اشترك في: الاثنين فبراير 13, 2006 1:40 am مشاركات: 361
|
انا شوفت الفيلم , ومنذ الوهلة الاولى شعرت بان وراء الفيلم مخطط فهو صريح في التأكيد على صحة فرضية الانفجار العظيم ونظرية التطور لدارون , وفي الفيلم لقطة لقرد يشبه |لى حد كبير الانسان ويشرب من النهر بيديه كنوع من الاشارة على اصل الانسان قبل التطور في بداية الفيلم , الفيلم كان متصدر البوكس اوفيس الامريكي , ويظهر فيه عمرو واكد في دور بسيط يستطيع اي ممثل امريكي صغير ان يؤديه . ووجدت هذا التحليل على احدى صفحات الفيسبوك المهتمة بإظهار المخطط الامريكي فقلت اضعه في المنتدى ليكون بين ايديكم .
مقدمة من ويكيبيديا لوسي (بالإنجليزية: Lucy) هو فيلم حركة وإثارة فرنسي-أمريكي من إخراج وكتابة لوك بيسون، ومن بطولة سكارليت جوهانسون ومورغان فريمان وعمرو واكد وتشوي مين سيك. صدر الفيلم في الولايات المتحدة في 25 يوليو، 2014.
مقدمة تدور أحداث الفيلم في عالم يحكمه الغوغاء: عصابات الشوارع، مدمنو المخدرات ,علماء استغلاليون ورجال الشرطة المنحرفون، في كل هذا تعيش لوسي (سكارليت جوهانسون) في تايبيه بتايوان خلال فترة دراستها ، والتي يتم إجبارها على العمل ضمن إحدى عصابات توزيع المخدرات،ويتم زرع مادة نادرة وممنوعة في امعائها ليتم نقلها الى دولة أخرى ومن غير قصد، يتسرب بعض من هذه المادة إلى دمها، ما يسمح لها باستعمال أكثر من 10% من قدرة دماغها. ما يجعلها إنسانة خارقة قادرة على استيعاب المعلومات بشكل فوري وتحريك الأشياء ذهنياً، وقادرة على تحمل الآلام وقدرات أخرى.وعن القدرة العقلية افترض أن نسبة الاخاديد ازدادت في الدماغ بالنسبة لحجم الجمجمة. فبالنسبة للفلم، الدماغ يستغل ١٠٪ من الحجم الذي تسمح به الجمجمة. والعقار في الفلم سمح للدماغ بأن يتوسع إلى أكبر حد ممكن في المساحة المتاحة في الجمجمة بملء الفراغات بين العصيبات التي تشكل الدماغ. دور العقار بالفلم هو خلق سينابسات جديدة في الفراغات بين السنابسات مما يزيد من قدرات الدماغ من دون أن يزيد حجمه. ويفترض الفلم أن هناك امكانية لزيادة عدد السنابسات ٩ مرات بحسب الحجم الكلي للجمجمة.
تحليل للفيلم :
فيلم لوسي بطولة الممثلة اليهودية سكارليت جوهانسون:
الكابالا هي الديانة التي يعتنقها حكماء صهيون و الذين يصنعون الثورات و الحروب و الفتن و الافساد في الأرض. من عقيدة الكابالا أن الانسان يمكن من خلال ممارسات الكابالا أن يصل الى أن يتحد مع الاله اتحاد مادي ينتهي بأن يصبح الانسان هو إله نفسه و المتحكم في هذا الكون. و ما يعنوه هو أن يقتل الانسان الاله الذي يستعبده بممارسات القبالا ليحل هو محله. نفس فكرة الفيلم الذي يتهافت عليه الشباب لرؤيته. و لماذا ؟ لأن عمرو واكد ظهر في هذا الفيلم البشع. فكرة الفيلم تقوم على اختلاط عقار عبارة عن مسحوق أزرق بدماء سكارليت فتبدأ في التحول إلى أن تصل لحالة خارقة مثل تحريك الاشياء بالذهن او التحكم في الالم او عواطف الاخرين كحالة اتحاد مع الاله . بالمناسبة فلون المسحوق الأزرق ليس مصادفة في الفيلم فهو لون الصهيونية المفضل.
لينكات تحمليل الفيلم لمن يود المشاهدة
http://forums.aflamhq.com/t10572/#post45941
|
|