جزء باللغة الإنجليزية من أحد المواقع الإسرائيلية يصف مدى الخداع التى تعرضت له مخابراتهم على يد السادات
..................................................................
Part of the reason for Israeli complacency on the eve of the war was due to Arab political and military deception. Egyptian President Anwar Sadat (he had replaced Nasser after his death in 1970) frequently and publicly declared his intention to attack Israel. He called 1971 "the Year of Decision" - but 1971 came and went and Sadat did not attack. In 1972 he continued to make threats of his aggressive intentions towards Israel. By 1973 Sadat had become, in the minds of Israeli Intelligence, "a case of crying wolf."
ترجمة:ـ ( جزء من الراحة الإسرائيلية ليلة المعركة يرجع إلى الخداع السياسى والعسكرى العربى . أعلن الرئيس المصرى أنور السادات ـ خلف ناصر بعد موته فى 1970 ـ تكرارا وعلنا نواياه لمهاجمة إسرائيل . وأعلن أن 1971 هو عام الحسم لكن عام 1971 اتى وذهب والسادات لم يبدأ الهجوم . وفى 1972 استمر فى التهديدات بنواياه العدائية تجاه إسرائيل . وبحلول عام 1973 اصبح السادات فى عقول المخابرات الإسرائيلية يعرف بحالة الذئب الباكى )
http://yom-kippur-1973.info/eng/before/Sadat.htm