بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا مولانا رسول الله صلى الله عليه و اله و صحبه و سلم
قال سيدنا الإمام السيد الشريف الشيخ "محمد متولى الشعراوى" رضى الله عنه و أرضاه فى حلقة تليفزيونية التى كانت تأتى على القناة الأولى بعد صلاة الجمعة فى أثناء تفسير خواطره
انه كان فى المدينة المنورة بصاحبها صلى الله عليه و اله, و قد حل موعد رحيله و كان جالسا فى المسجد النبوى الشريف حزينا على فراق جده صلى الله عليه و اله و سلم, فأخذته سنة من نوم, فرأى فيها حبيب الحق و سيد الخلق يهون عليه و يقول
[align=center]" إن لنـــــا فى مصـــــر بــــابـــاً يدعى حسيـــــنـــــا"[/align]
قال الشيخ الشعراوى فى التليفزيون" فوالله لو جادلنى فيه ألف عالم ما صدقت إلا رسول الله" صلى الله عليه و سلم
سيدى الحبيب الحفيد " حفيد سيد الخلق اللهم صلى عليه و اله"
للاسف الموقع للقرآنيين, و صاحب الموقع مدعى النبوة (احمد صبحى منصور)
لكن هل لاحظت العبارة فى المقال:
اقتباس:
من جهته، قال الباحث الشيعي المصري د.أحمد راسم النفيس لـ"العربية.نت" إنه ليس هناك شيئا يقينيا بوجود أضرحة آل البيت في مصر، ما عدا ضريح السيدة نفيسة، مادحا نزاهة الباحث والمؤرخ حافظ الحديدي، ومشيرا إلى أنه بغض النظر عن حقيقة تلك الأضرحة فإنها أفادت المجتمع في اتخاذها كأماكن حضارية وثقافية.
يعنى الشيعة و القرآنيين اتفقوا على اهل البيت و على اهل الله و على اهل مصر, طبعا, اذا كان القرآنيين انكروا السنة و بالتالى انكروا القرآن لأن من انكر السنة انكر القرآن, و الشيعة انكروا السنة و القرآن مرة واحدة
فليس بعيد عنهم ان ينكروا وجود آل البيت فى مصر
اللهم انصر اهل البيت و انصر المصريين خدام اهل البيت , و صلى الله على من قال "ان لنا فيها نسبا و صهرا"