هيكل في رحاب الحسين ---- البداية والختام

امخبت · **مرسل:** الأربعاء فبراير 17, 2016 2:58 pm

في الحسين ولد، ومن مسجده، تشيع جنازته، تاركًا وراءه أكثر من 70عامًا من السياسة والتاريخ والصحافة والفكر.

وتوفي الأستاذ صباح الأربعاء، عن عمر يناهز ال 93 عاما، وستشيع جثمان الراحل، اليوم، بعد صلاة العصر من مسجد الحسين.

وتربى هيكل المولود في 23 سبتمبر 1923، في بيت جده لأمه بمنطقة الحسين، في بيت أقيم على أنقاضه مستشفى الحسين الجامعي، مكوّن من 3 طوابق، مغلق لسكن عائلة جد هيكل لأمه عبدسلام، تاجر الحبوب والغلال بالحسين، بحسب كتاب «هيكل.. الحرب.. الحياة»، للصحفي عادل حمودة.

وبحسب «حمودة»، تفتح وعي الصبي هيكل على القراءة، تلك العادة التي اكتسبها من خاله الأكبر سلام، إذ كان «سلام» ينفرد بالعيش في «مندرة» بالدور الأرضي، وكان بجانبها «مندرة» أخرى حولها الخال «سلام» إلى مكتبة تتكدس بالكتب.

وجد الأستاذ، ثروة من كتب التراث، وترجمات الأدب والأساطير الشعبية، فراح ينافس خاله «سلام» في قراءتها، بل أنه كان على ما يبدو أكثر شراهة في القراءة، بحكم فراغ الإجازات، على حد قول «حمودة».

ويصف «حمودة» في كتابة، المكتبة، قائلا «مكتبة صبيح، هي مكتبة ومطبعة تقع في العقار رقم 126 في شارع الأزهر ضمن مجموعة أملاك محمد بك أبوالدهب، التي تضم 3 آثار هي جامع محمد بك أبوالدهب، وخان الزراكشة، وسبيل محمد بك ابو الدهب، وتتوسط المكتبة شارع الأزهر المعروف قديما بشارع الرقعة، وشارع المطبخ، وأغلقت المكتبة أبوابها عام 1994، بعد حوالي 150 سنة، وكانت تشمل الدوريين الأول والثاني من مبنى وكالة محمد بك أبوالدهب، وتبلغ مساحتها 292 مترًا مربعًا، والدور الثاني 165 مترًا مربعًا، وبنى مبناها عام 1187 هجرية، وتضم 5 آلاف كتاب نادر».

http://almogaz.com/news/politics/2016/02/17/2188889

ملحوظة ارجو تكبير الخط

msobieh · **مرسل:** الأربعاء فبراير 17, 2016 11:54 pm

حسب الوصية

وصية هيكل الخاصة بـ «جنازته»

http://almogaz.com/news/politics/2016/02/17/2188805
تشيع جنازة الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل اليوم، الأربعاء، بعد صلاة العصر من مسجد الحسين، بحسب وصيته.

كان الكاتب الصحفى الكبير قد وافته المنية قبل قليل عن عمر يناهز 94 عاما بعد تدهور حالته الصحية خلال الأيام الأخيرة.

molhma · **مرسل:** الأربعاء فبراير 17, 2016 11:57 pm

msobieh كتب:

حسب الوصية

وصية هيكل الخاصة بـ «جنازته»

http://almogaz.com/news/politics/2016/02/17/2188805
تشيع جنازة الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل اليوم، الأربعاء، بعد صلاة العصر من مسجد الحسين، بحسب وصيته.

كان الكاتب الصحفى الكبير قد وافته المنية قبل قليل عن عمر يناهز 94 عاما بعد تدهور حالته الصحية خلال الأيام الأخيرة.

اللهم أرحم أموات المسلمين سامحه الله

جزاكم الله خيرا كثيرا مولانا الفاضل و صل اللهم و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله الكرام الطيبين

عمرو أبوشادى · **مرسل:** الخميس فبراير 18, 2016 12:02 am

لله فى خلقة شؤون

للأسف كل من نشارك فى نكسة يناير التى كادت تودى بمصر الى الهاوية بعد ان خانها وطعنها

لا أستطيع أن أسامحة

والله يفصل بيننا يوم تقوم الأشهاد

سكينة · **مرسل:** الخميس فبراير 18, 2016 12:04 am

msobieh كتب:

حسب الوصية

وصية هيكل الخاصة بـ «جنازته»

http://almogaz.com/news/politics/2016/02/17/2188805
تشيع جنازة الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل اليوم، الأربعاء، بعد صلاة العصر من مسجد الحسين، بحسب وصيته.

كان الكاتب الصحفى الكبير قد وافته المنية قبل قليل عن عمر يناهز 94 عاما بعد تدهور حالته الصحية خلال الأيام الأخيرة.

إنَّا لله وانا اليه راجعون

الآمنة · **مرسل:** الخميس فبراير 18, 2016 12:06 am

سكينة كتب:

msobieh كتب:

حسب الوصية

وصية هيكل الخاصة بـ «جنازته»

http://almogaz.com/news/politics/2016/02/17/2188805
تشيع جنازة الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل اليوم، الأربعاء، بعد صلاة العصر من مسجد الحسين، بحسب وصيته.

كان الكاتب الصحفى الكبير قد وافته المنية قبل قليل عن عمر يناهز 94 عاما بعد تدهور حالته الصحية خلال الأيام الأخيرة.

إنَّا لله وانا اليه راجعون

محمد محمود · **مرسل:** الخميس فبراير 18, 2016 12:07 am

molhma كتب:

msobieh كتب:

حسب الوصية

وصية هيكل الخاصة بـ «جنازته»

http://almogaz.com/news/politics/2016/02/17/2188805
تشيع جنازة الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل اليوم، الأربعاء، بعد صلاة العصر من مسجد الحسين، بحسب وصيته.

كان الكاتب الصحفى الكبير قد وافته المنية قبل قليل عن عمر يناهز 94 عاما بعد تدهور حالته الصحية خلال الأيام الأخيرة.

اللهم أرحم أموات المسلمين سامحه الله

جزاكم الله خيرا كثيرا مولانا الفاضل و صل اللهم و سلم و بارك على سيدنا محمد و على آله الكرام الطيبين

موقع د. محمود صبيح

هيكل في رحاب الحسين ---- البداية والختام

الموجودون الآن