موقع د. محمود صبيح

شيخ الطريقة العزمية ورئيس الاتحاد العالمى للصوفيين لـ"فيتو": 25 يناير مؤامرة صهيوأمريكية على مصر و30 يونيو هى الثورة الحقيقية
لا فرق بين الإخوان والسلفية واليهود.. كلهم يهدفون لتخريب مصر
10 ملايين صوفى سيقولون نعم للدستور رغم عدم مشاركتهم في إعداده
السيسى خيارنا الأول وموافى أو شفيق هما البديل
تهميش الصوفية فى عهد مبارك وراء غيابنا عن معترك السياسة
تكفير الصوفية جعلنا نتوجه لإنشاء أحزاب سياسية للدفاع عن أنفسنا
التاريخ الإسلامى حافل برموز تصوف كانت لهم أدوار سياسية كبيرة
الإخوان كانوا يسعون لإلغاء المشيخة العامة للطرق الصوفية







http://www.vetogate.com/795998

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه

شيخ الطريقة العزمية ورئيس الاتحاد العالمى للصوفيين لـ"فيتو": 25 يناير مؤامرة صهيوأمريكية على مصر و30 يونيو هى الثورة الحقيقية

نقول :

إذا لماذا دخلت في فتنتها ؟؟؟؟؟؟؟

ما هذا التناقض ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الآن 25 يناير مؤامرة صهيوأمريكية

وأيام 25 كانت الطريقة العزيمة تدعو الناس للنزول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ألم تقولوا للناس سيروا على بركة الله ؟؟؟؟؟؟

إنا لله وإنا إليه راجعون

يا ليتكم تقولوا أخطأنا

وبوضوح

من موقع الطريقة العزمية ننشر بياناتها

http://islamwattan.com/index.php/asia/sports/item/334-بيان-الطريقة-العزمية-رقم-1.html
إهداء إلى شباب 25 يناير

إلى أصحاب الهمم العالية، والعزائم الماضية، والعقول الواعية، والقلوب الصامدة....

إلى شهداء ثورة الخامس والعشرين من يناير الأبرار، الذين ضحوا بأرواحهم في سبيل غدٍ تنمحي فيه كثائف الظلم والظلمات، وتشرق شمسه بضياء الحق والعدل، وترفرف فيه على مصر والعالم الإسلامي كله أعلام الحرية والعزة والكرامة.

إلى من مضوا إلى رحاب الحق، وقدَّموا أرواحهم ثمنا لمجد تجنيه مصر من بعدهم، وتظهر آثاره على العالم كله، وضربوا أروع صنوف الإيثار عملا بقوله تعالى (وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) "الحشر:9".

إلى الذين كتبوا بإخلاصهم ودمائهم أروع ملحمة لبطولة شعب، فانقشعت بهم ظلمة الليل، وأشرقت أنوار فجر جديد تطل على العالمين ببهائها وقدسيتها

إلى هؤلاء الذين انطلقوا يحطمون حاجز الخوف والجبن والنفاق، وهوت أمام إصرارهم قلاع الفساد.

إلى من ضربوا للعالم كله أروع الأمثلة في التضحية والفداء، فتطلعت إليهم الأبصار، وانحنت على أعتابهم الأعناق، وهوت الأفواه تقبل ثراهم الذي تعطر بدمائهم الزكية.

إلى الذين زلزلوا أركان الباطل فهدموه، ورفعوا الحق ونصروه، وبدت بهم طلائع الهدى والرشاد والأمل في أن تمتلئ الأرض قسطا وعدلا، بعد أن ملئت ظلما وجورا.

إلى الذين ساروا على درب الإمام الحسين عليه السلام وعملوا بمقولته: "مَوْتٌ في عِزٍّ خيرٌ مِن حياةٍ في ذُلٍّ".

إلى شباب مصر الشرفاء، الذين قدموا لها أعظم الشهداء.

يا شباب الثورة إليكم نقدم أطيب آيات الامتنان، والشكر والعرفان ، سيروا على بركة الله، بهممكم العالية، وعزائمكم الماضية، ترعاكم عنايته، وتحرسكم شريعته.

جزاكم الله عنا خيرا، ووفقنا وإياكم دائما لما يحب ويرضى، وجعلنا ممن ذكرهم الله بقوله:

)فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) "المائدة:54".

26 يناير 2011

السيد محمد علاء الدين ماضى أبو العزائم

شيخ الطريقة العزمية

بمصر و العالم الإسلامى
- See more at: http://islamwattan.com/index.php/asia/sports/item/334-بيان-الطريقة-العزمية-رقم-1.html#sthash.NWQKcHho.dpuf

http://islamwattan.com/index.php/asia/sports/item/121-بيان-الطريقة-العزمية-رقم-7.html

مطالب ثورة التحرير الثانية

بعد أن قامث ثورة 25 يناير لم يجد الشعب المصرى أى تغيير يذكر سوى بعض الأسماء التى تظهر على الساحة ثم تختفى ولا جديد على أرض الواقع فما زال الفساد منتشرا على أشده دون أى تغيير فضباط الشرطة ما زالوا يعاملون الشعب نفس المعاملة لكنهم يتحفظون أحيانا ، وما زالت الرشوة والإهمال والفساد وضياع الحقوق وسيطرة الفاسدين والقوانين الفاسدة كل هذا ما زالت آثاره تنتشر بل وتتزايد يوما بعد يوم فى أرجاء مصر وكأن شيئا لم يكن مما يهدد بضياع أثر الثورة ودماء الشهداء . خاصة وأن الذين ما زالوا يتربعون على مواقع اتخاذ القرار فى مصر لم يقدموا لها الجديد ، والواضح أنه لن يفعلوا ، بسبب تباطئهم الشديد الذى يضر بالمصلحة العامة ضررا بالغا ويؤدى إلى مزيد من الفوضى والفساد ، كانعدام الأمن ، وتزايد عمليات البلطجة ، وتعمد الإخلال بالأمن العام، وتكرار المظاهرات الفئوية، فضلًا عن محاولات إشعال الفتنة الطائفية وتعميم التعصب الطائفي بصورة مخيفة في عدد من المحافظات والمدن المصرية.

لذا كان لابد من وضع نهاية لهذا الوضع حتى لو أدى الأمر أن تكون البداية من جديد ، وقد كان ، فقد قرر الشعب المصرى بكل أطيافه أن ينزل من جديد إلى نفس المكان الذى أطاح بالنظام السابق (ميدان التحرير) (الجمعة 8 يوليو2011) ليطيح بفلوله من جديد ، مطالبا القائمين على اتخاذ القرار بضرورة الإسراع فى التغيير أو ترك أماكنهم لمن هم قادرون على التغيير .

وقد اتخذت جمعة الثورة الثانية عدة مسميات حسب الجهات السياسية الداعية إليها، أطلقت عليها إئتلافات شباب الثورة "الدستور أولاً" في البداية، ثم "الفقراء أولاً" ثم "مصر أولاً"، وأخيراً "الثورة أولاً"، وأطلقت التيارات السلفية عليها اسم "جمعة الإصرار"، فيما أطلق عليها حزب العدل وحركات 6 أبريل وكفاية "جمعة القصاص"، رغم أن الجمعة الماضية في الأول من يوليو حملت الاسم نفسه، وقيل "جمعة التطهير"، واسماها إتحاد شباب الثورة "جمعة تحديد المصير"، لكن الاسمين الأكثر تداولاً هما "الثورة أولاً"، و"الإصرار". ولكننا فضلنا أن نسميها (الثورة الثانية) لأنها تحولت إلى اعتصاما مفتوح يشبه الثورة الأساسية إضافة إلى أنها بنيت على أساس أن الثورة الأولى لم تحقق نتائجها .

لكن على أى حال فمما يجب التأكيد عليه أن الثورة القائمة فى ميدان التحرير لا تمثل فئة بعينها بل تمثل كافة أطياف المجتمع وكافة مراحله السنية حتى لا يدعى أحد أنه صاحب الثورة وصانعها دون أحد وهذا ما أكد عليه إئتلاف شباب الثورة حيث دعا إلى الحفاظ على ما أسماه "ميثاق التحرير" وبنوده وأهمها: الوحدة والترابط وتغليب للمصلحة الوطنية على المصالح الحزبية والشخصية، وعدم رفع أي لافتات حزبية أو ائتلافية أو أي جماعات أو مؤسسات . وهذا يؤكد على أن ميدان التحرير هو نبض الشعب المصرى وليس نبض الإخوان المسلمين أو السلفية كما يدعون .

ومما يجب التأكيد عليه أيضا أن المعتصمون لا يقفون فى ميدان التحرير فحسب بل فى كل المحافظات ، وعليه نقول : هذه الثورة مصرية خالصة وليست ملكا لأحد دون غيره وليست حكرا على ميدان التحرير دون غيره .

أولا : مطالب (الثورة الثانية) :

وفى سبيل ذلك عرض المعتصمون الذين يمثلون أطياف الشعب المصرى عدة مطالب منها :
1.حظر محاكمة المدنيين أمام محاكم عسكرية نهائيا والافراج الفوري عن جميع المدنيين الذين حوكموا عسكريا واعادة محاكمتهم أمام القضاء المدني
2.إنشاء محكمة خاصة لمحاكمة المتورطين في مقتل المتظاهرين خلال الثورة 25 يناير ، وإيقاف كل الضباط المتورطين عن العمل .
3.الغاء "قوانين تجريم الاعتصامات والاضرابات السلمية وقانون الاحزاب الجديد وقانون مجلس الشعب لتعارضها مع أهداف الثورة .
4.إقالة وزير الداخلية الحالى و استبداله بوزير داخلية مدنى , و يتبع ذلك إعلان خطة وجدول زمنى لإعادة هيكلة كاملة لوزارة الداخلية , و وضعها تحت رقابة قضائية .
5.تطهير جهاز الشرطة من القيادات الفاسدة، وإعادة هيكلة الجهاز بشكل يتوافق مع مطلب الثورة الواضح .
6.إقالة النائب العام الحالى و تعيين شخصية تحظى بالاحترام مكانه .
7.محاكمة حسنى مبارك و أفراد زمرته عن الجرائم السياسية التى إرتكبت فى حق الشعب المصرى .
8.إلغاء الميزانية الحالية و وضع مسودة مشروع الميزانية الجديد والذى يحقق المطالب الأساسية لفقراء البلاد , ووضع مسودة المشروع للنقاش العام قبل إقراره
9.التحديد الواضح والصريح لصلاحيات المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وضمان أن صلاحياته لا تتعدى على سلطات وصلاحيات مجلس الوزراء. ينبغي أن يكون لرئيس الوزراء صلاحيات كاملة لتعيين مساعدين وأعضاء حكومته، بمجرد تطهير مجلس الوزراء من بقايا النظام القديم.
10.إلغاء وزارة العدل ونقل صلاحياتها للمجلس الأعلى للقضاء
11.إقالة النائب العام ونائب رئيس الوزراء ووزير الإنتاج الحربي ووزير الداخلية ووزير التنمية المحلية
12.تطهير الإعلام من قيادته الفاسدة
13.الإسراع فى تجميد وإسترداد أموال الشعب المنهوبة.

ثانيا : تحليل مطالب الثورة الثانية :

بالنظر إلى هذه المطالب نجدها مطالب مشروعة يحق لكل مصرى المطالبة بها خاصة أن المواطن ما زال يعانى من الفساد وزاد عليه صعوبة المعيشة وانعدام الأمن وتأخر التغيير إلى غير ذلك ، إلا أن هذه المطالب بالرغم من أهميتها إلا أنها تدور فى محور ضيق لا يتناسب مع هذا القدر من الاعتصام كما أنه لا يتناسب مع حجم الكارثة التى تتعرض لها مصر داخليا وخارجيا ، فإن إجراء المحاكمات وتغيير بعض الشخصيات سيمثل حلولا وقتيه فبعد انتخابات مجلس الشعب وانتخابات الرئاسة ستتغير هذه الشخصيات مرة أخرى لتكون على (مزاج) الرئيس الجديد!! وسيتحول مجلس الشعب الجديد - إذا بنى بغير أساس – إلى خادم للرئيس (الجديد) فيما بعد ، وعليه سيعود السيناريو القديم إلى الواقع .

لابد أن يعلم الشعب المصرى أن مطالبه الحالية تحتاج إلى إضافات أخرى لتستطيع التأثير فى تاريخ مصر القادم الذى يقترب من النقطة الفاصلة وهى انتخابات مجلس الشعب وانتخابات الرئاسة تلك الانتخابات التى ستأتينا ونحن لا نعرف أين نحن ، ولا نعرف ما لنا من حقوق وما علينا من واجبات .

إن الأمر إذا يحتاج إلى نظرة مستقبلية أكثر شمولا وواقعية تتناسب وحجم الموقف الذى تتعرض له مصر داخليا وخارجيا فأى خطوات فى هذه المرحلة لابد أن تكون على أساس متين ، ولو لم يوجد الأساس المتين فما سيتم بناؤه مآله إلى السقوط مهما كانت قوته ، وعليه فلابد من البحث عن أصل المشكلة والعمل جديا على وضع الحلول المناسبة لها .

ثالثا : الطريقة العزمية وقضية مصر الأساسية فى الفترة الراهنة:

كما أن الكثير من الحركات السياسية والتيارات الفكرية قدموا أطروحاتهم لهذه الثورة الجديدة فإننا نقدم أطروحتنا لتكون هذه الثورة أكثر فاعلية وتأثيرا فى مستقبل مصر ولينتج الجهد المبذول فى ميدان التحرير وغيره من الميادين فى أنحاء مصر ثمرته فى مستقبل مصر الذى يقف الآن على حافة الهاوية .

إن مطالب الثورة الحالية - التى نتبناها ونؤيدها – تحتاج إلى إضافة مطلب آخر فى غاية الأهمية وهو المشكلة الرئيسية التى تعانى منها مصر فى الوقت الراهن والتى لابد من العمل جديا لحلها قبل فوات الأوان .

هذه المشكلة هى (الدستور) الذى يبنى عليه كل شيء بعد ذلك من أول الحقوق والواجبات على الفرد إلى حقوق وواجبات عضو مجلس الشعب إلى حقوق وواجبات رئيس الجمهورية .

ومن المعلوم أن مصر الآن تعتبر بغير دستور يحدد الحقوق والواجبات!! فباعتراف الجميع - حتى من قالوا (نعم للتعديلات الدستورية) - أن الدستور يحتاج إلى تغيير!! وحجة من قالوا (نعم للتعديلات الدستورية) أن هذا التغيير سيكون بعد انتخابات رئاسة الجمهورية!! والعجيب أن من نادوا بهذا افترضوا أن الرئيس القادم سوف يكون حتما ملاكا ولم يفترضوا ولو بنسبة 1% أنه سيكون ديكتاتوريا فاسدا ولو فعلوا ما احتجوا بهذه الحجة!!

ترى ماذا لو خرج علينا الرئيس الجديد ليقوم بتفصيل دستور جديد (على مزاجه) لنصحوا من النوم يوما فنجد على رؤوسنا ديكتاتورى جديد؟! وما أكثر المنافقين والنفعيين الذين سيساعدوه على الوصول إلى بغيته!! أليس من حق كل مواطن أن يضع هذا الفرض بنسبة 50% على أقل تقدير؟!

إن عدم وجود دستور صالح يعنى ضياع الحقوق وتجاهل الواجبات ، ونحن نتسائل :

كيف سيتم انتخاب أعضاء مجلس الشعب ونحن لانعرف واجباتهم أو حقوقهم؟!

كيف سيتم اختيار رئيس الجمهورية ليقسم أمام مجلس الشعب بأنه سيحمى الدستور والقانون؟! وكلاهما باعتراف الجميع فاسدين يحتاجان إلى تعديل جذرى؟!

ترى كيف سيتم وضع حجر الأساس لبداية تاريخ جديد لمصر على أساس قانونى أو دستورى فاسد؟!

إن الكثير من المظالم والمفاسد التى عانى منها الشعب المصرى منشؤها دستور فاسد يجعل من رئيس الجمهورية إلها!! ومن الشعب عبيدا له!!

إن الكثير من القوانين الظالمة مثل القوانين التى تحمى الفاسدين وتتستر على المجرمين ، وقوانين المرور المجحفة وقوانين الضرائب الظالمة ، كل هذه القوانين تحتاج إلى إعدام بعد محاكمة سياسية وفكرية مخلصة!!

ما لابد أن يعرفه شعب مصر الثائر أن محاكمة الفاسدين هو أمل كل مصرى ليرى عاقبة الفاسدين أمام عينيه ، وتطهير جميع المؤسسات من فلول الحزب الوطنى هو حلم يداعب جفون الجميع ولكن ماذا بعد؟! إننا فى انتظار ديكتاتور جديد يضع دستورا جديدا (على مقاسه) وندخل بعدها فى صراع جديد لثلاثين عاما أخرى!!

إن إضافة المطالبة بدستور جديد إضافة مهمة وخطيرة فى حاضر مصر ومستقبلها ولابد من الفصل بين الدستور ورئيس الجمهورية ، فصلا تاما فلن نترك لرئيس الجمهورية القادم فرصة تغيير الدستور بيده وإلا صنعنا بأيدينا ديكتاتورا جديدا ، بل لا بد أن يأتى الرئيس القادم بعد أن يكون الدستور قد بنى بأيدينا نحن ليسير هو عليه وهذه هى النقطة الفاصلة التى لابد أن ننتبه إليها .

لابد أن يعرف الجميع أن وضع دستور جديد يعنى وضع بداية جديدة على أساس متين لمستقبل مصر .

فى النهاية .... فإننا نطالب كأى مواطن مصرى بإعدام القتلة والفاسدين ، وتطهير جميع المؤسسات من فلول الحزب المتخفيين ، كما نطالب بإعدام الدستور القديم وما فسد من القوانين ، وبعد إعدام الفاسدين وقوانينهم نبدأ فى وضع دستور جديد على أساس المصلحة العامة ، ثم الإعداد لانتخابات الرئاسة ، ثم بعد ذلك انتخابات مجلس الشعب التى تأتى على أساس نظيف ليضم المجلس جميع أطياف الشعب ليبدأوا تاريخا جديدا حافلا بالتقدم والازدهار .



الإثنين 11 يوليو 2011

نائب عام الطريقة العزمية

السيد أحمد علاء الدين ماضى أبو العزائم- See more at: http://islamwattan.com/index.php/asia/sports/item/121-بيان-الطريقة-العزمية-رقم-7.html#sthash.OdmBSfK1.dpuf

انتهى

سيدى وقره عينى السيد محمود صبيح
والله يامولانا لقد لمست جرحا غائرا فى صدرى

اه ومليون اه يا مولانا ولقد سبق وان علقت داخل احدى المرات بان السيد ابو العزايم سبق وان قال ان (ايران وليبيا ايام القذافى ونجاد)هما راس حربه الاسلام وحكامهم احسن الحكام
وقلت ان السيد متصور لنفسه دور ووضع فى حكم مصر استنادا ان هناك ثلاث مهديين سيتعاقبون على حكم مصر اخرهم سيسلم للامام المهدى
بل وقد ايد بعضا من المنتمين الى التيار الصوفى وبعض قادته مرسى فى الانتخابات
بل ان احدهم اقر بان الدكتور الدسوقى مذكور فى جفر الامام ابو العزايم وفنع الدكتور بذلك وانه سيكون من الذين سيدعمون صاحب مصر طبعا اللى هوه احد ابناء الامام ابو العزائم الكبير
بل ان احد الساده المشهورين صاحب الكثير من المريدين قد طلب من مريديه ليله انتخاب المرحله الاولى انتخاب ...............حمدين صباحى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وبعد اعلان فوز او بالادف تنصيب مرسى وزع مريديه ورفه عليها صورته مؤيدا لمرسى فى كل قراراته مما دفع احد الاحباب وهو معنا فى هذا المنتدى الشريف بالهياج وكلمنى كثيرا ولم اجد ما اقوله الا كلمه فتنه اعاذنا الله عزوجل منها ولم ارد احتراما وتقديرا واجلالا لنسب هذا الشيخ ...........زمع ان شيخى الكاشورى كان متحفظ منه ولكن تعلمنا من شيخنا ان جزمه اهل البيت فوق رووسنا......
وكفايه بقى تعذيب وشقى ودموع فى فراق ودموع فى لقا تعتب عليا ليه انا بايديا ايه..................صحيح فات المعاد
ومددددددددددددددددددددد يا كاشورى ومدددددددددددددددددد يا صبيح وسامحونا يا اسيادنا على تجريد اسمائكم فهى جت كده

مولانا/ الشريف كتب:

نقول :

إذا لماذا دخلت في فتنتها ؟؟؟؟؟؟؟

بارك اله فيكم يا سيدنا

وضعتم النقط على الحروف

اللهم قنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن

اللهم اّمين

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه

و ما خفى اعظم