ahmadatalah كتب:
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين[/align]
لئلا اضيع الوقت ونهدرة هباءً منثورا نكمل فضح نحلة الرافضة الأثنى عشرية هنا وأرجوا من ألأخوه نقل أقوال الأئمة الذين ذكرتهم للرافضى بمافيهم قول الأمام إبن حزم الظاهرى
ولاعزاء للمغفلين وسبحان مقسم العقول
يتبع إن شاء الله تعالى
[font=Times New Roman]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و آله الطاهرين و سلم
يقول إبن حزم الذي إرتضى أقواله عطا الله أحمد في مواضيعة و قبل شهادته و قال عنه مرة يرحمه الله
قال في كتابة الفصل في الملل و الأهواء و النحل
في الفصل الذي صنف فيه الأشاعرة من المرجئة و كتب في شنعهم
و بين كفرهم الصريح و شركُهم الصارخ
قال ([color=#006699] شنع المرجئة:.
فرقة الأشعرية:.
الكلام في قولهم في صفات الله:.
الكلام في قولهم في صفات الله:
وقال كبيرهم؛ وهو محمد بن الطيب الباقلاني: إن لله تعالى خمسة عشر صفة، كلها قديمة لم تزل مع الله تعالىوكلها غير الله، وخلاف لله تعالى، وكل واحدة منهن غير الأخرى منهن، وخلاف لسائرها، وأن الله تعالى غيرهن وخلافهن.
قال أبو محمد: [color=#FF0000]هذا والله أعظم من قول النصارى، وأدخل في الكفر والشرك؛ لأن النصارى لم يجعلوا مع الله تعالى إلا اثنين هو ثالثهما، وهؤلاء جعلوا معه تعالى خمسة عشر هو السادس عشر لهم.
وقد صرح الأشعري في كتابه المعروف بالمجالس بأن مع الله تعالى أشياء سواه، لم تزل كما لم يزل.
قال أبو محمد: وهذا إبطال التوحيد علانية، وإنما حملهم على هذا الضلال ظنهم أن إثبات علم الله تعالى وقدرته، وعزته، وكلامه، لا يثبت إلا بهذه الطريقة الملعونة، ومعاذ الله من هذا، بل كل ذلك حق لم يزل غير مخلوق، ليس شيء من ذلك غير الله تعالى، ولا يقال في شيء من ذلك هو الله تعالى؛ لأن هذه تسمية له عز وجل، وتسميته لا تجوز إلا بنص.
وقد تقصينا الكلام في هذا في صدر ديواننا هذا، والحمد لله رب العالمين، إنما جعلنا هاهنا شنع أهل البدع تنفيرا عنهم، وإيحاشا للأغمار من المسلمين من الإنس بهم، ومن حسن الظن بكلامهم الفاسد. (الجزء/الصفحة:4/157) [/color]
و بهذا يتضح أن كفر و شرك الأشاعرة صريح بشهادة شيخ عطا الله
الذي إرتضى أقواله و قبلها و إعتد بها و جعله حكماً
( سجلت مشاركة قريبة من هذه فلم تظهر )
كشاف [/size][/font][/color]