بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المستحق لجميع المحامد والصلاة والسلام علي إمام كل شاكر وحامد وعلي آله وصحبة وكل عابد

كتاب "اليسوعية والفاتيكان و النظام العالمي الجديد " تأليف فيصل بن علي الكاملي


يكشف عن حقيقة اللهو الخفي علي مستوي العالم, يكشف من يقود حكومة العالم الخفية
يكشف حقيقة اليسوعيين والفاتيكان في التمهيد لمملكة الدجال

وإليكم بعض ما جاء في فصول الكتاب

• الفصل 1 : الباطنية وعبادة الشمس
• الفصل 2 : اليهودية وعبادة الشمس
• الفصل 3 : النصرانية وعبادة الشمس
• الفصل 4 : إغناطيوس لويولا ونشأة اليسوعية
• الفصل 5 : تاريخ اليسوعية في أوروبا
• الفصل 6 : نشأة الماسونية
• الفصل 7 : ملوك أوروبا يطاردون اليسوعية
• الفصل 8 : اليسوعيون وآل روثتشاليد يعيدون تنظيم المتنورين
• الفصل 9 : الثورة الفرنسية والحروب النابليونية
• الفصل 10 : مؤتمر فيينا والتحالف المقدس
• الفصل 11 : أحداث سبقت الحرب العالمية الأولى
• الفصل 12 : الحربان العالميتان
• الفصل 13 : حرب فيتنام والحرب الباردة
• الفصل 14 : النظام العالمي الجديد

يتبع بمشيئة الله

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المستحق لجميع المحامد والصلاة والسلام علي إمام كل شاكر وحامد وعلي آله وصحبة وكل عابد

رابط تحميل الكتاب

http://www.4shared.com/get/HZij6JD4/____.html

ولمتابعة توضيح بعض ما جاء به

" اتحد تنظيم "المتنورين" بأسرة "روتشيلد" اليهودية القبالية الثرية والتي أصبحت اللمول الرئيس لليسوعيين ومشاريعهم . حتي أن الموسوعة اليهودية أطلقت علي هذى الأسرة لقب "حراس الثروة البابوية"
هذة الشخصيات اليهودية الثرية جعلت من السهولة بمكان نسبة المؤامرة العالمية فيما بعد إلي اليهود زأنهم القوة الخفية التي تحاول السيطرة علي اقتصاد العالم , لكن الحقيقة هي أن من نراهم من متأمري اليهود ليسوا سوي جزء من المؤامرة الكبري اليسوعية التي تحاك بين أسوار الفاتيكان.


بتصور المشروع المسمي بال " النظام العالمي الجديد " ووضعه في سياق مؤامرات اليسوعيين والماسون للسيطرة علي العالم وشهادات العلماء بأن تنظيم "المتنورين" يسعي إلي استئصال الأديان المخالفة والحكومات المعارضة يمكن لنا أن نوجز فكرة هذا " النظام العالمي الجديد " في أنها مشروع يسوعي عالمي يهدف إلي أن يستبدل بالحكموات القومية المستقلة حكومة عالمية شاملة تجعل من عبادة الشمس ("حورس" أو "لوسيفر" أو "بعل" .......إلخ) دينا لها وتتحكم في السياسو والاقتصاد العالميين.


إن اليسوعيين تنظيم عسكري وليسوا رهبنة دينية. زعيمهم جنرال جيش وليس مجرد راهب في صومعة, وهدف هذا التنظيم هو السلطة , السلطة بكل ممارساتها الاستبدادية, سلطة مطلقة , سلطة شاملة , سلطة للسيطرة علي العالم علي قلب رجل واحد . إن اليسوعية أكثر الأنظمة استبداد , وفي الوقت ذاته أعظمها إساءة واستغلالا .. إن جنرال اليسوعيين يصر علي أن يكون سيدا, ملكا فوق كل ملك . حيثما أدخل اليسزعيزن كانوا هم السادة مهما كلف الأمر. إن جمعيتهم دكتاتورية بطبعها , وهي بذلك العدو الذي لايسترضي ضد كل سلطه دسنورية. كل عمل , وكل جريمة – مهما بلغت بشاعتها – جديرة بالتقدير , إذا أرتكبت لمصلحة جمعية اليسوعيين أو بأمر الجنرال.


جنس أسمي كاثوليكي: الشعب الكاثوليكي هو خليفة شعب الرب (إسرائيل) "

يتبع بمشيئة الله