طلحه كتب:
تبسيط للمعلومة من خلال Gemini AI الذكاء الاصطناعي
صحيح أن العلماء حققوا مؤخرًا شيئًا يوصف بأنه "تجميد الضوء". ومع ذلك، من المهم أن نفهم أن هذا ليس "تجميدًا" بنفس الطريقة التي يتحول بها الماء إلى جليد.
* تخيل أن الضوء يتحرك عادة بحرية شديدة. ما فعله هؤلاء العلماء هو، في جوهره، جعل هذا الضوء ينظم نفسه في نمط ثابت، مثل الذرات في مادة صلبة، ولكن مع القدرة الإضافية على التدفق دون احتكاك.
* لم يتم تحويل الضوء إلى مادة صلبة عادية، لكن تم جعله يتصرف كنوع خاص جدًا من المواد الصلبة، وهي المادة الصلبة الفائقة.
* لماذا هذا مهم:
* يمكن أن يكون لهذا الاكتشاف آثار كبيرة على التقنيات المستقبلية، خاصة في مجالات مثل الحوسبة الكمومية والأجهزة البصرية.
باختصار، لم يجمدوا الضوء إلى مادة صلبة تقليدية، لكنهم قاموا بمعالجته إلى حالة من المادة ذات خصائص شبيهة بالصلابة، وهو إنجاز علمي كبير.
شرح أعمق:
* مفهوم المادة الصلبة الفائقة:
* أظهر العلماء أن الضوء يمكن أن يتصرف مثل "مادة صلبة فائقة". هذه حالة غير عادية للغاية من المادة.
* المادة الصلبة الفائقة لها خصائص كل من المادة الصلبة (لها شكل ثابت) والمائع الفائق (يمكن أن يتدفق دون احتكاك).
* كيف فعلوا ذلك:
* بدلاً من خفض درجة الحرارة كما هو الحال مع التجميد العادي، استخدموا تقنيات فيزياء الكم.
* لقد عملوا مع "البولاريتونات"، وهي جسيمات هجينة من الضوء والمادة.
* من خلال معالجة هذه البولاريتونات داخل هيكل أشباه موصلات خاص، تمكنوا من جعل الضوء يتصرف مثل مادة صلبة فائقة.
في أحد العلماء اسمه والتر راسل صرح في عام 1921 أنه اكتشف ان المادة تولد من الضوء. ووصف والتر الذرات بأنها ضوء لولبي يتم ضغطه ليأخذ شكلاً ماديًا. عندما يتوقف هذا الضغط، تختفي المادة. الموت، في نظره، ليس سوى إطلاق للضوء المحتجز داخل الكائن. في هذا التصوّر، المادة ليست شيئًا ثابتًا، بل هي مجرد تجسيد للضوء، وما نراه من "موت" ليس سوى تحرير للطاقة الضوئية التي كانت محبوسة في الشكل المادي. بالتالي، الحياة والموت هما جزء من دورة مستمرة للطاقة، حيث يتحول الضوء بين أشكال متعددة، ويعود إلى مصدره الأساسي.
من المحتمل انهم بيدورا في الموضوع دة عشان بيبحثوا حول حقيقة أن كل شيء خلق من نور سيدنا النبي عليه الصلاة والسلام...