موقع د. محمود صبيح

من دلائل عمالة الإخوان الخوارج خدم الأعور الدجال للغرب : فرعهم في تونس يرفض تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني .

وهكذا تظهر الحقائق واضحة للعيان بعيداً عن كذب الخوارج وتدليسهم .

» آخر الاخبار

زهير المغزاوي: رفض تجريم التطبيع ..فضيحة

05/01/2014 13:54

قال زهير المغزاوي الأمين العام لحركة الشعب إن «رفض الاغلبية داخل المجلس التأسيسي تجريم التطبيع مع الكيان الصهيوني فضيحة كبرى تؤكد ان سفارات اجنبية تتحكم في القرار الوطني بتونس موضحا أن الشعب سيعاقب في الانتخابات القادمة ـ على حده تعبيره ـ الأطراف التي بعثت برسائل البارحة للدوائر الامبريالية من خلال عدم إدراج هذا البند في الدستور».

وأضاف المغزاوي أن «هذه الأغلبية تلقت تعليمات من الخارج معتبرا ان هذا «الفيتو» ليس «فيتو» تونسيا بل «فيتو» من الدوائر الاستعمارية ـ حسب قوله ـ مشيرا الى أن حركة «النهضة» أثبتت أنها تتاجر بالقضية الفلسطينية لاستمالة الرأي العام في تونس نظرا لأهمية هذه القضية لدى التونسيين.»

وأضاف المغزاوي أن «مصطفى بن جعفر رئيس المجلس التأسيسي أثبت ما ذهبت اليه «حركة الشعب» منذ مدة من أنه تلقى تعليمات من البرلمانات الأوروبية بعدم إدراج هذا البند في الدستور معتبرا ان نواب المجلس التأسيسي فوتوا على التونسيين فرصة التعبير عن مساندتهم الفعلية للقضية الفلسطينية خاصة ان الشعب التونسي كان ملتصقا بهذه القضية منذ سنة 1948 من خلال عدد المتطوعين الذين ذهبوا للقتال هناك نصرة للقضية الفلسطينية.»

وكان المجلس الوطني التأسيسي قد رفض، في جلسته أول أمس أثناء مناقشة توطئة الدستور، المقترح الذي تقدم به مراد العمدوني النائب عن «التيار الشعبي» و«الجبهة الشعبية» والمطالب بإضافة عبارة «وعلى رأسها الصهيونية» على النص الوارد في التوطئة والذي لم ينص صراحة على اعتبار الصهيونية شكلا من أشكال العنصرية. وهي العبارة التي تضمنته مسودة مشروع الدستور لــ 12 أفريل 2013 في حين تم حذفها من مشروع مسودة الدستور لـــ 1 جوان 2013.

وكانت نتيجة التصويت بموافقة 95 نائبا على التنقيح ورفض 20 نائبا وتحفظ 67 نائبا غالبيتهم من نواب حركة «النهضة» وبذلك تم اسقاط المقترح لعدم وصوله نسبة الثلثين (109 أصوات).

رابط الخبر :

http://www.attounissia.com.tn/details_a ... =ar&temp=1

في حين أن فرع الإخوان الخوارج خدم الأعور الدجال في تونس قد سارعوا وتنفيذاً لسيناريوهات العالم الموحد وحكومته الخفية بطرد سفير سوريا لدى تونس !!!!!!!!!!!

تونس تطرد السفير السورى وتسحب أى اعتراف بالنظام فى دمشق

السبت، 4 فبراير 2012 - 14:40

كتبت سماح عبد الحميد

قررت تونس طرد السفير السورى لديها، كما أصدرت رئاسة الجمهورية التونسية بيانا أكدت فيه أنها تتابع ما يتعرض له الشعب السورى من مجازر دموية على يد النظام الحاكم فى دمشق، الذى توج هذه المجازر بقصف مدينة حمص الليلة الماضية، ليلة ذكرى المولد النبوى الشريف، مما أسفر عن أكثرمن مائتى شهيد وعدة مئات من المصابين.

وأدانت تونس الجرائم التى يرتكبها النظام السورى فى حق الشعب السورى الشقيق منذ أزيد من تسعة أشهر، معبرة عن تضامنها الكامل مع الأشقاء فى سوريا.

وأشار البيان الذى صدر منذ قليل أن هذه المأساة لن تعرف طريقها إلى الحل إلا بتنحى نظام بشار الأسد عن الحكم فى دمشق وفسح المجال لانتقال ديمقراطى للسلطة يحقق للشعب السورى الشقيق الأمن على أرواح وممتلكات بناته وأبنائه، كما تعلن تونس عن الشروع فى الإجراءات العملية والترتيبية لطرد السفير السورى من تونس وسحب أى اعتراف بالنظام الحاكم فى دمشق.

من جهة أخرى دعا على سالم الدقباسى، رئيس البرلمان العربى الدول العربية، إلى طرد السفراء السوريين المعتمدين لديها والمنتمين إلى النظام السورى الذى ما زال يمارس أقصى عمليات القتل والقمع والتنكيل بالشعب السورى الذى يطالب بالحرية والكرامة على حد وصفه.

وطالب الدقباسى، فى بيان صحفى تم توزيعه فى القاهرة، جامعة الدول العربية والدول العربية الأعضاء فى مجلس الأمن بـ"التصدى بحزم لمناورات المندوب الروسى الذى بات واضحا علاقته مع النظام السورى، وهو الأمر الذى يتيح استمرار النظام السورى فى استخدام الحل الأمنى لقتل أبناء الشعب وإجهاض كل المبادرات والحلول السياسية التى تهدف إلى إنقاذ الشعب السورى من وحشية نظامه".

رابط الخبر من موقع اليوم السابع :

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=59 ... svUfGyIrmQ

مولانا الفاضل (فراج يعقوب) ، أخي الفاضل (حامد الديب) :

أسعدني مروركما الكريم ، فجزاكما الله خيراً ، وبارك الله لكما .

بالأسماء.. نرصد أبرز أبناء القيادات الإخوانية مزدوجى الجنسية وأولهم أبناء "مرسى"..لماذا يستنجد أبناء الإخوان بالدول الأجنبية ويطالبون بالحماية البريطانية والأمريكية؟

الأحد، 26 يناير 2014 - 19:41

كتب محمد إسماعيل ومحمد حجاج وأحمد عرفة

كشف خطاب نجل القيادى الإخوانى صلاح سلطان، الذى نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، والذى استنجد فيه بالرئيس الأمريكى باراك أوباما، باعتبارهما مواطنين أمريكيين – القيادى الإخوانى ونجله - لإنقاذ والده المسجون فى طرة منذ أغسطس الماضى، عن قائمة طويلة من قيادات الإخوان، حصل أبناؤهم على جنسيات أمريكية وبريطانية، بجانب الجنسية المصرية، خلال السنوات الأخيرة.

وكشفت مصادر أبرز أسماء هؤلاء الأبناء الذين حصلوا على الجنسيات، إما لأسباب سياسية أو لظروف تخص عمل بعضهم خارج مصر.

وتاتى عائلتا "محمد مرسى" و "عصام الحداد" على رأس العائلات الإخوانية التى يحمل أبناؤها جنسيات دول أخرى، حيث يحمل عصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية السابق للشؤون الخارجية الجنسية البريطانية، بالإضافة إلى ابنيه جهاد الحداد المتحدث باسم جماعة الإخوان وعبدالله الحداد المتحدث باسم الإخوان فى الغرب، واللذين يحملان نفس الجنسية، كما يحمل وليد الحداد نجل شقيقه ومنسق لجنة العلاقات الخارجية بحزب الحرية والعدالة الجنسية البريطانية، واللافت أن هذه العائلة تحديدا تولت ملف العلاقات الخارجية للجماعة لفترة بعد الثورة مباشرة، وتم تصعيد أفرادها فى الجماعة بشكل لافت ومثير للجدل، حيث تم تعيين عصام الحداد عضوا بمكتب الإرشاد بدون انتخابات، بينما تولى شباب العائلة مناصب بارزة فى الجماعة.

وفى نفس السياق حمل الدكتور أيمن على، مستشار الرئيس المعزول لشؤون المصريين بالخارج، الجنسية النمساوية، حيث كان يشكل هو وعصام الحداد وإبراهيم منير عضو مكتب الإرشاد ما يسمى بمجموعة أوروبا فى الجماعة قبل ثورة 25 يناير، وبينما عاد كل من على والحداد إلى مصر بعد الثورة إلا أن منير لم يعد حيث يتمتع بحق الإقامة فى بريطانيا ويدير المركز الخاص بالجماعة هناك.

أما الدكتور محمد مرسى، رئيس الجمهورية المعزول، فإن عددا من أبنائه يحملون الجنسية الأمريكية نظرا لأنه كان يعمل فى الولايات المتحدة الأمريكية فى بداية الثمانينيات وابناه الحاصلان على الجنسية الأمريكية هما أحمد محمد مرسى، والشيماء محمد مرسى.

ويتمتع أحمد عبدالعاطى، مدير مكتب الرئيس المعزول بحق الإقامة فى دولة الجزائر، حيث كان هاربا من مصر فى السنوات ال 5 الأخيرة قبل الثورة بسبب اتهامه فى قضية المحاكمات العسكرية التى عرفت إعلاميا بقضية "ميليشيات" الأزهر.

وعلى مستوى مكتب الإرشاد فإن الدكتور محمود حسين الأمين العام للجماعة هو أبرز مزدوجى الجنسية داخل المكتب، نظرا لأنه حامل للجنسية الفلسطينية، أما مراد على أحد أبرز الإخوان الذين وصلوا إلى مصر بعد الثورة وتولى مسؤولية الملف الإعلامى للجماعة وحزبها فقد كان حاصلا على حق الإقامة فى النمسا، وكان يتردد عليها باستمرار، بينما يحمل محمد نجل الدكتور صلاح سلطان القيادى الإخوانى المحبوس على ذمة عدة قضايا الجنسية الأمريكية.

رابط الخبر من موقع اليوم السابع :

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1475432&SecID=12

المراقب العام لإخوان سوريا: سنتفاوض مع إسرائيل إذا تولينا السلطة

قال: إذا أدى التفاوض لانسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة فأين الخطأ

الأحد 29 جمادى الأولى 1427هـ - 25 يونيو 2006م

لندن- رويترز

قال علي صدر الدين البيانوني المراقب العام المنفي لجماعة الإخوان المسلمين في سوريا إنه إذا تولت الجماعة السلطة في دمشق، فستكون مستعدة لإجراء محادثات سلام مع إسرائيل.

وفي مقابلة مع وكالة رويترز نشرت اليوم الأحد 25-6-2006، قال البيانوني "إذا قادت المحادثات إلى الانسحاب من الأراضي المحتلة، ومنحت الفلسطينيين حقوقهم فاين الخطأ.. ليست هناك مشكلة".

وشكل البيانوني ائتلافا معارضا هذا العام مع أحزاب علمانية وكردية معارضة وقال إن الغرب خفف الضغط على النظام السوري خوفا من أن تؤدي الإطاحة به إلى تفشي حالة من العنف والفوضى على غرار ما يحدث في العراق.

ولا تعترف سوريا رسميا بإسرائيل التي تحتل مرتفعات الجولان وجرت محادثات سلام متقطعة وغير مثمرة بين الجانبين في الفترة من عام 1991 إلى عام 2000.

سنتنحى إذا لم نفز

ويقول البيانوني المقيم في لندن إن الجماعات السورية المختلفة ستتنافس في الانتخابات حينئذ، وتعهد بتنحي جماعة الإخوان المسلمين إذا لم تفز في الانتخابات أو أطيح بها في انتخابات لاحقة.

وتحالف البيانوني مع نائب الرئيس السابق عبد الحليم خدام وغيره من زعماء المعارضة في المنفى لتشكيل جبهة الخلاص الوطني.
وقالت الجبهة إنها ستلغي حالة الطوارئ وتجري انتخابات وتطلق سراح السجناء السياسيين إذ تولت السلطة.

وتعليقا على الضغوط على الإسلاميين في أعقاب نجاحهم في الانتخابات في مصر والأراضي الفلسطينية، قال البيانوني إن فرض قيود على الجماعات الإسلامية المعتدلة قد يغذي الإرهاب.

وأضاف "تجاهل وكبح هذا الاتجاه لن يلغيه بل سيؤدي إلى ظهور حركات متطرفة داخل هذه الجماعات. وجود قوى إسلامية معتدلة في الشارع العربي واقع وهو الضمان الوحيد ضد الإرهاب والتطرف".

جدير بالذكر أن موقف البيانوني من إسرائيل، يأتي في وقت ترفض فيه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) التي شكلت الحكومة الفلسطينية عقب فوزها في الانتخابات التشريعية الاعتراف بإسرائيل.

المصدر من موقع العربية :

http://www.alarabiya.net/articles/2006/06/25/25080.html

معارضون سوريون التقوا مسؤولين إسرائيليين من الحكومة والاستخبارات

"الإخوان حاولوا الاتصال ببوش.. والغادري وعد بمتحف لضحايا اليهود"

الخميس 24 رمضان 1426هـ - 27 أكتوبر 2005م

دبي- حيان نيوف

أكد معارض سوري لقاء بعض أطياف المعارضة السورية في الخارج مع مسؤولين إسرائيليين في "أجواء ودية"، مشيرا من ناحية أخرى إلى أن جماعة الإخوان المسلمين السورية حاولت الاتصال بالإدارة الأمريكية عن طريق معارض سوري مقرب من هذه الإدارة.

وأوضح الكاتب والمعارض نبيل فياض لـ"العربية.نت" أن المعارض السوري فريد الغادري، المقيم في الولايات المتحدة وهو يترأس حزب الإصلاح، جمعه بمسؤولين إسرائيليين، ومنهم: ناتان شارانسكي الوزير الإسرائيلي السابق ورئيس حزب يسرائيل بعاليا والذي انسحب من حكومة شارون احتجاجاً على انسحاب الأخير من غزّة، آفي ليشتر معاون وزير الدفاع الإسرائيلي، ورئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق سوكير، والوزير الإسرائيلي الحالي مئير شيتليت إضافة إلى جماعة السفارة الإسرائيلية في واشنطن.

وقال فياض: "فريد الغادري أخبرني أنه يزور القدس منذ التسعينات وقال لي إنه إذا وضعه بشار الأسد رئيسا للوزراء سيوقف الضغط الأمريكي عليه، هذا الكلام قاله لي في لوس أنجلس". وتابع "إذا كنا نريد بديلا للنظام يجب أن نكون صادقين مع الناس وإذا كان لنا علاقات مع إسرائيل يجب ألا نخفي ذلك".

ووصف فياض أجواء لقائه والغادري مع مسؤوليين إسرائيليين بـ"الودية"، لافتا إلى أنهم "ذهبوا إلى محل زهور وتناولوا طعام الغداء وسهروا معا".

على صعيد آخر، كشف نبيل فياض أن علي صدر الدين البيانوني المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في سوريا "طلب من فريد الغادري فتح خط له مع الإدارة الأمريكية وهذا الأمر حديث في يومي 29 و30 مايو/أيار 2005، إلا أن الغادري اشترط أن يكتب الإخوان ورقة يؤيدون فيها قيام دولة علمانية فيما أكد البيانوني استعداده لتقديم هكذا ضمانات لمن يمكن أن يلقاه من جماعة الإدارة".

يذكر أن جماعة الإخوان المسلمين أصدرت منذ سنوات مع شخصيات معارضة سورية ما يعرف بـ"الميثاق الوطني" الذي رفض إحداث تغيير في سوريا عن طريق التدخل الأمريكي.

وفي موضوع ذي صلة، "وعد المعارض فريد الغادري في خطاب له في أحد كنس بوتوماك الأمريكية ببناء متحف للهولوكست وسط دمشق، إذا تسلّم الحكم في سوريا وهذا حصل هذا العام أيضا"-حسب كلام نبيل فياض. وقال "خطب فيهم فريد وطلب مني أن أخطب ولكن رفضت. أنا لست عميلا لأحد. أدعو سوريا لإقامة علاقات متوازنة مع إسرائيل لأنه لا يمكن رمي 6 مليون يهودي للبحر، ولكن بشرط استعادة حقوقنا".

وكان نبيل فياض نشر مقالة انتقد فيها إعلان دمشق للمعارضة السورية، وقال "برمج الإخوان المسلمون بالريموت كونترول معظم القوى السنيّة في سوريّا، من العلمانيين إلى الناصريين إلى أدعياء حقوق الإنسان، وأصدروا ورقة نعوة نشتمّ منها بوضوح أنّ سوريّا ستنتقل بإذن الله تعالى إلى رحمته".

كما قال فياض إن "الذين انتقدوا الوثيقة النتنة تلك لم يخرجوا عن دائرة الطائفيّة المقيتة إياها عموماً: كانوا إمّا علويين يتلطّون تقيّة تحت مظلّة العلمانيّة الكاذبة، أو مسيحيين من النوعيّة المسكونة بالفوبيا الإسلاميّة الجمعيّة. والطرفان، باعتقادي، غير بعيدين عن توجيه من هذا أو ذاك".

وكشف فياض لـ"العربية.نت" عن أن بعض أطراف إعلان دمشق فاوضته من أجل الانضمام للإعلان، وقال "هم مستعدون لتبديل بعض الفقرات حتى أنضم إليهم لأنني ابن عائلة سنية معروفة وأنني أدافع عن الأقليات بسورية وإذا نجحوا بإسكاتي كأنه بوق سني أو أحد كان يعمل ضدهم وسكت، وعندما رفضت ذلك بدأت حملة ضدي".

يذكر أن السلطات السورية اعتقلت الباحث والكاتب نبيل فياض في30 أيلول / سبتمبر 2004، وأفرجت عنه بتاريخ 3 تشرين الثاني / نوفمبر بعد اعتقال دام 33 يوماً على خلفية مشاركته في تأسيس منتدى الحوار الليبرالي في سوريا، ولم توجه تهمة محددة إليه. وعندما أطلق سراحه كتب فياض مقالة امتدح فيها المعاملة الحسنة له من قبل أجهزة الأمن السورية.

المصدر من موقع العربية :

http://www.alarabiya.net/articles/2005/10/27/18094.html