الماسونية غير ما هو مكتوب على النت..وسر الرقم 33

شريف عليان · **مرسل:** الأحد إبريل 20, 2014 10:23 am

بسم الله

كلمة الماسونية والماسونى انتشرت بكثرة ولا تجد شخص الان فى مصر او العالم العربى لا يعرف هذا المصطلح..لكن هل ما ينشر على الشبكة وفى وسائل الاعلام هو صحيح ..طبعا الكثير من الاشياء التى تخص التنظيم صحيحة ..لكن المفهوم والمصطلح المنتشر والكلام عنه خاطئ..غير انه يوجد تسريب مقصود لمعلومات خاطئة عنها..

اليوم سوف اكتب عن الماسونية لكنى سأنقل كلام اخى (نور الاسلام) فهو يحب ان يسمى نفسه هكذا..وهو شخص لا تعرفوه لكنى اثق فيه لان له مواقف معى شخصيا اثبت الله لى انه انسان فلكى بارع الله يحفظه واعطاه الله ما لم يعطيه للكثير من عباده..وهذا اقل شئ يقال قبل نقل كلامه

هذا الكلام القادم هو كلامه خالصاً...سيقوم بوضع التعريف المعتاد المشهور ثم يعقب عليه

.......................................

ماهي الماسونيه وماسرها الحقيقي وما صلة برقم 33 ؟؟؟؟؟؟

الماسونية
التعــريـــف
معنى كلمة الماسونية البناؤون الأحرار، وهي منظمة يهودية سرية إرهابية غامضة محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإِلحاد والإِباحية والفساد، جل أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم يوثقهم عهد بحفظ الأسرار ويقومون بما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام.هذه تعريفات الماسونيه

التأســيس وأبـــرز الشخصــيات
- أسسها هيرودس اكريبا (ت 44م) ملك الرومان بمساعدة مستشارَيه اليهوديَّيْنِ:
- حيرام أبيود: نائب الرئيس.
- موآب لامي: كاتم سر أول.
- ولقد قامت الماسونية منذ أيامها الأولى على المكر والتمويه والإِرهاب حيث اختاروا رموزاً وأسماء وإشارات للإِيهام والتخويف وسموا محفلهم (هيكل أو أورشليم) للإِيهام بأنه هيكل سليمان عليه السلام.

وستجد اّلاف من الكتب يتحدث عنها وعن تعريفها وهدفها

وستجد حلقات مرئية على يو تيوب بالمئات

وكلها تدور فى فلك واحد ونفس التعريفات لا جديد

وللاسف كلها معلومات خاطئة جدا

ومسربة خصيصا للتضليل وليظل السر خفى

حقيقة الماسونيه هى

علم
مسمى علمى
قبل ان تكون تنظيم
او منظمه او فكره
او خليه او مؤسسه

هى اصلها فرعونى

فريم اسون

وفريم اسون

هم طبقة من اعلى وارقى واعلم كهنة الفراعنه

بالاسره الرابعه

وهم كانوا يسمون ابناء النور

وهم كانوا لهم علوم جباره وخفيه جدا حتى عن كل كهنة الفراعنه
وحتى عن كهنة نفس الاسره التى كانوا يعيشون بها

وعلومهم لم تكتب او تدون نهائيا باى برديات بل تنقل عبر الصدور فقط ولفئة خاصة جدا وليس اى كاهن
هم كانوا اصل اغلب العلوم البشرية الحاليه

ومنسوب لهم الاتصال بكائنات فضائية ومعرفة ادق علوم الكون قاطبة

أما عن فرق الماسونية المختلفة فقد ورد في مجلة الشباب عدد 237 إبريل 1997 م ما يلى:
"تقسم الماسونية من حيث التنظيم إلى ثلاث فرق الأولى الماسونية الرمزية العامة وهى ذات 33 درجة بمعنى أن العضو يبدأ بالدرجة الأولى ويحوز لقب "الأخ" ويظل يترقى حتى الدرجة الثالثة والثلاثين فيحصل على لقب "الأستاذ الأعظم" وقد سميت هذه الرقة الرمزية لإستخدام الرموز في جميع طقوسها، وسميت بالعامة لأنها مفتوحة للجميع على أختلاف شعوبهم ودياناتهم.

اما الفرقة الثانية فهى "الماسونية الملوكية" أو "العقد الملكى" وهى مرتبة أعلى من عضوية المنظمة تقتصر على الخاصة (وفى رواية انهم جميعا من اليهود)

من الحائزين على درجة 33 الرمزية من قبل وادوا خدمات جليلة، وهؤلاء يحملون لقب "رفيق" لهذا قيل أن هناك صلة بين الماسونية والشيوعية في أول عهدها.

والفرقة الثالثة هي "الماسونية الكونية" وهى مرتبة غارقة في الأبهام والغموض ختى لا يعرف لمباشرة نشاطها مقر ولا لنظامها تقاليد معروفة، واعضاؤها يمثلون رؤساء المحافل في الماسونية الملوكية".

هذا ما قيل عن صلة الماسونيه بالرقم 33 وتجد كل خبراء الماسونية وكل الكتب تؤكد ان سبب هذه الصلة هو ما كتب باعلى

لكنه ايضا خطاء وتسريب متعمد

سبق ان ذكرت ان هناك مثلث حسى ومثلث مادى بكل انسان

اى ست مكونات

اى 3 و 3

اى
33

الماسنوية تعتبر اعلى درجة يصل لها الماسونى هى الدرجة 33

هذا بسب انه يكون وصل لاقصى تحكم بالمثلثين المادى والحسى

هم يعلمون الاهمية العظمى للمثلثين
ويعلمون الرمز ال33

وفى اختيارهم لهذا الرقم اسقاط فلسفى عميق جدا

وهو ان هدفهم استخدام العلوم

من علم الارقام والفلك وعلوم الارواح وعلوم الطاقه

من اجل الارتقاء بانفسهم لاقصى حد
للتحكم بالبشرية وقيادة العالم وفقا لمخططاتهم واهدافهم

ال33

رمز غامض ويلخص كل فكرة الماسونيه

وهذه العلوم

علوم خفيه على اغلب البشرية
لا يعلمها الا فئة نادرة جدا من البشر

وممنوع منعا باتا تداولها بين العامة
لتظل البشرية فى جهلها دائما وللابد

“نصف البشر يقضون أعمارهم دون أن يعرفوا عن أنفسهم شيئاً
و النصف الآخر يقضي عمره في إنكار حقيقته و الهروب منها ...”

Akram300 · **مرسل:** الأحد إبريل 20, 2014 5:33 pm

شكرا أخي شريف على الموضوع..يبدو أن بعض الأسر الفرعونية لها علاقة بنوع غامض ورهيب من السحر غير المسبوق فكنت دائما أسمع من بعض إخواننا نقلا عن سيدي فخر الدين الشيخ محمد عثمان أنه قال أن شياطين الجن هم من بنوا الأهرامات عندما سأل أحدهم عن هذا الموضوع ولا أعرف تفاصيل أكثر..ولكن فيما يبدو أم هناك علاقة بيم الماسونية وما يسمى كائنات فضائية وشياطين الجن أعاذنا الله منهم أجمعين ..في رأيي الشخصي أن الكائنات الفضائية ماهي إلا شياطين قد يتلونون ويتشكلون للناس في صورة رواد من الفضاء الخارجي extraterrestrial للإيهام بأنهم كائنات سامية جاءت من الأعلى لإنقاذ البشرية من التلوث والدمار والحروب وباقي الصفات الإنسانية السلبية ..وأعتقد أنها خدعة لأنهم والله أعلم جاءوا من أسفل (من الأراضين السبع) وليس من الأعلى ..فمعروف أن الشياطين يسكنون في الأرض في العالم السفلي والملائكة يسكنون السماوات السبع ..ففي حديث عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أَطَّتِ السَّمَاءُ وَحَقٌّ لَهَا أَنْ تَئِطَّ ؛ مَا فِيهَا مَوْضِعُ أَرْبَعِ أَصَابِعَ إِلا وَمَلَكٌ وَاضِعٌ جَبْهَتَهُ سَاجِدًا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ) والإنسان بينهما ..فإذا سما الإنسان بنفسه وروحه قارب الملائكيين في صفاتهم وعبادتهم لربهم ..وإذا أخلد إلى الأرض واتبع هواه إنحدر إلى عالم الشياطين وقاربهم في ماديتهم وشهواتهم ودناءتهم .. لكن كما أسمع أن عالم الجن عنده تقدم علمي أكثر مننا بكثير فقد يكونوا قد وصلوا لعلوم تمكنهم من صناعة أطباق طائرة ذات سرعات خيالية وتسارع رهيب من الصفر وهم يستخدمونها في التنقل والطيران كحال الإنسان في اختراع الطائرة ولكنهما (الإنس والجن) لايستطيعون أن يتجاوزا حدا معينا قد وضعه الله تعالى لهما (يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا ۚ لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ.) وقد تكون الأقطار هي المجال الكهرو مغناطيسي المحيط بالأرض ليشكل حماية لها من الأجسام الغريبة والنيازك ..وقد يكون أعمق من ذلك وهو الملائكة التي تحرس السماوات ( يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنْتَصِرَانِ ) فسبحان الله ..عفوا أخي شريف انحرفت قليلا عن الموضوع ولكن ربطك الماسونية بالأسرة الفرعونية الرابعة ذكرني بهذا فكتبته فقد يكون مفيدا أو محفزا لمزيد من النقاش عن هذا الموضوع وخصوصا الخيط الغامض الذي يربط الماسونية بالشياطين والأطباق الطائرة..منتظر تعقيبك أخي شريف بالتصحيح أو الإضافة ..شكرا لك.

شريف عليان · **مرسل:** الاثنين إبريل 21, 2014 11:34 am

اقتباس:

.عفوا أخي شريف انحرفت قليلا عن الموضوع ولكن ربطك الماسونية بالأسرة الفرعونية الرابعة ذكرني بهذا فكتبته فقد يكون مفيدا أو محفزا لمزيد من النقاش عن هذا الموضوع وخصوصا الخيط الغامض الذي يربط الماسونية بالشياطين والأطباق الطائرة..منتظر تعقيبك أخي شريف بالتصحيح أو الإضافة ..شكرا لك.

اهلا اخى اكرم

صاحب هذا الكلام لست انا فالاخ نور الاسلام هو من ربط بين الماسونية وطبقة الكهنة من الاسرة الرابعة نتيجة اشياء علمها..اما تفسيرك وكلامك فلا اختلف معك وليس عندى المام بالماسونية بصراحة ولا اعرف عنها شئ الا ما يذاع فى الاعلام او يكتب فى الكتب ..الاطباق الطائرة موجودة هذا ما اثبته اما تفسيرها فالله اعلم ولكن هى غالبا تاتى من اسفل بالفعل ..لانه فيزيائيا من اعلى درجات الصعوبة ان تاتى الينا اطباق من مجرات اخرى لاسباب فيزيائية ورياضية معقدة واشياء خاصة بالمجال الكهرومغناطيسى المحاط بالارض..هم يحاولون تمرير ان لديهم تكتولوجيا الالهية لكن هذا الكلام لا يقنعنى لسبب..لانهم لو لديهم هذه التكنولوجيا الجبارة ما كانوا خائفين وانا اشعر ان القوى متقاربة وهم انفسهم يقولون ان القوات الامريكية ضربت احد الاطباق مثل حادثة روزويل

فالشاهد ان هؤلاء يملكون تكنولوجيا لكنها ليست بالشكل الذى يروجوه..هذه الكائنات نفسها تموت وتمرض وتقتل ..فليس هؤلا خالقين البشر او ما اشبه من هذا الكلام...

نفس الكلام عن حضارة مصر القديمة..اقرا كلام يذهل العقل عن الاهرامات كما تقول مايا صبحى وغيرها لكنى ارى فى النقوش ان الفراعنة كانوا يرتدون ملابس بدائية..وكانوا يستعملون ادوات بدائية ..لرفع المياة وسقى الاراضى...وهذا ليس انكار لحضارتهم لكن توجد اعتقد مبالغات والله اعلم

mohamed nour · **مرسل:** الاثنين إبريل 21, 2014 12:09 pm

جزاك الله خيرا

شريف عليان · **مرسل:** الاثنين إبريل 21, 2014 12:41 pm

mohamed nour كتب:

جزاك الله خيرا

وجزاكم الله الخير بالمثل اخى محمد نور

Akram300 · **مرسل:** الاثنين إبريل 21, 2014 2:43 pm

mohamed nour كتب:

جزاك الله خيرا

اللهم جازي أخونا شريف كل خير يارب العالمين ..أخي شريف آراءك راجحة جدا وأراحت قلبي فلم أعتقد يوما من الأيام بوجود كائنات فضائية في مجرات بعيدة ولم أعتقد أيضا أن الفراعنة كانوا بهذا التقدم الخزعبلي كما يقولون ويبالغون ..شكرا لصاحبك نور الإسلام وشكرا لك أخي على الإفادة

شريف عليان · **مرسل:** الثلاثاء إبريل 22, 2014 9:55 am

Akram300 كتب:

mohamed nour كتب:

جزاك الله خيرا

[size=150]اللهم جازي أخونا شريف كل خير يارب العالمين ..أخي شريف آراءك راجحة جدا وأراحت قلبي فلم أعتقد يوما من الأيام بوجود كائنات فضائية في مجرات بعيدة ولم أعتقد أيضا أن الفراعنة كانوا بهذا التقدم الخزعبلي كما يقولون ويبالغون ..شكرا لصاحبك نور الإسلام وشكرا لك أخي على الإفادة

الله يعزك اخويا اكرم وجزاكم الله بالمثل اخى الكريم

بالنسبة للأطباق الطائرة فانا لا افهم حقيقة كيف تاتى من مجرات اخرى اولا كما قلت لك فيزيائيا تكاد تكون مستحيل الا لو فعلا عندهم تقنيات تتحدى الدروع التى تحفظ الارض..فلو كنت لا تعرف..الارض التى تعيش عليها جعل الله لها شبه دروع تحميها وهى مناطق التأين المتعددة وأحزمة الإشعاع والمجال المغناطيسي للأرض والمجال المغناطيسى للمجرة كلها ...وهذه الدروع هى التى تحمى الارض من الاشعة الكونية القاتلة والخطيرة ..فمن يدعى ان تلك الاطباق تاتى الينا من مجرات اخرى فانا اريد منه ان يفهمنى ذلك كيف يحدث علميا تانى شئ يشرح لى قصة الزمن مع السرعة لان اقصى سرعة توصل لها العلم اليوم هى سرعة الضوء..ويوجد شئ اخر اسمه النيوترينو لكنه ليثس مثبت وهو اسرع من الضوء..فلو فرضنا ان هذه الاطباق تسير بسرعة الضوء مثلا ستحتاج عام كامل للوصول للارض هذا لو كانت تاتى من كوكب قريب منا ايضا فى نفس المجرة فما بالك بمجرة اخرى...ايضا يشرح لى كيف ستخترق المجالات المغناطيسية لمجرتها ومجرتنا وكوكب الارض..

فبلا شك هى تاتى من ممالك تحت الارض وانا لى صديق شاهده فى صغره وهى تنزل تحت الرمال ..شاهد ذلك بعينه..

اما قصة الحضارات القديمة فكما قلت ايضا اتفق معك توجد مبالغات مقصودة جدا..شاهدت افلام وثائقية كثيرة عن بطارية بغداد وما اشبه وكذلك حضارة راما والمايا واطلنطس ..لكن بلا شك توجد مزايدات وتوجهات..

سلامى لك[/size]

Akram300 · **مرسل:** الثلاثاء إبريل 22, 2014 2:25 pm

أعزكم العزيز الكريم أخي وشكرا للدعاء
فعلا أؤيد كلامك فمن الناحية العلمية يوجد طبقتين حول الأرض من الدروع الكهرو ميغناطيسة (two layers of magnetic field) هما بمثابة حائط صد ضد الهجمات على الأرض من النيازك والأجسام التي تشكل تهديدا لسكان المعمورة وهذ من رحمة الله جل وعلا علينا وقد يكون هذا جزء مما أشار له القرآن الكريم في الآية (يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا ۚ لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ) لاشك أنه يوجد مؤامرة كبيرة وخداع للبشرية عن هذا الشأن تمهيدا للمؤامرة الكبرى إياها(هبوط الكائنات السماوية السامية علينا من أقصى الفضاء البعيد) وباقي الخزعبلات..أما صديقك الذي رأى الأطباق تنزل في الأرض وتحت الرمال فأنا أصدقه جدا وهذا شيء رائج في أيامنا هذه بالذات وقد يكون هذه رؤية خاصة بك في لحظة معينة (sighting) قد يكون هو رآها رغما عنهم أو هم قد أروه ذلك فما هم إلا شياطين لهم ألاعيب وأساليب للمخادعة عديدة وهذا مما يؤيد نظرية أن الأطباق الطائرة تأتي من تحت الأرض ومن الأراضين السبع ..وأتوقع أن هذا الموضوع الشيق (الأطباق الطائرة) وكيفية مواجهتها سيكون له موضوع مستقل في هذا المنتدى الرائع يدلي فيها سيدنا وأستاذنا دكتور صبيح بآرائه إن شاء الله تعالى وكل شيء بإذن ووقت ..
معلوماتي أخي أن الحضارات القديمة كان لها تواصل مع هذه الكيانات الشيطانية والتي بدورها نقلت بعض العلوم أو حتى بنت بعض المباني مثل الأهرامات (كما قال سيدي فخر الدين الشيخ محمد عثمان عبدو البرهاني ) من أجل هذه الحضارات وذلك قبل التأييد والتثبيت المحمدي للأمة خاصة أمة الإسلام فكما تعرف أخي بعد مولد المصطفي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وبعد بعثته للناس خاصة ونزول القرآن الكريم منع التعامل مع الجن واستراق السمع كما كان يحدث مسبقا قبله صلى الله عليه وسلم وذلك كرامة وتشريف له صلى الله عليه وسلم وتهييئا للناس والصالحين والمسلمين لتلقي الإسلام وعلومه الخالصة من المولى عز وجل دون تشويش وتدليس من دولة الشياطين (وأنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا)
أما المبالغات عن تقدم هؤلاء الناس وتصويرهم كأمثال الآلهة (نعوذ بالله من هذا) كما تم تصوير خرافة إيزيس وأوزوريس وابنهما حورس ..فهذا كما ذكرت أخي مزايدات وتوجهات من أجل التكريس للأنوناكي وفكرة الإنسان الإله (نعوذ بالله من هذا) وقدومه لتخليص الإنسان وما شابه ذلك وهذا مما يصب في فتنة الدجال ويهيئ لها ..شكرا على موضوعاتك الشيقة المفيدة
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

موقع د. محمود صبيح

الماسونية غير ما هو مكتوب على النت..وسر الرقم 33

الموجودون الآن