(976) خُذُوا عني خُذُوا عني قد جعل الله لَهُنَّ سَبِيلا الْبكر بالبكر جلد مائَة وَنفي سنة وَالثَّيِّب بِالثَّيِّبِ جلد مائَة وَالرَّجم.
أخرجه الْأَمَام أَحْمد وَمُسلم وَالْأَرْبَعَة عَن عبَادَة بن الصَّامِت رَضِي الله عَنهُ.
سَببه :
عَنهُ قَالَ كَانَ رَسُول الله إِذا نزل عَلَيْهِ الْوَحْي كرب لذَلِك وَتَربد بِهِ وَجهه فَأنْزل عَلَيْهِ فلقن ذَلِك ثمَّ سري عَنهُ فَقَالَ خُذُوا عني فَذكره.
(977) خُذُوا مَتَاعكُمْ عَنْهَا فَإِنَّهَا ملعونة.
أخرجه الطَّحَاوِيّ فِي مُشكل الْآثَار عَن عمرَان بن حُصَيْن رَضِي الله عَنهُ.
سَببه عَنهُ قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فلعنت امْرَأَة ناقتها فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم خُذُوا فَذكره.
(978) خُذُوا جنتكم من النَّار قُولُوا سُبْحَانَ الله وَالْحَمْد لله وَلَا إِلَه إِلَّا الله وَالله أكبر فَإِنَّهُنَّ يَأْتِين يَوْم الْقِيَامَة مُقَدمَات ومعقبات ومجنبات وَهن الْبَاقِيَات الصَّالِحَات.
أخرجه النَّسَائِيّ وَالْحَاكِم عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ الْحَاكِم على شَرط مُسلم وَأقرهُ الذَّهَبِيّ.
سَببه :
عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ خرج علينا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَذكره.
(979) خُذُوا الْعَطاء مَا دَامَ عَطاء فَإِن تجاحفت قُرَيْش بَينهَا الْملك وَصَارَ الْعَطاء رشاء عَن دينكُمْ فَدَعوه.ُ
أخرجه البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ الْكَبِير وَأَبُو دَاوُد عَن ذِي الزَّوَائِد قيل اسْمه يعِيش صَحَابِيّ جهني سكن الْمَدِينَة رَضِي الله عَنهُ.
سَببه :
كَمَا فِي أبي دَاوُد قَالَ حَدثنَا سليم بن مطير شيخ من أهل وَادي الْقرى قَالَ حَدثنِي مطير أَنه خرج حَاجا حَتَّى إِذا كَانَ بالسويداء إِذا أَنا بِرَجُل قد جَاءَ كَأَنَّهُ يطْلب دَوَاء وحضضا فَقَالَ أَخْبرنِي من سمع رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي حجَّة الْوَدَاع وَهُوَ يعظ النَّاس وَيَأْمُرهُمْ وينهاهم فَقَالَ يَا أَيهَا النَّاس خُذُوا الْعَطاء فَذكره.