موقع د. محمود صبيح

نعم كثرت الأساليب

فما رأيكم بكتابة بعض هذه الأساليب

ثم تفنيدها والرد عليها ؟؟

أسلوب الإيهام باستخدام ألفاظ "هذا ما أجمعت عليه الصحابة و أهل السنة"

أسلوب إيهام المستمع او القارىء ان المسألة التى يتكلم فيها هى شيء مسلم و عليه الإجماع, و استعمال ألفاظ توهم بذلك كـ:
- هذا مما اجمع عليه السلف
- و لم يفعله أحد من الصحابة و لم نسمع به ان فعله احد من الصحابة
- و معروف عند كل متدين
- و لم نسمع احدا من السف فعل هذا
- و هذا كلام أهل السنة قاطبة
- اتفق عليه العلماء
- لم يقل به أحد من السلف

أسلوب التقية :

كما كان يفعل ابن تيمية, كما ذكر ابن حجر أنه حينما كان يسأل فيما نسب اليه من تهم من تنقيص الجناب النبوى اشريف, فينكر و يقول انه كان يقصد كذا و كذا فيذكر احتمالا بعيدا

أسلوب التلميع عن طريق جهاز اعلامى يروج له:

كما كان يفعل ابن كثير مع ابن تيمية حينما ذكر ابن كثير ان ابن تيمية لم يحرم زيارة القبر النبوى الشريق لقاطنى المدينة و ان من قال هذا فهو جاهل, مع ان لابن تيمية اكثر من نص فى تحريم زيارة القبر الشريف مطلقا

اعتقد أن فتح موضوع مستقل للأساليب السلفية في هدم الأمة الإسلامية سيكون أفضل من الاضافة داخل موضوع للقرضاوي

الموضوع سيطغي على المضمون هكذا في رأيي

ما رأيكم؟

نعم فتح موضوع مستقل أفيد كثيرا

والله المستعان

يرفع

msobieh كتب:

[size=200]
وثيقة جيدة هامة

نفس أسلوب ابن تيمية

إن شاء الله أشرح ذلك فى كلمة أسبوعية قريبة

طبعا الإخوانجية المدسوسون وسط الصوفية لن يعجبهم الكلام

المهم عندهم القرضاوى يقول ما يشاء فى الصوفية

ينقد براحته

لكن طبعا الصوفية يحرم عليها نقد القرضاوى

أو إظهار ضحالة علمه وسقامة فكره فى مجال التصوف

عدالة المدسوسين

والخائبين

ومن يلهث حول السراب

نحتاج ملف واضح قوى ووثائق أخرى عن حقيقة القرضاوى تجاه:

الأشاعرة

الصوفية

الإمام الجيلانى

الإمام الرفاعي

الإمام الشاذلى

الإمام البدوي

الإمام الدسوقى

الخلوتية

النقشبندية

التيجانية

ونبرزه بلسانه , كما أوضح هو نفسه تعليقاوتسفيها لكلام الحجة

" ابن عطاء الله السكندرى "

انتبهوا جيدالتاريخ كتابة هذه المشاركة بل هذا الموضوع كله
من اكثر من 2سنة
وكأنه جديد طازج

جزاك الله خيرا سيدي الشريف الصبيح المليح
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم



[/size]

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله