موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: وحنكه صلى الله عليه وآله وسلم بريقه , وأذن في أذنه وتفل في ف
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين نوفمبر 07, 2022 4:34 am 
غير متصل

اشترك في: الأربعاء فبراير 03, 2010 12:20 am
مشاركات: 7593
وحنكه صلى الله عليه وآله وسلم بريقه , وأذن في أذنه وتفل في فمه ودعا له , وسماه حسينا عليه السلام :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( 5 ـ بعض فضائل الخمسة أهل العباء :
الإمام الحسين رضي الله تعالى عنه:
أبو عبد الله الحسين سبط رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وريحانته رضي الله تعالى عنه:
ولد في شعبان سنة أربع من الهجرة. قال جعفر بن محمد: لم يكن بين الحمل بالحسين بعد ولادة الحسن إلا طهر واحد , وقيل خمسون ليلة , وحنكه صلى الله عليه وآله وسلم بريقه , وأذن في أذنه وتفل في فمه ودعا له , وسماه حسينا يوم السابع , وعق عنه. كان شجاعا مقداما من حين كان طفلا قاله في الإسعاف
وذكر في فضله جملة أحاديث منها قوله صلى الله عليه وآله وسلم:" حسين مني وأنا من حسين , اللهم أحب من أحب حسينا , حسين سبط من الاسباط ".
وقوله عليه الصلاة والسلام:" من سره أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة " وفي لفظ " إلى سيد شباب أهل الجنة , فلينظر إلى الحسين بن علي ".
وعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم جلس في المسجد فقال:" أين لكع , فجاء الحسين يمشي حتى سقط في حجره فجعل أصابعه في لحية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم , ففتح صلى الله عليه وآله وسلم فمه , أي الحسين , فأدخل فاه في فيه ثم قال:" اللهم إني أحبه فأحبه وأحب من يحبه ".
وعنه أيضا قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمتص لعاب الحسين كما يمتص الرجل التمرة. وعنه أيضا: كان الحسين أشبههم برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. وكان ابن عمر جالسا في ظل الكعبة إذ رأى الحسين مقبلا فقال: هذا أحب أهل الأرض إلى أهل السماء اليوم.
وحج رضي الله تعالى عنه خمسا وعشرين حجة ماشيا , وكان فاضلا كثير الصوم , والصلاة والحج والصدقة , وأفعال الخير جميعها قاله ابن الأثير وغيره.
قالوا وكان رضي الله تعالى عنه كارها لما فعله أخوه من تسليم الأمر لمعاوية فقال له: أنشدك الله أن تصدق أحدوثة معاوية وتكذب أحدوثة أبيك , فقال له الحسن: اسكت , أنا أعلم بهذا الأمر منك.
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في الإصابة: كانت إقامة الحسين بالمدينة إلى أن خرج مع أبيه إلى الكوفة , فشهد معه الجمل , ثم صفين , ثم قتال الخوارج , وبقي معه إلى أن قتل ,ثم مع أخيه إلى أن سلم الأمر إلى معاوية , فتحول مع أخيه إلى المدينة واستمر بها إلى أن مات معاوية فخرج إلى مكة ثم أتته كتب أهل العراق بأنهم بايعوه بعد موت معاوية فأرسل إليهم ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب، فأخذ بيعتهم , وأرسل إليهم فتوجه وكان من قضية قتله ما كان.
قال عمار بن معاوية الذهبي: قلت لأبي جعفر محمد ابن علي بن الحسين: حدثني عن مقتل الحسين , حتى كأني أحضره؟ قال: " مات معاوية والوليد بن عقبة بن أبي سفيان على المدينة , فأرسل إلى الحسين بن علي ليأخذ بيعته ليلته , فقال: أخرني ورفق بي فخرج إلى مكة , فأتاه رسل أهل الكوفة: إنا قد حبسنا أنفسنا عليك , ولسنا نحضر الجمعة مع الوالي فأقدم علينا. وقال: وكان النعمان بن بشير الأنصاري على الكوفة , فبعث الحسين بن علي إليهم مسلم بن عقيل , فقال: سر إلى الكوفة فانظر ما كتبوا به إلي , فإن كان حقاً قدمت إليهم. فخرج مسلم حتى أتى المدينة , فأخذ منها دليلين , فمرا به في البرية فأصابهم عطش , فمات أحد الدليلين فقدم مسلم الكوفة فنزل على رجل يقال له عوسجة , فلما علم أهل الكوفة بقدومه دبوا إليه فبايعه منهم اثنا عشر ألفا , فقام رجل ممن يهوى يزيد بن معاوية إلى النعمان بن بشير قال: إنك ضعيف , أو مستضعف قد فسد البلد قال له النعمان: لئن أكن ضعيفاً في طاعة الله أحب إليّ من أن أكون قوياً في معصيته , وما كنت لأهتك سترا ً. فكتب الرجل بذلك إلى يزيد فدعا يزيد مولى له يقال له سرحون فاستشاره فقال له: ليس للكوفة إلا عبيد الله بن زياد , وكان يزيد ساخطاً على عبيد الله , وكان همِّ بعزله عن البصرة , فكتب إليه برضاه عنه وأنه قد أضاف إليه الكوفة، وأمره أن يطلب مسلم بن عقيل , فإن ظفر به قتله.
فأقبل عبيد الله بن زياد في وجوه أهل البصرة حتى قدم الكوفة متلثماً , فلا يمر على أحد فيسلم إلا قال له أهل المجلس: عليك السلام يا ابن رسول الله , يظنونه الحسين بن علي قدم عليهم , فلما نزل عبيد الله القصر دعا مولى له , فدفع إليه ثلاثة آلاف درهم فقال اذهب حتى تسأل عن الرجل الذي يبايعه أهل الكوفة فادخل عليه وأعلمه أنك من حمص وادفع إليه المال وبايعه , فلم يزل المولى يتلطف حتى دلوه على شيخ يلي البيعة , فذكر له أمره فقال: لقد سرني إذ هداك الله وساءني أن أمرنا لم يستحكم ثم أدخله على مسلم بن عقيل , فبايعه ودفع له المال , وخرج حتى أتى عبيد الله , فأخبره وتحول مسلم حين قدم عبيد الله من تلك الدار إلى دار أخرى , فأقام عند هانئ بن عروة المرادي.
وكان عبيد الله قال لأهل الكوفة: ما بال هانئ بن عروة لم يأتني؟ فخرج إليه محمد بن الأشعث في أناس من وجوه أهل الكوفة , وهو على باب داره , فقالوا له إن الأمير قد ذكرك واستبطأك فانطلق إليه فركب معهم , حتى دخل على عبيد الله بن زياد وعنده شريح القاضي , فلما سلم عليه قال له: يا هانئ أين مسلم بن عقيل؟ فقال له: لا أدري فأخرج إليه المولى الذي دفع الدراهم إلى مسلم , فلما رآه سقط في يده وقال: أيها الأمير والله ما دعوته إلى منزلي ولكنه جاء فطرح نفسه علي فقال: ائتني به فتلكأ فاستدناه , فأدنوه منه فضربه بالقضيب , وأمر بحبسه فبلغ الخبر قومه , فاجتمعوا على باب القصر , فسمع عبيد الله الجلبة , فقال لشريح القاضي: اخرج إليهم فأعلمهم أني ما حبسته إلا لأستخبره عن خبر مسلم ولا بأس عليه , فبلغهم ذلك فتفرقوا ونادى مسلم بن عقيل لما بلغه الخبر بشعاره , فاجتمع عليه أربعون ألفاً من أهل الكوفة فركب وبعث عبيد الله إلى وجوه أهل الكوفة , فجمعهم عنده في القصر , فأمر كل واحد منهم أن يشرف على عشيرته , فيردهم فكلموهم , فجعلوا يتسللون فأمسى مسلم وليس عنده إلا عدد قليل منهم , فلما اختلط الظلام ذهب أولئك أيضاً فلما بقي وحده تردد في الطرق بالليل فأتى باب امرأة فقال لها: اسقيني ماء فسقته فاستمر قائماً فقالت: يا عبد الله إنك مرتاب فما شأنك؟ قال: أنا مسلم بن عقيل فهل عندك مأوى؟ قالت: نعم ادخل فدخل وكان لها ولد من موالي محمد بن الأشعث , فانطلق إلى محمد بن الأشعث فأخبره , فلم يفجأ مسلماً إلا والدار قد أحيط بها , فلما رأى ذلك خرج بسيفه يدفعهم عن نفسه , فأعطاه محمد بن الأشعث الأمان , فأمكن من يده فأتى به عبيد الله , فأمر به فأصعد إلى القصر ثم قتله , وقتل هانئ بن عروة وصلبهما , فقال شاعرهم في ذلك أبياتاً منها:
فإن كنت لا تدرين ما الموت فانظري ... إلى هانئ في السوق وابن عقيل
ولم يبلغ الحسين ذلك حتى كان بينه وبين القادسية ثلاثة أميال , فلقيه الحر بن يزيد التميمي , فقال له: ارجع فإني لم أدع لك خلفي خيراً , وأخبره الخبر فهم أن يرجع , وكان معه إخوة مسلم فقالوا: والله لا نرجع حتى نصيب بثأرنا أو نقتل , فساروا وكان عبيد الله قد جهز الجيش لملاقاته , فوافوه بكربلاء فنزلها ومعه خمسة وأربعون نفساً من الفرسان ونحو مائة راجل , فلقيه الحسين وأميرهم عمر بن سعد بن أبي وقاص , وكان عبيد الله ولاه الري وكتب له بعهده عليها إذا رجع من حرب الحسين , فلما التقيا قال له الحسين: اختر مني إحدى ثلاث: إما أن ألحق بثغر من الثغور , وإما أن أرجع إلى المدينة , وإما أن أضع يدي في يد يزيد بن معاوية , فقبل ذلك عمر منه وكتب به إلى عبيد الله فكتب إليه لا أقبل منه حتى يضع يده في يدي فامتنع الحسين , فقاتلوه فقتل أصحابه وفيهم سبعة عشر شاباً من أهل بيته , ثم كان آخر ذلك أن قتل وأتي برأسه إلى عبيد الله , فأرسله ومن بقي من أهل بيته إلى يزيد , ومنهم علي بن الحسين كان مريضاً ومنهم عمته زينب , فلما قدموا على يزيد أدخلهم إلى عياله , ثم جهزهم إلى المدينة.
قال الحافظ ابن حجر بعد أن ساق هذه القصة قلت: وقد صنف جماعة من القدماء في مقتل الحسين تصانيف فيها الغث والسمين والصحيح والسقيم , وفي هذه القصة التي سقتها غنى. قال: وقد صح عن إبراهيم النخعي أنه كان يقول: لو كنت فيمن قاتل الحسين ثم أدخلت الجنة لاستحيت أن أنظر إلى وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
وقال حماد بن سلمة عن عمار بن أبي عمار عن ابن عباس: رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيما يرى النائم نصف النهار أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم , فقلت بأبي وأمي يا رسول الله ما هذا؟ قال:" هذا دم الحسين وأصحابه , لم أزل ألتقطه منذ اليوم , فكان ذلك اليوم الذي قتل فيه ".
وعن أم سلمة رضي الله تعالى عنها أنها سمعت الجن تنوح على الحسين بن علي.
قال الزبير بن بكار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين.
قال ابن الأثير: وكان ذلك اليوم يوم الجمعة , وقيل يوم السبت.
قال في الإسعاف: وكان أكثر مقاتليه الكاتبين إليه والمبايعين له , وقيل أن قاتله سنان بن أبي سنان النخعي أو غيره لما أتي ابن زياد أنشده:
أوقر ركابي فضة أو ذهباً ... إني قتلت الملك المحجبا
قتلت خير الناس أماً وأباً ... وخيرهم إذ ينسبون نسبا
فغضب عليه وضرب عنقه , قال وفي قصة قتله تصديق لقوله صلى الله عليه وآله وسلم:" إن أهل بيتي سيلقون من بعدي من أمتي قتلا وتشريدا، وإن أشد قومنا لنا بغضا بنو أمية، وبنو المغيرة، وبنو مخزوم ". رواه الحاكم.
وقضى الله تعالي أن قتل عبيد الله بن زياد وأصحابه يوم عاشوراء سنة سبع وستين جهز إليه المختار بن عبيد جيشا تحت رئاسة إبراهيم بن الأشتر النخعي , فقتله إبراهيم بنفسه في الحرب وبعث برأسه الخبيث إلى المختار , فبعثه المختار إلي ابن الزبير , فبعثه ابن الزبير إلي علىّ بن الحسين.
وروى الترمذي أنه لما جيء برأسه ونصب في المسجد مع رؤوس أصحابه، جاءت حية فتخللت الرؤوس حتى دخلت في منخره فمكثت هنيهة , ثم خرجت , فعلت ذلك مرتين أو ثلاثا.
أخرج الحاكم وصححه على شرط مسلم عن ابن عباس قال:" أوحى الله إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم: إني قتلت بيحيى بن زكريا سبعين ألفا , وإني قاتل بابن بنتك سبعين ألفا وسبعين ألفا ".
وعنه صلى الله عليه وآله وسلم:" قاتل الحسين في تابوت من نار عليه نصف عذاب أهل الدنيا ".
سهم أصاب وراميه بذي سلم ... من بالعراق لقد أبعدت مرماك
قال ابن الأثير: وأكثر الناس مراثيه. فمما قيل فيه ما قاله سليمان بن قبة الخزاعي:
مررت على أبيات آل محمد ... فلم أر أمثالها حين حلت
فلا يبعد الله البيوت وأهلها ... وإن أصبحت منهم برغمي تخلت
وكانوا رجاء ثم عادوا رزية ... لقد عظمت تلك الرزايا وجلت
أولئك قوم لم يشيموا سيوفهم ... ولم تنك في أعدائهم حين سلت
وإن قتيلي الطف من آل هاشم ... أزل رقابً المسلمين فذلت
ألم تر أن الأرض أضحت مريضةً ... لفقد حسين والبلاد اقشعرت
وقد أعولت تبكي السماء لفه ... وأنجمها ناحت عليه وصلت
عن أبي هريرة: كان الحسن والحسين يصطرعان بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول:" هي حسن ". قالت فاطمة: لم تقول: هي حسين؟ قال:" إن جبريل يقول هي حسين ".
وعن أبي سعيد الخدري قال: قال رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم:" الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة إلا ابني الخالة عيسى ويحيى بن زكريا عليهما السلام " وفي رواية:" وأبوهما خير منهما ".
وعن أسامة بن زيد رضي الله تعالى عنهما قال: طرقت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ذات ليلة في بعض الحاجة , فخرج إلي وهو مشتمل على شيء لا أدري ما هو؟ فلما فرغت من حاجتي قلت: ما هذا الذي أنت مشتمل عليه؟ فكشفه , فإذا حسن وحسين على وركيه فقال:" هذان ابناي وابنا بنتي , اللهم إني احبهما وأحب من يحبهما فأحبهما وأحب من يحبهما ".
وعن أبي بريدة قال: كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يخطبنا إذ جاء الحسن والحسين عليهما قميصان أحمران يمشيان , ويعثران فنزل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من المنبر , فحملهما ووضعهما بين يديه ثم قال:" صدق الله {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} نظرت إلي هذين الصبيين يمشيان ويعثران فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما ".
وعن أبي هريرة قال: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومعه حسن وحسين هذا على عاتقه وهذا على عاتقه , وهو يلثم هذا مرة , وهذا مرة حتى انتهى إلينا فقال:" من أحبهما فقد أحبني , ومن أبغضهما فقد أبغضني ".
وعن عبد الله بن مسعود: كان رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم يصلي, فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره , فإذا أرادوا أن يمنعوهما أشار إليهم أن دعوهما, فإذا قضى الصلاة وضعهما في حجره فقال:" من أحبني فليحب هذين ".
وعن أنس أنه صلى الله عليه وآله وسلم سئل: أي أهل بيتك أحب إليك؟ فقال:" الحسن والحسين ".
وعن فاطمة رضي الله تعالى عنها أنها أتت بهما إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقالت: يا رسول الله هذان ابناك فورثهما شيئا فقال:" أما حسن فله هيبتي وسؤددي , وأما حسين فله جرأتي وجودي ". )
ــــــــــــــــــــــــــ
من كتاب / الشرف المؤبد / للعارف النبهاني رضي الله عنه
ـــــــــــــــــــــــ
اللهم صل على سيدنا محمد النور وآله وسلم

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: وحنكه صلى الله عليه وآله وسلم بريقه , وأذن في أذنه وتفل
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين نوفمبر 07, 2022 10:23 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45603
يامدد يامدد يامدد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى أّله وصحبه أجمعين

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: وحنكه صلى الله عليه وآله وسلم بريقه , وأذن في أذنه وتفل
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء نوفمبر 09, 2022 4:03 am 
غير متصل

اشترك في: الأربعاء فبراير 03, 2010 12:20 am
مشاركات: 7593
حامد الديب كتب:
يامدد يامدد يامدد

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى أّله وصحبه أجمعين

جمعا يارب
(( اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله . ))

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 7 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط