خلف الظلال كتب:
حمَّل فيه ظهور الإسلام المسؤولية عن الفشل المزعوم للشرق الأوسط في دخول عالم الحداثة.
عبارة "استثمر في التمدن وليس في الصراع" ، إذا استثمرت في التمدن فأنت بذلك تساعد أمة وتتحدى أمة ، أقصد، مثل الكويت أو الإمارات العربية المتحدة أو المملكة العربية السعودية أو مصر، أو أي واحدة منهم. أنت بذلك تتحداهم ليلقوا نظرة متفحصة على منظومتهم بأسرها، على نظامهم البيئي، لأنهم إذا أرادوا الاحتفاظ بدينهم، وأقول "دينهم" بين معكوفتين، وأرادوا الاحتفاظ بأمنهم، وأرادوا التظاهر كما لو كانت لديهم حقوق للمرأة، والتظاهر بأن كل شيء على ما يرام ، بإمكاني أن أقول لك أن الأمور ليست على ما يرام".
[b]أليس هَذا هو مايردده العلمانيون وانصار الفوضى وجمعيات حقوق الانسان وحقوق المرأه ؟؟؟؟؟؟خلف الظلال كتب:
وبكل أمانة إنهم يتعاملون مع نص قديم ولا فائدة ترتجى منه، والمجتمع الذي يعيش على ذلك النص ليس بإمكانه استيعاب الحداثة، أي لن يصبح عصريا .[/light]
ويدعو فلين بشكل منتظم إلى "حركة إصلاح" في الإسلام، ويكيل المديح للرئيس عبد الفتاح السيسي لبطشه بجماعة الإخوان المسلمين. إلا أن ما قاله في شريط الفيديو ذهب إلى أبعد من ذلك بكثير، حيث يصرح بأن الشخصية المركزية في الإسلام وتعاليمه الأساسية هي ما يعيق التقدم في الشرق الأوسط.
"إن العالم في أمس الحاجة إلى حركة إصلاح ديني في الإسلام، ولا ينبغي أن نستغرب إذا ما وقع اللجوء إلى العنف. وآن لنا أن نتوقف عن الشعور بأي ذنب لأننا ندعوهم بالاسم وننعتهم بالقتلة المجرمين الذين يتصرفون بالنيابة عن حضارة فاشلة".
عقيدة المسلمين الذين يبلغ تعدادهم 1.6 مليار نسمة ويشكلون 23% من تعداد السكان في العالم، حيث يعتبر أن دين هؤلاء جميعا لا ينسجم مع الحداثة".
[b]
نفس كلام من يردد كلام التطوير والتجديد ونقض القديم واعمال العقل ونراهم على الفضائيات يضللون الناس
ويشككون فى الثوابت ةكلام الرجل الامريكى منسجم مع ما يقولونه والهدف هو سحب الامانات واحداث تطوير لكل الاديان تتناسب
مع العالم الجديد الان تمهيدا لدين الدجال العالمى الموحد
خلف الظلال كتب:
"الشريعة هي النظام القانوني الأساسي المستوحى من التعاليم الدينية للإسلام، وبشكل رئيسي من القرآن والأحاديث (التي يفترض أنها الأقوال المنسوبة إلى النبي محمد في فترة حياته). تعرف الشريعة بشكل محدد بأنها القانون الإلهي المعصوم. هم يريدون أن يفرضوا على العالم نسختهم من قانون الشريعة الذي يحظر الحريات، حرية التعبير والاختيار، والحريات المدنية، وكل الحريات الأساسية ، أعتقد اعتقاداً جازماً بأن الإسلام الراديكالي ما هو إلا معتقد قبلي ويجب أن يسحق. ينهمك النقاد في تفاصيل السنة والأحاديث والأمة وتأملات أعداد لا تحصى من رجال الدين المسلمين والأئمة. يصر هؤلاء ممن يسمون بالعلماء المسلمين على إبقاء الرسالة بالغة التعقيد من أجل إثارة الفوضى وزيادة البلبلة حتى يتمكنوا من السيطرة. بالمقارنة، كان بول بوت وستالين وموسوليني في غاية الشفافية، أما الشريعة فهي قانون عنيف دفين في بطن معتقد همجي".
[/size]
كلام خطير ويتناسب مع كلام القرانيين وممن يضربون فى السنه المشرفه وكلامه عن التشدد والراديكاليه هو تمهيد لامانيهم فى ان يكون الاسلام
طيعا بما يناسبهم وهو مراد العالم الموحد اصحاب الديانه الدجاليه الموحده
وحسبنا الله ونعم الوكيل