سلفية تائبة كتب:
[align=center]وأخرج أبو عبيد وابن الضريس وابن الأنباري في المصاحف عن ابن عمر قال: لا يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله، ما يدريه ما كله؟ قد ذهب منه قرآن كثير ولكن ليقل: قد أخذت ما ظهر منه.
الدر المنثور ج1/ص106
لا تخف ولا يلتبس عليك الأمر فالقرآن عند علي لم يذهب منه فهو في صدره وهو باب مدينة العلم عليه السلام
فما يجري على عمر و إبنه عبدالله لا يجري على خازن علم الرسول صلى الله عليه و آله وسلم [/align][/size]
[fot][color=#990033]هذا بهتان عظيم يا كشاف [/fot]
سلفية تائبة كتب:
[align=center]
هذا صحيح يا عطاء الله
ووضح لهذا للكشاف ان ما كان من أحد يجمع القرآن كله
أرجوا توضيح تلك النقطة له :
نعم فقد
أخرج أبو عبيد وابن الضريس وابن الأنباري في المصاحف عن ابن عمر قال: لا يقولن أحدكم قد أخذت القرآن كله، ما يدريه ما كله؟ قد ذهب منه قرآن كثير ولكن ليقل: قد أخذت ما ظهر منه.
الدر المنثور ج1/ص106
(( نعم ))[/align]
[/align][/color][/b][/u]
سلفية تائبة كتب:
[marq=right]قال رسول الله صلى اله عليه وسلم:((حتى متى ترعون عن ذكر الفاجر اذكروه بما فيه حتى يحذره الناس)) "رواه البيهقي" [/marq]
[align=center]قال رسول الله صلى اله عليه وسلم:
((حتى متى ترعون عن ذكر الفاجر اذكروه بما فيه حتى يحذره الناس)) [/align][align=center]"رواه البيهقي" [/align]
[align=center]والله لم أجد أطيب من كلام الحبيب صلي الله علية وسلم
نرد به علي هذا الفجر والفسوق البيّن ,
وعليك وعليكم به وحذّروا الناس والقوم والأقوام من أمثالهم
[/align][saa][align=center]قال رسول الله صلى اله عليه وسلم:
((حتى متى ترعون عن ذكر الفاجر اذكروه بما فيه حتى يحذره الناس))
"رواه البيهقي" [/align][/saa]
[font=Times New Roman]لما وقعت السلفية في التخبط
و إفترت كذبا بأن الرواية التي ذكرتها من الدر المنثور أنها كذب و بهتان
ردت مرة أخرى مذعنة للحق و قالت بان الرواية صحيحة
و لما وجدت نفسها في حجم صغير بعد التخبط
أخذت تجر الإفتراء علي بأنني أقصقص الحقائق و أبتر الحديث
و هي الآن تورد حديثا من سنن البيهقي
هل تعلمون ما الذي قصقصته السلفية من حقائق و ما الذي بترته من أقوال
هو التالي
( عن بهز بن الحكيم عن أبيه عن جده قال قال رسول الله صلى الله عليه (وآله)وسلم
أترعون عن ذكر الفاجر أذكروه بما فيه من فجور كي يعرفه الناس ويحذره الناس _
فهذا حديث يعرف بالجارود بن يزيد النيسابوري وأنكره عليه أهل العلم بالحديث ) سنن البيهقي ج10/ص210
و ما تحته خط هو ما بترته السلفية وهو ما غضت الطرف عنه إذ إن فيه معنى أنه إفتراء على الرسول صلى الله عليه و آله وسلم لكنها أحبت الكذب و التدليس فأوردته و غضت الطرف عن نقضه وهذه شيم المتمسلفة و الحمد لله
وقال الحافظ إبن حجر في سبل السلام ( أخرجه البيهقي من حديث أنس بإسناد ضعيف ) ج4/ص188
و قال عبد الرؤوف المناوي في فيض القدير شرح الجامع الصغير
( - (عد طب هق) وقال اعني البيهقي ليس بشيء (خط) في ترجمة محمد بن القاسم المؤدب من حديث الجارود (عن بهز) بفتح الموحدة وسكون الهاء ثم زاي معجمة (ابن حكيم عن ابيه عن جده) قال الجارود لقيت بهز بن حكيم في الطواف فذكره لي فيه قال الحكيم والخطيب تفرد به الجارود عنه وقال في المهذب كاصله الجارود واه وقد سرقه منه جمع ورووه عن بهز ولم يصح فيه شيء وقال احمد: حديثه منكر وقال ابن عدي: لا اصل له قال: وكل من روى هذا الحديث فهو ضعيف وقال الدارقطني في علله: هو من وضع الجارود ثم سرقه منه جمع وفي الميزان عن اسامة وابي حاتم ان الجارود كذاب وان ابا بكر بن الجارود كان اذا مر بقبر جده قال: يا ابت لو لم تحدث بحديث بهز لزرتك وقد نقل المؤلف في الكبير عن الحكيم ان الجارود تفرد به وان ابا حاتم وابا اسامة كذباه واقر ذلك ) ج1/ص150.1
نعم هذه أخلاق الوهابية المتمسلفة التي هي باقية في طباع البعض ممن يدعي التوبة
فينقلون عن البيهقي و يتركون ما يظهر جهلهم
الحمد لله إذ رمتني بدائها فانسلت
كشاف [/font]