وقد طغى علم اليوفو الجديد في عام 1980 مع إعادة اكتشاف الروزويل وغيرها من حالات تحطم الأجسام الطائرة المجهولة جنباً إلى جنب مع تقبل تجارب الاختطاف من قبل الكائنات الفضائية.
أخيراً ..
ومهما كانت حقيقة هذه الكائنات ...
فإن ماك يخلص إلى إحتمال أن تكون جزءاً من عقل يشبه خلية (النحل) ....
والذي تكون تصاميمه النهائية على البشرية هي إما لمساعدة تطورنا ليصل إلى مستوى أعلى أو لهندسة الانقراض الخاص بنا.
وسواء كنا نصدقه أو لا ....
فإن كتاب ماك القصير يجمع مشاهد مثيرة من الأفكار والتكهنات ....
وكذلك يوجه ضربة قاضية إلى فرضية الكائنات الفضائية ETH ....
إن لم نقل أنه ينسفها من الأساس.