موقع د. محمود صبيح

رقاقة إلكترونية مزروعة لتوصيل الدواء لا سلكيا عن بعد ؟؟؟؟
(( ظهور عصر الدواء اللاسلكى ))
البشريه تدخل عصر{ الدواء اللاسلكى }العلاج عن بعد بالشرائح

يعنى يتم زرع رقيقه الكترونيه فى الجلد ويتم حقنها بجرعات مقننه من الدواء سواء تكون بعلمك او بغير علمك بعد التخدير فى غرف العمليات ومن ثم يتم التعامل مع الشرائح الالكترونيه المزروعه فى جلد المريض عن بعد باطلاق نطاق ترددى به اشارات وموجات تجعل انسياب الجرعه الدوائيه يبدا بعد الاستجابه للاشارات المرسله
==========
يعنى لايوجد تعب بالمره الدواء العلاج عن بعد والاشارات بايد ناس لانعرفهم
ممكن يعطوا جرعه هعلاجيه او مميته اوممرضه - حسب الاحوال -
===========
ياترى كم من المشاهير الرؤساء والزعماء تم تركيب تلك الشرائح الدقيقه التى لاتراها العين - فى مستشفيات امريكا ولندن
والمانيا واسرائيل ؟؟؟؟؟؟؟؟
===============
هل هذا يمكن ان يعطينا تفسير عن سر البلاده وعدم الاستجابه لبعض زعماء العالم العربى والشرقى والافريقى
بل هل هناك طابورا خامسا - مخفى- من الاطباء والجراحين جربوها مع المرضى فى غرف العمليات
ونحن مخدرون لاندرى من امرنا شيئا
لااتكلم عن مصر ولكن اتكلم عن دول اخرى تملك رفاهيه العلاج فى خارج اوطانهم وفى اوروبا بالتحديد تباهيا
واستعلاءا على بنى وطنهم
=============
الموضوع مثير وله تداعياته فالله وحده هو الحافظ لعباده وهو القاهر فوق عباده ايضا - سبحانه وتعالى
ان استخدم فى اوجه الخير فهو كذلك - ولكن العلم يغرى من لا خلق له -وعلينا الحذر
================
في خطوة علمية مذهلة وواعدة، تمكن مؤخرا باحثون وعلماء من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الأميركي الشهير (MIT) وشركة الرقائق الإلكترونية الميكروية «الدقيقة» (ميكروتشيبس) الأميركية بماساتشوستس (MicroCHIPS)، من إجراء تجارب ناجحة على البشر لزراعة أول رقاقة ميكروية متناهية الصغر مبرمجة، تحت الجلد لتوصيل الدواء، يتم التحكم فيها لا سلكيا عن بعد، لعلاج مرض هشاشة العظام (Osteoporosis)، حيث تمكن الباحثون بنجاح من إدارة هذه الرقاقة لا سلكيا لإطلاق الجرعات اليومية من الدواء اللازم لعلاج هذا المرض، الذي عادة ما يعطى عن طريق الحقن، وقد نشرت نتائج هذه التجارب في 16 فبراير (شباط) الحالي في النسخة الإلكترونية لمجلة (Science Translational Medicine).

يقول روبرت لانجر، من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، والمشارك في هذه الدراسة، إن «مثل هذه التجارب تمثل أول اختبار ناجح للرقائق الميكروية، فرقائق الدواء المزروعة في الجسم أكثر من مجرد أداة جديدة للأطباء والمرضى، فهي علامة حقيقية على الدخول في حقبة جديدة من عصر الطب عن بُعد وتقديم الرعاية الصحية عبر مسافة، وفي ما يمكن تسميته بصيدلية على رقاقة».

ويقول ديفيد كوخ، الأستاذ بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، إنه «يمكنك أن تسيطر عن بعد في نظام توصيل الدواء، وكميته، كما يمكنك توصيل أدوية متعددة».

ففي هذه الدراسة التي قام بتمويلها وأشرف عليها شركة «ميكروتشيبس» وموقعها الإلكتروني (http://www.mchips.com)، استخدم العلماء رقائق إلكترونية مبرمجة، لنقل دواء علاج مرض هشاشة العظام، الذي يسمى «تيريباراتيد» (teriparatide)، واسمه التجاري «Forteo»، حيث تم زراعة هذه الرقائق تحت الجلد لدى 7 نساء من الفئة العمرية 65 إلى 70 عاما، يعانين من هشاشة العظام، ووجد الباحثون أن الرقاقة الإلكترونية تقوم بنقل جرعات الدواء بصورة مماثلة للحقن التي يتلقاها يوميا مرضى هشاشة العظام، كما أنه ليس هناك أي آثار جانبية ضارة لتوصيل الدواء عن طريق هذه الرقاقة المزروعة.

يقول روبرت فارا، الرئيس والمدير التنفيذي للعمليات في شركة الرقائق الميكروية (ميكروتشيبس) والمؤلف الرئيسي لهذه الدراسة، إن «هذه الرقائق الميكروية المبرمجة يمكن تعديلها بشكل كبير، ليس فقط لعلاج مرض هشاشة العظام، ولكن أيضا لعلاج أمراض أخرى كثيرة، بما فيها مرض السرطان والتصلب العصبي المتعدد الذي يصيب الجهاز العصبي المركزي الذي يتكون من المخ والنخاع الشوكي»، وأضاف أنه «سوف يستفيد من هذه التكنولوجيا الجديدة، المرضى الذين يعانون من الأمراض المزمنة، والاحتياجات المنتظمة لإدارة الألم أو الظروف التي تتطلب الحقن المتكررة أو اليومية».

يذكر أن مرض «هشاشة العظام» من أكثر أمراض العظام شيوعا وخطورة حول العالم، ويعني حرفيا «العظام المسامية» (Porous bones)، ويسمى بالمرض الصامت (Silent Disease)، وتكمن خطورته في حدوث فقدان للعظام من دون أعراض واضحة، كما يسبب ضعفا تدريجيا في العظام يؤدي إلى سهولة كسرها، فالأفراد المصابون به يتعرضون بمجرد سقوطهم المفاجئ لكسور في عظام الورك أو الساعد (فوق مفصل كف اليد)، أو لتلف أو كسر في عظام العمود الفقري لأسباب بسيطة مثل الانحناء أو السعال. ويحدث هذا المرض بسبب التناقص السريع في كتلة العظام (low bone mass)، وقد لا يدرك الكثير من الأفراد أنهم مصابون بهذا المرض إلا بعد «قياس كثافة العظم» (Bone Density Scan) بواسطة جهاز «DEXA, DXA».

يقول مايكل سيما، أستاذ الهندسة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، والمشارك في هذه الدراسة، إن «الامتثال (الالتزام) بأخذ العلاج مهم جدا في الكثير من الأنظمة الدوائية، فقد يكون من الصعب جدا أن يتقبل المرضى نظاما دوائيا معينا، فهذه التكنولوجيا تجنبنا تماما مسألة الامتثال لدى المرضى، وفي المستقبل سيكون لدينا أنظمة دوائية مبرمجة آليا بالكامل».

والالتزام بأخذ أدوية العلاج يقل لدى المرضى من كبار السن، وذلك نتيجة للألم الناتج عن الحقن المتكرر أو نسيان أخذ الجرعة الدوائية، أو نتيجة لصعوبة الحقن لدى بعض المرضى بسبب وجود أمراض أخرى لديهم كالتهاب المفاصل مثلا.

يذكر أن فريق الباحثين في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا قد بدأوا بالعمل على الرقائق الميكروية المزروعة في الجسم في منتصف عام 1990، ويقول لانجر إنه «في عام 1999 نشر الفريق البحثي بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا النتائج الأولية في مجلة (نيتشر - الطبيعة)، ثم تأسست شركة الرقائق الميكروية (ميكروتشيبس)، وقامت بترخيص تكنولوجيا الرقائق الميكروية من معهد (MIT)، وتهذيبها وصقلها، بما في ذلك إضافة ختم محكم ونظام لإطلاق الدواء يعمل بشكل صحيح في الأنسجة الحية».

يقول سيما إن التجارب البشرية السريرية على هذه الرقائق قد بدأت في الدنمارك في يناير (كانون الثاني) من العام الماضي 2011، حيث تم زراعة هذه الرقائق في عيادة الطبيب، خلال إجراء لمدة 30 دقيقة، باستخدام مخدر موضعي، وبقيت في المرضى لمدة أربعة أشهر، وقد ثبت أن هذه الرقائق المزروعة آمنة، وأشار المرضى إلى أنهم قد نسوا في كثير من الأحيان أن هناك عملية زرع قد حدثت لهم.

والرقائق الميكروية المستخدمة في هذه الدراسة تم فيها تخزين 20 جرعة من دواء «تيريباراتيد» مختومة على حدة في خزانات صغيرة في حجم «رأس الدبوس»، وتم تغطية هذه الخزانات بطبقة رقيقة من البلاتين والتيتانيوم، يتم ذوبانها عند سريان تيار كهربائي صغير، ليتم إطلاق الدواء الموجود بداخل هذه الخزانات.

كما أن الرقاقات مبرمجة، فالجرعات الدوائية يمكن جدولتها زمنيا مقدما أو تتبع آثارها عن بعد عن طريق الاتصال اللاسلكي عبر تردد خاص يسمى «خدمات الاتصال للزرع الطبي» (Medical Implant Communication Service). والنماذج الحالية من هذه الرقائق تعمل على مسافة بضع بوصات، ويخطط الباحثون لتوسيع هذا النطاق.
وفي هذه الدراسة قام الباحثون بقياس تكوين العظام لدى مرضى هشاشة العظام، الذين تم تعاطيهم لدواء «تيريباراتيد» من خلال زراعة رقائق ميكروية، ووجدوا أن تكوين العظام كان شبيها بتلك التي شوهدت لدى المرضى الذين يتلقون الحقن اليومية من هذا الدواء، كما توصل الباحثون إلى نتيجة أخرى بارزة وهي أن الجرعات الدوائية التي أعطيت بواسطة الرقائق المزروعة لمرضى هشاشة العظام كانت أقل من تلك التي تعطى لهم عن طريق الحقن.

والآن تعمل شركة «ميكروتشيبس» على تطوير رقائق مزروعة يمكن أن تحمل مئات من جرعات الدواء على كل رقاقة. يقول فارا، الرئيس والمدير التنفيذي للعمليات بالشركة، إنه «بمجرد أن تكون الرقائق المزروعة التي يمكنها أن تحمل عددا أكبر من الجرعات الدوائية جاهزة للعمل، سوف تخطط الشركة للحصول على الموافقة اللازمة لإجراء مزيد من التجارب السريرية عليها. وأضاف أن «الشركة قد طورت أيضا أجهزة للاستشعار يمكنها من رصد مستويات السكر في الدم، ويمكن في نهاية المطاف الجمع بين أجهزة استشعار من هذا النوع، مع الرقائق الميكروية التي تحتوي على خزانات للدواء، وخلق رقاقة يمكن أن تتكيف مع العلاجات الدوائية للاستجابة لحالة المريض». ويقول فارا إنه «إذا ثبت نجاح هذه الرقائق في تجارب أوسع وأطول فإنه يمكن تكييفها لمعالجة أوضاع مرضية حرجة، مثل توفير الأدوية لمدة شهر أو شهرين بعد إصابة بأزمة قلبية مثلا، كما يمكن أن تكون الرقاقة مليئة بخليط من الأدوية في جرعات مصممة خصيصا حسب احتياجات المريض». ويعمل فارا وفريقه من أجل خلق مستقبل أفضل لهذه الرقائق الميكروية، حيث يتجهون نحو تطوير رقائق تعمل بنظام «الدائرة المغلقة» (closed - loop system)، التي يمكنها أن تراقب وتتعامل من تلقاء نفسها مع ظروف المرضى.

http://www.aawsat.com/details.asp?secti ... uw3ovteyrY

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه

زراعة أجزاء إلكترونية في الدماغ البشري لمضاعفة قدراته العقليه والجسمانيه !!!


نشر مختصون بعلم المستقبليات تقريراً مفاده أن الثلاثين عاماً المقبلة ستشهد ظاهرة زراعة أجزاء وأجهزة تقنية في جمجمة الإنسان بغرض مضاعفة قدراته العقلية وزيادة ساعات العمل اليومية التي يمكنه إتمامها. ويتنبأ التقرير الذي نشر في موقع مختص بإيجاد فرص العمل، بأن التطور العلمي سيصل لمرحلة إنتاج قطع إلكترونية تعمل بشكل متزامن مع الدماغ البشري وتؤدي إلى زيادة "طاقة المعالجة لديه"، وترفع من متوسط عدد ساعات العمل الأسبوعية إلى 50.5 ساعة. وبالإضافة إلى القدرات العقلية المضاعفة، سيحصل أصحاب "العقول الإلكترونية" على أجور أعلى بكثير من الإنسان العادي. وبالمقابل فإن زرع هذه "الإضافات" يترافق مع عوارض جانبية على جسم الإنسان، كضعف في النظر وصغر حجم الأعضاء التناسلية وتجعد الحواجب.

http://arabic.rt.com/news/688621/ :روسيا اليوم

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه

يا نهار مش فايت
وأنا الي فرحت وقلت :جاك الفرج يا فراج
حسبنا الله ونعم الوكيل
بوركت يا دكتور حامد وبورك نشاطكم المميز المتميز الممتاز
اللهم اشف مرضى أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم

_________________
صلوات الله تعالى تترى دوما تتوالى ترضي طه والآلا مع صحب رسول الله

وبوركت يا شيخنا المحبوب

الفرج قادم والله باذنه تعالى

ونؤمن من ورائكم يامن شممتم عطر" سيدنا النبى "

صلى الله عليه وسلم

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه