[font=Tahoma][align=justify] قال ابن تيمية في كتابه : درء تعارض العقل والنقل- نشر: دار الكنوز الأدبية - الرياض ، 1391هـ - تحقيق : محمد رشاد سالم.
تحت عنوان :
المعارضون ينتهون إلي التأويل أو التفويض وهما باطلان الوجه السادس عشر
[تبين أن قول أهل التفويض الذين يزعمون أنهم متبعون للسنة والسلف من شر أقوال أهل البدع والإلحاد]اهـ
أقول وبالله التوفيق :
يظهر من هذا القول أن تمسح ابن تيمة في السلف ما هو إلا أضحوكة يدلس بها على عقول الأغمار .
فالتفويض والذي كان هو منهج السلف الصالح كان تفويضاً شاملاً للكيف والمعنى . وهذا عكس منهج ابن تيمية وأتباعه .[/align][/font]
_________________ رضينا يا بني الزهرا رضينا بحبٍ فيكمو يرضي نبينــــا
يا رب
إِن كَانَ لاَ يَرجُوكَ إِلاَّ مُحسِــــنٌ فَمَن الَّذِى يَدعُو وَيرجو المُجرِمُ
|