موقع د. محمود صبيح

حسنا فعل الازهر الشريف بوقف الحوار مع الفاتيكان فبهذا يثبت الازهر الشريف وشيخة الطيب بان التسامح لا يعني الضعف والحوار لا يعني الاستسلام وان الازهر الشريف وإمامة الاكبر هما اكبر من اي ضغوط او تدخل غير مسموح بة اليوم الازهر الشريف يعود مرة اخري كممثل شرعي ووحيد للإسلام بصفة عامة والاسلام المعتدل بصفة خاصة ولكنة اعتدال يحمل قوة الموقف تحية تقدير لإمام اهل السنة والجماعة الإمام الاكبر شيخ الازهر المصري الشيخ أحمد الطيب