اشترك في: الثلاثاء مارس 31, 2015 3:06 pm مشاركات: 306
|
عصا سيدنا النبي ..
عصا النبي ( يتوكأ عليها ويتكئ عليها ورثته ويهش بها على أمته وله فيها مآرب أخرى ) ..
الرؤوف الرحيم يهش بها على أمته .. آخذ بحجزهم عن النار .. وهم .......
مآرب أخرى = وراثات .. فتح .. انوار ..حرب حق .. علامات .. حكم .. وما لا نعلم .....
كان لسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من عصا أو قضيب ..
وكانت عصاه او القضيب من ( شجر الأرز )
سر الوراثة عجيب .. حتى بين الانبياء ..
إن كانت عصا الكليم شقت بحرا .. وفلقت حجرا ..
فما هو صنع عصا الحبيب صلى الله عليه واله وسلم ؟!
سيدنا النبي هو الوارث الاكبر لخليل الرحمن ابراهيم الذي ورث خلته في الأصل من وراء وراء من النور المحمدي .. ورث منه الخلة في الظاهر .. وورث منه المنبر .. وورث منه العصا ..
قال سيدنا النبي : (إن أتخذ منبراً فقد اتخذه أبى إبراهيم وإن أتخذ العصا فقد اتخذها أبى إبراهيم)
للعصى سر .. من يتخذ عصى يسوس ..
والنبي يسوس الخلق ..
ثم الوراثة بها لورثة النبي مع خاتمه .. فكان الخلفاء من بعده يتداولون عصاه ..
ولعصا النبي سر في تثبيت الناس على دينهم
( كان صلى الله عليه وسلم إذا خطب يعتمد على عنز أو عصا ) .. يعتمد .. يعتمد .. يعتمد
عصا النبي هي الخلافة الراشدة من بعده .. لذلك يعتمد على عنز او عصا ..
عصا النبي تنطق بنور الحق والتوحيد .. فمن كانت في يده كان على الحق ..
عصا النبي اشارة حق ..
دخل سيدنا النبي مكة يوم الفتح وحول الكعبة أصنام مشدودة بالرصاص فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يشير بقضيب في يده إلى الأصنام ويقول : ( جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا )) فما أشار إلى صنم منها فى وجهه إلا وقع لقفاه ولا أشار إلى قفاه إلا وقع لوجهه حتى ما بقى منها صنم إلا وقع ...
قدم مسيلمة الكذاب المدينة .. فأتاه سيدنا النبي وفي يده ( قضيب) .. فوقف عليه فكلمه .. فقال له مسيلمة : إن شئت خلينا بينك وبين الأمر ثم جعلته لنا بعدك .. فقال سيدنا النبي : لو سألتني هذا القضيب ما أعطيتكه !!!
نعم .. هذه عصا النبي الحق والخلافة الحق
عصا سيدنا النبي امان وعلامة ونجاة من عذاب وفتنة القبر !! .. عبد الله بن أنيس رضي الله عنه هو الصحابي الذي أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم عصا بعد رجوعه من سريته الناجحة بمفرده لقتل خالد بن سفيان الهذلي. وقال له عن هذه العصا : ((آية بيني وبينك يوم القيامة )) فلم تزل معه حتى إذا مات أمر بها فوضعت معه في كفنه ثم دفنا جميعا...
عصا حضرة النبي نوووور ..
فقد أعطى سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم قتادة بن النعمان الأنصاري البدري عرجونا في ليلة مظلمة مطرية فأضاء له ذلك العرجون ما بين يديه وما خلفه حتى وصل إلى بيته...
وقد حدث مثل هذا لعباد بن بشر وأسيد بن حضير .. فقد أضاءت عصا كل واحد منهما عندما انقلبا إلى منزليهما من عند سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم ..كما حدث مثل ذلك للطفيل بن عمرو الدوسي رضي الله عنهم أجمعين.
وما يدرينا ما تفعل عصي حضرة النبي يوم القيامةعصا سيدنا النبي ..
عصا النبي ( يتوكأ عليها ويتكئ عليها ورثته ويهش بها على أمته وله فيها مآرب أخرى ) ..
مآرب أخرى = وراثات .. فتح .. انوار ..حرب حق .. علامات .. حكم .. وما لا نعلم .....
كان لسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من عصا أو قضيب ..
وكانت عصاه او القضيب من ( شجر الأرز )
سر الوراثة عجيب .. حتى بين الانبياء ..
سيدنا النبي هو الوارث الاكبر لخليل الرحمن ابراهيم .. ورث منه الخلة في الظاهر .. وورث منه المنبر .. وورث منه العصا ..
قال سيدنا النبي : (إن أتخذ منبراً فقد اتخذه أبى إبراهيم وإن أتخذ العصا فقد اتخذها أبى إبراهيم)
للعصى سر .. من يتخذ عصى يسوس ..
والنبي يسوس الخلق ..
ثم الوراثة بها لورثة النبي مع خاتمه .. فكان الخلفاء من بعده يتداولون عصاه ..
ولعصا النبي سر في تثبيت الناس على دينهم
( كان صلى الله عليه وسلم إذا خطب يعتمد على عنز أو عصا ) .. يعتمد .. يعتمد .. يعتمد
عصا النبي هي الخلافة الراشدة من بعده .. لذلك يعتمد على عنز او عصا ..
عصا النبي تنطق بنور الحق والتوحيد .. فمن كانت في يده كان على الحق ..
عصا النبي اشارة حق ..
دخل سيدنا النبي مكة يوم الفتح وحول الكعبة أصنام مشدودة بالرصاص فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يشير بقضيب في يده إلى الأصنام ويقول : ( جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا )) فما أشار إلى صنم منها فى وجهه إلا وقع لقفاه ولا أشار إلى قفاه إلا وقع لوجهه حتى ما بقى منها صنم إلا وقع ...
قدم مسيلمة الكذاب المدينة .. فأتاه سيدنا النبي وفي يده ( قضيب) .. فوقف عليه فكلمه .. فقال له مسيلمة : إن شئت خلينا بينك وبين الأمر ثم جعلته لنا بعدك .. فقال سيدنا النبي : لو سألتني هذا القضيب ما أعطيتكه !!!
نعم .. هذه عصا النبي الحق والخلافة الحق
عصا سيدنا النبي امان وعلامة ونجاة من عذاب وفتنة القبر !! .. عبد الله بن أنيس رضي الله عنه هو الصحابي الذي أعطاه النبي صلى الله عليه وسلم عصا بعد رجوعه من سريته الناجحة بمفرده لقتل خالد بن سفيان الهذلي. وقال له عن هذه العصا : ((آية بيني وبينك يوم القيامة )) فلم تزل معه حتى إذا مات أمر بها فوضعت معه في كفنه ثم دفنا جميعا...
عصا حضرة النبي نوووور ..
فقد أعطى سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم قتادة بن النعمان الأنصاري البدري عرجونا في ليلة مظلمة مطرية فأضاء له ذلك العرجون ما بين يديه وما خلفه حتى وصل إلى بيته...
وقد حدث مثل هذا لعباد بن بشر وأسيد بن حضير .. فقد أضاءت عصا كل واحد منهما عندما انقلبا إلى منزليهما من عند سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم ..كما حدث مثل ذلك للطفيل بن عمرو الدوسي رضي الله عنهم أجمعين.
وما يدرينا ما تفعل عصي حضرة النبي يوم القيامة ؟!! ؟!!
|
|