موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3603 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3, 4, 5, 6 ... 241  التالي
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أغسطس 06, 2008 10:04 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
مكتب إرشاد الإخوان يفصل عبدالستار المليجي من مجلس شوري الجماعة


كتب أحمد الخطيب ومنير أديب ٦/٨/٢٠٠٨
كشف الشيخ جمعة أمين، عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، عن فصل الجماعة الدكتور عبدالستار المليجي من عضوية مجلس شوري الجماعة، وذلك في أول رد فعل من مكتب الإرشاد بعد حوارات المليجي مع «المصري اليوم»، التي هاجم فيها قيادات الجماعة، وعلي رأسهم محمود عزت، ووصفه بأنه زعيم التنظيم الخاص داخل الجماعة.

وقال أمين لموقع «أمل الأمة» أحد المواقع الناطقة بلسان الإخوان إن المليجي لم يعد عضواً في مجلس شوري الجماعة، مشيراً إلي أن المليجي تم التحقيق، معه أكثر من ثلاث مرات وآخر مرة كنت رئيساً للجنة التحقيق، وكتب اعتذاراً بخط يده وأخذ يبكي بكاء شديداً علي ما بدر منه وكان حاضراً الجلسة الدكتور محمد مرسي عضو المكتب.

وأضاف: هذا الأخ تكررت أخطاؤه وكأنه لا يستمع لنصيحة.

من جانبه، أصدر الدكتور عبدالستار المليجي الذي يعمل أستاذاً بكلية العلوم بجامعة قناة السويس بياناً للرد علي تصريحات أمين، باسم «بيان للرأي العام حول تصريحات جمعة أمين خريج المعهد المتوسط للخدمة الاجتماعية» تلقت «المصري اليوم» نسخة منه قال فيه علي الإخصائي الاجتماعي جمعة أمين أن يعلن للرأي العام وقواعد الإخوان مقدار راتبه في مكتب الارشاد وكم عاما مضاها في تلك الوظيفة المجزية والمحاسب هو الله، مشيراً إلي أن أمين اقتطع الكلام من سياقه، وقال لـ«المصري اليوم» لم يحدث أن بكيت في هذه الجلسة، وهو محض افتراء من رجل علي فراش المرض.

وتساءل المليجي في بيانه «هل ذلك يغير من الحقيقة الواضحة وضوح الشمس بأنكم «سائبو الركب» ومهتزون ومتوترون جداً عندما نطالبكم بالشفافية المالية علي الأقل فيما بيننا نحن الإخوان المسلمين، وهو ما يؤكد أن كل تصرفاتكم تقول إن هناك فساداً تحت القبة»، حسب نص البيان.



[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=116244[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أغسطس 06, 2008 6:49 pm 
غير متصل

اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm
مشاركات: 4026
مكان: الديار المحروسة
ربنا يستر على مصر منهم

_________________
صورة


أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أغسطس 13, 2008 10:07 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
«الإخوان» يصدرون بيانًا ثانيا للتضامن مع سعد الدين إبراهيم

كتب أحمد الخطيب وهشام عمر

في جريدة المصري اليوم

١٣/٨/٢٠٠٨
أصدر محمد حبيب، النائب الأول لمرشد جماعة الإخوان المسلمين بيانًا جديدًا علي موقع الجماعة باللغة الإنجليزية، حول قضية الدكتور سعد الدين إبراهيم، مدير مركز ابن خلدون وأستاذ علم الاجتماع بالجامعة الأمريكية، أكد فيه دعم الجماعة له «ولأصحاب الرأي بشرط الحفاظ علي المصالح الوطنية».

كان بيان أصدرته الجماعة قبل أيام علي موقع إخوان ويب نشرته «المصري اليوم»، أعلنت فيه تضامنها الكامل مع قضية الدكتور سعد الدين إبراهيم، الذي صدر بحقه حكم بالسجن لمدة عامين بتهمة الإساءة لسمعة مصر، وهو ما آثار انتقاد بعض المسؤولين من موقف الجماعة في هذه القضية.

وقال حبيب: نؤكد مجددًا دعمنا لأي شخص له الحق في حرية التعبير بغض النظر عن سياق القضية، فنحن نعتقد أن لكل إنسان الحق في أن يشعر بالقلق إزاء القضايا العامة والتعبير بحرية عن أرائه، ولكننا نعتقد أيضًا أن هذا الحق يجب أن يدخل ضمن إطار الحفاظ علي المصالح الوطنية.

من جانبه، قال الدكتور ضياء رشوان، خبير الحركات الإسلامية، إن قضية سعد الدين إبراهيم لا تلقي قبولاً لدي المجتمع المصري والشارع السياسي، فضلاً عن الدولة، وهو ما يعني أن الجماعة لم تكن موفقة في بيانها الأول الذي أعلنت فيه التضامن مع إبراهيم في هذه القضية الملتبسة.


[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=117175[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء أغسطس 13, 2008 12:08 pm 
غير متصل

اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm
مشاركات: 4026
مكان: الديار المحروسة
هذا غزل صريح لامريكا وكناية عن الضياع المركزي لمكتب المرشد على الجماعه والتخبط في سياسيات الاخوان .

واللهم لا شماته فسقط الوجه القبيح المائة بعد الالف من اقنعة هذه المجموعه المسماه بالاخوان

_________________
صورة


أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين أغسطس 18, 2008 10:09 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
[align=center]مدونة إخوانية تنتقد نظرة الجماعة «الدونية» للمرأة وتحذر من أزمة دعوية بسببها[/align] كتب منير أديب ١٨/٨/٢٠٠٨
انتقدت مدونة «أمواج في بحر التغير»، التي يحررها «الإخواني» الدكتور مصطفي النجار عدم توظيف العنصر النسائي داخل جماعة الإخوان المسلمين، التي وصفها بأنها تسعي إلي تهميش المرأة وإقصائها عن العمل العام.

وقال الدكتور مصطفي النجار من خلال رسالة نشرها لإحدي «الأخوات»، في وقت سابق، وصفت فيها المرأة بـ«المهمشة» داخل التنظيم، وأرجعت ذلك لقصور في مناهج التربية، التي قالت إنها اشتكت منها كثيراً ولم تجد مجيباً.

وانتقدت كاتبة الرسالة الدكتورة رشا أحمد، المدرس بكلية الطب، اختلاف مناهج التربية عند النساء عنها عند الرجال في الجماعة قائلة: «أتفهم خصوصية المرأة عن الرجال مما يستدعي التفاوت في المنهجين».

وأضافت: تحولت «لقاءات الأخوات» إلي جلسات «نميمة» أقرب منها للقاءات «إيمانية» وتناقش فيها أحوال النساء العامة وكلام عن الأطفال والخضار فقط، مشيرة إلي أن الجماعة فشلت في التوظيف الدعوي «للأخوات»، الذي أصبح مقصوراً علي بعض اللجان الخاصة بهن،

وهناك لجان أخري غير مسموح بالاقتراب منها، مثل اللجنة السياسية أو اللجنة الإعلامية، رغم وجود عدد كبير من بنات «الدعوة» وسيداتها، تخصصهن الحياتي هو هذه المجالات، وبلغ الكثير منهن أعلي الدرجات العلمية، ومنهن من يعملن بهيئات التدريس المختلفة، ومع ذلك لا تتم الاستفادة منهن بأي شكل رغم رغبتهن في ذلك.

وكشفت الدكتورة رشا عن حديث دار بينها وبين أحد قيادات الجماعة، عرضت عليه مشاركة المرأة في العمل العام، فضحك ساخراً وقال: «يا أختي أنتم مجرد قسم من أقسام الجماعة زي لجنة الأشبال أو النشر، ما تكبريش الموضوع».

ووصفت نظرة الجماعة للمرأة بأنها نظرة دونية خاصة أن اللائحتين الداخليتين للجماعة، القديمة والجديدة، لم تتطرقا إلي هذا الأمر، وبالتالي هضم حقها في اختيار وانتخاب من يقود العمل الدعوي.

وتوقعت رشا أزمة دعوية علي المدي القريب إن لم يتم الاعتناء بهذا الجيل من «الأخوات» واستيعابه بشكل جيد.



[web] http://www.almasry-alyoum.com/article2. ... eID=117803[/web][web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=117803[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد أغسطس 24, 2008 10:42 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723


ترشيح «جماعي» للإخوان بقائمة «قومية» تضم قبطيا و«وطنيا»..و«الشريعة» تعلن موقفها من النقيب بعد «الشوري»

كتب محمد عبد الخالق مساهل ٢٤/٨/٢٠٠٨
تقدم المحامون الإخوان بأوراق ترشيحهم، أمس، للجنة القضائية المشرفة علي انتخابات نقابة المحامين، التي شهدت ترشحا «جماعيا» لأعضاء الجماعة وحلفائهم من التيارات السياسية التي تضم أعضاء من حزب الوفد والحزب الوطني وحزب الكرامة واليسار والجماعة الإسلامية،

بينما أرجأ الإخوان الإعلان عن مرشحهم لمنصب النقيب الذي يؤيدونه، إلي ما بعد إغلاق باب الترشيح، حسبما أكد محمد طوسون، مسؤول ملف الإخوان بالنقابة، في مؤتمر صحفي عقب التقدم بأوراق الترشيح .

وقال طوسون: إنه لم يتحدد حتي الآن موقف لجنة الشريعة من المرشح لمنصب النقيب، المبدأ «شوري» بيننا ونناقش الأمر، وقد نستقر علي دعم أحد المرشحين. نافيا في الوقت نفسه أن تكون قد حدثت «خلافات» داخل لجنة الشريعة لهذا السبب.

واتهم جمال تاج الدين، المتحدث الإعلامي باسم المحامين الإخوان خلال المؤتمر، سامح عاشور، المرشح لمنصب النقيب، بعقد «تحالف غير مقدس» مع الحزب الوطني بهدف السيطرة علي النقابة - علي حد قوله.

وقال تاج الدين: «نعلن اليوم عن مؤشرات أكدت وجود (تحالف غير مقدس) بين عاشور، ومن حاولوا فرض الحراسة علي النقابة، وهم إبراهيم الجوجري، وسعيد الفار، وطارق شيحة، وعمر هريدي».

ولكن سامح عاشور، النقيب السابق، نفي هذه التصريحات، قائلا لـ «المصري اليوم»: عندما تحالف الإخوان مع رجائي عطية، مرشح الحكومة في دورتي ٢٠٠١ و٢٠٠٥، وأيدوه وساندوه، هل كان هذا تحالفا مقدسا؟

ووصف عاشور هذه «الاتهامات» بـ«معركة السفه والاستخفاف بعقول الناس»، مؤكدا أن الإخوان هم من تحالفوا مع حزب الحكومة بهدف إظهار الديمقراطية و«التجميل» أمام الناخبين .

وقال: ليس صحيحا أن إبراهيم الجوجري علي قائمته، مستدركا بأن سعيد الفار إذا كان علي قائمته فسوف يترشح بصفته النقابية وأنه لن يأتي بالحزب الوطني معه إلي النقابة، وهو ما حدث عندما كان عاكف جاد، عضوا بمجلس النقابة، فهو لم يأت بالحزب معه.

وحول قول عاشور إن رجائي عطية كان مؤيدا من الإخوان ومتحالفا كمرشح حكومي معهم، قال عطية، المرشح علي منصب نقيب المحامين لـ«المصري اليوم»: «لا أحب أن أعلق علي أقوال أو ادعاءات الآخرين أو حتي مواقفهم»، مؤكدا أنه خارج دائرة التحالفات من أي نوع.

وأضاف عطية: «حليفي الوحيد هو المحاماة وجميع المحامين أيا كانت انتماءاتهم، مسلمين أو مسيحيين، وأيا كانت أحزابهم، (وطني أو تجمع أو إخوان أو وفد)، فأنا من المحاماة وأتجه إليها وإلي المحامين».

ونفي عطية أن يكون قد تحالف مع الإخوان في دورتي ٢٠٠١ و٢٠٠٥، قائلا: إن من يرددون هذا «التقول» يخلطون بين التأييد الذي من الممكن أن يأتي من جميع الاتجاهات، وبين التحالفات، منبها إلي أن التحالف بين الإخوان والحزب الوطني، «معادلة يعرف أبسط الناس فهما أنها لا تستقيم ولن تستقيم».

وأكد محمد طوسون في المؤتمر، أن القائمة «قومية» وتضم أعضاء خارج جماعة الإخوان، مثل الدكتور محمود السقا، من حزب الوفد، ومحمد الدماطي وهو محام يساري، وعادل رمزي حنا، محام قبطي، وممدوح إسماعيل، من الجماعة الإسلامية.

وأكد أن الترشيح علي هذا النحو يأتي بناء علي مبدأ «المشاركة لا المغالبة». وقال الدكتور محمود السقا، المرشح علي قائمة الإخوان خلال المؤتمر: «نسعي إلي إنقاذ النقابة مما حاق بها»، محملا سامح عاشور وفريقه المسؤولية عما آلت إليه، مطالبا بالتوجه إلي الجهاز المركزي للمحاسبات لمعرفة المسؤول عن أموال النقابة.

وأضاف: «آن لصبح جديد أن يشرق علي النقابة وترفرف الحرية عليها، نحن قدمنا الكثير، ولكن القائم علي النقابة كان يعرقل جدية الحركة للآخرين وتجميد النقابة».

وهو ما رد عليه عاشور بأن الإخوان لا يقبلون المشاركة مع الآخرين، ولكن هدفهم هو «السيطرة علي النقابة» - علي حد قوله. وبرر ممدوح إسماعيل، محامي الجماعات الإسلامية ترشحه علي قائمة الإخوان بقوله إنه وجد الإخوان «أطهر يدًا» من غيرهم، معربا عن سعادته للتحالف معهم لتوسيع مرحلة التحالف بين الإسلاميين والإخوان بدلا من «التنازع» - علي حد تعبيره.

وقال إسماعيل: «أعبر عن التيار السلفي بعيدا عن التيارات، وأريد أن أكون حجر أساس لإنهاء الفجوة بين الإخوان والسلفيين، وفتح مجال للسلفيين للمشاركة في العمل العام.

وتضم قائمة الإخوان علي المستوي العام، كلاً من: علي كمال، وأحمد سيف الإسلام، وخالد بدوي، وعادل رمزي حنا، ومحمود السقا، ومحمد الدماطي، وممدوح إسماعيل، وأحمد المليجي، و٣ آخرين من محامي القطاع العام، هم: صلاح فرج، وإبراهيم الظريف، ومحيي حسن.

كما تضم عددًا من المرشحين علي مستوي المحاكم الابتدائية، من بينهم: مدحت عمر، وجمال تاج الدين، وحسن صبحي، وهشام الكومي، وشوكت الملط، ورفعت زيدان.

وتوجه منتصر الزيات، محامي الجماعات الإسلامية، ومقرر لجنة الحريات السابق بالشكر والاعتذار لزملائه المحامين ممن اتصلوا به طوال الأيام الماضية، مؤكدين، حسب بيان أصدره أمس، ثقتهم ومطالبته بالترشح لخوض الانتخابات.

واعتذر الزيات عن عدم تلبية ما سماه «رجاءات»، وذلك لإتاحة الفرصة لآخرين، متمنيا «التوفيق» للمحامين في اختيار «الأصلح» وللمجلس المنتخب «التوفيق والسداد».

وقال طلعت السادات، المرشح لمنصب نقيب المحامين، في مؤتمر مع محامي المعادي، مساء أمس الأول، إن المحامين هم «صفوة» المجتمع، وأنهم لن يزوروا الانتخابات، فهم أحرص عليها من أي جهة أخري.

ووعد بأن ينشئ بنكا للمحامين، ومدينة سكنية جديدة لهم، ومستشفي خاصًا.

ووعد بأنه سوف ينشئ غرفة عمليات بجميع النقابات الفرعية علي مدار ٢٤ ساعة تكلف بالدفاع عن المحامين، «حفاظا علي كرامتهم وهيبتهم».

وحول تحالفه مع الإخوان أو الحزب الوطني أو الناصريين، قال السادات: «أحترم جميع الجبهات والتيارات، وترشحت كي أصلح أوضاع المحاماة، وخلعت ثوبي الحزبي علي باب نقابة المحامين، لأن منصب النقيب كبير جدًا وأسعي إليه بكل قوتي».

[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=130550[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء سبتمبر 03, 2008 10:47 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
[font=Microsoft Sans Serif]
[align=center]سياسيون: جمود النظام العربي يدعم فرص طهران في إقامة «شرق أوسط إسلامي»[/align]


كتب شيماء عادل ٣١/٨/٢٠٠٨
قال خبراء وسياسيون إن حالة «التيبس والجمود» التي يعاني منها النظام العربي منذ قرابة الثلاثين عاماً، فتحت الطريق، ودعمت من فرص إيران في تنفيذ مشروعها الإقليمي الذي يهدف إلي بناء شرق أوسط جديد ذي طابع إسلامي.

وأشار خبراء خلال المؤتمر الذي نظمه المركز الدولي للدراسات المستقبلية والاستراتيجية أمس، تحت عنوان «الدور الإيراني في المنطقة بين المصالح والهيمنة» ـ إلي وجود اختلاف في العلاقة بين إيران وحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، وبين طهران والقوي السياسية المختلفة في المنطقة العربية، معتبرين أن انقلاب حركة حماس في غزة إحدي ركائز التدخل الإيراني في الشأن الفلسطيني.

ووصف الدكتور وحيد عبدالمجيد، نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية إيران بـ«الدولة الرجعية» التي تريد تغيير أنماط وتعاملات النظام الإقليمي العربي، من خلال امتلاكها مشروعاً لنظام إقليمي جديد، معتقداً أن طهران لديها فرصة كبيرة لتحقيق مشروعها علي أرض الواقع، نظراً لما وصفه بـ«غياب النظام الإقليمي العربي»، الذي استمر لمدة ٣ عقود، إلي أن أصابه «التيبس والجمود» ـ حسب قوله.

وقال : «علي الرغم من الصعوبات التي واجهت النظام العربي، بداية من إسرائيل التي حاولت جاهدة تغييره بالقوة حيناً، وبمزاعم السلام حيناً آخر، فضلاً عن المحاولات الأمريكية وفشلها في تحقيق مشروعها (الشرق الأوسط الكبير)، إلا أنها نجحت في زعزعة النظام العربي، الأمر الذي دعم الفرصة أمام إيران، لتنفيذ مشروعها الإقليمي لبناء شرق أوسط جديد ذي طابع إسلامي».

وأشار إلي أن «الأخطاء الأمريكية الفادحة»، التي توالت منذ ٢٠٠٣، وإسقاط نظام الرئيس السابق صدام حسين، حولت العراق من «حاجز» أمام النفوذ الإيراني، إلي «معبر» مفتوح، لتمرير هذا النفوذ إلي الوطن العربي والقرن الأفريقي.

وقال عبدالمجيد: «لا يجب علينا لوم إيران، لأنها كأي دولة تسعي لتحقيق مصالحها، لكن علينا لوم أنفسنا كعرب، لافتقادنا القدرة علي الحوار مع أمريكا فضلاً عن غياب مشروع سياسي اقتصادي اجتماعي عربي، للدرجة التي جعلت الأجيال العربية الجديدة تنجذب إلي المشروع الإيراني وتعتبره الحل الوحيد لمواجهة مشاكل المنطقة العربية».

واختلف المفكر والوزير الفلسطيني الأسبق حسن عصفور، مع ورقة بحثية تقدم بها الدكتور محمد السعيد إدريس، رئيس وحدة الدراسات الخليجية بمركز الأهرام، قال فيها إن إيران تقوم بدعم المقاومة الشعبية في لبنان وفلسطين، مؤكداً أن إيران توقفت عن دعم الفلسطينيين بالأموال والدعم المعنوي منذ السبعينيات.

وقال عصفور «كل ما قامت به إيران هو تغيير مقر السفارة الإسرائيلية في طهران إلي سفارة فلسطينية» معتبراً أن هذا الأمر مجرد «حركات دعائية» لتحقيق المصالح.

وأشار عصفور إلي أن حركة فتح هي التي دعمت المقاومة الفلسطينية في المنطقة العربية وقال: انطلاقة حزب الله اللبناني بدأت في طريق بقايا حركة فتح التي كانت موجودة في لبنان في ذلك الوقت.

واعتبر أن انقلاب حركة حماس في غزة إحدي ركائز التدخل الإيراني في الشأن الفلسطيني، مؤكداً أن الدعم الإيراني لحركة حماس أدي لانقسام الصف الفلسطيني.

وأوضح سمير غطاس، مدير مركز «مقدسي الفلسطيني للدراسات»، أن العلاقة والتحالف بين إيران وحركة المقاومة الإسلامية «حماس» مختلفة تماماً عن طبيعة العلاقات بينها وبين القوي السياسية المختلفة في المنطقة العربية.

وقال غطاس إن الموقف الإسرائيلي من العلاقة الإيرانية بحركة حماس يطرح سؤالاً مهماً، خصوصاً بعد سماح إسرائيل بسفر وعودة كبار قادة ورموز حماس من غزة إلي طهران في زيارات علنية، وإدخال كميات كبيرة من الأموال المجلوبة من طهران تحت سمع وبصر قوات الاحتلال الإسرائيلي، في الوقت الذي قام فيه باحتجاز الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات بمكتبه لمدة عامين ونصف العام وحتي وفاته أو استشهاده.

وأبدي غطاس دهشته من التناقض الكبير الذي يشهده الخطاب الإيراني تجاه الأراضي الفلسطينية، خصوصاً القدس، للدرجة التي جعلت الخميني يخصص لها يوماً مميزاً في الجمعة الأخيرة من كل شهر رمضان، وينسب للخميني قوله «إن الطريق للقدس يمر بكربلاء»، لكنهم لم يتخذوا حتي اليوم أي إجراءات عملية لوقف تهويد القدس.


[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=131384[/web]
[/font]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء سبتمبر 10, 2008 12:19 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
الإخوان يطعنون علي الأحكام العسكرية أمام المحكمة العليا للطعون

كتب أسامة المهدي ومنير أديب ١٠/٩/٢٠٠٨
قررت هيئة الدفاع عن قيادات الإخوان المحكوم عليهم عسكرياً الطعن في الحكم الصادر ضدهم أمام المحكمة العليا للطعون العسكرية، فيما ألقت قوات الأمن القبض علي (٤) من قيادات جماعة الإخوان المسلمين بمحافظة الشرقية فجر أمس بعد مداهمة منازلهم.

وينتمي المعتقلون الذين تم القبض عليهم فجراً إلي مدينة ديرب نجم، وهم: الدكتور بدر حميدة وسمير سليمان ونصر غضبان، محام، والشيخ ماجد، إمام وخطيب، حيث لايزالون محتجزين بسجن ديرب نجم لحين عرضهم علي النيابة والتحقيق معهم في الاتهامات الموجهة إليهم، والتي لم تتبين لفريق المحامين الموكلين للدفاع عنهم.

كانت قوات الأمن قد قامت، قبل خمسة أيام، بالقبض علي أحد أعضاء الجماعة من المحافظة، بعد أن «اختلق» مشكلة مع إمام المسجد المعين من قبل «الأوقاف» ومنعه من أداء صلاة القيام.

وقال عبدالمنعم عبدالمقصود، منسق هيئة الدفاع، لـ«المصري اليوم» إنه منذ عزمنا علي تقديم الطعن في الأحكام العسكرية قدم كل عضو بهيئة الدفاع مذكرة طعن في الثغرات ونقاط الضعف في الحكم ووجهة نظره وتم تجميعها أمس.

وأضاف أن مذكرة الطعن التي تتخذ شكلها النهائي اليوم وصلت إلي ١٠٠٠ صفحة وسيتم توزيع ملخص مضمونها علي الصحف ووسائل الإعلام غدا وتقديمها في نهاية الأسبوع.

وأشار إلي أن المحكوم عليهم عسكريا يتابعون كل خطوة تقوم بها هيئة الدفاع ويبدون المقترحات ويناقشوننا في حيثيات القضية.

ونفي عبدالمنعم تدخل مكتب الإرشاد وقيادات الإخوان في خطوات هيئة الدفاع.

[web] http://www.almasry-alyoum.com/article2. ... eID=178041[/web]
[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=178041[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 11, 2008 10:09 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة إبريل 28, 2006 11:18 pm
مشاركات: 4026
مكان: الديار المحروسة
اخير سقط القناع عن محمد ضلالات الدعي الفاسد .
كل يوم يزداد قبح هذا الرجل وتسويقه لضلالات وكذب للعوام واليوم تابعوا اخواني عن ماقله فضحه الله اللهم احفظنا من الدجال واعوانهم .



[web]http://www.alarabiya.net/articles/2008/09/11/56347.html[/web]

_________________
صورة


أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد سبتمبر 21, 2008 12:09 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
يوسف القرضاوي يصُدُّ الهجوم بعد حواره مع «المصرى اليوم»: متمسك بإيماني أن الشيعة مبتدِعون.. ولن أبيع ديني.. وكنوز الدنيا لا تغريني أن أنافق إيران١٩/٩/٢٠٠٨

الدوحة- د. حسن علي دبا:

قامت الدنيا ولم تقعد إثر الحوار الذي أجرته «المصري اليوم» مع الشيخ يوسف القرضاوي، وحذر فيه من المد الشيعي وغزو الشيعة البلاد العربية.. ردود فعل تراوحت بين التأييد والرفض والتحفظ، تصريحات تدافع عن الرجل وأخري تهاجمه.. لكن أكثرها سخونة كان من جانب إيران، التي بدا أنها أعلنت حرباً ضروساً علي الرجل، إلي حد اتهامه بالنفاق والدجل والرضوخ لضغوط جماعات متطرفة.

وقامت وكالة الأنباء الإيرانية شبه الرسمية «مهر» بدور قاذفة القنابل، إذ وجهت إساءات بالغة للداعية الإسلامي البارز، وصفها هو بنفسه بأنها «إسفاف»، إذ ألصقوا به ما لم يقله، وأتوا في ردودهم بما اعتبره مغالطات وأكاذيب وافتراءات.

الشيخ القرضاوي أصدر، أمس الأول، بياناً يصدُّ فيه الهجمة الشيعية الإيرانية، يوضح آراءه ويصحح ما التبس، ويثبت ما يؤمن به.. وهذا نص البيان، الذي أرسل إلي «المصري اليوم» نسخة منه:

شنت وكالة أنباء (مهر) الإيرانية شبه الرسمية في ١٣ من رمضان ١٤٢٩هـ الموافق ١٣ سبتمبر ٢٠٠٨م، هجوماً عنيفاً علي شخصي، تجاوزت فيه كل حد، وأسفَّت إسفافاً بالغاً لا يليق بها، بسبب ما نشرته صحيفة «المصري اليوم» من حوار معي تطرق إلي الشيعة ومذهبهم، قلت فيه: أنا لا أكفرهم، كما فعل بعض الغلاة، وأري أنهم مسلمون، ولكنهم مبتدعون.

كما حذرت من أمرين خطيرين يقع فيهما كثير من الشيعة، أولهما: سب الصحابة، والآخر: غزو المجتمع السُني بنشر المذهب الشيعي فيه. ولاسيما أن لديهم ثروة ضخمة يرصدون منها الملايين بل البلايين، وكوادر مدربة علي نشر المذهب، وليس لدي السنة أي حصانة ثقافية ضد هذا الغزو. فنحن علماء السنة لم نسلحهم بأي ثقافة واقية، لأننا نهرب عادة من الكلام في هذه القضايا، مع وعينا بها، خوفاً من إثارة الفتنة، وسعياً إلي وحدة الأمة.

هذا الكلام أثار الوكالة، فجُنَّ جنونها، وخرجت عن رشدها، وطفقت تقذفني بحجارتها عن يمين وشمال، وعلق علي موقفي العلامة آية الله محمد حسين فضل الله، فقال كلاماً غريباً دهشت له، واستغربت أن يصدر عن مثله، كما علق آية الله محمد علي تسخيري، نائبي في رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وقال كلاماً أعجب من كلام فضل الله.

موقفي من الشيعة ومذهبهم

وأود هنا، قبل أن أرد علي ما قاله هؤلاء جميعاً، أن أبين موقفي من قضية الشيعة الإمامية ومذهبهم ومواقفهم، متحرياً الحق، ومبتغياً وجه الله، مؤمناً بأن الله أخذ الميثاق علي العلماء ليبينن للناس الحق ولا يكتمونه.

أولاً: أنا أؤمن أولاً بوحدة الأمة الإسلامية بكل فرقها وطوائفها ومذاهبها، فهي تؤمن بكتاب واحد، وبرسول واحد، وتتجه إلي قبلة واحدة. وما بين فرقها من خلاف لا يخرج فرقة منها عن كونها جزءاً من الأمة، والحديث الذي يعتمد عليه في تقسيم الفرق يجعل الجميع من الأمة «ستفترق أمتي...» إلا من انشق من هذه الفرق عن الإسلام تماماً، وبصورة قطعية.

ثانياً: هناك فرقة واحدة من الفرق الثلاث والسبعين التي جاء بها الحديث هي وحدها (الناجية)، وكل الفرق هالكة أو ضالة، وكل فرقة تعتقد في نفسها أنها الناجية، والباقي علي ضلال. ونحن أهل السنة نوقن بأننا وحدنا الفرقة الناجية، وكل الفرق الأخري وقعت في البدع والضلالات، وعلي هذا الأساس قلت عن الشيعة إنهم مبتدعون لا كفار، وهذا مُجمَع عليه بين أهل السنة، ولو لم أقل هذا لكنت متناقضاً، لأن الحق لا يتعدد، والحمد لله، فحوالي تسعة أعشار الأمة الإسلامية من أهل السنة، ومن حقهم أن يقولوا عنا ما يعتقدون فينا.

ثالثاً: إن موقفي هذا هو موقف كل عالم سُني معتدل بالنسبة إلي الشيعة الإمامية الاثناعشرية، أما غير المعتدلين فهم يصرحون بتكفيرهم، لموقفهم من القرآن، ومن السنة، ومن الصحابة، ومن تقديس الأئمة، والقول بعصمتهم، وأنهم يعلمون من الغيب ما لا يعلمه الأنبياء. وقد رددت علي الذين كفَّروهم، في كتابي (مبادئ في الحوار والتقريب).

ولكني أخالفهم في أصل مذهبهم وأري أنه غير صحيح، وهو: أن النبي صلي الله عليه وسلم أوصي لعلي بالخلافة من بعده، وأن الصحابة كتموا هذا، وخانوا رسولهم، وجحدوا علياً حقه، وأنهم تآمروا جميعاً علي ذلك. والعجب أن علياً لم يعلن ذلك علي الملأ ويقاتل عن حقه. بل بايع أبا بكر وعمر وعثمان، وكان لهم معيناً ومشيراً. فكيف لم يواجههم بالحقيقة؟ وكيف لم يجاهر بحقه؟ وكيف تنازل ابنه الحسن عن خلافته المنصوص عليها لمعاوية؟ وكيف يمدحه النبي صلي الله عليه وسلم بفعله ذلك، وأن الله أصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين؟

وللشيعة بدع عملية مثل: تجديد مأساة الحسين كل عام بلطم الوجوه، وضرب الصدور إلي حد سفك الدم، وقد مضي علي المصيبة أكثر من ثلاثة عشر قرناً؟ ولماذا لا يعمل ذلك في قتل والده، وهو أفضل منه؟

ومن ذلك الشركيات عند المزارات والمقابر التي دفن فيها آل البيت، والاستعانة بهم ودعاؤهم من دون الله. وهو ما قد يوجد لدي بعض أهل السنة، ولكن علماءهم ينكرون عليهم ويشددون النكير.

من أجل ذلك نصفهم بالابتداع، ولا نحكم عليهم بالكفر البواح، أو الكفر الأكبر، المخرج من الملة.

وأنا من الذين يقاومون موجة التكفير من قديم، وقد نشرت رسالتي (ظاهرة الغلو في التكفير)، مشدداً النكير علي هذا الغلو، ونؤكد أن كل من نطق بالشهادتين والتزم بمقتضاهما: دخل في الإسلام بيقين، ولا يخرج منه إلا بيقين. أي بما يقطع بأنه كفر لا شك فيه.

رابعاً: إن الاختلاف في فروع الدين، ومسائل العمل، وأحكام العبادات والمعاملات، لا حرج فيه، وأصول الدين هنا تسع الجميع، وما بيننا وبين الشيعة من الخلاف هنا ليس أكبر مما بين المذاهب السنية بعضها البعض. ولهذا نقلوا عن شيخنا الشيخ شلتوت شيخ الأزهر رحمه الله أنه أفتي بجواز التعبد بالمذهب الجعفري، لأن التعبد يتعلق بالفروع والأحكام العملية، وما يخالفوننا فيه في الصلاة والصيام وغيرهما يمكن تحمله والتسامح فيه.

خامساً: إن ما قلته لصحيفة «المصري اليوم» هو ما قلته بكل صراحة وأكدته بكل قوة، في كل مؤتمرات التقريب التي حضرتها: في الرباط، وفي البحرين، وفي دمشق، وفي الدوحة، وسمعه مني علماء الشيعة، وعلقوا عليه، وصارحت به آيات الله حينما زرت إيران منذ نحو عشر سنوات: أن هناك خطوطاً حمراء يجب أن ترعي ولا تتجاوز، منها: سب الصحابة، ومنها: نشر المذهب في البلاد السنية الخالصة. وقد وافقني علماء الشيعة جميعاً علي ذلك.

سادساً: إنني، رغم تحفظي علي موقف الشيعة من اختراق المجتمعات السنية، وقفت مع إيران بقوة في حقها في امتلاك الطاقة النووية السلمية، وأنكرت بشدة التهديدات الأمريكية لها، وقلت: إننا سنقف ضد أمريكا إذا اعتدت علي إيران، وإن إيران جزء من دار الإسلام، لا يجوز التفريط فيها، وشريعتنا توجب علينا أن ندافع عنها إذا دخلها أو هددها أجنبي. وقد نوهت بموقفي كل أجهزة الإعلام الإيرانية، واتصل بي عدد من المسؤولين شاكرين ومقدرين. وأنا لم أقف هذا الموقف مجاملة، ولكني قلت ما يجب أن يقوله المسلم في نصرة أخيه المسلم.

الرد علي وكالة (مهر) الإيرانية

زعمت وكالة الأنباء أني أردد ما يقوله حاخامات اليهود، وأني أتحدث نيابة عنهم، وقالت: إن كلامي يصب في مصلحة الصهاينة والحاخامات! وجهلت الوكالة التائهة ما أعلنه اليهود أنفسهم أن أخطر الناس عليهم في قضية فلسطين هم علماء الدين، وأن أخطر علماء الدين هو القرضاوي! وطالما حرضوا علي، وعلي اغتيالي، ومازال اللوبي الصهيوني في كل مكان يقف ضدي، ويؤلب علي الحكومات المختلفة، لتمنعني من دخول أرضها، فلا غرو أن منعت من أمريكا وبريطانيا وعدد من البلاد الأوروبية، لأني عدو إسرائيل، ومفتي العمليات الاستشهادية.

إنني أحارب اليهود والصهاينة منذ الخامسة عشرة من عمري، أي من حوالي سبعين سنة، قبل أن يولد هؤلاء الذين يهاجمونني. ولقد انتسبت منذ شبابي المبكر إلي جماعة يعتبرها الصهاينة العدو الأول لهم، هي جماعة الإخوان المسلمين التي قدمت الشهداء، ولاتزال، من أجل فلسطين.

أما الماسونية فكتاباتي ضدها في غاية الوضوح، ولاسيما فتواي عن (الماسونية) في كتابي (فتاوي معاصرة).

زعمت الوكالة أن المذهب الشيعي يلقي تجاوباً لدي الشباب العربي الذي بهره انتصار حزب الله علي اليهود في لبنان، وكذلك الشعوب المسلمة الواقعة تحت الظلم والاضطهاد، واعتبرت الوكالة ذلك معجزة من معجزات آل البيت، لأن الشعوب وجدت ضالتها في هذا المذهب حيث قدم الشيعة نموذجاً رائعاً للحكم، لم يكن متوافراً بعد حكم النبي صلي الله عليه وسلم، وحكم الإمام علي رضي الله عنه.

وهذا الكلام مردود عليه، فالفرد الإيراني كغيره في بلادنا الإسلامية، لم يطعم من جوع، ولم يأمن من خوف. ولاسيما أهل السنة الذين مازالوا يعانون التضييق عليهم. وكلام الوكالة فيه طعن في عهدي أبي بكر وعمر، وقد قدما نموذجاً رائعاً للحكم العادل والشوري، بخلاف حكم علي الذي شغل بالحروب الداخلية، ولم يتمكن من تحقيق منهجه في العدالة والتنمية، كما كان يحب.

المهم أن الوكالة اعترفت بتنامي المد الشيعي الذي اعتبرته (معجزة) لآل البيت! وهو رد علي الشيخين فضل الله والتسخيري وغيرهما الذين ينكرون ذلك.

زعمت الوكالة أني لم أتحدث عن بطولات أبناء الشيعة من جنوب لبنان (٢٠٠٦م) وهو زعم كاذب أو جاهل، فقد ناصرت حزب الله، ودافعت عنه، ورددت علي فتوي العالم السعودي الكبير الشيخ بن جبرين، في حلقة كاملة من حلقات برنامجي (الشريعة والحياة) في قناة الجزيرة، وقد نقلت الحلقة من القاهرة حيث كنت في الإجازة.

تحدثت الوكالة بشماتة عن هزائم العرب، ولاسيما هزيمة ١٩٦٧م، وعن حكام العرب، وجنرالات العرب، وكأني مسؤول عنهم! وقد قاومت استبداد الحكام وطغيانهم، ودخلت من أجل ذلك السجون والمعتقلات، وحوكمت أمام المحاكم العسكرية، وحرمت من الوظائف الحكومية، وأنا أول دفعتي.

ونسيت الوكالة أن مصر دخلت أربع حروب من أجل فلسطين، وأنها في إحداها قد حققت نصراً معروفاً علي دولة الصهاينة، برغم ما كان يسندها من المدد الأمريكي. وذلك في حرب العاشر من رمضان سنة ١٣٩٣هـ (٦ أكتوبر ١٩٧٣م)، وكذلك بطولات الإخوة في فلسطين في حماس والجهاد وكتائب الأقصي وغيرهم.

أسوأ ما انحدرت إليه الوكالة زعمها أني أتحدث بلغة تتسم بالنفاق والدجل، وهو إسفاف يليق بمن صدر عنه، وقد قال شاعرنا العربي:

وحسبكمو هذا التفاوت بيننا

وكل إناء بالذي فيه ينضح!

والذين عرفوني بالمعاشرة أو بقراءة تاريخي، عرفوني منذ مقتبل شبابي شاهراً سيف الحق في وجه كل باطل، وأني لم أنافق ملكاً ولا رئيساً ولا أميراً، وأني أقول الحق ولا أخاف في الله لومة لائم. ولو كنت أبيع في سوق النفاق لنافقت إيران التي تقدر أن تعطي الملايين، والتي تشتري ولاء الكثيرين بمالها، ولكني لا أشتري بكنوز الأرض، فقد اشتراني الله سبحانه وبعت له. وقد اقترحوا علي من سنوات أن يعطوني جائزة لبعض علماء السنة، فاعتذرت إليهم.

وقالت الوكالة الكاذبة المزيفة: كان الأحري بالشيخ القرضاوي أن يتحدث عن خطر المد الصهيوني، الذي أوشك أن يقترب من بيت القرضاوي نفسه، حيث إن أبناءه الذين يقطنون في أحياء لندن، انصهروا تماماً بالثقافة الأنجلوسكسونية، وابتعدوا عن الثقافة الإسلامية!

ولا أدري كيف يجترئ هؤلاء الناس علي الكذب الصراح، فليس أحد من أولادي يسكن في لندن، بل يعملون بالتدريس في جامعة قطر، أو في سفارة قطر بالقاهرة، ومن بناتي ثلاث حصلن علي الدكتوراه من إنجلترا، وكلهن في قطر منذ سنين. وهن متمسكات بثقافتهن الإسلامية، وهويتهن الإسلامية، إلا إذا كانت الوكالة تعتبر تخصصاتهن العلمية خروجاً علي الدين، وعلي الثقافة الإسلامية.

موقف الشيخ فضل الله

وعقب آية الله الشيخ محمد حسين فضل الله علي حديثي في صحيفة «المصري اليوم» تعقيباً استغربت أن يصدر عن مثله، وأنا أعتبره من العلماء المعتدلين في الشيعة، وليس بيني وبينه إلا المودة، فقد كان أول ما قاله: إنني لم أسمع عن الشيخ القرضاوي أي موقف ضد التبشير «المسيحي» الذي يراد منه إخراج المسلمين عن دينهم.. وهذا عجيب حقاً، فموقفي ضد «التنصير» الذي يسمونه التبشير واضح للخاص والعام، في كتبي وخطبي ومحاضراتي ومواقفي، وقد طفت كثيراً من البلاد الإسلامية بعد مؤتمر كلورادو ١٩٧٨م، الذي اجتمع لتنصير العالم الإسلامي، ورصد لذلك ألف مليون دولار، وانتهيت إلي السعي لإنشاء الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية في الكويت، التي كان الهدف الأول منها: المقاومة العملية للموجة التنصيرية المسعورة الطامعة في تنصير الأمة الإسلامية.

وكان الناس يعرفون أني واقف بالمرصاد لكل من يتطاول علي مقدسات الإسلام: الرسول والقرآن والسُنة الشريفة. وقد كان موقفي في أزمة الرسوم المسيئة معروفاً علي مستوي العالم، وموقفي في الرد علي البابا، بأكثر من وجه، ومنه كتابي (البابا والإسلام).

ويقول الشيخ فضل الله أيضاً: لم نسمع من القرضاوي أي حديث عن اختراق العلمانيين أو الملحدين للواقع الإسلامي.

وأنا أقول: يا عجباً! لقد وقفتُ للعلمانيين والملحدين في كتبي ومحاضراتي وخطبي وهي منشورة ومشهورة، مثل:

الإسلام والعلمانية وجهاً لوجه.

التطرف العلماني في مواجهة الإسلام.

بينات الحل الإسلامي وشبهات العلمانيين والمتغربين.

الدين والسياسة.

من فقه الدولة في الإسلام.

وغيرها من الكتب التي شرقت وغربت، وترجمت إلي عدد من اللغات.

وقد شاركت في مناظرات مع العلمانيين، أظهر الله فيها حجة الإسلاميين، وتهافت خصومهم. وظهرت في أشرطة سمعها الكثيرون في أنحاء العالم.

أنكر الشيخ ما ذكرته من الغزو الشيعي للمجتمعات السُنية، وذكر أنه أرسل إلي مع بعض الأصدقاء أن أعطيه إحصائية عما يحدث في البلاد التي تتعرض للاختراق الشيعي كمصر والجزائر وسوريا، وغير ذلك. وأنا أقول: إن أحداً لم يبلغني بذلك.

علي أن هذا الطلب ليس جدياً، فهذه الأمور تتم في الخفاء، ولا يعلن عنها، ولاسيما في المجتمعات السُنية الخالصة، مثل مصر والسودان وتونس والجزائر وغيرها. وما الضرورة إلي هذه الإحصائيات، وأمامنا من الشواهد ما يكفي؟!

وأعتقد أنه قد كفاني الرد علي الشيخ ما أعلنته وكالة أنباء (مهر) الإيرانية من انتشار المذهب الشيعي في البلاد العربية والإسلامية، واعتبارها ذلك من معجزات آل البيت.

مع الشيخ تسخيري

أما صديقنا الشيخ تسخيري، فقد كان تعليقه أعجب! وهو يعرفني جيداً، منذ نحو ربع قرن أو يزيد. وقد اخترته نائباً لي في الاتحاد العالمي، ونلتقي باستمرار في مجلس الأمناء، والمكتب التنفيذي، غير اللقاءات في المؤتمرات والمجتمع الفقهي.

اعتبر الشيخ تصريحاتي مثيرة للفتنة، وأنها ناجمة عن ضغوط الجماعات التكفيرية والمتطرفة التي تقدم معلومات مفتراة، فأقع تحت تأثيرها! ونسي الشيخ تسخيري أني لم أكن في يوم ما مثيراً للفتنة، بل داعياً للوحدة والألفة، كما أني وقفتُ ضد هذه الجماعات المتطرفة، وحذرت من خطرها، وألفتُ الكتب، وألقيتُ الخطب والمحاضرات، وكتبتُ المقالات في الدعوة إلي الوسطية والاعتدال. بل أصبحت بين الدعاة والمفكرين والفقهاء رمزاً للوسطية.

يقول التسخيري: إن القرضاوي يشبه التبليغ الشيعي بالتبشير، في حين أن الكلمة تستخدم فقط في التبليغ المسيحي.

وأقول: إنني استخدمت نفس التعبير الذي أستخدمه الإمام محمد مهدي شمس الدين رحمه الله، وقد كنت استخدم عبارة (نشر المذهب).

أما التبشير المسيحي فأنا أسميه باسمه الحقيقي، وهو التنصير. علي أنه لا مشاحة في الاصطلاح.

وكأن الشيخ يؤيد التبليغ الشيعي في البلاد السُنية، ولكن لا يسميه تبشيراً. وأنا أرفضه بأي اسم كان، لأن العبرة بالمسميات والمضامين، لا بالأسماء والعناوين.

أكد تسخيري أن القرضاوي من خلال هذه الممارسات لا يعمل من أجل انسجام الأمة الإسلامية ومصالحها، وأن هذا يتنافي مع أهداف الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الذي بذل فيه جهوداً واسعة لتأسيسه، للقضاء علي التعصب والتفرقة، والقيام بالدعوة إلي الاعتدال، حسبما جاء في الميثاق الإسلامي للاتحاد.

والشيخ التسخيري لا يغيب عنه: أني عشت حياتي كلها أدعو إلي توحيد الأمة الإسلامية، فإن لم يمكن توحيدها فعلي الأقل تأكيد التضامن فيما بينها، وأني أيدت دعوة التقريب، وشهدت مؤتمراتها، وقدمت إليها بحوثاً مهمة.

ولكن هذا لا يعني أن أري الخطر أمام عيني وأغض الطرف عنه، مجاملة لهذا وإرضاء لذلك، فوالله ما أبيع ديني بملك المشرق والمغرب.

وأنا في كل المؤتمرات التقريبية التي شاركت فيها حذرت بقوة ووضوح من محاولة تصدير المذهب في البلاد الخالصة للمذهب الآخر.

علق التسخيري علي قولي للصحيفة المصرية: إن الشيعة مسلمون، ولكنهم مبتدعون. فقال: إن القرضاوي اتهم مرة أخري الشيعة بتحريف القرآن، في حين أن هذا خطأ فاحش... وهو يعلم أن علماء الشيعة في مختلف العصور أكدوا علي عدم تحريف القرآن.

وأنا أعترف أن صحيفة «المصري اليوم» لم تنقل كلامي هنا حرفياً، بل تصرفت فيه، فلم يكن قولها دقيقاً ومستوعباً، كما جاء في جوابي الأصلي. ومع هذا، فإن الصحيفة لم تنقل عني: أن الشيعة جميعاً يؤمنون بتحريف القرآن، ولكنها قالت: كثير منهم يقول: إن القرآن الموجود كلام الله، ولكن ينقصه بعض الأشياء، مثل سورة الولاية.

ومن هؤلاء العالم الشيعي المعروف، أحد كبار علماء النجف، وهو الحاج ميرزا حسين محمد تقي النوري الطبرسي، الذي ألف - وهو في النجف - كتابه المعروف (فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب). وقيمة الكتاب في جمعه مئات النصوص من مصادر الشيعة وكتبهم المعتمدة، ومن أقوال علمائهم ومجتهديهم في مختلف الأزمنة، وهي تقرر أن القرآن قد زيد فيه ونقص منه.

وقد أحدث كتابه ضجة عند ظهوره في إيران، ورد عليه الكثيرون، ورد عليهم هو بكتاب آخر، يدفع فيه الشبهات التي أثيرت حول كتابه.

أما ما قلته من محاولات الغزو الشيعي للمجتمعات السُنية، فأنا مصر عليه، ولابد من التصدي له، وإلا خنا الأمانة، وفرطنا في حق الأمة علينا. وتحذيري من هذا الغزو، هو تبصير للأمة بالمخاطر التي تتهددها نتيجة هذا التهور، وهو حماية لها من الفتنة التي يخشي أن يتطاير شررها، وتندلع نارها، فتأكل الأخضر واليابس. والعاقل من يتفادي الشر قبل وقوعه.

والله من وراء القصد، وهو الهادي إلي سواء السبيل.


[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=179095[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس سبتمبر 25, 2008 8:31 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
القرضاوي يكشف: اجتماعات التنظيم الدولي للإخوان كانت تتم في «مكة» تحت غطاء العمرة

جريدة المصري اليوم
كتب منير أديب ٢٤/٩/٢٠٠٨


كشف الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أن التنظيم الدولي للإخوان المسلمين كان يعقد اجتماعات في مكة المكرمة والمدينة المنورة أثناء مواسم العمرة والحج، لكنه لم يذكر مواقيت وسنوات هذه الاجتماعات.

وقال القرضاوي، أحد القيادات السابقة لجماعة الإخوان المسلمين في مذكراته التي ينشرها موقع «إسلام أون لاين»، إن هذا المكتب - يقصد التنظيم - يعقد جلساته كل سنة مرة في أي مدينة يتيسر اجتماعه فيها من مدن العالم العربي والإسلامي، وكثيراً ما تم الاجتماع في مكة أو المدينة تحت مظلة العمرة.

وذكر أن مقر التنظيم الدولي كان في مدينة استانبول بتركيا، كما عقدت اجتماعات قبل ذلك في بيروت أثناء الحرب الداخلية، حيث كان مطارها مفتوحاً، مما أتاح لأعضاء التنظيم الدخول والخروج بسهولة.

ونفي القرضاوي - الذي أعلن عن عدم وجوده تنظيمياً داخل الجماعة منذ سنوات - أن يكون التنظيم العالمي قد عقد اجتماعاته قبل ذلك في مصر أو سوريا أو العراق أو تونس، واصفاً هذه الدول بالمغلقة.



[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=179765[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 27, 2008 8:42 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
بيانات تضامن جديدة مع القرضاوي في مواجهة «الهجوم الشيعي» عليه.. وآراء متحفظة ضد تصريحاته

جريدةالمصري اليوم

كتب أحمد البحيري وأيمن حمزة وهشام عمر ٢٦/٩/٢٠٠٨
تواصلت ردود الأفعال علي تصريحات الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، حول ما سماه «مخاطر المد الشيعي» في الدول السنية، وما أعقبها من حملة هجوم عليه من قبل مراجع ووسائل إعلام شيعية.

وأجمع معظم هذه الردود علي التضامن مع القرضاوي واستنكار الهجوم عليه، حيث جددت جبهة علماء الأزهر وقوفها «مع الشيخ الجليل في ساحة الجهر بكلمة الحق»، وأصدر عشرات المثقفين وأساتذة الجامعات بياناً يرفضون فيه «حملة الافتئات» عليه، كما شجب المجلس الأوروبي للإفتاء «الهجوم الظالم» الذي تعرض له القرضاوي.

وفي المقابل وصف الدكتور أحمد كمال أبوالمجد، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، تصريحات القرضاوي ضد الشيعة بأنها «ربما تكون زلة لسان»، واعتبر الدكتور كمال الهلباوي، المتحدث الأسبق للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين أن «الانشغال بالقضايا المذهبية يعصف بالأمة».

انتقدت جبهة علماء الأزهر «الهجوم الشرس»، الذي تعرض له الدكتور يوسف القرضاوي، خاصة عقب اتهام وكالة الأنباء الإيرانية «مهر» إياه بالنفاق والدجل، فضلاً عن وصفه بأنه من دعاة الفرقة لتحذيره من خطورة المد الشيعي.

وذكر بيان للجبهة صدر أمس الأول: إننا نعرب عن تضامننا الكامل ووقوفنا مع الشيخ الجليل في ساحة الجهر بكلمة الحق، ونشد علي يديه، عرفاناً له بهذه الوقفة الشجاعة في وجه المحاولات المستميتة للتمدد الشيعي والتلبيس علي عموم المسلمين باستخدام حرفة التدليس والمراوغة المعروفة باسم عقيدة التقية عند الشيعة، والتي سمحت لمرجعيات ذات اعتبار في الوسط الشيعي بتوجيه اتهامات للشيخ عارية تماماً من الصحة.

وأضاف البيان أن هذه الأزمة «لم تزدنا إلا يقيناً بأن جدوي محاولات التقريب بين السنة والرافضة من الشيعة لن تجدي نفعاً، في ظل إصرار المرجعية الشيعية علي اتخاذها سلماً لتحقيق مآرب التمدد المذهبي والهيمنة السياسية لدولتها، وتضليل الأمة بما استبان من حقيقة هذه الفرقة الضالة، التي يدين معظم أتباعها بتكفير جل الصحابة، ويعتبرون سبهم ولعنهم لإظهار البراءة منهم قربة لله سبحان».

من جانبهم أصدر عشرات المثقفين وأساتذة الجامعات بياناً استنكروا فيه «حملة الافتئات والتشويه الظالمة والمتعمدة من مراجع ووسائل إعلام شيعية علي الشيخ العلامة الدكتور يوسف القرضاوي»، معتبرين أن تلك الحملة ألصقت بالقرضاوي العديد من التهم زوراً وبهتاناً.

وأشار الموقعون علي البيان إلي أنهم لم يستغربوا تلك الحملة علي القرضاوي، «كونها صدرت من جهات لها مواقفها السلبية ممن هم أعظم مكانة عند الله من الشيخ القرضاوي، وهم وجوه صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم رضي الله عنهم أجمعين».

واتهم البيان الشيعة بـ «تكريس الطائفية في العالم الإسلامي وتذبيح وتشريد وتهميش أهل السنة في كل من العراق وإيران، فضلاً عن تحريك الفتنة في الخليج واليمن ولبنان، في الوقت الذي يمتنعون فيه عن استهداف أمريكا وإسرائيل».

ومن أبرز الموقعين علي البيان الدكتور أحمد طه ريان، عميد أسبق لكلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر، والدكتور محمد عبدالمنعم البري، المراقب العام لجبهة علماء الأزهر، والشيخ فرحات السعيد المنجي، ودكتور سيد السيلي، أستاذ العقيدة والثقافة الإسلامية بكلية الأزهر، ودكتور عبدالحليم عويس، أكاديمي ومؤرخ مصري، ودكتور عبدالله عبدالحميد سمك، أستاذ جامعي، والعديد من أساتذة الجامعات.

وشجب المجلس الأوروبي للإفتاء «الهجوم الظالم»، الذي تعرض له القرضاوي من بعض الجهات.

ودعا المجلس في بيان له «هذه الجهات إلي الكف عن هذا الصنيع احتراماً لجهاد القرضاوي في سبيل قضايا المسلمين علي اختلاف مذاهبهم».

وصف الدكتور أحمد كمال أبوالمجد، نائب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، عضو مجمع البحوث الإسلامية، التصريحات الأخيرة للدكتور يوسف القرضاوي ضد الشيعة بأنها «ربما تكون زلة لسان»، مطالباً بضرورة التقريب بين السنة والشيعة في الوقت الراهن، لمواجهة التحديات التي تحيط بالعالم الإسلامي.

وقال أبوالمجد في كلمته مساء الاثنين ضمن فعاليات ملتقي الفكر الإسلامي بساحة الإمام الحسين: «آن الأوان ليتحد المسلمون ويلموا شملهم»، مشيراً إلي أن ما صدر عن الدكتور القرضاوي «ربما يكون زلة لسان، لأنه لا فرق بين السنة والشيعة طالما نطقوا الشهادتين، وأدوا الفرائض الإسلامية، وعلينا أن نفرق بين إيران كدولة ربما يكون لها أطماع في المنطقة وبين الشيعة المسلمين».

وأضاف أبوالمجد «فوبيا الشيعة ليست في محلها وعلينا أن نوحد صفوفنا، ويجب أن تزول الخلافات بين السنة والشيعة، لأن لي معرفة كبيرة بالشيعة، وناقشت الكثير من رسائل الدكتوراه فيها إلا أن المصريين لا يعرفون الكثير عنهم ويعتقد البعض منهم أنها تعني الشيوعية».

من جانبه، اعتبر الدكتور كمال الهلباوي المتحدث الأسبق للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، أن الانشغال بالقضايا المذهبية الفرعية انجرار لمخطط من صنع الآخرين ويثير تناقضات لا مبرر لها، مشيراً إلي أن هذا يؤثر علي القضايا الكبري التي تعصف بالأمة، ويحرك الكامن من مشاعر العصبية بعيداً عن روح الإسلام التي تدفع المؤمنين للتراص والتلاحم.

وأضاف الهلباوي: طالعتنا في الأيام القليلة الماضية بعض الصحف العربية بضجة مفتعلة ومبالغ فيها حول العلاقات ما بين المسلمين، خصوصاً بين الشيعة والسنة أججها حديث الشيخ يوسف القرضاوي المنشور يوم ٩ سبتمبر ٢٠٠٨ في «المصري اليوم»، وما تلاه من تعليقات متباينة، وبدا لوهلة أن ثمة حرباً طاحنة بين الطرفين تدور رحاها بلاهوادة.

وأكد الهلباوي أن هناك اعترافاً ضمنياً بين جميع المسلمين بوجود اختلافات بين المدارس الفقهية، وليس هناك جديد في ذلك، مضيفاً أن تلك الاختلافات استمرت قروناً، وعلي الرغم من ذلك تعايش المسلمون معها باستيعاب ومرونة، فتعاونوا تارة وتراشقوا أخري، ولكن سلوكهم بقي ضمن الأطر الإسلامية.

[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=180025[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت سبتمبر 27, 2008 10:46 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
[font=Microsoft Sans Serif] قراصنة شيعة يخترقون ٧٧ موقعاً سنياً رداً علي «القرضاوي» وانتقاماً لـ«السيستاني»

المصري اليوم
كتب أسامة المهدي ٢٧/ ٩/ ٢٠٠٨
اخترقت مجموعة من قراصنة الإنترنت «الهاكرز» مساء أمس الأول عشرات من المواقع السنية، منها مواقع تابعة لرجال دين بارزين في مذهب السنة، كما شمل الاختراق مواقع تأسست لمهاجمة الفكر الشيعي.

أعلنت المجموعة التي أطلقت علي نفسها اسم Ashiyane digitalsecurity team (فريق الأمن الرقمي للشيعة) أنهم من الهاكرز الشيعة وأقدموا علي مهاجمة المواقع السنية كخطوة انتقامية من اختراق موقع المرجع الشيعي آية الله السيستاني.

كانت مجموعات من الهاكرز السنة قد هاجمت يوم الجمعة الماضي بعد صلاة الظهر ٣٠٠ موقع شيعي بينها مواقع تخص ٣ من مراجع الشيعة منهم السيستاني والصفار والتسخيري، انتقاماً من هجومهم علي الشيخ يوسف القرضاوي بسبب تصريحاته لـ«المصري اليوم» عن التغلغل الشيعي في المجتمعات السنية.

وشكل أنصار القرضاوي علي الإنترنت مجموعات لمهاجمة المواقع الشيعية، وأعلن مئات من المواقع الشيعية أن الهاكرز الشيعة نجحوا في اختراق ٧٧ موقعاً وهابياً كدفعة أولي للرد علي اختراق موقع السيستاني.

وانتشرت علي مواقع الشيعة الصور الملونة المنسوبة إلي سيدنا الحسين وعلي بن أبي طالب ابتهاجاً بالفوز علي الهاكرز السنة، واستعانت الشعارات التي رفعها أعضاء المنتديات الشيعية بالآية القرآنية «فمن اعتدي عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدي عليكم»، إضافة إلي رسائل تحذيرية للسنة من أن تلك هي البداية «واعتبروها مداعبة بسيطة تذكر الوهابيين بمن هم الشيعة».

ومن أبرز المواقع التي اخترقها الشيعة موقع الداعية الشيخ عبدالله بن باز، وحسب مجموعة «فريق الأمن الرقمي» فإن الموقع تم تدميره بالكامل. وطالب أحد أعضاء الفريق كل أعضاء المنتديات الشيعية بالتوحد لتدمير المواقع السنية واختراقها وإنشاء قاعدة من الهاكرز الشيعة لتقديم دورات تدريبية للقراصنة الجدد.

[/font]

[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=180133[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد سبتمبر 28, 2008 8:44 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
القرضاوي يتهم إيران باستعمار العرب سياسياً وقراصنة شيعة يجتاحون المواقع السنية

المصري اليوم

كتب أحمد شلبي ومحمد الهواري وأسامة المهدي ٢٧/ ٩/ ٢٠٠٨


جدد الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، تأكيده علي أن إصرار إيران علي نشر المذهب الشيعي في دول عربية هو غزو سياسي وليس دينياً، له أهدافه ووسائله ورجاله، وأضاف في تصريحات لبرنامج «القاهرة اليوم» علي قناة «أوربيت» مساء أمس الأول: «إيران تحاول فرض نفوذها علي من حولها.. ونحن نرفض التبعية لأي استعمار جديد، إيراني أو غير إيراني».

وأوضح القرضاوي أن تصريحاته التي نشرتها «المصري اليوم» وأثارت ردود فعل غاضبة لدي الشيعة، لم يكن يقصد بها معاداتهم، وإنما كشف الخطوط الحمراء التي لا يجب تجاوزها في الحوار بين الجانبين، وإعلان رفضه تشييع الدول السنية الخالصة.

وتساءل: عندما تركت مصر قبل ٤٧ عاماً لم يكن فيها شيعي واحد، والآن هناك الكثير منهم فمن أدخلهم في التشيع، ومصر هي بلد الأزهر، قلعة السنة، فكيف دخلها التشيع؟».

وأضاف: «لقد أوذينا في عقر دارنا». وأبدي القرضاوي ترحيبه بتولي الإخوان حكم مصر، واصفاً الجماعة بأنها تمثل الوسطية الإسلامية المنشودة، معتبراً أن مشروع الإمام حسن البنا - دون نظام عسكري - هو المشروع السني الذي يحتاج إلي تفعيل.

ووصف الإخوان المسلمين بأنهم أفضل مجموعات الشعب المصري بسلوكهم وأخلاقياتهم وفكرهم وأكثرهم استقامة ونقاء.

وحول توقعاته لمستقبل مصر قال: هي رائدة في الخير والشر، تجد بها أحسن قارئ قرآن، وأحسن عالم دين وكيمياء وأديب، كما تجد بها أحسن راقصة وفرعون، وتصدر الخير والشر.

في سياق متصل، هاجم قراصنة شيعة العشرات من المواقع السنية مساء أمس الأول، واستولوا علي بعضها ودمروا البعض الآخر، انتقاماً من هجمة سابقة نظمها قراصنة سنيون ضد مواقع تخص الشيعة، واختراقهم مواقع ٣ من المراجع البارزين هم: السيستاني والصفار والتسخيري، الذين كانوا قد وجهوا نقداً شديداً للشيخ القرضاوي إثر تصريحاته لـ«المصري اليوم».

[web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=180171[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس أكتوبر 02, 2008 5:09 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 21, 2004 4:33 am
مشاركات: 10723
[font=Traditional Arabic]
[align=center]جماعات إسلامية تخالف دار الإفتاء.. وتحتفل بالعيد قبل المصريين بيوم[/align]
المصري اليوم
كتب أحمد الخطيب ١/ ١٠/ ٢٠٠٨


في الوقت الذي استجاب المصريون لإعلان دار الإفتاء أن أمس الثلاثاء كان المتمم لشهر رمضان المبارك، وذهبوا إلي أعمالهم أو جلسوا في بيوتهم صائمين، كان مصريون آخرون من أعضاء مجموعات سلفية وجماعات إسلامية يحتفلون بعيد الفطر.

هكذا انقسمت مصر بين كثرة صائمة وقلة مفطرة، مستندة إلي إعلان السعودية أن أمس غرة شوال، وبث عدد من أعضاء الجماعات السلفية فتوي جواز الإفطار في عدد من المساجد علي اعتبار أن السعودية لديها علماء ثقات رأوا الهلال، وينبغي علي المسلمين اتباع رؤيتهم، وزادوا بالقول إن السياسة تدخلت في رؤية هلال شوال بما يضرب وحدة المسلمين.

غير أن الجماعة الإسلامية رفضت هذه الدعاوي الفردية، ودعت أعضاءها وأنصارها إلي الالتزام برؤية دار الإفتاء وعدم جواز الإفطار، وقال الدكتور ناجح إبراهيم، القيادي في الجماعة، لـ«المصري اليوم» إن الإفطار حسب الرؤية السعودية غير جائز شرعاً، مشيراً إلي حديث رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم: «صومكم يوم يصوم الناس، وفطركم يوم يفطر الناس»،

وأكد أن كل دولة تصوم حسب الإمام الذي يوكل جهة معينة يشرف عليها علماء لاستطلاع الهلال، وتساءل: «إذا كان الإفطار حسب الرؤية السعودية جائزاً، فلماذا لا يفطر مؤيدو هذا الرأي حسب أذان المغرب في السعودية، لا مصر».

وأفتي الشيخ جمال قطب، الرئيس السابق للجنة الفتوي بالأزهر، بأن إفطار بعض المصريين أمس غير جائز شرعاً، مشيراً إلي أن من صام علي رؤية جهة ما فلابد أن يفطر علي رؤية الجهة نفسها.

0
[/font][web]http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=180634&IssueID=1180[/web]

_________________
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً }الأحزاب33

صورة


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3603 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3, 4, 5, 6 ... 241  التالي

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 45 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط