موقع د. محمود صبيح

بنيامين فولفورد الكاتب و الصحفى يوجه رسالة للعالم النخبة تريد ابادة 4 مليار عن طريق الحرب العالمية الثالثه







http://www.youtube.com/watch?v=

_________________



أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره

حكومة العالم الخفية

بنيامين فولفورد صحافي أمريكي بارز كان حتى عام 2005 يترأس قسم الشؤون الآسيوية في مجلة فوربيس التي تعتبر من أشهر المجلات العالمية، ولكنه استقال من عمله بسبب ما وصفه “بتدخل الإعلان بسياسة المجلة وهيمنة أصحاب رؤوس المال على توجهاتها”. وقبل مدة أجرى مقابلة مع وزير المالية اليابانية السابق هايزو تاكيناكا انتقد فيها سياسته المالية واتهمه ببيع النظام المالي الياباني لكبار رجال المال في العالم من أمثال روكفلر وروتشيلد، وبعد أيام من نشر المقابلة اتصل به ما وصفه بنيامين بأنه “قاتل محترف” من حركة التنويريين السرية التي تخطط للهيمنة على العالم، وحاول رشوته بوضعه أمام خيارين، إما السكوت وقبول منصب كبير يضمن له العيش برخاء واحترام عالمي طوال حياته، أو الموت إذا أصر على الكلام. وفي اليوم التالي اتصلت به جمعية سرية مناهضة للتنويريين، وعرضت توفير الحماية له، مقابل التعاون معها. وقد كشف بنيامين العروض التي تلقاها من هاتين المنظمتين في مقابلة تلفزيونية أجرتها معه إحدى شبكات التلفزيون الأمريكية.

وقبيل منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، علم بنيامين أن ديفيد روكفلر، رئيس مجلس إدارة بنك تشيز مانهاتن السابق، وأحد الشخصيات البارزة في منظمة التنويريين السرية، وصل إلى العاصمة اليابانية طوكيو بدعوة من الإمبراطور الياباني، فطلب بنيامين موعدا لإجراء مقابلة معه، فمانع روكفلر في البداية، ولكنه عاد ووافق بسبب ما يتمتع به الصحافي فولفورد من مكانة، وخصوصا في الأوساط الاقتصادية العالمية. وفي 14 نوفمبر استقبله، وعندما انتقلت المقابلة إلى محور “الحكومة العالمية” قال فولفورد لروكفلر: “ينسب إليك البعض إنك تؤيد قيام الحكومة العالمية، فما ردك على ذلك”؟، ونفى روكفلر، وأكثر من الاستشهاد بكتب التاريخ وقال: “لا أستطيع تصور قيام حكومة منتخبة من قبل الشعب لحكم العالم، فضلا عن أن هذه الفكرة غير مرغوبة”.


وعاد فولفورد يذكر روكفلر بأنه قال في الصفحة 405 من قصة حياته التي نشرها بعنوان “مذكرات” ما يلي: “يعتقد البعض أننا (والمقصود عائلة روكفلر) جزء من مشروع سري يتبنى مخططا لا ينسجم مع مصالح الولايات المتحدة، ويقول إنني وعائلتي ندعو للمواطنية العالمية، وإننا نتآمر مع آخرين لإنشاء نظام سياسي واقتصادي واحد للعالم بأسره، وإذا كانت هذه هي التهمة، فإنني أعترف بأني مذنب، بل إنني فخور بذلك”. فاضطرب روكفلر وقال إن الصحافيين الذين استعان بهم لتسجيل مذكراته أساؤوا فهم ما قاله لهم. وبالطبع فإن أحدا لا يصدق هذا الزعم.


واستمر فولفورد في طرح أسئلته التي تحمل إيحاءات كثيرة، ومن ذلك أنه سأل: “أيهما أكثر فائدة للبشرية في رأيك، الحرب ضد الأرهاب أم مواجهة أزمة التغيرات المناخية في العالم؟” فأعرب روكفلر عن صعوبة الاختيار، وقال: “الأمران مهمان” وعاد فولفورد يسأل: “يعتقد البعض أنك رئيس الحكومة السرية التي تحكم العالم، فما ردك على ذلك؟” فقال: “الذين يرددون هذا القول هم مجموعة من المأفونين”.

ولكن.. هل هم مجموعة من المأفونين بالفعل؟


أثناء وجوده في العاصمة اليابانية، ألقى روكفلر محاضرة وجه فيها رسالة لأثرياء العالم قال فيها: “إنكم مجرد ارستقراطيين تقليديين، والفلاحون المسلحون يقفون الآن على أبواب منازلكم”، والأهم هي تلك الرسالة التي وجهها للشعب الأمريكي في نهاية محاضرته، فقد قال للأمريكيين: “ستتحررون قريبا، وشكرا”.

ولكن، ما الشيء الذي يعد روكفلر الأمريكيين بالتحرر منه، وهل يستطيع أحد الادعاء بأن الشعب الأمريكي لا يتمتع بالحرية؟ وهل هنالك ما يشير إلى الثورة الفلاحية العالمية ضد الأثرياء التي يتحدث عنها روكفلر؟


لا يستطيع أحد الإجابة عن هذه الأسئلة إلا بعد خروج حكومة العالم السرية إلى النور وصدور بيانها الأول.

http://www.iraqipa.net/1_2008/21_25/Art ... 1jan08.htm

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه

شد انتباهى عبارة قالها و هى "nuclear tsonami"
أى تسونامى ناتج من انفجار نووى فى البحر

الرجل كانه به مسحة من الجنون مع ان كلامه مجمله صحيح

الطف بينا يا رب

_________________
ومن دخل حصن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا يضام