وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أما عن السؤال الأول فنؤمن بكل ما أنزله الله من كتب وصحف ومزامير وتوراة وإنجيل على أنبيائه وتلوه على أممهم
أما عن الموجود بين يدي الأمم عدا القرآن فأصابه ما أصابه كما قاله تعالى في كتابه العزيز, كما هو معلوم
ولا نكذب ولا نصدق ما أتى به أهل الكتاب في كلامهم
أما ما في كتبهم فما وافق القرآن فحق
وكل ما خالف فباطل مما تم تحريفه
إذا الاعتقاد لا يكون إلا بما يوافق ما عندنا
{مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْ} [الأنعام: 38]
وباقي الاجابات تباعا بإذن الله
_________________ عَنْ عَلِيٍّ قَالَ كُنَّا إِذَا احْمَرَّ الْبَأْسُ وَلَقِيَ الْقَوْمُ الْقَوْمَ اتَّقَيْنَا بِرَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَمَا يَكُونُ مِنَّا أَحَدٌ أَدْنَى إِلَى الْعَدُوِّ مِنْهُ
|