لا ننس أن الأزهر له دوره
الدولة لها دورها
الشعب له دوره
الموضوع إن الإنسان يجد بصدق تقصير جهات عديدة فلا يدري ماذا يفعل
لأنك لا أنت مسئول في الأزهر
ولا تستطيع التأثير في متخذ القرار في المؤسسات الدينية
لذلك نقول أعان الله الأزهر
طب ولو الله عز وجل لم يعن الأزهر ( بدليل طلاب وأساتذة الأزهر الكثيرين ؟)وكان كلام إنشاء وتعبير .....
ممكن يحدث هلاك
أنهلك وفينا الصالحون ..... قال نعم إذا كثر الخبث
هم يرون أن هذه أحسن طريقة لقيادة السفينة
ونحن نقول لا
وإن احترمنا اجتهادكم .... ولن ننزاعكم فيه
وسنفوت الفرصة
ونقوي الاصطفاف حول البلد ورئيسها اللي عليه حمل الجبال
وليس حول أفكار مرقعة من هنا وهناك لأي مؤسسة
بل سمحت بتوحش التنطع .... والإدعاء أنهم ليس عندهم تشدد
بدليل أن عندهم رأيان رأي عليش ورأي محمد عبده,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
طيب ما هو الصواب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أعتقد أن المؤسسات الدينية تجتهد في أن تكون الجبهة الداخلية متوحدة
وألا يحدث شقاق بين المجتمع بل تقارب
المؤسسات فهمت ذلك وتكلمت بطريقة كله حلو كله حلو
زي بالضبط ما تركوا المتمسلفة حتى تغولوا وتغولوا
ثم وصلوا إلى مناصب كبيرة في مؤسسات كثيرة
رموا فيروساتهم في الشعب
فأصبح أكثر من كانوا يحتفلون بمولد النبي يعتبرونه بدعة
ثم أزاحهم الله ورجع الناس للاحتفال
على المؤسسات الدينية رأب الصدع .....لكن ليست بهذه الطريقة
فرصة عظيمة والناس متلهفة والناس منتظرة
لا تضخمون حجم المعتزلة والقرآنيين
توكلوا على الله .... وضحوا بينوا .... خلو عندكم ثقة في نفسكم
ما يهزكش فلان ولا علان لهم رأيهم وللأزهر رأيه
فلا تسكت في حق دينك
ولا في حق نبيك
وانتبهوا فإنهم يريدون نزع المدد النبوي وعنكم
وساعتها ..............
_________________ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ كُنَّا إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ وَلَقِيَ الْقَوْمُ الْقَوْمَ اتَّقَيْنَا بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا يَكُونُ مِنَّا أَحَدٌ أَدْنَى إِلَى الْعَدُوِّ مِنْهُ
|