موقع د. محمود صبيح

هناك من أيد وهناك من هاجم وايضا هناك من المح الى تداعيات خطيره وخاصه عندما نطالع الاخبار التاليه :-

المدارس الجزائرية تفتقر لمادة الأخلاق

اعتبر أساتذة أن تهميش مادة التربية الإسلامية ساهم في غياب الأخلاق في المدارس، ووجهوا رسالة إلى وزيرة التربية أكدوا فيها ”أن الذين يُطالبون بمادة الأخلاق! وترسيمها والسؤال.. ماذا نفعل بمادة العلوم الإسلامية - التربية الإسلامية ؟ أليست هي مادة الأخلاق؟ فلماذا لا ننهض بالمادة ونعطيها قدرها الذي تستحقه بزيادة معاملها واعتبارها، كما ذكر المنشور الذي تكلم عن مادة الأخلاق؟ - حيث يجب اعتبارها مادة لا ينجح الطالب إلا إذا تحصل على معدل جيد فيها”. وطالب هؤلاء بترقية المادة وزيادة معاملها، مؤكدين أنه لا مخرج لنا من أزمة القيم التي نعيشها إلا بالعودة إلى ديننا.

http://www.al-fadjr.com/ar/rtila/332514.html

=====

"التربية الإسلامية" تحتضر··!

تحولت إلى "تربية مدنية" في المدرسة الجزائرية

يسجل المهتمون بالشأن التربوي تراجعا رهيبا لدور مادة التربية الإسلامية في تنشئة تلاميذ الجزائر، وهو تراجع يرده البعض إلى التغييرات الجذرية التي شهدها البرنامج الدراسي بوجه عام، ومادة التربية الإسلامية بوجه خاص، حيث يؤكد عارفون أن التعديلات التي طرأت على هذه المادة جعلتها تفقد الكثير من بريقها وتتحول إلى ما يشبه مادة التربية المدنية، وفي أفضل الأحوال مادة لتعليم التلاميذ نواقض الوضوء وعدد ركعات الصلاة، يبعد أن كانت مادة متكاملة تهدف لتنشئة جيل سوي، ولإصلاح المجتمع ومحاربة الفساد بمختلف أوجهه·
وتحولت مادة التربية الإسلامية في المدارس الجزائرية من تربية دينية إلى تربية مدنية تهتم بالأسرة والمجتمع من الناحية السطحية والشكلية وليس لها أي علاقة بالقيم الإسلامية والتربية الأخلاقية للطفل الذي كان بالأمس القريب يتلقى أصول الدين منذ نعومة أظافره بالمدارس القرآنية قبل المدرسة الابتدائية، قبل أن تتغير الأمور اليوم، حيث أصبحت كثير من العائلات تفضل الروضات على المدارس القرآنية، ونتيجة لذلك صارت مادة التربية الإسلامية تحتضر في المدارس الجزائرية دون مبالاة رسمية، ولا حتى (نخبوية)·

http://akhbarelyoum.dz/ar/200243/200257 ... -09-212036

=========

عريبي يحذر بن غبريط وزيره التربيه من مغبة حذف العلوم الإسلامية من « الباك »

اعتبر النائب حسن عريبي، عضو لجنة الدفاع الوطني عن حزب جبهة العدالة والتنمية، ان تصرفات وزارة التربية الوطنية مؤخرا، اصبحت تثير الريبة والشك لدى العام والخاص، وآخرها الخبر الذي تم تداوله مؤخرا ومفاده حذف مادة العلوم الإسلاميةمن امتحان شهادة البكالوريا، وتقليص الحجم الساعي لهذه المـــادة في الثانويات.

وحذر النائب وزيرة التربية الوطينة من مغبة تطبيق القرار، الذي خلف توترا وتجاذبا مجتمعيا خطيرا، وقال « قد يرقى إلى ثورة شعبية ضد قراراتكم، وقد تنجر الأوضاع إلى ما لا يحمد عقباه،فهل أنتم مستعدون لتحمل تلك النتيجة أمام التاريخ وأمام الدولة الجزائرية وأمام الشعب الجزائري؟ »، وطالب بن غبريط، برفع الشك والريبة عن ما يتم تداوله، وتساءل ما قولكم في ما يشاع عن عزمكم حذف مادة العلوم الإسلامية من امتحان البكالوريا وتقليص حجمها الساعي في الثانويات؟، و ما هي دوافعكم للتركيز على هذه الملف في هذا الوقت بالذات، هل هو ضغط وإملاء استعماري أجنبين أم استفزاز علني للشعب الجزائري؟.

وأضاف بالقول « إذا صدقت هذه الإشاعات فما محل أساتذة العلوم الإسلامية من الإعراب؟ هل مصيرهم الإحالة على التقاعد أم النفي خارج البلاد؟ أم ماذا؟، إذا صدقت الإشاعات التي تروج عن التصرفات الغريبة والمشبوهة من طرف وزارتكم فهل أنتم مستعدون لمجابهة ومواجهة الشعب الجزائري برمته، والذي سيثور بالتأكيد انتصارا لدينه وهويته ولغته وتاريخه ؟،وهل لديكم ضمانات من جهات محلية خفية أوجهات أجنبية معروفة لتنفيذ هذا المخطط الرهيب الذي شرعتم فيه بداية من محاولة تدريس العامية في الطور الابتدائي وصولا إلى محاولة حذف مادة العلوم الإسلامية؟ ».

http://www.elwatanmedia.com/ar/?p=35599

=========
رقصة "الواي واي" والمعلمة صباح!!!!!

تعالت موجة الغضب تجاه الوزيره مباشرة عقب الندوة الوطنية حول تقييم الإصلاح التربوي شهر يوليو/تموز 2015، حيث رأى التيار الإسلامي والمحافظ "محاولة لزعزعة هوية المدرسة الجزائرية"، واتهمها بسعيها لتقليص عدد ساعات التدريس الخاصة باللغة العربية وتعويض مادة التربية الإسلامية بالتربية الأخلاقية مع سحبها من الامتحانات المصيرية كالبكالوريا (الثانوية العامة).

وكانت جمعية العلماء المسلمين أول منتقدي الوزيرة نورية بن غبريت، إذ قالت في أحد بياناتها في شهر مارس/آذار 2016 "ترفض الجمعية محاولة طمس شخصية أبنائنا وأجيالنا الصاعدة وتغريبهم، بتجاوز القيم الأصيلة، وخلخلة بنيانهم العقدي والقيمي، لصالح لغة وثقافة وقيم أجنبية دخيلة".

ودعت "إلى إحلال اللغة العربية، والتربية الإسلامية، وتاريخ الجزائر، المحلّ اللائق بها، في المناهج والمقررات، مما يعزز انتماء أبنائنا ويجعلهم متمسكين بشخصيتهم الوطنية الأصيلة".

قررت الوزيرة نورية بن غبريت فتح تحقيق في حق المعلمة التي نشرت فيديو تقول فيه للتلاميذ أن اللغة العربية لغة أهل الجنة.
وذكّر نشطاء الشبكات الاجتماعية الوزيرة بتصريحها حول انتشار فيديو أواخر 2014 يظهر تلاميذ ابتدائية يرقصون على أنغام أغنية رديئة معروفة باسم "الواي واي"، الذي اعتبرته آنذاك إبداعاً يساعد في محاربة العنف المدرسي، مقارنين بين الأمرين.



http://webcache.googleusercontent.com/s ... =firefox-b