عنوان المشاركة: Re: نظرية الأرض المجوفة و Operation High Jump
مرسل: الاثنين ديسمبر 31, 2012 12:03 pm
اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am مشاركات: 12916
باقى التعليق عن الفيديوالأول : فى امريكا فى منطقة الجنوبية الغربية يتحدثون عن أنهم من مخلوقات أو تعايشوا مع ناس على شكل الثعابين او على شكل ناس من النمل ( الكائنات الفضائية ) فى منطقة تابعة لنيومكسيكو ستى تسمى دلسى وخروج الأطباق الطائرة من الجبل هناك .
بداية الفيديو الثانى : وقالت واحدة من السكان أحد الأطباق الطائرة بحجم ملعب كرة القدم وخروج اثنين من قصيرى القامة من الصحن الفضائى
وفى الإكوادور كان هناك قس اسمه كرسبى يقوم بخدمة الناس هنالك بدون مقابل لكن السكان كانوا يعطوه بعض الهدايا من ضمنها لوحات ذهبية مكتوبة بلغة لا يعرفها
عنوان المشاركة: Re: نظرية الأرض المجوفة و Operation High Jump
مرسل: الثلاثاء يناير 08, 2013 11:09 am
اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am مشاركات: 12916
رحلة إلى باطن الأرض المجوفة ( الجزء 3 ) رحلة طيران لما وراء القطب الشمالى. المذكرات المفقودة للأدميرال ريتشارد بيرد
تحكى ابنته عن جزء مفقود من مذكراته الشخصية تقول : أنها لا تعلم إن كانت المذكرات المزعومة تخصه أم لا ، ولكن لديها الشعور بأنه من الممكن أن تكون الأرض فعلاً مجوفة. منذ لم يتم الكشف عما حدث فى رحلته فى فبراير 1947 ، اضطرت أسرته إلى اللجوء للعديد من محلات الرهن .. هى تريد أن تعرف الحقيقة.
بيرد كان عنده الفضول من قبل أن يذهب ببعثته إلى القطب الشمالى .فقد سجل فى كتابه " وحيداً " عن كونه رأى نجم لم يستطع أن يتعرف على هويته . تذكروا أنه هو نفسه الطيار الذى قام برحلة عبر القطب الشمالى مستعيناً فيها بالنجوم كوسيلة ملاحية . يقول بيرد : لقد رأيت ظاهرة غريبة فى الساعة التاسعة مساء لم استطع التعرف على هويتها فقد بدت فى أول الأمر وكأنها كرة من النار أصغر فى الحجم وأشد حمرة من لون الشمس ثم تحولت من اللون الأحمر الداكن إلى اللون الفضى . شكلها مذهل فقد بدت فى الوهلة الأولى كبيرة الحجم ما رأيتها كانت جهة الجنوب الشرقى وكأنها نجم مضئ بشكل يشد الأنظار ، ولكنى ابتعدت عن فكرة أن يكون هناك من يحاول أن يرسل لى إشارة ، شغلنى هذا الأمر الغريب فكيف لنجم أن يظهر ويختفى دون انتظام وكأنه شعلة من الضوء .
يتساءل مقدم الفيديو : هل ما رآه بيرد هو المركبات الفضائية ترسل له إشارات من فتحة بالقطب الجنوبى ؟! من الممكن ! تناقض آخر .. تشارلز ليمبو أخبره آخر أن الرحلة المشهورة التى قام بها ريتشارد بيرد إلى القطب الشمالى عام 1927 وبصحبته ضلوا فيها طريق الوصول للقطب . ( يأتى صوت يتحدث : أردت أن أكون من أوائل المساهمين فى عملية استكشاف لحقيقة القطب الشمالى بتأمين تمويلها ، وأيضاً استغلال فرصة كوننا هناك لإجراء المزيد من التحقيقات من صحة النظرية القائلة بأن الأرض مجوفة .. فقد نستطيع المساهمة فى تغيير وجه العلم للمرة الأخيرة).
هناك قصص كثيرة عن أناس عاشوا فى عالم داخل الأرض وقاموا باتصالات بأحبائهم . على سبيل المثال رسالة من أحد البحارة الألمان .. الغريب فى هذه الرسالة أنه أرسلها بعد اختفاء الغواصة النازية التى كان على متنها فى انتاراكتيكا . الرسالة كتبت بالألمانية عام 1947 أى بعد الحرب بسنوات .. أكدت أسرته أن الخط المكتوبة به الرسالة هو فعلاً خطه . ( كتب فى الرسالة : قد تندهشوا رفاقى عندما تصلكم رسالتى ولكنى أردت أن تعلموا أن الأرض حقيقةً مجوفة ، جميع الطاقم بخير ولكن لا يستطيعون العودة ، ليسوا أسرى .. هذا آخر اتصال لكم بالغواصة 209 )
هل الأمر مشوق .. يبعث على الفضول ؟!! ننظر له من الناحية الرمزية كم من القصص الشعبية التى أصبحت محل بحث علمى ، البعض تكسب من وراء ذلك والبعثات الاستكشافية والبعض روج قصص وهمية ، ولكن البعض الآخر أخذها على محمل الجد لتغيير أفكار المتشكيين . وهكذا ، طالما العلم مستمر فى استكشاف العالم حولنا ، إدراكنا ورؤيتنا للواقع ستتغير . ماذا يقول علم طبيعة الأرض ( الجيوفيزيكس ) عن طبيعة كوكب الأرض ؟ الأرض جامدة داخلها حديد منصهر تحت القشرة ... هذا أخبار قديمة . فقد نشرت النيوزويك نظرية جديدة قدمها علماء أمريكان وغيرهم عن حقيقة ما يتكون منه باطن الأرض .. فقد يكون له طبيعة لم نتعرف على مثيلها من قبل وبدأوا بإعادة قياس درجات حرارة جوف الأرض وقالوا أنها قد تكون باردة .. باردة لدرجة تساعد على الحفاظ على بعض أشكال الحياة !! إن الخرائط الأشعة فوق الحمراء لباطن الأرض أظهرت وجود كهوف وقارات فى جوف الأرض .. هكذا تتغير الحقائق مرة أخرى . بدأت إدارة ISCE منذ 15 عام بجمع المعلومات من الوثائق والكتب .. ومن ثم قامت بالأبحاث وسيقومون بعمليات استكشافية للقطب الشمالى وما وراءه لمعرفة حقيقة ما إذا كانت الأرض مجوفة فعلاً وهل بها فتحات عند القطبين توصل للعالم الداخلى .. يريدون وضع نهاية لهذا الغموض . تضم ISCE علماء من مختلف المجالات حتى علماء ما وراء الطبيعة ( ميتافيزيكس ) ومتخصصين فى الـ UFOs وأطباء . وقاموا بإنشاء مكتبة كبيرة تضم كل يتعلق بهذا الموضوع من مواد وكتب وفيديوهات .
وفى النهاية يقول مقدم الفيديو : للاستفسار عن أى شئ يتعلق بموضوع الأرض المجوفة أو حتى كنت من المغامرين وتريد الاشتراك فى رحلة المغامرة لاكشاف حقيقة جوف الأرض ..اتصل بـ International Society for a Complete Earth
عنوان المشاركة: Re: نظرية الأرض المجوفة و Operation High Jump
مرسل: الأحد إبريل 28, 2013 11:27 pm
اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am مشاركات: 12916
أين الحقيقة الله أعلم
علماء: حرارة باطن الأرض أعلى من الشائع وتماثل حرارة سطح الشمس
27.04.2013
نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن علماء باحثين قولهم ان درجة حرارة باطن الأرض (نواة الأرض) أعلى بنحو 1000 درجة مما كان يعتقد به سابقًا، الأمر الذي يجعلها تماثل درجة الحرارة على سطح الشمس. واستخدم الباحثون من وكالة الابحاث الفرنسية في تجاربهم الحديثة الأشعة السينية من أجل وضع قطع حديدية صغيرة تحت ضغط خارق للعادة، وتمكنوا من دراسة كيفية تكون بلورات الحديد وكيفية ذوبانها. ونجح العلماء من خلال استخدام الأشعة السينية في توفير ضغط يشبه في شدته الضغط في باطن الأرض. واشارت الصحيفة الى أن نواة الأرض هي عبارة عن كرة من الحديد الصلب بحجم القمر تقريبا، وتحيط بها نواة خارجية ديناميكية تتكون معظمها من سائل سبائك الحديد والنيكل. وسبق أن اشارت الاختبارات التي أجريت في مطلع التسعينيات من القرن الماضي إلى أن درجة الحرارة في باطن الأرض تصل الى نحو 5 آلاف درجة مئوية. أما التجارب الجديدة فأكدت أن درجة حرارة باطن الأرض، تصل إلى 6 آلاف درجة مئوية، وهي درجة الحرارة على سطح الشمس. وذكر العلماء ان معرفة سخونة باطن الأرض تكتسب أهمية بالغة في الدراسات التي تتناول جوانب من جوف الكرة الأرضية، والتي لا يمكن الوصول إليها دون فهم كل شيء بدء من الزلازل إلى الحقول المغناطيسية، وفقا لـ"بي بي سي".
عنوان المشاركة: Re: نظرية الأرض المجوفة و Operation High Jump
مرسل: الاثنين يونيو 16, 2014 8:48 pm
اشترك في: الاثنين ديسمبر 20, 2004 11:42 am مشاركات: 12916
جوف الأرض يخفي كميات هائلة من المياه تقدر بثلاثة أضعاف المحيطات
16.06.2014
كشفت بحوث جديدة أن مساحات هائلة من المياه قد تكون محتجزة على بعد مئات الأميال تحت سطح القشرة الأرضية.
وقُدّرت هذه الكميات الهائلة بما يعادل ثلاثة أضعاف مياه المحيطات الموجودة حاليا على سطح الأرض.
وطبقا لنتائج البحوث، فإن هذه المياه موجودة على بعد 600 كيلومتر تحت سطح القشرة الأرضية، داخل قوالب من معدن أزرق اللون يسميه العلماء "Ringwoodite"، هذا المعدن موجود أيضا في عمق الأجسام الكوكبية، ويتواجد كثيرا في النيازك.
وتتواجد القوالب الزرقاء المحتوية على المياه الهائلة في المنطقة الانتقالية للصخور المنصهرة، والمحصورة بين القشرة الأرضية ومركز الأرض.
المثير للإهتمام أن كيفية وجود المياه غير معروفة، فلا يُعرف اذا ما كانت سائلة أم متجمدة أم على هيئة بخار.
ويقول العالم ستيف جاكوبسن من جامعة نورث ويسترن بالولايات المتحدة الأمريكية إن العلماء كانوا يبحثون عن هذه المياه المختبئة منذ عقود طويلة، وهي تفسر لنا كميات مياه المحيطات الهائلة الموجودة على سطح الأرض.
ونشرت مجلة الجارديان عن جاكوبسن قوله إن هذه الكميات الهائلة من المياه تحت سطح الأرض تفسر لنا أيضا سر بقاء المحيطات بنفس أحجامها لملايين السنين، وأنها لو خرجت إلى سطح الأرض لكانت غطّته بالكامل، ولكانت اليابسة الوحيدة الباقية لنا هي قمم الجبال فقط.
المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 20 زائر/زوار
لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى