موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 22 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: Re: زرع رأس .... اللنبي له السبق
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء أكتوبر 27, 2015 2:24 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13635
مكان: مصر

الجارديان: سأقوم بأول جراحة لزراعة رأس إنسان

http://www.sasapost.com/translation/wil ... n-in-2017/

المقال مترجم عنI'll do the first human head transplant

http://www.theguardian.com/science/2015 ... ?CMP=fb_gu


منذ 13 دقيقة، 27 أكتوبر,2015

صرح الجراح الإيطالى سيرجيو كانافيرو بأنه بحلول عام 2017 سيغير تاريخ الطب، وأن لديه متطوعًا لذلك، فهل يمكنه فعل هذا؟

صورة

خارج مستشفى كبير بتورينو، يتحدث سيرجيو كانافيرو ذو الأحد وخمسين عامًا، القصير الذي يرتدي قميصًا وصندلًا، بخصلات شعر رمادي حول رأسه تفسح المجال للصلع. يبدأ كانافيرو بشرح أنه كان يعمل في هذه المستشفى، جراحًا في قسم الأعصاب، وقد عاد ليقوم بزيارة.

في نهاية حديثه، يحرك يده بقوة على عنقه، إيماءة لقطع الحلق التي من شأنها أن تمثل تهديدًا إذا قام بها أي شخص آخر تقريبًا. يقول كانافيرو: “أخبرتهم أنني الشخص الذي سيقوم بأول عملية لزراعة رأس إنسان”.

في وقت سابق هذا العام، أصبح كانافيرو مشهورًا حول العالم عندما ضخم خططه التي طال انتظارها، سيقطع رأسي شخصين: أحدهما سيكون حيًّا، بجسم مريض (مشلول مثلًا)، والآخر متوفٍ حديثًا أو محكوم عليه (ربما شخص دُمر عقله في حادثة). بعد ذلك، وكما شرح كانافيرو في أبحاثه وخطاباته، سيربط رأس الشخص الأول جراحيًّا بجسم الثاني، ودمج النخاع الشوكي له حتى يستطيع صاحب الرأس الأولى التمتع بالوظائف الحركية لجسم الشخص الثاني.

بعبارات طبية، يعني هذا نقلًا جراحيًّا لرأس سليم إلى جسم مقطوع الرأس في ظل ظروف تخفيض كبيرة لدرجة الحرارة. يتوقف الأمر على إعادة ربط جذوع النخاعين الشوكيين. إنها العملية الأولى من نوعها. قد تُفهم أفضل “كزراعة جسم”، لكن العالم يميل إلى استخدام عبارة أكثر إثارة.

“زراعة رأس، زراعة جسم، هذا ليس مهمًا” هذا ما كان يقوله كانافيرو بينما كنا نمشى حول المستشفى المزدحم. “هذه تفصيلة صغيرة”.

لقد اعتقد فيما سبق أن أول عملية لزراعة رأس ستتم هنا، في المستشفى في تورينو. وصل كانافيرو إلى هنا كطالب طب في الثمانينات، وظل يعمل في عنابر هذه المستشفى معظم حياته المهنية. ثم غادرها لكنه أحدث ضجة بأبحاثه المنشورة عن زراعة الرأس في المجلة الطبية الدولية لجراحة الأعصاب، ألقى خطابات في TED في ليماسول وفيرونا، وصنع عناوين الأخبار، وأصبح مشهورًا. انتقدت خطط كانافيرو عامة من قبل كنيسة دولية واحدة على الأقل. ووصف خبراء في علم الأخلاقيات الطبية من مجلة فوربس اقتراحه “بالفاسد”، كما تحدث كانافيرو عن انقلاب المؤسسة الطبية الإيطالية ضده.

في فبراير الماضي، اتفق مع المستشفى الذي عمل فيها طويلًا على إلغاء عقده. “لقد أصبحت شخصًا منبوذًا” كما يقول، للتأكد من أنه يلاحظ الاستقبال الفاتر من زملائه السابقين في قسم الأمراض العصبية يقول: “أترى؟ من دون أحضان”.

بحذف إيطاليا كدولة مضيفة، اضطر للبحث في الدول الأخرى عن مكان يجري فيه عمليته الجراحية. يقول: بعد مفاوضات طويلة سأقوم بها في الصين، في المدينة الشمالية هاربين. سيقدم معهد هاربين للتكنولوجيا المساعدة، كذلك جامعة هاربين الطبية، التي جعلته أستاذًا شرفيًّا مسبقًا. بتوفير الصين المستشفى والعاملين ستكون عمليته جاهزة للبدء أقرب مما توقع أي شخص، أي بحلول عيد الميلاد عام 2017، كما يعتقد.

شرح كانافيرو صورة واضحة لكيفية سير عمليته الجراحية حيث أوجزها في خطابين في TED، وفي خطاب رئيسي ألقاه الصيف الماضي في مؤتمر أمريكي لجراحة الأعصاب، وفي كتاب (الدماغ الخالد) الذي سينشر الشهر القادم بالإنجليزية والإيطالية. يشرح: سيتم وضع الجسمين في غرفة خاصة. سيكون أحدهما مريضًا مخدرًا، والآخر متبرعًا بدماغ ميت. باستخدام “شفرة صغيرة صنعت خصيصًا من الماس” أو “باستخدام النانونايف المصنوع من نيتريد السيليكون” (هو ليس متأكدًا حتى الآن)، سيتم قطع الرأس من على الجسمين بين الفقرة C5 والفقرة C6.

قبل أن يتم قطع رأس المريض المخدر، سيتم تبريده إلى درجة حرارة 10 سليزيوس. ثم سيتم وضع رأس المريض على جسم المتبرع. “الأمر ليس مجرد توصيل شيئين ثم تضغطهما معًا، لكن…”.

سيكون الأمر كماراثون جراحة، سيستمر بين 36 ساعة إلى 72 ساعة، وسيتطلب فريقًا طبيًّا مكونًا من 150 فردًا. يعتقد كانافيرو أن حوالي 80 منهم يجب أن يكونوا جراحين. “في البداية، ستكون غالية” حوالى 15 أو 11 مليون يورو، “لاحقًا عندما يتم إتقان التقنية، سيتم خفض التكاليف”.

في غرفة العمليات، الجراحون الثمانون سيدخلون ويخرجون بحسب خبراتهم. سيدخل المسئولون عن شرايين الرأس والجسم أولًا، حتى يعاد توزيع الدم حول الدماغ. أما بالنسبة للأجزاء الأخرى (القصبة الهوائية، المريء، العمود الفقري، كل ما يربط رأس الإنسان ببقية الجسم)، يقول كانافيرو إنه سينحيه جانبًا حتى يأتي وقت العمل على النخاع الشوكي. جراحة المخ والأعصاب الوظيفية، أو ما يتعلق بالحركة هو مجاله.

لكي يستعيد المريض القدرة على الحركة في النهاية، ستحتاج ملايين الأعصاب المتواجدة في النخاعين الشوكيين إلى توصيلها ببعضها. لدى كانافيرو أفكار جديدة حول سبل “إنبات” مثل هذه الاتصالات أثناء الجراحة، من ضمنها تقديم صدمات كهربائية صغيرة إلى الحبل الشوكي عند نقطة الدمج، واستخدام مادة البولي إيثيلين جلايكول. ليست كل الأعصاب في العمود الفقري تحتاج لإعادة النمو والتوصيل، يعتقد كانافيرو أنه حتى يستعيد المريض أن يقوم ببعض الحركات فهو يحتاج مثلًا حوالى 10% أو 20% منها.

بعد العملية سيبقى المريض في غيبوبة لحوالي ثلاثة أسابيع، في مكان لمنع الحركة. ثم يعاد تأهليه لمدة أشهر أخرى. يتوقع كانافيرو أن هذا سيتضمن نوعًا من محاكاة الواقع الافتراضى، لمساعدة المريض على التأقلم مع الجسم غير المألوف. ربما قد يستخدم التنويم المغناطيسي. بعد ذلك يتوقع الشفاء، وعقد مؤتمر صحفي، ولما لا يحصل على جائزة نوبل؟ “للمائة عام القادمة سيكون هذا على التليفزيون. سيكون أكبر بكثير من الهبوط على القمر، أنا متأكد جدًّا من هذا، سيكون هذا أعظم ثورة في تاريخ البشرية لو تم كما أتوقع”.

جزء مهم جدًّا من هذه الخطة في مكانه، في اجتماع الجراحين الأمريكيين في الصيف الماضي، قدم كانافيرو رجلًا يسمى فاليري سبيريدونوف. يبلغ من العمر 31 عامًا، فنان جرافيك من روسيا. سبيريونوف لديه ضمور شديد في العضلات وكان مقعدًا بكرسي متحرك طوال حياته. وضع سبيريونوف المقدمة التي صاحبت خطاب كانافيرو. تطوع سبيريدونوف، متى يكون كانافيرو جاهزًا، سيكون هو المريض الذي يتم الاختبار عليه.

حاول أطباء تجربة زراعة الرأس من قبل على جراء روسية في الخمسينات، وعلى قرد أمريكي في السبعينات، وعلى مئات من الفئران الصينية بين 2013 و2014. عاشت الجراء أقل من أسبوع، والفئران لحوالي يوم. لكن في كل هذه الحالات، كان إثبات هذا المبدأ هو الهدف، على الأقل نجاة المريض. إنها حقيقة مؤسفة أن القليل جدًّا من الابتكار يحدث في الطب دون قتل الكثير من الحيوانات أولًا.

“زراعة القلب، زراعة الكلى، كل هذا بني على سنوات وسنوات من العمل على الحيوانات” صرح بهذا هنرى مارش جراح أعصاب بريطاني كبير، والذي كتب مؤخرًا الكتاب الأكثر مبيعًا عن حياته المهنية “لا ضرر” . الكثير من هؤلاء الذين يشككون في مخطط كانافيرو، ومن بينهم مارش، تساءلوا أين الجثث التي عمل عليها؟

يخبرنى كانافيرو أنه يعارض أخلاقيًّا عمل التجارب على الحيوانات. “أنا لا أريد قتل أي حيوانات أخرى. لقد قتلنا ما يكفي. نحن لا نحتاج المزيد من البيانات عن الحيوانات”.

لكن لو كان هذا سيساعده لإقناع الناس لمتابعته في خططه، هل سيضع هذه المشاعر جانبًا؟

بلا فائدة، كما يقول. “علم التشريح البشرى ليس مثل القرود. وليس مثل الفئران. تتم كل أنواع التجارب على الحيوانات وتخرج بلا شيء. 95% من التجارب على الحيوانات لا تقدم شيئًا”.

يعتقد كانافيرو أن البحث اللازم لعمليته الجراحية قد تم بالفعل على أي حال. في دراسات مختلفة لمدة أكثر من قرن، ليس فقط من خلال التجارب على الجراء والقرود والفئران. وجد كانافيرو أوراقًا قديمة لامرأة أمريكية عام 1902 قطع حبلها الشوكي بطلق ناري، كما حدث لمتزحلق أصيب إصابة مماثلة في حادثة على المنحدرات عام 2005. في الحالتين تم ربط الحبل الشوكي بنجاح من قبل الجراحين مما أدى إلى شفاء بحركة محدودة.

أقول لمارش هذا: “أوراق أبحاث قديمة، وأناس لم يبحثوا، كل هراء المؤامرة المعتاد هذا”. “في العلوم، لقد كان هناك دائمًا رجال مستقلون ومختلفون في تفكيرهم حققوا النجاحات، لكن جراحة من هذا النوع معقدة جدًّا وتتطلب خبرات عالية. أنا لا أعرف أي شخص، مهما كان عبقريًّا، يمكنه حل كل المشاكل”.

شياو بينغ رن الدكتور المقيم بهاربين والذي قدم كانافيرو للمدينة الصينية التي من المتوقع أن تستضيف العملية، يوافق على أن العملية ستكون معقدة جدًّا. لمدة عقدين، قام رن بتحرياته عن عمليات زراعة الرأس، وقام بالعمليات على الفئران في 2013 و2014.

كانت الصين قد أنفقت كميات مذهلة من المال في البحوث الطبية في السنوات الأخيرة. الأطباء الغربيون الذين أتحدث إليهم يتفقون أن تدخل البلد الواضح يجعل خطط كانافيرو أكثر قبولًا. مايكل سار المحرر في المجلة الطبية الأمريكية للجراحة يخمن: “إذا كانت هذه العملية ستجرى فإن ذلك سيحدث في الصين أو الهند أو أمريكا الجنوبية أو روسيا”. عندما أخبره عن هاربين يقول: “الصين هي الغرب الجامح في بعض النواحي. القواعد هناك أقل صرامة مما هي في أي مكان آخر”.

عندما سألت رن عن نية كانافيرو في عمل الجراحة في هاربين في 2017، ضحك بعصبية. “إذا كان جاهزًا، سأكون سعيدًا للمشاركة”.

لكنه لا يعتقد أن كانافيرو سيكون جاهزًا، رن ليس متأكدًا، لكنه يقول: إذا كان ثمة من يستطيع إجراء العملية فإنه كانافيرو.

يخطط كانافيرو لترك بلاده والذهاب إلى هاربين قريبًا، ليشرع في عامين من العمل المكثف. ستبقى زوجته وأبناؤه في بلده. يقول كانافيرو: “أنا أتخلى عن كل شيء”. “لكن ماذا يعني عامين من حياتك مقابل تغيير العالم؟”.

يحلم كانافيرو بهذا منذ كان طفلًا في المدرسة. يتذكر قراءة أخبار في الجريدة عن زراعة رأس قرد في الولايات المتحدة، حينها فكر بأن يكون أول من يقوم بهذه الجراحة على بشر.

إنها النظرية التي رددها سبيريدنوف، الرجل الذي عرض أن يخاطر بحياته ليكون أول مريض لكانافيرو. يقول سبيريدنوف: “بعض الناس عباقرة وبعض الناس مساعدون”.

كان سبيريدنوف جزءًا من المشروع لأكثر من عامين. في 2013، كان يتصفح الإنترنت في المنزل عندما وجد مقابلة لكانافيرو. “أردت دائمًا أن أكون مشاركًا في العلم. في روسيا، من الصعب العمل في مختبر، الوضع غير مناسب للمعاقين. لكني حلمت دائمًا أن أكون جزءًا من بحث علمى كبير”. استغرق الأمر منه 15 دقيقة ليجد بريد كانافيرو الإلكتروني، في هذا الوقت كان قد اتخذ قراره.

سبيريدنوف كان أول شخص يعرض نفسه للتجربة، يقول كانافيرو. “تحدثنا كثيرًا، وفي نقطة محددة قررت أنه الشخص المناسب”. لم يكن هنالك اختبار نفسي، ولا تقييم خارجي. “فاليري يعاني من مرض صعب، ضمور العضلات الشوكي، لا يوجد إذًا شيء للتقييم. ونفسيًّا كما قلت تحدثنا كثيرًا. إنه رجل قوي”.

شرح كانافيرو لسبيريدنوف ما يتوقعه بعد العملية. “ستتمكن من المشي. أنا لا أعرف إن كنت ستتمكن من الجري. هل أنت سعيد بهذا؟”، قال سبيريدنوف إنه سعيد. يوضح الروسي الأمر لي: “أنا لا أتمنى شيئًا مميزًا جدًّا لنفسي بعد العملية. أنا أتمنى حياة عادية. أعاني اليوم من تعقيدات وحدود، أتمنى أن أواجه قدرًا أقل منها في المستقبل.

كم هو واقعي هذا الأمل؟ هنري مارش لديه بعض الهواجس. يقول رن: “من الصعب أن نحدد نسبة للنجاح. وفاليري رجل شجاع”. عندما أسأل مايكل المحرر لمجلة الجراحة ما الذي يعتقده بخصوص فرص سبيرينوف في النجاة يقول: “98%، 99%”.

مايكل المقيم في ولاية مينيسوتا كان جراحًا لمدة 35 عامًا قبل أن يتقاعد الربيع الماضي. عندما قدم أول الأوراق البحثية لمجلة الجراحة، يتذكر مايكل، “لم نثق به. ظننا أنه من فيلم حروب النجوم. كان الأمر جنونيًّا، لقد أهملناه”. أصر كانافيرو مع ذلك، اقترح أن ينظر مايكل على الدراسات الطبية القديمة التي ألهمت تفكيره. سحب مايكل الأبحاث وبدأ يرحب باقتراح كانافيرو.

يمكن لمايكل أن يرى كمعظم الجراحين، أن زراعة رأس في جسم آخر أمر ممكن نظريًّا. إعادة توصيل شرايين الرأس والجسم والعضلات والقصبة الهوائية والبلعوم، كل هذه أصبحت عمليات جراحية معتادة، وإن كانت عادة تنفذ على حدة. إعادة توصيلها كلها مرة واحدة، يقر مايكل: “سيكون كجولة طويلة. ولكن كلًّا من هذه قد تم عمله من قبل على حدة، وبالرغم من المخاطر التي تنطوي عليها قد تم الأمر بنجاح”. حتى توصيل النخاع الشوكي، إذا كان القطع الأولي نظيفًا كفاية، فقد نجح توصيله. قرر مايكل عمل ندوة عن زراعة الرأس في مجلة الجراحة على نطاق واسع لدعم نظرية كانافيرو.

“ماذا يكون لديك عندما تموت عدا سمعتك؟ أنا واثق أنه على الأقل نظريًّا هذه العملية ستنجح. العلم موجود هناك. وإلا لم أكن لأخاطر بسمعتي”. يتابع: “هل سيرجيو كانافيرو متباهٍ بمهارته بعض الشيء؟ نعم، من المحتمل أنه كذلك. لكن أتعلم ربما نحتاج لمتباهٍ. شخص ما سيقوم بهذا. وشخص ما سيكون الأول لفعل هذا. دعني أخبرك أنه يخاطر بنفسه. لو لم ينجح هذا سيعتبر دجالًا لبقية حياته”.

يعترف كانافيرو فجأة أن سبيرينوف قد لا يكون أول من سيخضع لهذه العملية: “في الواقع لن يكون هو الأول. من المحتمل أن يطلب الصينيون عمل هذا لمريض صيني”. يتوقع كانافيرو أنه سيكون مريض سرطان مزمن. “شخص من المتوقع أن يكون عمره قصيرًا، من أجل اختبار العملية”.

هو يقول كل هذا بشكل طبيعي. أليس لديه أي تحرج أخلاقي؟

“أنا لن أقبل أي نوع من النقد حول الأسباب الطبية لفعل هذا” كما يقول. “الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يقرر الخضوع لهذه الجراحة هو من سيستفيد. ليس أنت، ولا المجتمع. لكن المريض هو من سيقرر”.

لو فشلت الجراحة، هل سيكون لها قيمة؟

“بالطبع سيكون لها فائدة”، ثم يشير إلى أول عملية لزراعة قلب مات المريض بعدها بأسبوعين. لكن العملية ما زالت تتقدم.

لو شفي سبيريدنوف، واعتاد على جسمه الجديد وحصل على أطفال، سيكونون أبناء من؟

“ليسوا أبنائه” يقول كانافيرو. “هذا هو السؤال الأخلاقي الوحيد الذي قد يُسأل. لكن تخيل: لديك طفل، وقد تعرض هذا الطفل ذات يوم لحادث سيارة، أخذ إلى المستشفى، وأعلن أنه توفي دماغيًّا. ليس هناك ما يمكن فعله. الآن تخيل هذا: أنا الطبيب الموجود. آتي إليك وأخبرك “ليس لدي أي حل لدماغ ابنك، لكن لو تمنحني جسمه، يومًا ما هذا الجسم، برأس جديد، سيتمكن من الإنجاب. وهؤلاء الأطفال سيكونون أحفادك. الحياة لن تنتهي!”.

هذه مسألة مهمة لكانافيرو. لقد بدأ التفكير في هذا عندما ولد أبناؤه. “لقد جلبت طفلين إلى هذا العالم” كما يقول. “وعدت نفسي بأن أفعل أفضل ما عندي لكي أجعلهما يعيشان طويلًا”.

أينبغي أن تنجح جراحته، هو يرى إمكانية واضحة لمستقبل يتم فيه عرضها تجاريًّا. يعتقد أنه في نهاية المطاف سيسهم في تمديد حياة الإنسان.

عنما يتعلق الأمر بالتداعيات المترتبة على كل هذا، كانافيرو لا يعتبرها مشكلة. علميًّا، “ما يمكن فعله سيتم”. كل ما يشعر كانافيرو أنه ملزم به هو تشجيع الناس للتفكير في التداعيات. لو أننا سنعيش لوقت أطول، فماذا عن الزيادة السكانية؟ يخمن أننا سنضطر إلى غزو كواكب أخرى. عندما أسأل كيف ستتواجد أجسام كافية لعمل عمليات الزراعة، يقول: “سيلعب الاستنساخ دورًا هنا”.

ينظر إليّ بقلق: “أنا أعلم أن هذا صعب، أفهم هذا، إنه جنوني. في بعض الأحيان عندما أنظر للأمر أقول: “هل ستتمكن البشرية من التعامل مع هذا؟ أنا لا أعرف! لكن على المجتمع أن يجهز نفسه لتغيير جذري كبير”.

هل يزعجه أن عددًا قليلًا من الناس يؤمنون بما سيقوم به؟

“البشر أغبياء” كما يقول. “من المحتمل أن هذا هو السبب أن الفضائيين لم يأتوا إلينا، هم لم يريدوا أن يعرفونا. العلماء أغبياء أيضًا. يخبرنا تاريخ العلم أن كل من جاء بفكرة رائدة قوبل بمعارضة. إذًا فالبشر يتصرفون على طبيعتهم. لا شيء جديد”.

يهز كانافيرو كتفيه تفاؤلًا. قريبًا سيذهب إلى الصين. ولا يمكنه سوى تخيل لذة الذين سيثبت خطأهم من هناك. “عندما تقام أول عملية لزراعة رأس في الصين، كل الخبراء الغربيين، وكل الصحفيين الغربيين الذين كتبوا أن الأمر مستحيل سيمرون بوقت عصيب. يومًا ما سأنشر كتابًا عما كتبوه”.

ثم يشير بأصابعه: “سيكون سمك الكتاب حوالي إينش”.

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: زرع رأس .... اللنبي له السبق
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس مارس 17, 2016 8:58 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13635
مكان: مصر
زراعة رأس لإنسان أصبحت "وشيكة" بعد نجاحها للقرود

الجمعة, كانون الثاني 22, 2016

http://alamghareeb.com/News/2837/%D8%B2 ... %88%D8%AF_


دبي، (عالم غريب) -- أثار جراح إيطالي جدلا واسعا بعد أن إدعى إن عملية زراعة رأس لإنسان أصبحت وشيكة، مؤكدا أنه تمكن مع فريق طبي في الصين من إجراء عملية ناجحة لزراعة رأس لقرد، وإن هذه العملية "خطوة أقرب لعمليته المنشودة".

وكان الجراح الإيطالي سيرجيو كانافارو تسبب بعاصفة إعلامية العام الماضي عندما كشف عن خططه لإجراء عملية زراعة رأس لإنسان، وذلك لعلاج الشلل الكامل وضمور العضلات، ومؤخرا أعلن أن العملية أصبحت أقرب بخطوات بعد نجاح عملية زراعة رأس لقرد في الصين.

وقال كانافارو لمجلة "نيو ساينتست" البريطانية إنه يعمل مع أطباء من الصين وكوريا الجنوبية، وإن لديهم كم هائل من المعلومات والبيانات يجب العمل عليها ودراستها، وأضاف "من المهم أن يتوقف الناس عن التفكير في أن هذا أمر مستحيل، إنه ممكن تماما، ونحن نعمل من أجل تحقيقه".

وادعى كانافارو إن الجراح الصيني شياوبينغ رين من جامعة هاربين الطبية، أجرى بنجاح عملية زراعة رأس لقرد، وقام بربط الشرايين بين الرأس والجسم الجديد، ولم يتمكن من ربط الحبل الشوكي، مشيرا إلى أنه إذا تم تبريد الرأس إلى 15 درجة تحت الصفر يمكن للقرد البقاء على قيد الحياة دون أن يعاني من تلف في الدماغ.

واتصلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية بالجامعة الصينية للتأكد من ادعاءات كانافارو، وأكد باحثون لها إن القرد نجا تماما من العملية، ولكنه كان مشلولا بالكامل بسبب عدم توصيل الحبل الشوكي، وبقي على قيد الحياة لمدة 20 ساعة قبل أن يتم إنهاء حياته لأسباب "أخلاقية".

وادعى كانافارو في تصريحات لوكالة "ريا نوفستي" الروسية إنه تمكن من اكتشاف مادة كيميائية يمكنه باستخدامها وصل الأعصاب والحبل الشوكي، مشيرا إلى أنه يخطط لإجراء هذه العملية للروسي فاليري سبريردونوف (31 عاما)، والمصاب بمرض ضمور العضلات.

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: زرع رأس .... اللنبي له السبق
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت يوليو 02, 2016 10:15 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45808

تفاصيل أنجح عملية جراحية لزرع الوجه

أجرى الإخصائيون في مركز (لانغون) لدى جامعة نيويورك الأمريكية أنجح عملية جراحية لزرع الوجه لشخص تعرض لإصابات خطيرة في وجهه.

وقد نشر فريق الأطباء تقريرا عن تلك العملية في مجلة "Plastic and Reconstructive Surgery"

وجاء في التقرير أن فريق الأطباء أجرى دراسات علمية بغية إعداد أعضاء وأنسجة حية للزرع من الجيل الجديد في الوجه والجفون والآذنين وجلد الرأس وعظم الوجنتين. وكل ذلك لتعود الحياة الطبيعية إلى الزبائن من المرضى المصابين بحروق خطيرة.

قبل المشاركة في العملية الجراحية تم تدريب الأخصّائيين على تطعيم الجلد بأخذه من جثة وتطعيمه في جثة أخرى.

ويذكر أن رجل إطفاء الحرائق (باتريك هارديسون ) كان أول من زرع له وجه كامل. وذلك بعد أن احترق وجهه وبشرة رأسه تماما عام 2001 نتيجة أدائه لواجبه في إطفاء حريق. وعلى الرغم من خضوعه لعمليات تجميل عديدة بقي يواجه مشاكل في تحريك الرأس والفك الأسفل. كما كان يعاني من غياب الجفنين والأذنين.

والمانح كان شخصا أصيب بجروح في الرأس ، ما أدى إلى موت مخه. وقد استغرقت العملية الجراحية 26 ساعة، وشارك فيها 100 أخصائي ، بينهم أطباء وممرضات وخبراء مساعدون.

قام الأخصائيون أولا بزرع الهياكل اللازمة للاحتفاظ بشكل الأنف والفكين والعظم الوجني ، ثم زرعوا الجفنين والأذنين وبشرة الرأس.

وبعد مرور بضعة أشهر أصبح المريض قادرا على المضغ والغمز والابتلاع والتكلم. وقد أعرب الأخصائيون عن الأمل بان تساعد الأساليب التي نشروها في التقرير الناس الذين تعرضوا لإصابات خطيرة في الوجه

https://arabic.rt.com/news/830357-%D8%B ... %AC%D9%87/


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: زرع رأس .... اللنبي له السبق
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد نوفمبر 27, 2016 10:50 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 45808

تطبيق الواقع الافتراضي لمساعدة أول حالة زرع رأس في العالم

صورة

كشف جراح أعصاب إيطالي عن خطط للقيام بأول عملية زرع رأس باستخدام الواقع الافتراضي لمساعدة المرضى على الاستعداد لحياة جديدة.

وقال الأستاذ سيرجيو كانافيرو في حديث على Glasgow: "يقوم نظام الواقع الافتراضي بتحضير المريض من خلال أفضل طريقة ممكنة للعالم الجديد الذي سيواجهه مع جسده الجديد".

وقد تطوع المريض الروسي فاليري سبيريدونوف بالفعل ليكون أول ما تجرى له جراحة زرع الرأس، حيث يعاني فاليري من حالة تلف للعضلات تُعرف باسم مرض شَلَلِ فيردنيغ- هوفمان "Werdnig Hoffman" وهو يجلس في كرسي متحرك ولكن رأسه سليم تماما.

ويذكر أن كانافيرو قال في شهر مايو إن مريضا من الصين سيكون أول من يخضع للعملية الجراحية، موضحا أن سبيريدونوف لا يمكنه الخضوع لعملية زراعة الرأس في الصين لأسباب بيولوجية.

ومن المتوقع أن يتعرض مرضى زراعة الرأس لمشاكل نفسية تتعلق بالتصالح مع الأعضاء الجديدة، وسيخضع المرضى لجلسات الواقع الافتراضي على مدى أشهر من أجل التحضّر للعملية. وصُمم نظام الواقع الافتراضي من قبل شركة "تكنولوجيا الهندسة الحيوية" الأمريكية (Inventum Bioengineering Technologies).

وقال الرئيس التنفيذي للشركة، أليكساندر بافلوفيتش: "نحن نجمع بين أحدث التطورات في الواقع الافتراضي من أجل تطوير أول بروتوكول في العالم لتحضير المريض للتأقلم مع الجسد الجديد بعد إجراء عملية الزرع".

وستكون الرؤوس المزروعة "مجمدة" لمنع خلايا الدماغ من الموت، كما سيقوم كانافيرو بقطع الحبل الشوكي للمريض باستخدام شفرة حادة تعتبر الأكثر دقة في العالم من أجل منح معالم واضحة للحبل الشوكي مع وجود حد أدنى من التأثير على الأعصاب.

وسيتم ربط الرأس المزروع بجسد المريض باستخدام مادة كيميائية هي polyethylene glycol من أجل توصيل النخاع الشوكي، وستحتاج الأوعية والأعصاب للتوصيل فيما بعد.

ويشعر كانافيرو أن بريطانيا هي المكان الواعد لتنفيذ هذه العملية الرائدة، في ظل وجود ردود فعل جيدة من الجراحين في بريطانيا تجاه هذه الخطوة الرائعة

https://arabic.rt.com/news/851718--%D8% ... %84%D9%85/


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: زرع رأس .... اللنبي له السبق
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين إبريل 10, 2017 11:39 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13635
مكان: مصر
https://www.facebook.com/SaawtApp/video ... 124219888/

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: زرع رأس .... اللنبي له السبق
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة أكتوبر 09, 2020 9:49 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13635
مكان: مصر
طبيب بريطاني: أولى عمليات زرع الرأس ستنطلق بحلول عام 2030

https://arabic.rt.com/technology/107064 ... 8%B3-2030/

أعلن أحد كبار الأطباء في بريطانيا أن عمليات زرع الرأس ستحدث بحلول عام 2030 بفضل التقدم التكنولوجي.

ويقول بروس ماثيو، طبيب جراحة الأعصاب الرائد بمستشفى جامعة هل التعليمية (University of Hull) سابقا، التابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية، إن التقدم التكنولوجي يعني أن نقل الرأس والوعي من شخص ما إلى جهة مانحة سيكون أمرا ممكنا.

واكتشف ماثيو أن هذه الفكرة قابلة للتحقيق أثناء عمله مع المؤلف مايكل جي لي، مؤسس معهد المستقبليات، على رواية الخيال العلمي Chrysalis.

وصرح ماثيو في مقابلة مع صحيفة "صنداي تلغراف": "في البداية، كانت النية طرح الأفكار التي كانت تبدو سخيفة، ولكني بعد ذلك، أدركت أنها ليست كذلك في الواقع".

وأضاف: "إذا زرعنا الدماغ والنخاع الشوكي معا فلن يكون ذلك مستحيلا"، مشيرا إلى أن الطريقة التي يعمل عليها البروفيسور سيرجيو كانافيرو فيما يتعلق بعملية الزرع الأولى، والتي تتضمن قطع العمود الفقري، هي فكرة "مثيرة للسخرية تماما".

نجاح أول عملية زراعة رأس بشرية في العالم
وأوضح ماثيو أن هناك حاجة إلى عدد من التطورات في مجالات جراحة الأعصاب والروبوتات وزرع الخلايا الجذعية وغيرها ما من شأنه أن يسهل عمليات إعادة ربط الحبل الشوكي بالكامل ورأس الإنسان بجسم الشخص المانح، بحلول عام 2030.

ويمكن لهذا الإجراء أن يقدم الفائدة لأولئك الذين يعانون من الحثل العضلي ومبتوري الأطراف، وربما أولئك الذين يخضعون لعمليات التجميد.

المصدر: ذي صن

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: زرع رأس .... اللنبي له السبق
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأربعاء مارس 17, 2021 11:51 am 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 13635
مكان: مصر
قصة نجاح أول عملية زراعة رأس في العالم قبل 51 عاماً

https://al-marsd.com/%D9%82%D8%B5%D8%A9 ... nt-page-1/

ترجمة حصرية : سلط تقرير صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الضوء على قصة قديمة للجراح الأمريكي، روبرت وايت، الذي أجرى أول عملية زرع رأس ناجحة في العالم، في شهر مارس عام 1970م.

وأشارت الصحيفة، إلى أن “روبرت وايت”، تمكن من إزالة رأس قرد”مكاك” حي، وربطه برقبة مقطوعة الرأس، ولكن لا يزال حياً من جسد آخر، حيث أطلق نشطاء حقوق الحيوان الغاضبون على “وايت”، لقب “دكتور بوتشر”، زاعمين أن تجاربه “تجسد صناعة تشريح الحيوانات الحية القاسية والقاسية”.

وأوضحت الصحيفة، أن “وايت” أصر على أن عمله المخبري المروع، قد يمنح الأمل للأشخاص الذين كانت أجسادهم فاشلة تمامًا، ولكنهم احتفظوا بقدراتهم العقلية، على الرغم من أنه قد نال استحسانًا لاختراعه إجراءات تبريد الدماغ التي لا تزال مستخدمة حتى اليوم لإنقاذ مرضى النوبات القلبية، إلا أنه كان أكثر تركيزًا على النظريات شبه الدينية الغريبة حول مكان إقامة “أرواح” الناس.

وقال “وايت”، الذي توفي عن 84 عامًا في عام 2010م: “لقد أصبح الدماغ مركز الكون التشريحي للإنسان، عندما يكون معنا، فأنت على قيد الحياة، وعندما لا يكون كذلك ،فأنت لست كذلك”، كما أنه فضل تسمية إجراءاته ليس “زراعة الرأس” بل “زراعة الجسم بالكامل”.

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 22 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 27 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط