موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: المشاركة فى الانتخابات
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء مايو 23, 2012 9:50 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 10:56 pm
مشاركات: 1245
مكان: يا رب مع الحبيب و آله صلى الله عليه و آله وصحبه وسلم

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
اللهم صل وسلم وبارك على الحبيب و آله

سيدى الدكتور محمود
تحية طيبة مباركة
و بعد

انا فى حيرة شديدة من امري و لا اعرف ما افعل و ارجو من حضرتك توجيهي فانت كبيري و سبيلى الى الله ورسوله
قراري هو عدم المشاركة فى المسرحية الهزليه التي تسمى الانتخابات سواء كانت لمجلسى الشعب و الشورى و الحمد لله
او كانت انتخابات الرئاسة
حيث انني لا اجد من يستحق ان اعطه صوتى و لكنني فوجئت بفتوى الدكتور على جمعه و دار الافتاء المصرية و التى نصها كالتالى :

قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية، إنه «لا يجوز شرعًا للمرشح في انتخابات الرئاسة استخدام أمواله، سواء كانت مادية أم عينية، في التأثير على إرادة الشعب»، مطالبا جميع المرشحين بأن يوفوا بوعودهم التي أعلنوها ضمن برامجهم الانتخابية.

وأضاف المفتي في فتواه، التي أصدرها، الخميس، وحصلت «المصري اليوم» على نسختها: «الرشاوى الانتخابية حرام شرعًا وإذا علم آخذ هذه الأموال حقيقةَ قصد ذلك المستخدم لها في هذا الشأن، إما بتصريحه وإما بالقرائن القاطعة التي لا تحتمل الشك، فإنه يحرم عليه أخذها، لأنها تعد حينئذٍ من قبيل الرشوة المنهي عنها شرعًا، بل الأكثر من ذلك أن الوسيط بينهما يقع أيضًا في الإثم، للعن النبي الراشي والمرتشي والرائش، يعني الذي يمشي بينهما»، بحسب الفتوى.

وأكد «جمعة» أن التصويت في الانتخابات «يُعد نوعًا من الشهادة، وأن الله أمر أن يشهد المرء بالحق، بل منع كتم الشهادة، وكتم الشهادة «لا يكون بالامتناع عن الشهادة فحسب، بل يكون بكتمان الحق وإخفائه».

وتابع: «وفي نفس السياق فإن إظهار الباطل وإعلاءه يُعد أيضًا ضربًا من كتمان الشهادة، الذي هو حرام بنص القرآن الكريم»، لذا «فإعطاء الأصوات لمن دفع المال النقدي أو العيني تضييع للأمانة وإعطاء أماكن لأناس ليسوا أهلًا لها وما يتبع ذلك من فساد هو تضييع للأمانة كذلك».


وطالب مفتي الجمهورية جميع المرشحين بأن يكونوا أمناء في أنفسهم، صادقين في وعودهم، يوفون بما وعدوا الناس به.

جاء ذلك ردًّا على سؤال ورد إلى دار الإفتاء عن رأي الدين فيمن يرشحون أنفسهم ويدفعون أموالًا طائلة لشراء أصوات الناخبين، مستغلين فقرهم وحاجتهم لهذه الأموال، وبعد نجاحهم لا يوفون بوعودهم بحجة أنهم قد اشتروا صوت الناخب بالمال.

واختتم «جمعة» فتواه بالتأكيد على أن الإسلام «يأمر بالصدق وبحرية الإرادة وبتولية الصالح، ولذلك فهو يحرم ويقاوم ويحارب الفساد والكذب والرشوة وخسائس الأخلاق التي تستغل حاجات الناس وتتاجر بها».

http://www.almasryalyoum.com/node/846086

انتهت الفتوى

فهل يا سيدي عدم مشاركتى يعتبر كتم للشهادة و ائثم عليه!!!!!!!!!
حتى و اننى لا اري و على قناعة بانه لا يوجد من يستحق هذه المكانه من المرشحين الثلاث عشر ؟؟؟؟

و هل حضرتك مع من يقولوا اختر احسن الوحشين !!!!

و ان كان رائي سلبى فهل السلبيه احسن ام الاجابية المضلة ؟؟؟

اسف على الاطالة و اتمنى سرعة الرد
جزاك الله عنى وعن الامة المحمدية المحبه للحبيب صلوات ربى و سلامه عليه كل خير

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


_________________

يا خير من دفنت في التراب أعظمه فطاب من طيبهن القاع الأكم
نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم
أنت الشفيع الذي ترجى شفاعته عند الصراط إذا ما زلّت القدم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: المشاركة فى الانتخابات
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد مايو 27, 2012 3:05 am 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 46859

نحن نكشف مصادر مليارات حملات شفيق ومرسي وأبوالفتوح وموسي



الدور الخفي لبنك التقوي وقطر والسعودية والكويت في الانتخابات



ساعات قليلة وينطلق سباق الجولة الأولي في انتخابات الرئاسة في تجربة ديمقراطية نتمني أن تصل إلي بر السلامة وأن يختار المصريون رئيسا لهم يحقق لهم بعض الاستقرار والرخاء الذي حرموا منه طوال سنوات، وشهد السباق الانتخابي كثيراً من أوجه المخالفات القانونية خاصة فيما يتعلق بحجم الدعاية الانتخابية الذي نص عليه القانون وتم تحديده بمبلغ 10 ملايين كحد أقصي لتكاليف كل مرشح، ولكن ما حدث أثناء الترويج لحملات المرشحين وشاهدناه مع كل المصريين سواء في دعاية المرشحين في الشوارع أو علي الفضائيات والصحف وغيرها يتجاوز هذا الرقم «10 ملايين» مئات المرات، وبكل وضوح وشفافية فإن الرقم الذي حددته اللجنة العليا كحد أقصي هو رقم هزيل ولا يتناسب مع حجم دعاية من المفترض أن تغطي كافة محافظات مصر، ووفق الدراسات الاقتصادية الحديثة فإن الحملة الانتخابية الجادة لأي مرشح لا تقل عن 100 مليون جنيه، ورغم أنني أؤكد أن ارتفاع تكاليف الحملات الدعائية ليس هو القضية فمن حق أي مرشح أن يقوم بتكليف حملاته الدعائية ما يشاء وفق معايير محددة واضحة تكشف للناخبين عن مصدر تلك الأموال وعن حجمها وكل ما يتعلق بها، فالتقديرات النهائية لحملات المرشحين تشير إلي أرقام ضخمة وغير متوقعة ولا يمكن أن يتم السكوت عليها، فبلغت الدعاية الانتخابية لبعض المرشحين مليارات حسب إحصائيات قام بها عدد من المتخصصين ومن كبار الباحثين، كيف تصل دعاية انتخابية إلي تلك الأرقام في الوقت الذي تعاني فيه مصر من أزمة اقتصادية طاحنة تصل إلي حد في منتهي الخطورة، إن حجم الدعاية الانتخابية لم يعد مقتصرا علي الفريق أحمد شفيق الذي وصل حجم تكاليف الدعاية الانتخابية له إلي 300 مليون جنيه!!.. واقترب مرشح الإخوان المسلمين من الرقم نفسه ويتراوح حجم تكاليف دعايته بين 250 مليوناً و300 مليون، وجاء عبدالمنعم أبوالفتوح في المرتبة الثالثة بتكاليف بلغت 200 مليون وليس 7 ملايين كما قال أبوالفتوح في آخر تصريحاته، ويقترب عمرو موسي من نفس التكاليف خاصة أنه لجأ إلي مكاتب أجنبية متخصصةفي إدارة الحملات الانتخابية، بما يعني أن أربعة من مرشحي الرئاسة اقتربت تكاليف دعايتهم الانتخابية من مليار جنيه، هذا بخلاف تكاليف حملات حمدين صباحي وخالد علي وأبوالعز الحريري والمستشار البسطويسي والدكتور محمد سليم العوا وباقي قائمة المرشحين الثلاثة عشر
من الواضح أن الأموال القادمة من الخارج لعبت الدور الأكبر في الوصول إلي تلك الأرقام الفلكية الخاصة بتكاليف الدعاية لبعض المرشحين فليس من شك في أن هناك جماعات في الخارج تدعم مرشحي التيارات الإسلامية فهناك عشرات الجهات المعروفة كالجمعيات الخارجية خارج مصر من دول إسلامية أو أجنبية تعطي تمويلاً سياسياً للانتخابات وهناك بعض رجال أعمال النظام السابق يمولون بعض الحملات من أجل المصالح المتبادلة، كما أن هناك أخطر المؤسسات وهي مؤسسة «بنك التقوي» التي يشرف عليها "يوسف ندا" أحد رموز جماعة الإخوان المسلمين منذ أكثر من خمسين عاما مع السوري غالب همت.. فعبر تلك المؤسسة تتدفق المليارات لتنظيم الإخوان في كافة دول العالم بعد أن نجح يوسف ندا وعبر تلك المؤسسة أيضاً أن يقيم شبكة علاقات واسعة علي اتساع الكرة الأرضية مع سياسيين واقتصاديين وزعماء ورؤساء دول وقادة حركات إسلامية في كل بقاع العالم مما جعل مشروعاته تنتشر في دول العالم لدرجة أن الصحافة العالمية تصفه بـ"الشخصية الأخطبوطية الخطيرة"، ويعد يوسف ندا عملياً وفعلياً هو رئيس حكومة الظل في دولة الإخوان المسلمين، ولأن السياسة والدين والاقتصاد أصبحت لعبة واحدة في مدرسة الإخوان، واختار الإمبراطور يوسف ندا جزر البهاما مقراً لمؤسسته المصرفية الضخمة.. وجزر البهاما تحديداً كانت الاختيار الأذكي لأنها من الجزر التي تتيح العمل بنظام "الاوفشور" أو عدم الرقابة الحكومية في العمليات المصرفية والاستثمارية، واشتهرت تلك الجزر بهذا النظام وأصبحت مقرا لكل عمليات غسيل الأموال في العالم ولا شك أن كل تلك المؤسسات بثرواتها الضخمة تقف وراء مرشح الإخوان الذي بلغت تكاليف الدعاية الانتخابية له 2 مليار حسب بعض الاحصائيات.

كما أن هناك أنظمة تعبث في الداخل منذ اندلاع الثورة وتم التحذير منها قبل انتخابات البرلمان ولكن لم يستمع أحد وعلي رأس تلك الأنظمة دولة قطر من خلال المؤسسة العربية للديمقراطيةالتي تتبع الشيخة موزة زوجة أمير قطر وتسعي لتنفيذ مشروعات لتدريب وجوه حقوقية في محافظات مصر، وللمؤسسة داخل مصر العديد من الأنشطة التي يتم تمويلها بالدولارات وهي غير معروفة في العمل الحقوقي وليس لها نشاط بارز باستثناء مركز ابن خلدون الذي يديره الدكتور سعدالدين إبراهيم، هذا إلي جانب ما هو معروف من أرصدة يتم تحويلها من عدد من الدول العربية مثل السعودية والكويت حيث يقوم رجال أعمال بمساندة مرشح معين حتي تتم الاستفادة منه فيما بعد، ويمكن التأثير عليه.

إننا نطالب بمساءلة كل مرشحي الرئاسة عن مصادر تمويل حملاتهم وحصرها فلقد بلغ الأمر حد الشكوك في مصادر تلك الأموال التي يتم إنفاقها في أحلك الظروف الاقتصادية التي تعيشها مصر والتي وصلت إلي حد التسول والوقوف علي أبواب رؤساء وملوك الدول للحصول علي منح ومساعدات!!

الأخطر من كل ذلك هو استخدام المال في شراء الأصوات، وانتشرت ظاهرة "مظروف أبوالفتوح" حيث قال شهود عيان إن هناك حملات لطرق الأبواب وترك مظروف بداخله مائة جنيه وعهد بصوت الناخب للمرشح أبوالفتوح!!.. وسواء كانت تلك شائعة أم حقيقة إلا أنها تؤكد كارثة وهي أن استخدام الأموال بهذه الطريقة له آثار سلبية خطيرة علي المستقبل السياسي في مصر، حيث يمكن من خلالها التأثير علي بعض الناخبين من خلال استغلال احتياجهم للمال في ظل تزايد أعداد البطالة وتزايد نسبة الفقر، بما يؤدي إلي تزييف إرادة الأمة من خلال وصول مرشحين لصدارة الحكم لم يكن لهم أي تأثير سوي ما دفعوا من أموال لشراء الأصوات، فضلا عن هيمنة فصيل أو نخبة سواء كانت من داخل البلد أو من خارجه علي الرئيس القادم، ويبقي السؤال الخطير: هل يحكم المال الحرام مصر؟!.. أم تتم محاسبة كل هؤلاء لكشف الحقيقة للشعب المصري؟!

http://www.elmogaz.com/weekly/26/may/12/30829
------------------------------
وقى الله مصر شر الحادثات

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 17 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط