موقع د. محمود صبيح

اثيوبيا بدات تهدد وتتوعد بعد ذهاب ترامب ومجئ بايدن
تركيا عادت لنشاطها في العراق وسوريا ولو بوتيرة اقل بعد ذهاب ترامب
ايران عادت تهدد بعد ذهاب ترامب
والان طالبان عادت بقوة وسيطرت على ممرات حدودية مع ايران بعد ذهاب ترامب
اكره الديمقراطيين واكره الجمهوريين
ولكني ارى الجمهوريين اهون الشرين
وربما شكل ترامب حالة فريدة من النزق والاعتزاز بالنفس والكبرياء
تمثلت بصراحة وقحة جعلته يقول كل شئ على العلن
ولكنه كان واضحا يفعل ما يقول ولا يوجد شئ مخفي
هكذا كنت اراه
ولربما ما فعلوه من تزوير وغش في الانتخابات له ما يبرره بالنسبة لهم
وهذه هي الوقائع على الارض
فوضى يراد ان تكون مدمرة
اسال الله النجاة منهم ومن كيدهم
وحفظ الله بلادنا من كل شر

_________________
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واله واحشرنا بزمرتهم انك سميع مجيب

مكر الليل والنهار والله من ورائهم محيط - حفظ الله البلاد والعباد

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه

اسعدني تعليقكم ومروركم اخي الكريم
بارك الله بكم ونؤمن من ورائكم

_________________
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد واله واحشرنا بزمرتهم انك سميع مجيب

اللهم اكفنا شر ما ظهر وما بطن وما فات وقادم ويخرجنا سالمين محفوظين يارب العالمين

_________________



أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره

اسمح لى يا استاذنا الفاضل أبو الحسن الطيب ان اعلق

اعتقد و الله أعلم ...ان دور ترامب الحقيقى لم يظهر بعد ...فقد اعده الدجال لخلق حالة من البلبلة فى المجتمع الامريكى لتدمير امريكا من الداخل وكل ما حدث من تزوير الانتخابات فى امريكا و فضائح لشخصيات عامة هناك فى صف بايدن بشكل لم يحدث من قبل ما هو إلا تسخين
للأوضاع هناك ، فصدقنى حتى امريكا نفسها مستهدفة بحروب الجيل الرابع
فى النهاية بداية عودة قوة طالبان بدأت فى عهد ترامب عندما تصالح معهم و عقد معاهدات معهم رغم انهم فى نظره حركة إرهابية ...لكن طبيعى لما مخططات الدجال يحدث لها فشل جزئى ( على الأقل ) بعد احداث 30 يونيو 2013 فى مصر و يحدث تعطيل لمخططاته بقيادة الديمقراطيين و المقاولين تبعهم ( تركيا ، إيران ، اسرائيل ) فلابد من معاقبتهم برجل جمهورى لا يتورع عن استخدام القوة الغاشمة فى الحال بدلا من سياسة السم فى العسل الناعمة للديمقراطيين و لا يتورع عن اذية المقاولين الصغار
بلاشك ذلك كان فى مصلحة مصر لكن على المستوى التكتيكى أو القصير لكن على المستوى الاستراتيجى بلاء ما بعده بلاء
فى النهاية الدجال و هو بيتعامل مع اتباعه دائما كأنه يحاكى قول الله تعالى
"وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم"