موقع د. محمود صبيح
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/

توقعات لزمن آت نسأل الله العافية
https://www.msobieh.com:443/akhtaa/viewtopic.php?f=40&t=35073
صفحة 1 من 1

الكاتب:  molhma [ الاثنين أكتوبر 11, 2021 1:16 am ]
عنوان المشاركة:  توقعات لزمن آت نسأل الله العافية



https://www.almasryalyoum.com/news/details/2428882
منذ اسبوع توقع طلال ابو غزالة

كورونا بالنسبة لها ولا حاجة» طلال أبو غزالة يتنبأ بأكبر كارثة سيواجهها العالم في تاريخه بـ 2030


توقع الدكتور طلال أبوغزالة المفكر الاقتصادي، أن العالم سيواجه أزمة كبرى بسبب صناع القرار في المجتمع الدولي، وذلك في عام 2030، مشيرا إلى أن «كورونا بالنسبة لها ولا حاجة».


وأضاف «أبوغزالة» في حوار مع برنامج «رأي عام» عبر فضائية TeN مع الإعلامي عمرو عبدالحميد، مساء الخميس، أن هناك تقارير أمريكية تقول إنه في عام 2030 سيواجه العالم أصعب محنة في تاريخه «الزرع هيموت المياه هتختفي، كل شيء هينضرب بسبب الاحتباس الحراري».


وتابع: «ترامب في حملته الانتخابية عام 2016 قال إن مفيش حاجة اسمها احتباس حراري، لأنه عايز يكسب أصوات المجمع الصناعي في أمريكا للفوز بالانتخابات، ولذلك أمريكا انسحبت من اجتماع باريس، ولكن شر البلية ما يضحك فقد اجتمع الآخرون بدون ترامب في فرنسا وأخذوا قرارات جيدة لتخفيف التلوث والانبعاثات في كل دولة وانتهى الاجتماع».

وواصل أبوغزالة: «الدول الصناعية الكبرى لا تريد أن تتضرر صناعتها نتيجة قيود في الانبعاث الحراري، لذلك أتوقع حدوث كارثة بيئية أكثر من كورونا في 2030».





الكاتب:  حامد الديب [ الاثنين أكتوبر 11, 2021 4:43 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: توقعات لزمن آت نسأل الله العافية

نسأل الله العفو والعافيه


الكاتب:  المهاجرة [ الاثنين أكتوبر 11, 2021 10:41 pm ]
عنوان المشاركة:  Re: توقعات لزمن آت نسأل الله العافية

حامد الديب كتب:

نسأل الله العفو والعافيه


الكاتب:  molhma [ الأربعاء أكتوبر 13, 2021 1:39 am ]
عنوان المشاركة:  Re: توقعات لزمن آت نسأل الله العافية

أكرمكم الله أخي الكريم الفاضل د /حامد الديب وأختي الغالية المهاجرة جزاكم الله خيرا كثيرا

***************
المقالة قديمة من شهر ٦ ولكن؟

التضخم العالمي يتسارع وانهيار الاقتصاد العالمي على الأبواب

تقترب التجربة التاريخية لكبرى قامت البنوك المركزية حول العالم بطباعة كمية هائلة من الأموال غير المغطاة من نهايتها.
ووفقاً لجميع قوانين الاقتصاد، بدأ الضخ غير المحدود للأموال فعلياً بتسريع التضخم العالمي.

في الولايات المتحدة الأمريكية، تسارع التضخم من 1.4% في فبراير إلى 5% في مايو. ليست تلك فحسب أعلى أرقام منذ أغسطس 2008، حينما انهار النظام المالي العالمي، وكان الناس يشترون العقارات والأصول الأخرى في ذعر شديد. بل إن الأمر أسوأ من ذلك، حيث تقف البنوك المركزية الآن أمام خيارين أحلاهما مرّ: فإما السماح للتضخم بالتسارع نحو تضخم مفرط، عندما تتضاعف الأسعار كل بضعة أشهر، أو رفع سعر الفائدة على القروض، وخفض الدعم المقدّم للشركات والأفراد.
فالتضخم المفرط في منطقة الدولار سيؤدي إلى توقف التجارة العالمية لبعض الوقت حتماً، يليه تدمير لاحق للنظام المالي العالمي، وتوقف مؤقت لمعظم مرافق الإنتاج في العالم، وإفلاس عدد كبير من الشركات، بكل ما يحمله ذلك من تداعيات اجتماعية مترتبة عليه.
البديل، زيادة سعر الفائدة، سيؤدي إلى إفلاس غالبية المدينين وهو إفلاس سيأتي برد فعل متسلسل، يدفع نحو تدمير النظام المالي والأعمال التجارية الناجحة على طول الطريق بسبب عدم السداد وإخفاقات البنوك. وهو ما سيكون أسوأ بكثير من الأزمة المالية لعام 2008، وحتى أسوأ من الكساد الكبير عام 1929. وستؤدي موجة إفلاس الشركات، إلى جانب خفض الدعم المقدّم للمواطنين، إلى زيادة هائلة في معدل البطالة،
وسيظل هذا الانهيار كذلك متبوعاً بتضخم مفرط، حيث سينخفض المعروض من السلع بسبب حالات الإفلاس، على خلفية كميات هائلة من الأموال التي طبعتها البنوك المركزية.

في الولايات المتحدة الأمريكية والهند والبرازيل وروسيا والمكسيك والمملكة العربية السعودية ومصر وتركيا وجنوب إفريقيا وبولندا وماليزيا والفلبين وعدد من البلدان الأخرى، تجاوز معدل التضخم 4%. هذا ما تقوله الإحصاءات الرسمية، التي غالباً ما تتحايل الحكومات لإصدار أفضلها، أما التضخم الحقيقي فأعلى من ذلك بكثير.

توقع ورأي المحلل السياسي ألكسندر نازاروف
***************
في رأيي المتواضع، سوف تكون الأشهر الستة المقبلة حاسمة بشكل أو بآخر. وسيتعيّن على البنوك المركزية اختيار أحد مساري انهيار الاقتصاد العالمي. فإما رفع أسعار الفائدة وخفض الدعم، أو على العكس، ضخ المزيد من الأموال إلى النظام لتجنب حالات الإفلاس، وهو ما سيزيد من سرعة التضخم.

على أي من المسارين ستعتمد السرعة التي نصل بها إلى الذروة
عندما ينهار الدولار، وينتهي العالم كما نعرفه الآن. أتمنى أن يكون لدينا سنة أو اثنتين، وربما حتى 3 سنوات
https://arabic.rt.com/press/1245186-%D8 ... %A7%D8%A8/




الكاتب:  molhma [ الأربعاء أكتوبر 13, 2021 1:39 am ]
عنوان المشاركة:  Re: توقعات لزمن آت نسأل الله العافية

أكرمكم الله أخي الكريم الفاضل د /حامد الديب وأختي الغالية المهاجرة جزاكم الله خيرا كثيرا

***************
المقالة قديمة من شهر ٦ ولكن؟

التضخم العالمي يتسارع وانهيار الاقتصاد العالمي على الأبواب

تقترب التجربة التاريخية لكبرى قامت البنوك المركزية حول العالم بطباعة كمية هائلة من الأموال غير المغطاة من نهايتها.
ووفقاً لجميع قوانين الاقتصاد، بدأ الضخ غير المحدود للأموال فعلياً بتسريع التضخم العالمي.

في الولايات المتحدة الأمريكية، تسارع التضخم من 1.4% في فبراير إلى 5% في مايو. ليست تلك فحسب أعلى أرقام منذ أغسطس 2008، حينما انهار النظام المالي العالمي، وكان الناس يشترون العقارات والأصول الأخرى في ذعر شديد. بل إن الأمر أسوأ من ذلك، حيث تقف البنوك المركزية الآن أمام خيارين أحلاهما مرّ: فإما السماح للتضخم بالتسارع نحو تضخم مفرط، عندما تتضاعف الأسعار كل بضعة أشهر، أو رفع سعر الفائدة على القروض، وخفض الدعم المقدّم للشركات والأفراد.
فالتضخم المفرط في منطقة الدولار سيؤدي إلى توقف التجارة العالمية لبعض الوقت حتماً، يليه تدمير لاحق للنظام المالي العالمي، وتوقف مؤقت لمعظم مرافق الإنتاج في العالم، وإفلاس عدد كبير من الشركات، بكل ما يحمله ذلك من تداعيات اجتماعية مترتبة عليه.
البديل، زيادة سعر الفائدة، سيؤدي إلى إفلاس غالبية المدينين وهو إفلاس سيأتي برد فعل متسلسل، يدفع نحو تدمير النظام المالي والأعمال التجارية الناجحة على طول الطريق بسبب عدم السداد وإخفاقات البنوك. وهو ما سيكون أسوأ بكثير من الأزمة المالية لعام 2008، وحتى أسوأ من الكساد الكبير عام 1929. وستؤدي موجة إفلاس الشركات، إلى جانب خفض الدعم المقدّم للمواطنين، إلى زيادة هائلة في معدل البطالة،
وسيظل هذا الانهيار كذلك متبوعاً بتضخم مفرط، حيث سينخفض المعروض من السلع بسبب حالات الإفلاس، على خلفية كميات هائلة من الأموال التي طبعتها البنوك المركزية.

في الولايات المتحدة الأمريكية والهند والبرازيل وروسيا والمكسيك والمملكة العربية السعودية ومصر وتركيا وجنوب إفريقيا وبولندا وماليزيا والفلبين وعدد من البلدان الأخرى، تجاوز معدل التضخم 4%. هذا ما تقوله الإحصاءات الرسمية، التي غالباً ما تتحايل الحكومات لإصدار أفضلها، أما التضخم الحقيقي فأعلى من ذلك بكثير.

توقع ورأي المحلل السياسي ألكسندر نازاروف
***************
في رأيي المتواضع، سوف تكون الأشهر الستة المقبلة حاسمة بشكل أو بآخر. وسيتعيّن على البنوك المركزية اختيار أحد مساري انهيار الاقتصاد العالمي. فإما رفع أسعار الفائدة وخفض الدعم، أو على العكس، ضخ المزيد من الأموال إلى النظام لتجنب حالات الإفلاس، وهو ما سيزيد من سرعة التضخم.

على أي من المسارين ستعتمد السرعة التي نصل بها إلى الذروة
عندما ينهار الدولار، وينتهي العالم كما نعرفه الآن. أتمنى أن يكون لدينا سنة أو اثنتين، وربما حتى 3 سنوات
https://arabic.rt.com/press/1245186-%D8 ... %A7%D8%A8/




صفحة 1 من 1 جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين
Powered by phpBB © 2000, 2002, 2005, 2007 phpBB Group
http://www.phpbb.com/