحظة ولم يتردد لحظة في أن يلدغه..

يريد ان يحظى بنصيبه من الرؤيا ..

يريد أن يحظى بنصيبه من الرؤيا ...

تخيل طول الانتظااار .. سنيين..لم يحتمل ان تمنعه قدم الصديق من مراده..

ولما نزلت دمعة الصديق على خد النبي الطاهر..

فتح النبي عينيه..مالك يا ابا بكر؟..

قدمي يا رسول الله..

قال أرني..

فرفع الصديق قدمه..

(( فأطلت الحية برأسها )) .. ورأت ذاك الوجه الانور..اراكم الله ذالك الوجه..

فبصق عليها المصطفى.. فأمسك جريان السم فيها لحين يوم موعود..كي لا يحرم الصديق الشهادة..

لكن تأمل..لم يقتلو الحية!!
ولم يأمرها ويستحلفها بالخروج كما علمنا ..

سيدي المصطفى يعلم بالقصة كلها ..ويعرف من الحية وما قصتها!!

لا تستعجب فانه ليعرف حجرا بمكة كان يسلم عليه قبل البعثة !

ألا يعرف جنيا متشكلا بصورة حية يريد يراه ويسلم ويقبل ويتبرك من الف سنة؟!

هذا المصطفى يا أمة..
هذا الذي قال ( لو قلت نعم لوجبت )..

فلا نلتفت لمن شذ..ننشغل بالانوار وسيد الانوار..
في يوم استغرق سيدنا عمر في جمال سيدنا النبي..أطال النظر..وتأمل..
فقال يارسول الله لو لم تكن بشرا لكنت القمر.. يتحدث عن النور..

فلست انظره الا على قدري..

فاذا عرفت قدرك ..وتواضعت وعرفت حقيقة قدرك..وتحققت بعجز بصيرتك عن رؤيته..تأتي النصرة الالهية الروحانية لك..يأتي المدد...(فيريك)..

الله عز وجل يريك...لكن انت لا ترى!!
قال رب ( أرني ) أنظر اليك..
طلب الاراءة وليس الرؤية!

فيارب تحققنا بعجزنا..فأرينا يارب.
.





يارب حققنا بما يرضيك عنا

الكاتب:  علاء [ الأحد أكتوبر 23, 2016 4:22 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور الن

المصري كتب:
علاء كتب:
سيدنا حسان بن ثابت كان اعتاد على صعود الثنايا والجبال.. و لما رأى المصطفى لاول مرة وهاتفته بلاغته قال :
لما رأيت أنواره سطعت..وضعت من خيفتي كفي على بصري..خوفا على بصري من حسن صورته.. فلست أنظره الا على قدري..

في هذه الابيات سيدنا حسان بن ثابت أعطى فيها تفسيرا وتنويرا واضحا دقيقا لأحد أسباب اختلاف صورة سيدنا رسول الله في رؤيا كل انسان عن الآخر...

وعند مشيئة رب الرؤيا..تراه على هيئته الشريفة الاصلية..

نضرب مثال .. لحقيقة وقصة .. تجلى فيها النور المحمدي ..

( فجوهر النور فيه غير منقسم )

الحية التي لدغت سيدنا ابو بكر في الغار اثناء الهجرة!!

كان أمرها عجيب؟!

هل كانت من الأصل حية؟!!

الحية كانت من الجن!! كيف؟!

هو أحد الجن من عصر نبي الله سليمان..
وفي يوم مشهود ..جمع النبي الملك مملكته ..حشر
وألقى عليهم النبأ العظيم!
حدثهم في خطبته عن النبي الأمي حامل لواء الحمد..
فقال وقال وقال..

سمع هذا الجني بأذن قلبه وسمعه واستقر في قلبه حديث النبي سليمان..
ويوم أن اكلت دابة الارض عصاه...تفلتت الجن..وخرجت عن كل السيطرة ..

فقرر الجني الهجرة..فإنه سمع نبيه سليمان يقول يخرج من مكة هو وصاحبه..ويقف بغار كذا!!

الجني علم المكان..
لكنه عجز عن الزمان !

فما كان منه الا ان اختار الذهاب لهذا الغار والانتظار بقية حياته يمني النفس برؤية سيدنا رسول الله..
وبقي يسكن هذا الغار مدة جاوزت الالف سنة !!!!

انقضت مئات السنين..

جاءت الهجرة....ولما اقترب الحبيب من الغار بدأ الجبل والغار يهتز..وأشرقت الانوار المحمدية..

عرف الجني انوار النبي الخاتم سيد الخلق..كل شيء اهتز ورجف..انواار يا سادة..

لكن المفاجئة الكبرى التي لم تكن بالحسبان..

اكتشف الجني أن الانوار ستحرقه كلما اقترب سيدنا رسول الله من الغار ..

الجني ...مارج..نار..
النبي ...نور..نور

النبي ( مثل نوره ) ..

تأمل قول النار لأهل الله وهم يمرون على الصراط...تقول (يا مؤمن أسرع بالمرور فان نورك غطى على ناري او سيطفئ ناري)!! فكيف بنور سيدنا النبي؟!!

استفاق الجني من هول مطلع الانوار .. فتحول وتشكل إلى حية ..

ودخل اقرب جحر او فتحة بالارض ليحمي نفسه اولا..وليتعرض للانوار المحمدية بالتدريج ثانيا...يخشى الاحتراق...

وهذا ما يتحدث عنه الصالحين لما يقولون لو كشف للرجل الصالح انوار سيدنا محمد كاملة فجأة..لأحرقته!!

تأمل قول سيدنا انس..قال لما دخل المدينة انار منها كل شيء..كيف اذا دخل غارا صغيرا !!
( كمشكاة فيها مصباح ) !!!

سيدنا حسان من خيفته وضع كفه على بصره..الجني من خيفته دخل جحره..على الرغم طول التعشق لرؤية حبيب الله..

فلما دخلو الغار سيدنا الصديق سد فتحة الجحر التي اختبأ فيها الجني وهو متشكل على صورة الحية..
فلم يفكر الجني ( الحية ) لحظة ولم يتردد لحظة في أن يلدغه..

يريد ان يحظى بنصيبه من الرؤيا ..

يريد أن يحظى بنصيبه من الرؤيا ...

تخيل طول الانتظااار .. سنيين..لم يحتمل ان تمنعه قدم الصديق من مراده..

ولما نزلت دمعة الصديق على خد النبي الطاهر..

فتح النبي عينيه..مالك يا ابا بكر؟..

قدمي يا رسول الله..

قال أرني..

فرفع الصديق قدمه..

(( فأطلت الحية برأسها )) .. ورأت ذاك الوجه الانور..اراكم الله ذالك الوجه..

فبصق عليها المصطفى.. فأمسك جريان السم فيها لحين يوم موعود..كي لا يحرم الصديق الشهادة..

لكن تأمل..لم يقتلو الحية!!
ولم يأمرها ويستحلفها بالخروج كما علمنا ..

سيدي المصطفى يعلم بالقصة كلها ..ويعرف من الحية وما قصتها!!

لا تستعجب فانه ليعرف حجرا بمكة كان يسلم عليه قبل البعثة !

ألا يعرف جنيا متشكلا بصورة حية يريد يراه ويسلم ويقبل ويتبرك من الف سنة؟!

هذا المصطفى يا أمة..
هذا الذي قال ( لو قلت نعم لوجبت )..

فلا نلتفت لمن شذ..ننشغل بالانوار وسيد الانوار..
في يوم استغرق سيدنا عمر في جمال سيدنا النبي..أطال النظر..وتأمل..
فقال يارسول الله لو لم تكن بشرا لكنت القمر.. يتحدث عن النور..

فلست انظره الا على قدري..

فاذا عرفت قدرك ..وتواضعت وعرفت حقيقة قدرك..وتحققت بعجز بصيرتك عن رؤيته..تأتي النصرة الالهية الروحانية لك..يأتي المدد...(فيريك)..

الله عز وجل يريك...لكن انت لا ترى!!
قال رب ( أرني ) أنظر اليك..
طلب الاراءة وليس الرؤية!

فيارب تحققنا بعجزنا..فأرينا يارب.
.





يارب حققنا بما يرضيك عنا




اللهم آمين

الكاتب:  Al fakir Bechir [ الأحد أكتوبر 23, 2016 8:09 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور الن

الله الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله
الله الله الله الله
الله الله الله
الله الله
الله
جمييييييل جميييييييل جميييييل
اللهم صل على النبي وآله وسلم
كلام بتاع حضرة والله
متعك الله بالصحة والعافية سيدي علاء
أعلى الله من مقدارك
وفتح عليكم فتوح العارفين
العطر خارج من كتاباتكم
بوركتم


الكاتب:  msobieh [ الأحد أكتوبر 23, 2016 9:31 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور الن


الفاضل علاء

الشعر العظيم الذي فيه :

لما رأيت أنواره سطعت..وضعت من خيفتي كفي على بصري..

خوفا على بصري من حسن صورته.. فلست أنظره الا على قدري..

من أشعار أحد المتصوفة من غرب أفريقيا , وليس من شعر حسان بن ثابت

بارك الله فيك .


الكاتب:  عمرو أبوشادى [ الأحد أكتوبر 23, 2016 9:33 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور الن

صلى الله عليه واله وسلم

الكاتب:  علاء [ الأحد أكتوبر 23, 2016 10:11 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور الن

msobieh كتب:

الفاضل علاء

الشعر العظيم الذي فيه :

لما رأيت أنواره سطعت..وضعت من خيفتي كفي على بصري..

خوفا على بصري من حسن صورته.. فلست أنظره الا على قدري..

من أشعار أحد المتصوفة من غرب أفريقيا , وليس من شعر حسان بن ثابت

بارك الله فيك .





جزاكم الله خير سيدي الدكتور

الكاتب:  علاء [ الأحد أكتوبر 23, 2016 10:14 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: الجني الذي عشق وانتظر رسول الله وإشراقات أنوااار نور الن

Al fakir Bechir كتب:

الله الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله
الله الله الله الله
الله الله الله
الله الله
الله
جمييييييل جميييييييل جميييييل
اللهم صل على النبي وآله وسلم
كلام بتاع حضرة والله
متعك الله بالصحة والعافية سيدي علاء
أعلى الله من مقدارك
وفتح عليكم فتوح العارفين
العطر خارج من كتاباتكم
بوركتم




عطر اللهم روضه الشريف ..

الله يجبر بخاطركم سيدي

صفحة 1 من 1 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/