كل يوم ويطالعنا خبر بخصوص اعتراف دولة ما بانه ارادة شعبية والجيش استجاب لمطالب الشعب
ومرة خبر يقول المكان الفلانى وقف التعامل على اساس ان الدولة بها انقلاب
ما بين جهات تقطع العلاقات ومابين دول تؤكد الارادة الشعبية
مرة يقول نطالب بقطع المعونة ومرة يقول لامساس
وفى الغالب ان كل يلعب على مصلحته العامة
دول بعينها تريد ان تظل الازمة اطول وقت ممكن وتلعب بالاوراق المتاحة تحسبها تلاقى نفسها تخسر تسارع بالنفى او رمى كارت اخر
فى النهاية
هذه هى ارادة الشعب الجيش استجاب لمطالب الشعب الذى ضج من فترة حكم الاخوان الجيش اعلى مصلحة الوطن على مصلحة الجماعة
يقولو ما يقولون
هذه هى مصلحة مصر راجيا الله ان يتم علينا نعمته وكرمه حفظ الله الشعب حفظ الله الازهر حفظ الله الشعب حفظ الله مصر
_________________ ومَـن تَكُـن برسـولِ اللهِ نُصرَتُـهُ *** اِن تَلْقَـهُ الأُسْـدُ فــي آجامِـهَـا تَـجِـمِ
|