موقع د. محمود صبيح https://www.msobieh.com:443/akhtaa/ |
|
نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=4&t=36816 |
صفحة 1 من 1 |
الكاتب: | النووي [ الجمعة أغسطس 11, 2023 10:06 am ] |
عنوان المشاركة: | نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ لسان الميزان (5/ 133) عَنِ ابن عمر قال: قال رجل: يا رسول الله إن الدنيا أدبرت عني فقال: أين أنت من صلاة الملائكة وتسبيح الخلائق وبه ترزقون قل عند طلوع الفجر: سبحان الله العظيم وبحمده سبحان الله العظيم أستغفر الله مِئَة مرة: تأتك الدنيا صاغرة راغمة. سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد (10/ 227) الباب السادس فيما علمه صلى الله عليه وسلم لرجل من أصحابه أدبرت عنه الدنيا عن ابن عمر رضي الله عنهما ان رجلا قال: يا رسول الله، أن الدنيا أدبرت عني وتولت، قال له: «فأين أنت من صلاة الملائكة، وتسبيح الخلائق، وبه يرزقون، قل عند طلوع الفجر: سبحان الله العظيم وبحمده، سبحان الله العظيم، استغفر الله، مائة مرة، تأتيك الدنيا صاغرة» ، فمكث الرجل ثم عاد، فقال: يا رسول الله، لقد أقبلت علي الدنيا، فما أدري أين أضعها. |
الكاتب: | msobieh [ الجمعة أغسطس 18, 2023 9:52 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
مسند أحمد ط المكنز (3/ 327) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ عَلَيْهِ جُبَّةُ سِيجَانٍ مَزْرُورَةٌ بِالدِّيبَاجِ فَقَالَ أَلاَ إِنَّ صَاحِبَكُمْ هَذَا قَدْ وَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ قَالَ يُرِيدُ أَنْ يَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ وَيَرْفَعَ كُلَّ رَاعٍ ابْنِ رَاعٍ قَالَ فَأَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم بِمَجَامِعِ جُبَّتِهِ وَقَالَ أَلاَ أَرَى عَلَيْكَ لِبَاسَ مَنْ لاَ يَعْقِلُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ نَبِيَّ اللهِ نُوحًا صَلى الله عَليه وسَلم لَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ قَالَ لاِبْنِهِ إِنِّي قَاصٌّ عَلَيْكَ الْوَصِيَّةَ آمُرُكَ بِاثْنَتَيْنِ وَأَنْهَاكَ عَنِ اثْنَتَيْنِ آمُرُكَ بِلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فَإِنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ لَوْ وُضِعَتْ فِي كِفَّةٍ وَوُضِعَتْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فِي كِفَّةٍ رَجَحَتْ بِهِنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَلَوْ أَنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ كُنَّ حَلْقَةً مُبْهَمَةً قَصَمَتْهُنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَسُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فَإِنَّهَا صَلاَةُ كُلِّ شَيْءٍ وَبِهَا يُرْزَقُ الْخَلْقُ وَأَنْهَاكَ عَنِ الشِّرْكِ وَالْكِبْرِ قَالَ قُلْتُ، أَوْ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا الشِّرْكُ قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ الْكِبْرُ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا نَعْلاَنِ حَسَنَتَانِ لَهُمَا شِرَاكَانِ حَسَنَانِ قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا حُلَّةٌ يَلْبَسُهَا قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا دَابَّةٌ يَرْكَبُهَا قَالَ: لاَ قَالَ أَفَهُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا أَصْحَابٌ يَجْلِسُونَ إِلَيْهِ قَالَ: لاَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ سَفَهُ الْحَقِّ وَغَمْصُ النَّاسِ. |
الكاتب: | لطيف [ الجمعة أغسطس 18, 2023 9:55 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
msobieh كتب: مسند أحمد ط المكنز (3/ 327) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ عَلَيْهِ جُبَّةُ سِيجَانٍ مَزْرُورَةٌ بِالدِّيبَاجِ فَقَالَ أَلاَ إِنَّ صَاحِبَكُمْ هَذَا قَدْ وَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ قَالَ يُرِيدُ أَنْ يَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ وَيَرْفَعَ كُلَّ رَاعٍ ابْنِ رَاعٍ قَالَ فَأَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم بِمَجَامِعِ جُبَّتِهِ وَقَالَ أَلاَ أَرَى عَلَيْكَ لِبَاسَ مَنْ لاَ يَعْقِلُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ نَبِيَّ اللهِ نُوحًا صَلى الله عَليه وسَلم لَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ قَالَ لاِبْنِهِ إِنِّي قَاصٌّ عَلَيْكَ الْوَصِيَّةَ آمُرُكَ بِاثْنَتَيْنِ وَأَنْهَاكَ عَنِ اثْنَتَيْنِ آمُرُكَ بِلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فَإِنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ لَوْ وُضِعَتْ فِي كِفَّةٍ وَوُضِعَتْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فِي كِفَّةٍ رَجَحَتْ بِهِنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَلَوْ أَنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ كُنَّ حَلْقَةً مُبْهَمَةً قَصَمَتْهُنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَسُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فَإِنَّهَا صَلاَةُ كُلِّ شَيْءٍ وَبِهَا يُرْزَقُ الْخَلْقُ وَأَنْهَاكَ عَنِ الشِّرْكِ وَالْكِبْرِ قَالَ قُلْتُ، أَوْ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا الشِّرْكُ قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ الْكِبْرُ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا نَعْلاَنِ حَسَنَتَانِ لَهُمَا شِرَاكَانِ حَسَنَانِ قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا حُلَّةٌ يَلْبَسُهَا قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا دَابَّةٌ يَرْكَبُهَا قَالَ: لاَ قَالَ أَفَهُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا أَصْحَابٌ يَجْلِسُونَ إِلَيْهِ قَالَ: لاَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ سَفَهُ الْحَقِّ وَغَمْصُ النَّاسِ. |
الكاتب: | حتى لا أحرم [ الجمعة أغسطس 18, 2023 9:57 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
لا إلَه إلَّا الله وسبحان الله وبحمده ونعوذ بالله من الشرك والكبر |
الكاتب: | كريم أحمد [ الجمعة أغسطس 18, 2023 9:59 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
حتى لا أحرم كتب: لا إلَه إلَّا الله وسبحان الله وبحمده ونعوذ بالله من الشرك والكبر و اعوذ بالله من سفه الحق و غمص الناس |
الكاتب: | المهاجرة [ الجمعة أغسطس 18, 2023 10:02 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
حتى لا أحرم كتب: لا إلَه إلَّا الله وسبحان الله وبحمده
ونعوذ بالله من الشرك والكبر |
الكاتب: | حامد الديب [ الجمعة أغسطس 18, 2023 10:05 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
امنت بالله ورسوله صل الله عليه وسلم |
الكاتب: | لطيف [ الجمعة أغسطس 18, 2023 10:09 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
سَفَهَ نَفْسَهُ ورأْيَه ـَ سَفَاهاً، وسَفاهةً: حملها على السَّفَهِ، أَو نسبها إِِليه، أَو أَهْلَكَها. و ـ صاحبَه ـُ سَفْهاً: غَلَبَهُ في المُسافَهَةِ.( سَفِهَ ) ـَ سَفَهاً، وسَفَاهاً، وسفاهَةً: خَفَّ وطاشَ وجَهِلَ. ويُقال: سَفِه علينا: جَهِلَ. وسَفِهَ الحقَّ وعليه: جَهِلَهُ. وَسَفِهَ نفسَه ورأْيَهُ: سَفَه. و ـ فلاناً سَفْهاً، وسَفاهاً: نَسَبَهُ إِِلى السَّفَهِ. و ـ الشرابَ سَفاهاً، وسَفاهَةً: أَكثر منه فلم يَرْوَ. و ـ نصيبَه: نَسِيَهُ.( سَفُهَ ) فلان ـُ سَفاهاً، وسَفاهَةً: سَفِهَ. ويُقال: سَفُه علينا: جَهِلَ.( سافَهَهُ ): شاتمَه. و ـ الشرابَ: أَسرف فيه فشربه جُزافاً. و ـ الطريقَ: لازمه بسيرٍ شديدِ.( سَفَّهَهُ ): جعله سَفِيهاً. يُقال: سَفَّهَ الجهلُ حِلمَهُ: أَطاشَهُ وأَخَفَّهُ. و ـ فلاناً: نسبه إِِلى السَّفَهِ.( تسافَهَ ) عليهم: سَفِهَ.( تسفَّهَتِ ) الرياحُ: اضطرَبَتْ. و ـ فلانٌ: تكلَّفَ السفاهَةَ وأَظهرها. و ـ عليه: شَنَّعَ. و ـ الريحُ الشيءَ: اسْتَخَّفتْهُ فحرَّكَتْهُ ومالت به. و ـ فلاناً عن الشيءِ: خَدَعَه عنه.( السَّافِهُ ): الأَحمقُ. و ـ الشديدُ العَطَشِ.( السَّفِيهُ ): من يبذّر ماله فيما لا ينبغي. و ـ الجاهلُ. ( ج ) سُفَهاءُ، وسِفاهٌ. وهي سفيهة. ( ج ) سفائِهُ، وسُفَّه، وسِفاهٌ. وثوبٌ سَفِيهٌ: رديء النسْجِ. وزِمامٌ سَفِيهٌ: مضطربٌ. وناقة سَفِيهةُ الزِّمامِ: خفيفةُ السَّيرِ.( المَسْفَهَةُ ): طعامٌ مسْفَهةٌ: يبعثُ على كثرةِ شُرْب الماءِ. حقَّ الأمرُ ـِ حَقًّا، وحَقَّة، وحُقُوقاً: صَحَّ وثبت وصدق. وفي التنزيل العزيز: ( لِيُنْذِرَ مَْ كانَ حَيًّا ويَحِقَّ القَوْلُ عَلَى الكافِرِيْنَ ). ويقال: يَحِقُّ عليك أن تفعل كذا: يَجِب. ويَحِقُّ لك أن تفعل كذا: يسوغ. وهو حَقِيق بكذا: جدير. وحَقِيق عليَّ ذلك: واجب. وأنا حقيق على كذا: حريص. وـ الصغير من الإبل ـِ حِقًّا وحِقَّة: دخل في السنة الرابعة. وـ الأمر ـُ حَقًّا: تَيَقَّنَه. وـ صَدَّقَه. يقال: حَقَقْت حَذَر فلان: فعلت ما كان يحذره. وتقول: حققت حزْرَ فلان، وحقَقْتُ ظنَّه: فعلت ما كان يَحزِرُه أو يَظُنُّه. وـ فلاناً: غلَبَه في الخُصومة. وـ ضرَبَه في حاقِّ رأسه أو حُقِّ كتفه. وـ العُقْدَةَ: أحكم شدَّها. وـ الطريقَ: توسَّطه.( حُقَّ ) له أن يفعل كذا: حَقَّ. وفي التنزيل العزيز: ( وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ ).( أحَقَّ ) فلانٌ: قال حقًّا. وـ ادَّعاه فثبت له. وـ الأمرَ: حَقَّه. يقال: أحقَّ عليه القضاء. وأحقَّ حَزْرَه وظنَّه. وأحقَّه على الحقِّ: غَلَبه وأَثْبَتَه عليه. وـ الشيءَ: أحكمه وصحَّحَه. ويقال: أحقَّ الرَّمِيَّة: قتلها.( حاقَّهُ ) مُحاقَّةً، وحِقاقاً: خاصَمَه وادَّعى كلٌّ منهما الحق لنفسه ( وأكثر ما يستعمل فيفعل الغائب ).ويقال: ماله في هذا حِقاقٌ: خصومة. وفلانٌ نَزِقُ الحِقاقِ: يُخاصم في صغائر الأشياء. وبلغت الجارية نَصَّ الحِقاقِ: أدركت وكَمُلَ عقلُها.( حَقَّقَ ) الأمرَ: أثبته وصدَّقه. يقال: حقق الظن، وحقق القول والقضية. وـ الشيء والأمر: أحكمه. ويقال: حقق الثوب: أحكم نسجه. وصَبَغَ الثوبَ صَبْغاً تَحقِيقاً: مُشبعًا. وكلام مُحقَّقٌ: محكم الصنعة رصين. وـ الثوب وغيره: وشَّاه بوَشْيٍ على صورة الأحقاقِ. وـ مع فلان في قضيةٍ: أخذ أقواله فيها. ( محدثة ).( احْتَقَّ ) الرجلان: تخاصما وادعى كل منهما الحق لنفسه. والشيءَ والأمرَ: أحكمه. يقال: احتق الطعنة: سددها فنفذت. ويقال: احتقت به الطعنة. واحتق الصيد: أحكم رميه فقتله.( انْحَقَّتِ ) العقدةُ: انْشَدَّتْ.( تَحاقَّا ): تخاصما وادعى كل منهما الحق لنفسه.( تَحقَّقَ ) الأمرُ: صحَّ ووقع. وـ الأمرَ: عرف حقيقته.( اسْتَحَقَّ ) الشيءَ والأمرَ: استوجبه. وـ الإثمَ: وجبت عليه عقوبته. وفي التنزيل العزيز: {فَإِنْ عُثِرَ عَلَى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْمًا}.( التحقيق ): ( تحقيق الهمز ): إعطاءُ الهمزة حقها الصوتي أثناء النطق بها.( الحاقُّ ): حاقُّ كل شيء: وسطه. يقال: حاقُّ الطريق، وحاق الرأس، وحاق العين، وحاق الشتاء. ج ) أحقاقٌ. وحِقاقٌ، وحُقوقٌ.( الحَقَّانِيُّ ) المنسوبُ إلى الحق.( الحَقَّةُ ): النصيب. تقول: هذه حَقَّتي. وـ حقيقة الأمر. وـ النازلة.( الحِقَّةُ ): النصيب. تقول: هذه حقتي. وـ من الإبل: الحِقُّ أو مؤنثه. ويقال للشجرة الصغيرة: حِقَّةٌ. ( ج ) حِقَق، وحِقاق.( الحُقَّةُ ): الحُقُّ. ( ج ) حُقَقٌ، وحِقاقٌ.( الحقِيقُ ) بالأمر: الجدير به. يقال: هو حقيقٌ أن يفعل كذا، وحقيقٌ به أن يفعل كذا. وـ عليه كذا: واجب. وفي التنزيل العزيز: {حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لَا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ}. وحقيقٌ على كذا: حريص. وبه قرئت الآية السابقة.( الحَقِيقَةُ ): الشيء الثابت يقيناً. و( عند اللغويين ): ما استعمل في معناه الأصليّ. وحقيقة الشيء: خالصه وكُنْهُهُ. وحقيقة الأمر: يقينُ شأنه. وحقيقة الرجل: ما يلزمُهُ حِفظُهُ والدفاع عنه. يقال: فلان يَحمي الحقيقة. وـ الراية. ( ج ) حقائق.( المَحْقُوقُ ): يقال: هو محقوقٌ أن يفعل كذا: خليقٌ أن يفعله. وـ المغلوب الذي وَجَبَ عليه الحقّ. غَمَصَه ـِ غَمْصاً: حقّره واستصغره ولم يره شيئاً. يقال: غمص فلاناً. وـ النِّعْمةَ: لم يشكرها. وـ عليه قولاً قاله: عابه عليه. ويقال: لا تَغمِص عليّ: لا تكذب عليّ.( غَمِصَت ) العينُ ـَ غَمَصاً: كان بها غَمَص. ويقال: غَمِص فلان. فهو أغْمَص، وهي غمصاء. ( ج ) غُمْص.( اغْتَمَصَه ): غمصه.( الغَمَص ) في العين: ما سال من العين من رمص.( المُتَغَمِّص ): يقال: فلان متغمِّص من هذا الخبر: إذا كان خبراً يسرّه ويخاف ألا يكون حقًّا.( الغُمَيْصاء ): إحدى الشِّعْرَيَين؛ والأخرى العَبُور، وهما نجمان نَيِّران. بجوار الجوزاء. |
الكاتب: | أحمد ماهرالبدوى [ السبت أغسطس 19, 2023 12:12 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
msobieh كتب: مسند أحمد ط المكنز (3/ 327) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ عَلَيْهِ جُبَّةُ سِيجَانٍ مَزْرُورَةٌ بِالدِّيبَاجِ فَقَالَ أَلاَ إِنَّ صَاحِبَكُمْ هَذَا قَدْ وَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ قَالَ يُرِيدُ أَنْ يَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ وَيَرْفَعَ كُلَّ رَاعٍ ابْنِ رَاعٍ قَالَ فَأَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم بِمَجَامِعِ جُبَّتِهِ وَقَالَ أَلاَ أَرَى عَلَيْكَ لِبَاسَ مَنْ لاَ يَعْقِلُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ نَبِيَّ اللهِ نُوحًا صَلى الله عَليه وسَلم لَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ قَالَ لاِبْنِهِ إِنِّي قَاصٌّ عَلَيْكَ الْوَصِيَّةَ آمُرُكَ بِاثْنَتَيْنِ وَأَنْهَاكَ عَنِ اثْنَتَيْنِ آمُرُكَ بِلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فَإِنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ لَوْ وُضِعَتْ فِي كِفَّةٍ وَوُضِعَتْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فِي كِفَّةٍ رَجَحَتْ بِهِنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَلَوْ أَنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ كُنَّ حَلْقَةً مُبْهَمَةً قَصَمَتْهُنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَسُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فَإِنَّهَا صَلاَةُ كُلِّ شَيْءٍ وَبِهَا يُرْزَقُ الْخَلْقُ وَأَنْهَاكَ عَنِ الشِّرْكِ وَالْكِبْرِ قَالَ قُلْتُ، أَوْ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا الشِّرْكُ قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ الْكِبْرُ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا نَعْلاَنِ حَسَنَتَانِ لَهُمَا شِرَاكَانِ حَسَنَانِ قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا حُلَّةٌ يَلْبَسُهَا قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا دَابَّةٌ يَرْكَبُهَا قَالَ: لاَ قَالَ أَفَهُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا أَصْحَابٌ يَجْلِسُونَ إِلَيْهِ قَالَ: لاَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ سَفَهُ الْحَقِّ وَغَمْصُ النَّاسِ. |
الكاتب: | خلف الظلال [ السبت أغسطس 19, 2023 4:05 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
اللهم صلي وسلم وبارك على حضرته واله |
الكاتب: | عاشقةالحبيب [ السبت أغسطس 19, 2023 5:55 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
كريم أحمد كتب: حتى لا أحرم كتب: لا إلَه إلَّا الله وسبحان الله وبحمده ونعوذ بالله من الشرك والكبر و اعوذ بالله من سفه الحق و غمص الناس خلف الظلال كتب: اللهم صلي وسلم وبارك على حضرته واله
|
الكاتب: | المهاجرة [ الثلاثاء أغسطس 22, 2023 3:34 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
كان عليه الصلاة والسلام يتعوذ من الهم كثيرًا ويحث على هذا الدعاء: «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين وغلبة الرجال» «صحيح البخاري» رقم (6369)، ص (1106)، و «صحيح مسلم» رقم (2706)، ص (1176). |
الكاتب: | لطيف [ الثلاثاء أغسطس 22, 2023 3:45 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
المهاجرة كتب: كان عليه الصلاة والسلام يتعوذ من الهم كثيرًا ويحث على هذا الدعاء:
«اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين وغلبة الرجال» «صحيح البخاري» رقم (6369)، ص (1106)، و «صحيح مسلم» رقم (2706)، ص (1176). |
الكاتب: | النووي [ الأحد مارس 02, 2025 10:33 am ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
فضيلة مولانا الدكتور محمود حفظه الله كتب: مسند أحمد ط المكنز (3/ 327) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ عَلَيْهِ جُبَّةُ سِيجَانٍ مَزْرُورَةٌ بِالدِّيبَاجِ فَقَالَ أَلاَ إِنَّ صَاحِبَكُمْ هَذَا قَدْ وَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ قَالَ يُرِيدُ أَنْ يَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ وَيَرْفَعَ كُلَّ رَاعٍ ابْنِ رَاعٍ قَالَ فَأَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم بِمَجَامِعِ جُبَّتِهِ وَقَالَ أَلاَ أَرَى عَلَيْكَ لِبَاسَ مَنْ لاَ يَعْقِلُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ نَبِيَّ اللهِ نُوحًا صَلى الله عَليه وسَلم لَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ قَالَ لاِبْنِهِ إِنِّي قَاصٌّ عَلَيْكَ الْوَصِيَّةَ آمُرُكَ بِاثْنَتَيْنِ وَأَنْهَاكَ عَنِ اثْنَتَيْنِ آمُرُكَ بِلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فَإِنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ لَوْ وُضِعَتْ فِي كِفَّةٍ وَوُضِعَتْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فِي كِفَّةٍ رَجَحَتْ بِهِنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَلَوْ أَنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ كُنَّ حَلْقَةً مُبْهَمَةً قَصَمَتْهُنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَسُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فَإِنَّهَا صَلاَةُ كُلِّ شَيْءٍ وَبِهَا يُرْزَقُ الْخَلْقُ وَأَنْهَاكَ عَنِ الشِّرْكِ وَالْكِبْرِ قَالَ قُلْتُ، أَوْ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا الشِّرْكُ قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ الْكِبْرُ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا نَعْلاَنِ حَسَنَتَانِ لَهُمَا شِرَاكَانِ حَسَنَانِ قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا حُلَّةٌ يَلْبَسُهَا قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا دَابَّةٌ يَرْكَبُهَا قَالَ: لاَ قَالَ أَفَهُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا أَصْحَابٌ يَجْلِسُونَ إِلَيْهِ قَالَ: لاَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ سَفَهُ الْحَقِّ وَغَمْصُ النَّاسِ. لا إلَه إلَّا الله وسبحان الله وبحمده ونعوذ بالله من الشرك والكبر |
الكاتب: | حتى لا أحرم [ الأحد مارس 02, 2025 8:40 pm ] |
عنوان المشاركة: | Re: نفحات محمدية لتفريج الكَرْبُ . |
السيد النووي كتب: فضيلة مولانا الدكتور محمود حفظه الله كتب: مسند أحمد ط المكنز (3/ 327) عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ عَلَيْهِ جُبَّةُ سِيجَانٍ مَزْرُورَةٌ بِالدِّيبَاجِ فَقَالَ أَلاَ إِنَّ صَاحِبَكُمْ هَذَا قَدْ وَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ قَالَ يُرِيدُ أَنْ يَضَعَ كُلَّ فَارِسٍ ابْنِ فَارِسٍ وَيَرْفَعَ كُلَّ رَاعٍ ابْنِ رَاعٍ قَالَ فَأَخَذَ رَسُولُ اللهِ صَلى الله عَليه وسَلم بِمَجَامِعِ جُبَّتِهِ وَقَالَ أَلاَ أَرَى عَلَيْكَ لِبَاسَ مَنْ لاَ يَعْقِلُ، ثُمَّ قَالَ: إِنَّ نَبِيَّ اللهِ نُوحًا صَلى الله عَليه وسَلم لَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ قَالَ لاِبْنِهِ إِنِّي قَاصٌّ عَلَيْكَ الْوَصِيَّةَ آمُرُكَ بِاثْنَتَيْنِ وَأَنْهَاكَ عَنِ اثْنَتَيْنِ آمُرُكَ بِلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فَإِنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ لَوْ وُضِعَتْ فِي كِفَّةٍ وَوُضِعَتْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ فِي كِفَّةٍ رَجَحَتْ بِهِنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَلَوْ أَنَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعَ وَالأَرَضِينَ السَّبْعَ كُنَّ حَلْقَةً مُبْهَمَةً قَصَمَتْهُنَّ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَسُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ فَإِنَّهَا صَلاَةُ كُلِّ شَيْءٍ وَبِهَا يُرْزَقُ الْخَلْقُ وَأَنْهَاكَ عَنِ الشِّرْكِ وَالْكِبْرِ قَالَ قُلْتُ، أَوْ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ هَذَا الشِّرْكُ قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ الْكِبْرُ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا نَعْلاَنِ حَسَنَتَانِ لَهُمَا شِرَاكَانِ حَسَنَانِ قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا حُلَّةٌ يَلْبَسُهَا قَالَ: لاَ قَالَ هُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا دَابَّةٌ يَرْكَبُهَا قَالَ: لاَ قَالَ أَفَهُوَ أَنْ يَكُونَ لأَحَدِنَا أَصْحَابٌ يَجْلِسُونَ إِلَيْهِ قَالَ: لاَ قِيلَ يَا رَسُولَ اللهِ فَمَا الْكِبْرُ قَالَ سَفَهُ الْحَقِّ وَغَمْصُ النَّاسِ. لا إلَه إلَّا الله وسبحان الله وبحمده ونعوذ بالله من الشرك والكبر |
صفحة 1 من 1 | جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين |
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group http://www.phpbb.com/ |