اشترك في: الخميس يونيو 14, 2007 2:19 pm مشاركات: 5954
|
[size=150]اسمحوا لى أن أشارك بمشاركتين سابقتين الأولى للفاضل الطارق و الثانية للعبد لله مع اضافة بعض الصور
viewtopic.php?f=9&t=2332
--------------------------[/size]المسيخ الدجال سنة 2008ثمة أمر غريب وخطير .. لم ينتبه إليه الكثيرون رغم وضوحه كالشمس
عدنان .. و .. لينا
كلنا قد سمع هذه العبارات إما سابقا وإما في الآونة الأخيرة هل عرفتم ما ذا أقصد ؟؟
نعم ..
إنه ذلك الفيلم الكرتوني الذي شغف حبه قلوب الملايين من قلوب أطفالنا بل وحتى قلوبنا نحن الكبار انه مسلسل الكرتون (( عدنان ولينا ))
لقد رأيت هذا الفيلم مرات ومرات ولكني في آخر مرة عرضته قناة الأطفال Space Toon بدأت أنظر إليه نظرة غريبة ومخيفة تختلف تماما عما كنت قد رأيته سابقا
هل فهمتم شيئا ؟؟؟
تعالوا أخبركم ما الخبر :
بعد متابعتي له واصراري على نفسي على التركيز فيما يعرض فيه لكي أصل إلى اليقين من ذلك الشك الذي راودني ودفعني الى الاهتمام بمتابعته ، وبعد ذلك وصلت لموضوع الذي لي خطيرا ويكشف سرا غريبا مر علينا جميعا دون أدنى اهتمام وذلك بسبب جهلنا أحيانا ولا مبالاتنا في أحيان اخرى ولنبدأ من المقدمة التي تحكى باستمرار عند بداية كل حلقة ونصها مايلي : -
(( في عام 2008 سيحل الدمار والخراب كوكب الأرض ....... ))
ويصور معها لقطات من الدمار الذي حل بالعالم كأنها حروب مدمرة اشبه ماتكون بالحروب النووية وصواريخ ضخمة قد دمرت مساحات شاسعة من الأرض وكأنها نهاية التاريخ ... هذه هي مقدمة البرنامج .. رغم أنه قد ظهر في فترة بداية الثمانينات الميلادية !! فهل يقصد مؤلف الفيلم نبوءة معيينة؟؟!!
لننتقل إلى شخصيات الفيلم:
عدنان، لينا، عبسي، وما يهمنا في الموضوع هو الشخصية الأخطر، والتي أعطيت دورا من خلف الكواليس ، والذي أثار شكي وأرجو أن أكون واهما وهي شخصية :
(( جد لينا ))
وتعالوا بنا سوية نتذكر صفاته التي وردت في الفيلم، فهو:
شخصية غامضة .. ضخم الجثة .. هاديء الطباع .. لا يتحدث إلا نادرا جدا .. يعمل في صمت
أسمر اللون .. اجلى الجبهة .. يسكن في جزيرة نائية لا يعرفها احد .. أعور !! مكبل بالحديد
تبحث عنه لينا لتذهب معه إلى (( أرض الأمل ))
(( أرض الأمل ))


ألم يسبق وأن سمعنا أن اليهود يعتبرون فلسطين بالنسبة لهم
(( أرض الأمل ))
(( أرض الميعاد ))
كما أن (( علام )) والذي يملك شعب القلعة ويضطهدهم، ويقوم بوشم جباههم بالصليب ! يبحث عنه ليدله على سر ما لا يعرفه أحد غيره .
كما أنه يتكرر عرض صورت (( جد لينا )) دائما وهو مكبل بالحديد
ولا يبوح بذلك السر الذي يعرفه
وفي نهاية الحلقات يتمكن من التغلب على ذلك المجرم الذي يريد دمار العالم، كما (( يصور في الفيلم))، ويملك القلعة ويمنح السعادة والحرية لشعبها، كما يجلب لهم الخير، ويضغط على زر معين ، فتتحول الصحاري والأراضي المدمرة إلى روضات وجنان جميلة ومزهرة ، وتبدا السماء تمطر !!
ثم يصعد هو ومعه عدنان ولينا الى فتحة في السماء ، ثم يجلس تحت ظل شجرة في ارض جنة فسيحة، بعد ان امرها بالاخضرار والانبات بعد أن لم تكن كذلك !!
الا ترون معي أن هذه الشخصية وماتقوم به من أعمال ، هي نفس الأعمال التي يقوم بها المسيح الدجال ، وأنه المقصود بهذه الشخصية ؟؟؟
قال صلى الله عليه وسلم عن الدجال: (إن من فتنته أن يأمر السماء أن تمطر فتمطر و يأمر الأرض أن تنبت فتنبت )
والأن تعالوا نقارن بين الدجال و جد لينا الدجال
جد لينا
- شديد الخلقة - ضخم - أسمر اللون - اجلى الجبهة - العين اليمنى عوراء - عريض المنكبين - ذو عقلية جبارة - يسكن في جزيرة نائية (جزيرة الأمل) - مكبل بالحديد - عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
المسيح الدجال
- شديد الخلقة - ضخم - أسمر اللون - اجلى الجبهة - العين اليمنى عوراء - عريض المنكبين - ذو عقلية جبارة - يسكن في جزيرة نائية - مكبل بالحديد - عند ظهوره أخر الزمان يأمر الأرض فتنبت والسماء فتمطر
وفي حديث لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وصف فيه الدجال ( و له حمار يركبه عرض ما بين أذنيه أربعون ذراعا)
هل المقصود في الحديث هو الحمار الذي نعرفه، أم أن ذكر الحمار هنا للتشبيه بمركبة الدجال ؟؟
فمن غير المعقول أن يقول سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه أن الدجال سيركب
طائرة لونها أحمر مثلا
والله أعلم
ولا تنس مركبة جد لينا الطائرة التي كانت بشكل مستمر في نهاية الشريط .. ونقلتهم للأمان !!
والتي اخترعها جد لينا وكانت شبيهة بالأطباق الطائرة !!
والآن
لنتأمل شخصيات الفيلم بتمعن
عدنان .. شخصية قوية ومحببة وتمتلك قدرات فوق قدرات البشر، أو بعبارة أخرى .. أعتقد أن المؤلف يريد أن يقول
أن عدنان يمثل اليهود
لينا .. الفتاة الجميلة الهادئة التي دائما مايسعى عدنان إلى إنقادها من الأخطار التي تواجهها حتى ينجح في الأخير .. أو بعبارة أخرى في إعتقادي
أن لينا ما هي إلى مدينة فلسطين
علام و المرأة التي تعمل معه .. شخصيتان همجيتان دائما ما نراهم يظلمون الناس اللذين يعملون عندهم .. إما بالضرب أو بالإهانات مع إجبارهم على العمل المتواصل .. كما أنهما دائما نراهم يحتجزون لينا ويمنعون عنها الحياة الكريمة .. أو بعبارة أخرى
علام و المرأة يمثلون العرب الهمج اللذين لايحترمون الغير
واللذين إستولوا على فلسطين "لينا" من اليهود
جد لينا .. زعيم العلماء أو رئيس القلعة المنقد
وهو كما أشرنا يرمز إلى الدجال اللعين
وأرجو إن كان أحد يعلم كم عدد العلماء اللذين يعملون مع جد لينا أن يخبرنا
حتى الصليب سيسقط ؟!
أنها بشارات اليهود بسقوط جميع الأديان وقت المخلص .. المسيح الدجال ..
فهل ..
قام اليهود باختراعه ليتمكنوا من تثبيت قاعدة ما او نظرة معينه في نفوس أبناء المسلمين الذين يخشون منهم؟! مع العلم أن هذا الجيل المستهدف هو جيل النصر والتمكين -بإذن الله- حيث نرى تكرر الفيلم كل 5 سنوات !!
ويعود في الظهور من جديد وما نراه أيضا من المرتبة المتقدمة التي يحوزها الفيلم بين الأفلام الأخرى!!
فهو يتمركز في المراكز الأولى في قائمة الأفلام المرغوبة والمحببة لدى الأطفال وحتى الكبار أيضا !!
وهذا الأمر يزيد الموضوع غرابة وغموضا !!
والكل يعرف ما هو تأثير الأفلام الكرتونية لدى الأطفال ، وخاصة بعد ظهور العديد من الدراسات التي تشير إلى أن هذه الأفلام تشكل خطرا على عقائد العديد من المجتمعات ، وأنها أسهل طريقة لغزو الشعوب واختراق الأجيال ، لأنها تدخل في وجدان الطفل في فترة يكون خالي الذهن ولا يعي مالذي يحدث ولا يدرك الضرر الناتج عما يتلقاه ، فيأخذ عقله الباطن بتخزين كل مايشاهده ويظل مدسوسا في داخل أعماقه ينمو معه كلما كبر .
وأخيراً
تذكر قول الله تبارك وتعالى
(إنهم يكيدون كيدا)
منقول---------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا رسول الله صلى الله عليه و اله و صحبه و سلم اما بعد كنت قريبا مارا بجوار احد بائعى الجرائد, فوجدت وسط قصص الأطفال المصورة مجلة جديدة فى السوق باهظة الثمن باسم الـ99
جذبنى الاسم فاشتريتها لمعرفة سر التسمية بـ 99

و تتحدث القصة عن 99 حجرا مفقودا فى نواحى الأرض تسمى أحجار النور , كل حجر يعطى مالكه قوة خارقة من نوع معين
و هناك مؤسسة تسمى نفسها مؤسسة الـ99 - مقرها فى الولايات المتحدة الامريكية - تحاول تجميع تلك الأحجار و حامليها ذوى القوة الخارقة لتكون بهم مجموعة تسمى مجموعة الـ99 لنشر الخير و السلام على وجه الارض بعدما ملئت ظلما و جورا
ظهر فى الأعداد التى معى 5 شخصيات تمتلك تلك الأحجار, و ها هى اسماء الشخصيات بعد تسميتهم من قبل مؤسسة الـ99 : الشخصية الأولى : جبــار ----- قوى جدا الشخصية الثانية: نــورا ------ ترى كل الظلمة و النور داخل الكائنات الشخصية الثالثة: "ضـــار" ------ له قدرة على أن يضر أى كائن يتوجه بهمته ناحيته الشخصية الرابعة: "جــامع" - يستطيع تجميع أى شيء و تكوين شيء مفيد الشخصية الخامسة: "مميـتة" ----- لا تعليق




و الغريب انه عند اجتماع تلك الشخصيات تأخذ كل شخصية من صفات الشخصيات الأخرى و تتحد قواهم اسم رئيس مؤسسة الـ99 "د.رمزى رازم" , رجل خير جدا و يريد نشر السالم و الخير فى الأرض
طبعا هناك رجل شرير يحارب تلك المؤسسة اسمه "رغــال" ذو ملامح عربية صرفة و طبعا من ينظر الى صور اجداد "رغــال" المعلقة فى قصره يعرف انهم من العرب من ملابسهم, فملابسهم مثل ملابس صلاح الدين الأيوبى فى فيلم الناصر صلاح الدين
القصة مصورة و جذابة و مؤثرة جدا فهى تلعب على الناحية النفسية طوال الوقت
طبعا لا يخفى عليكم أن الاسماء التى تسموا بها تلك الشخصيات هى اسماء الله الحسنى و طبعا اذا غيرنا ترتيب حروف الاسم الاخير من "د.رمزى رازم" نجده "مرزا" و مرزا معناه النبى و هو اسم منتشر لدى شيعة ايران و فى الهند, طبعا عند القديانية نبيهم يسمى مرزا احمد غلام و عند البهائية أيضا اسم مرزا له دلالة دينية
و أيضا كما هو معروف عند الشوام من تغيير حرف ال(ج) الى حرف ال (غ) عند الدبلجة كما فى (كنج كونج تجدها عندهم كنغ كونغ و كما فى جرندايزر تجدها عندهم غرانديزر) اذا طبقنا تلك القاعدة على اسم "رغــال" الشخصية الشريرة التى تحارب النور نجد ان اسمها "رجــال"
و من امثلة دس السم فى العسل فى هذه القصة
1- تكرار قول الأبطال اكثر من مرة عند وقوعهم فى المشاكل انهم دعوا الله فلم يستجب لهم 2- ادعائهم ان القدر يسخر منهم 3- ادعائهم ان الخلاص فى احجار النور

اذن الهدف من هذه القصة هى مايلى:
1-تشكيك النشأ فى قدرة الله على اجابة من دعاه و استغاث به و أنه لا فائدة من التوجه الى الله 2-افساد عقيدة النشأ فى أن الأحجار تنفع و تضر و لها تأثير 3-ليست اسماء الله و صفاته لله فقط و انما لأناس من البشر ايضا , و هم الذين بأيديهم الضر و النفع و الخلاص و لا ينفع الدعاء 4-التشكيك فى القدر و انه يسخر من البشر 5-العرب هم دائما اعداء النور و الخير 6-امريكا هى بلد النور و الخلاص هذه هى الأسباب الظاهرية و الله اعلم
اما عن الاسباب الخفية و التى اعتقدها بشدة هى:
أن مؤسسة الـ99 هى مؤسسة المسيخ الدجال و ان امريكا هى بلد المسيخ الدجال و المسيخ الدجال يدعى الألوهية و يتسمى بأسماء الله الحسنى كنوع من محاربة الله سبحانه و تعالى و انه هو رسول (مرزا)الخلاص عند اليهود , و عنده قوى خارقة متعددة و ان رغــال هم "رغــال أهل الله" أو ان شئت قلت "رجــال أهل الله " و هم الذين يحاربون المسيخ الدجال و هم الذين هد بهم بناء الخطل كما فى دعاء سورة يس
اعتقد ان الخطة الان اصبحت واضحة
من الأخر المسيخ الدجال يريد ان يربى أولادنا, اللهم احفظ اطفال المسلمين, اللهم احفظ امة سيدنا محمد صلى اله عليه و اله و سلم
و لكن لم يكن متوقعا أن تكون الخطة بهذا الوضوح و هذه الفجاجة
طبعا المجلة بدأت التداول مؤخرا , و الناس نايمين و محدش حاسس باللى بيجرى حواليه, و لا حول و لا قوة الا بالله
اللهم قنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن أمين
غوثا رسول الله
نسيت أن أقول أن شخصية "رغــــال " تحارب ال99 بقوة خارقة أيضا, و لكن قوة مستنسخة من أحجار النور أى قوة تقليد و لسيت أصلية قارن بين هذا الكلام و بين كلام فضيلة السيد الشريف الدكتور محمود صبيح فى كتابيه "يس" و " شرح دعاء يس" حيث قال فضيلته أن أتباع الدجال سيكون لهم خوارق عادات و أيضا سيكون لــ "رغال أهل الله" أو" رجال أهل الله" خوارق عادات أيضا, و انظر التلبيس فى القصة على العوام
اللهم قنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن أمين
و رضى الله عنك يا فضيلة الدكتور أمين
غوثا رسول الله
_________________ ومن دخل حصن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يضام
|
|