موقع د. محمود صبيح

في هذا المقال يتكلمون عن نجاحهم في التحكم في سلوكيات القرود عن طريق فيروسات تحقن ال DNA في الخلايا

نظم مختبر بيولوجيا الأعصاب في معهد سالك للدراسات البيولوجية في لا جولا، كاليفورنيا، الولايات المتحدة الأمريكية
المعهد الوطني للعيون، المعاهد الوطنية للصحة في بيثيسدا، MD، الولايات المتحدة الأمريكية
ناقلات فيروسية وأدوات واعدة للتشريح الدوائر العصبية.

من حيث المبدأ، فإنها يمكن التلاعب الخلايا العصبية على مستوى من الدقة لا يمكن تحقيقه إلا. بينما استخدمت العديد من الدراسات النهج القائم على ناقلات فيروسية في الدماغ القوارض، قد استخدمت سوى عدد قليل من هذه التقنية في الرئيسيات غير البشرية، على الرغم من أهمية هذا نموذج حيواني لبحوث علم الأعصاب. هنا، ونحن التقرير دليل على أن النهج القائم على ناقلات فيروسية يمكن استخدامها لمعالجة السلوك قرد في مهمة.

لهذا الغرض، استخدمنا allatostatin مستقبلات / allatostatin (AlstR / AL) النظام، الذي سبق أن أظهرت للسماح تعطيل الخلايا العصبية في الجسم الحي . أعرب عن AlstR في الخلايا العصبية في قرد V1 عن طريق الحقن من فيروس الغدة المرتبطة 1 (AAV1) النواقل. تم تدريب اثنين من القرود في مهمة الكشف، التي كان عليهم أن جعل حركة العين إلى هدف الطرفية خافت. حقن AL تسبب عجزا شبكي التوضع في مهمة الكشف في قرد واحد. على وجه التحديد، أظهرت القرد ضعف شديد وملحوظ لأهداف الكشف عن وضعها في الموقع المجال البصري ممثلة في موقع الحقن الفيروس.

ولكن ليس لأهداف مبين في أماكن أخرى. أكدنا أن هذا العجز كان في الواقع نظرا لتفاعل AlstR و آل عن طريق حقن المياه المالحة، أو في مكان AL V1 دون AlstR التعبير. وأكد بعد الوفاة الأنسجة AlstR التعبير في هذا القرد. فشلنا لتكرار النتائج السلوكية في قرد الثانية، كما AL الحقن لم يضعف الأداء القرد الثاني في مهمة الكشف. ومع ذلك، كشفت بعد الوفاة الأنسجة مستوى منخفض جدا من AlstR التعبير في هذا القرد. نتائجنا تظهر أن النهج القائم على ناقلات فيروسية يمكن أن تنتج تأثيرات قوية بما يكفي للتأثير على أداء قرد في مهمة السلوكية، ودعم مزيد من تطوير هذا النهج لدراسة كيفية السيطرة على الدوائر العصبية السلوكيات المعقدة في الرئيسيات غير البشرية.