موقع د. محمود صبيح
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/

وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار" :
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=28969
صفحة 1 من 1

الكاتب:  هارون [ الجمعة إبريل 21, 2017 10:15 pm ]
عنوان المشاركة:  وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار" :

• وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار" :
« أتاه الروح الامين من عند رب العالمين ، وحمله البراق ، وخرق به السبع الطباق ، لمباشرة جمال الجلال الأزلي ، ومحاضرة كمال العز الأبدي ، والليل ممدود الررواق ، مضروب السرادق على الافاق ، والوقت قد صار أعبق ، من نسيم روض الزهر، وأشرق من نور الفجر بعد السحر ، طوى له بساط البسيطة ، بيد أسرى بعبده ليلا ، والتفت له أطراف القضاء بأمر ائتوني به أستخلصه لنفسي وعرضت عليه عوالم السماء ، وملكوت العلى في حلة لنريه من آياتنا وزفت عليه مخدرات الكونين ، وأسرار الملكين ، وأمور الدارين ، وعلوم الثقلين ، في مجلس لقد رأى من آيات ربه الكبرى وأتته رؤساء الرسل مسلمة عليه ، وهو بالافق الاعلى وقد كانت أمرت أمراؤهم ان تجلس على ابواب السموات ترتقب وفوده عليهم ، وأقبلت ملوك الاملاك تسعى حجابا بين يديه إلى سدرة منتهىى مقاماتهم ، وقد كانت سألت ساداتهم أن تمتع أبصارهم وتسر أسارارهم ،بمشاهدة طلعته ، وملاحظة بهجته ، فغشي السدرة منهى عقولهم وغاية علومهم من أنوار بهائه ما غشّى ، أبواب السماء إشراق ضيائه ، فبهتت لجلاله أحداق أشباح النور، ودهشت لجماله أبصار سكان الصفيح الاعلى ، وخشعت لهيبته أعناق أهل السرادق الاسنى وخضعت لعزته رؤوس أصحاب صوامع النور ، وشخصت لكماله مجده أعين الكروبيين والروحانيين ،ووقفت الملائكة صفوفا من المقربين ، وابتهجت حضائر القدس بزجل المسبحين ، وأرجت معالم التنزيه بأنفاس المتواجدين ، واهتز العرش والكرسي طربا بريته وزينت الجنان الحسان بمقدمه ، وماج الكون بأهله من إعجابه ودله ، وافتخر العلى على الثرى بما رأى ، واشرق ايوان السماء بالاضواء ، وسما كيوان العلى بالسناء وانكشف لعين المختار صلى الله عليه وسلم الاسرار ، ورفعت لصاحب الانوار الاستار .
وتقدم به الروح الامين الى دائرة ومامناالاله مقام معلوم وقال له أيها الحبيب القريب صلى الله عليه وسلم تهيأ لتلتقي الله وحدك خاليا ، وزجه في النور وتأخر عنه ، وعند التناهي يقصر المتطاول ، فوقفت أشخاص الانبياء في حرم الحرمة على قدر الخدمة ،و قامت أشباح الملائكة في معارج الجلال ، على أرجل الاجلال ، وهامت أشباح العشاق في مقامات الاشواق ، لعلها تراه في رجعاه ، لتستنشق من محياه ، نسيم من تهواه، فانتهى مسراه الى مستوى رهيب ، تسمع فيه صرير أقلام الوحي على صفاء صفحة اللوح الاعظم ،وسار على رفرف النور الى الافق الاعلى ، وطار بجناح الاشواق الى مقام دنا فتدلى وأنزله مضيف الكرم في روضة قاب قوسين ، وبسط له بساط الدنو فراش أودانى ، سمع من جناب الرفيع الاعلى السلام عليك أيها النبي تلقاه الحبيب بالإكرام وبادره الجليل بالسلام ، وبسط منقبض روعته ، وأنس منزعج وحشته ، فوعى مخاطبات فاوحى الى عبده ماأوحى كوشف بعيان ولقد رآه نزلة أخرى هم أن يجيب المسلم ، سبقه القدر ففتح فمه فقطرت فيه قطرة من بحر العلم الازلى ، فعلم بها علم الاولين والآخرين ، وقال لسان خلقه العظيم ، وجوده العميم هذه حضرة الكرم ، وعرصة النعم ، ومعدن الرحمة ، وجناب الفضل ، وبساط الفتوة ، ومنبع الخيرات ولايليق في شرع المكارم ، التخصيص عن الاخوان ، ولايحسن في حكم الموافقة ، ترك مواسات الاحباب فانعطف عليه بعواطف مراحمه ، وانثنى عليهم بمعاطف بره ، وجعل لهم نصيبا من شرف منزلته وبركته، من صالح دعوته ، وذكرهم من حيث ينسى الذاكر نفسه ، ولم ينسهم في مقام انفراده بالفرد ، ومناجته للرب فقال السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، فناده الحبيب ياسيد السادات ، وامام اهل المكرومات ،لك الجلالة اولا آخرا ، والمفاخر باطنا وظاهرا ، ولك المروءة والوفاء ، والفتوة والصفاء ، ألم نشرح لك صدرك ألم نضع عنك وزرك الذى انقض ظهرك ألم نرفع لك ذكرك ، ألم نشرفك في الازل على جميع الرسل ، ألم نرسلك الى الاحمر والاسود ، ألم نؤثل لك في عليين المجد الامجد ، ألم نجعل عيسى مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد صلى الله عليه وسلم ،ذاك يقول رب اشرح لى صدري وأنت يقال لك الم نشرح لك صدرك ، ذاك يقول رب أرني وأنت يقال لك ألم تر الى ربك ، أنت في الدنيا على أمتك شهيد ، ولايكون في الاخرة الاماتريد ، فاذا فرغت من تمهيد الشريعة ، فانصب والى ربك في أمتك فارغب ، فاتصلت الرسائل بين الصب والحبائب ، ورق نسيم وصل الحبيب المخاطب .
فقال المراد المخطوب المقرب المجذوب : الهى ملحوظ نعمتك ومحفوظ عصمتك ، وطفل مهد عهدك، وغذا لبان لطفك ، وربي حجر جودك ، قد كلّ لسانه دهشا ، في مترادف آلائك ، وحار بصره في مراتع نعمائك، فاحلل عقدة لسانه ، واكشف أستار بيانه ، وأيد قوى جنانه ، فأجابه الجليل ها نحن قد رفعنا عنك أستار الجلال ، وأبدينا لك صفات الكمال ، لترى ما وراء رداء الكبرياء ، وتنظر ما فوق العظمة ، ومع هذا قد جعلنا قلبك بيت الحكمة ، ولسانك محل الفصاحة ، وعنصر معدن البلاغة ، وذكرك منبع الإعجاز ، فإذا رجعت من سفر المعراج فنبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وبلغ خلقي أني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فنطق صاحب الرسالة والجلالة ، بلسان جمع فيه بين أطراف المحامد ، وأسباب المماجد ، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك ، ثم عاد إلى معالمه ، وأهل عالمه ، ورؤساء الملائكة تضع جباهها في مواطئ قدميه ، والروح الامين يحمل بين يديه غاشية فخره ، ويطرق له بين صفوف الملائكة تعظيما لقدره وآدم يرفع ألوية جلالته ، وإبراهيم ينشر أعلام مهابته ، وموسى يناجي حبيبه من جانب غربي صفحات وجه نظرت عيناه محبوبه ، يسأله عودة بعد عودة عسى نظرة بعد نظرة ، وعيسى يتألى بالمولى لينزلن وليخبرن أهل الأرض ما شاع في أرجاء السماء من أخبار صاحب قاب قوسين ، هذا وبين يديه شاويش هذا عطاؤنا ، يترنم بأناشيد عبد أنعمنا عليه تاج شرفه محمد رسول  طراز حلته مازاغ البصر نادى منادي سلطان عزه في طبقات الاكوان وصفحات الوجود بلسان الامر بالتشريف إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما » .

الكاتب:  msobieh [ الجمعة إبريل 21, 2017 10:17 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار


يا مدد ... يا مدد ... يا مدد ....

الكاتب:  حتى لا أحرم [ الجمعة إبريل 21, 2017 11:08 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار

مولانا السيد الشريف الدكتور محمود صبيح حفظه الله كتب:

يا مدد ... يا مدد ... يا مدد ....



بارك الله فيك أخي الفاضل هارون وجزاك الله خيراً على هذا الموضوع القيم.


الكاتب:  فراج يعقوب [ السبت إبريل 22, 2017 8:29 am ]
عنوان المشاركة:  Re: وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار

هارون كتب:
• وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار" :
« أتاه الروح الامين من عند رب العالمين ، وحمله البراق ، وخرق به السبع الطباق ، لمباشرة جمال الجلال الأزلي ، ومحاضرة كمال العز الأبدي ، والليل ممدود الررواق ، مضروب السرادق على الافاق ، والوقت قد صار أعبق ، من نسيم روض الزهر، وأشرق من نور الفجر بعد السحر ، طوى له بساط البسيطة ، بيد أسرى بعبده ليلا ، والتفت له أطراف القضاء بأمر ائتوني به أستخلصه لنفسي وعرضت عليه عوالم السماء ، وملكوت العلى في حلة لنريه من آياتنا وزفت عليه مخدرات الكونين ، وأسرار الملكين ، وأمور الدارين ، وعلوم الثقلين ، في مجلس لقد رأى من آيات ربه الكبرى وأتته رؤساء الرسل مسلمة عليه ، وهو بالافق الاعلى وقد كانت أمرت أمراؤهم ان تجلس على ابواب السموات ترتقب وفوده عليهم ، وأقبلت ملوك الاملاك تسعى حجابا بين يديه إلى سدرة منتهىى مقاماتهم ، وقد كانت سألت ساداتهم أن تمتع أبصارهم وتسر أسارارهم ،بمشاهدة طلعته ، وملاحظة بهجته ، فغشي السدرة منهى عقولهم وغاية علومهم من أنوار بهائه ما غشّى ، أبواب السماء إشراق ضيائه ، فبهتت لجلاله أحداق أشباح النور، ودهشت لجماله أبصار سكان الصفيح الاعلى ، وخشعت لهيبته أعناق أهل السرادق الاسنى وخضعت لعزته رؤوس أصحاب صوامع النور ، وشخصت لكماله مجده أعين الكروبيين والروحانيين ،ووقفت الملائكة صفوفا من المقربين ، وابتهجت حضائر القدس بزجل المسبحين ، وأرجت معالم التنزيه بأنفاس المتواجدين ، واهتز العرش والكرسي طربا بريته وزينت الجنان الحسان بمقدمه ، وماج الكون بأهله من إعجابه ودله ، وافتخر العلى على الثرى بما رأى ، واشرق ايوان السماء بالاضواء ، وسما كيوان العلى بالسناء وانكشف لعين المختار صلى الله عليه وسلم الاسرار ، ورفعت لصاحب الانوار الاستار .
وتقدم به الروح الامين الى دائرة ومامناالاله مقام معلوم وقال له أيها الحبيب القريب صلى الله عليه وسلم تهيأ لتلتقي الله وحدك خاليا ، وزجه في النور وتأخر عنه ، وعند التناهي يقصر المتطاول ، فوقفت أشخاص الانبياء في حرم الحرمة على قدر الخدمة ،و قامت أشباح الملائكة في معارج الجلال ، على أرجل الاجلال ، وهامت أشباح العشاق في مقامات الاشواق ، لعلها تراه في رجعاه ، لتستنشق من محياه ، نسيم من تهواه، فانتهى مسراه الى مستوى رهيب ، تسمع فيه صرير أقلام الوحي على صفاء صفحة اللوح الاعظم ،وسار على رفرف النور الى الافق الاعلى ، وطار بجناح الاشواق الى مقام دنا فتدلى وأنزله مضيف الكرم في روضة قاب قوسين ، وبسط له بساط الدنو فراش أودانى ، سمع من جناب الرفيع الاعلى السلام عليك أيها النبي تلقاه الحبيب بالإكرام وبادره الجليل بالسلام ، وبسط منقبض روعته ، وأنس منزعج وحشته ، فوعى مخاطبات فاوحى الى عبده ماأوحى كوشف بعيان ولقد رآه نزلة أخرى هم أن يجيب المسلم ، سبقه القدر ففتح فمه فقطرت فيه قطرة من بحر العلم الازلى ، فعلم بها علم الاولين والآخرين ، وقال لسان خلقه العظيم ، وجوده العميم هذه حضرة الكرم ، وعرصة النعم ، ومعدن الرحمة ، وجناب الفضل ، وبساط الفتوة ، ومنبع الخيرات ولايليق في شرع المكارم ، التخصيص عن الاخوان ، ولايحسن في حكم الموافقة ، ترك مواسات الاحباب فانعطف عليه بعواطف مراحمه ، وانثنى عليهم بمعاطف بره ، وجعل لهم نصيبا من شرف منزلته وبركته، من صالح دعوته ، وذكرهم من حيث ينسى الذاكر نفسه ، ولم ينسهم في مقام انفراده بالفرد ، ومناجته للرب فقال السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين ، فناده الحبيب ياسيد السادات ، وامام اهل المكرومات ،لك الجلالة اولا آخرا ، والمفاخر باطنا وظاهرا ، ولك المروءة والوفاء ، والفتوة والصفاء ، ألم نشرح لك صدرك ألم نضع عنك وزرك الذى انقض ظهرك ألم نرفع لك ذكرك ، ألم نشرفك في الازل على جميع الرسل ، ألم نرسلك الى الاحمر والاسود ، ألم نؤثل لك في عليين المجد الامجد ، ألم نجعل عيسى مبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد صلى الله عليه وسلم ،ذاك يقول رب اشرح لى صدري وأنت يقال لك الم نشرح لك صدرك ، ذاك يقول رب أرني وأنت يقال لك ألم تر الى ربك ، أنت في الدنيا على أمتك شهيد ، ولايكون في الاخرة الاماتريد ، فاذا فرغت من تمهيد الشريعة ، فانصب والى ربك في أمتك فارغب ، فاتصلت الرسائل بين الصب والحبائب ، ورق نسيم وصل الحبيب المخاطب .
فقال المراد المخطوب المقرب المجذوب : الهى ملحوظ نعمتك ومحفوظ عصمتك ، وطفل مهد عهدك، وغذا لبان لطفك ، وربي حجر جودك ، قد كلّ لسانه دهشا ، في مترادف آلائك ، وحار بصره في مراتع نعمائك، فاحلل عقدة لسانه ، واكشف أستار بيانه ، وأيد قوى جنانه ، فأجابه الجليل ها نحن قد رفعنا عنك أستار الجلال ، وأبدينا لك صفات الكمال ، لترى ما وراء رداء الكبرياء ، وتنظر ما فوق العظمة ، ومع هذا قد جعلنا قلبك بيت الحكمة ، ولسانك محل الفصاحة ، وعنصر معدن البلاغة ، وذكرك منبع الإعجاز ، فإذا رجعت من سفر المعراج فنبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم وبلغ خلقي أني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فنطق صاحب الرسالة والجلالة ، بلسان جمع فيه بين أطراف المحامد ، وأسباب المماجد ، لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك ، ثم عاد إلى معالمه ، وأهل عالمه ، ورؤساء الملائكة تضع جباهها في مواطئ قدميه ، والروح الامين يحمل بين يديه غاشية فخره ، ويطرق له بين صفوف الملائكة تعظيما لقدره وآدم يرفع ألوية جلالته ، وإبراهيم ينشر أعلام مهابته ، وموسى يناجي حبيبه من جانب غربي صفحات وجه نظرت عيناه محبوبه ، يسأله عودة بعد عودة عسى نظرة بعد نظرة ، وعيسى يتألى بالمولى لينزلن وليخبرن أهل الأرض ما شاع في أرجاء السماء من أخبار صاحب قاب قوسين ، هذا وبين يديه شاويش هذا عطاؤنا ، يترنم بأناشيد عبد أنعمنا عليه تاج شرفه محمد رسول  طراز حلته مازاغ البصر نادى منادي سلطان عزه في طبقات الاكوان وصفحات الوجود بلسان الامر بالتشريف إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما » .

اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم

الكاتب:  عاشق أهل البيت [ السبت إبريل 22, 2017 9:13 am ]
عنوان المشاركة:  Re: وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار

حتى لا أحرم كتب:
مولانا السيد الشريف الدكتور محمود صبيح حفظه الله كتب:

يا مدد ... يا مدد ... يا مدد ....



بارك الله فيك أخي الفاضل هارون وجزاك الله خيراً على هذا الموضوع القيم.


الكاتب:  مداح القمر [ الاثنين إبريل 24, 2017 12:24 am ]
عنوان المشاركة:  Re: وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار

msobieh كتب:

يا مدد ... يا مدد ... يا مدد ....

الكاتب:  هارون [ الثلاثاء إبريل 25, 2017 1:28 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: وقال الشيخ الجيلاني قدّس الله سرّه كما في " بهجة الأسرار

msobieh كتب:

يا مدد ... يا مدد ... يا مدد ....


مولانا الكريم جبر الله بخاطركم وسعدت يامولانا بمروركم الكريم ولاحرمنا الله من دعائكم دوما وابدا

الاخوة الافاضل (حتى لا أحرم- الشيخ فراج يعقوب -عاشق أهل البيت-مداح القمر) شكرا على مروركم الكريم وجزاكم الله خيرا

صفحة 1 من 1 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/