Israel to launch one of the most advanced missile defense systems in the world, with U.S. help
TEL AVIV — A joint exercise now being conducted between thousands of Israeli troops and the U.S. European Command represents a final test before Israel begins to deploy one of the most sophisticated missile defense systems in the world.
When it is complete, Israel’s multibillion-dollar rocket and missile air defense system will be far superior to anything in the Middle East and will likely rival, and in some ways surpass, in speed and targeting, air defenses deployed by Europe and the United States, its developers say.
The United States has provided more than $3.3 billion over the past 10 years to support the defensive system, which will be able to knock down not only ballistic missiles but also orbiting satellites.
Although Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu and President Obama have had a strained relationship, rubbed raw by their deep disagreement over the Iran nuclear deal, U.S. spending on Israel’s air defenses has soared in the past decade, from $133 million in 2006 to $619 million in 2015.
https://www.washingtonpost.com/world/mi ... story.html
=====================================================
نشر فى : السبت 5 مارس 2016 - 9:54 ص | آخر تحديث : السبت 5 مارس 2016 - 9:54 ص
- واشنطن بوست: النظام الجديد يضمن لإسرائيل التفوق على كل أنظمة الدفاع بالشرق الأوسط.. ومنافسة أمريكا وأوروبا
قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية إن إسرائيل بصدد البدء فى نشر واحد من أكثر أنظمة الدفاع الصاروخى فى العالم تقدما وتعقيدا، مشيرة إلى أن هناك تدريبا مشتركا يجرى حاليا بين آلاف الأفراد من القوات الإسرائيلية والقيادة العسكرية الأمريكية فى أوروبا، والذى يمثل اختبارا أخيرا قبيل نشر النظام الدفاعى الجديد.
وأوضحت الصحيفة عبر موقعها الإلكترونى أمس الأول، أنه باكتمال ذلك النظام سيكون نظام الدفاع الصاروخى الإسرائيلى، والذى تكلف مليارات الدولارات، متفوقا على أى نظام آخر فى الشرق الأوسط، كما أنه قد ينافس، ويتفوق فى بعض الجوانب، أنظمة الدفاع الجوى التى تستخدمها أوروبا والولايات المتحدة.
ومنحت الولايات المتحدة إسرائيل أكثر من 3.3 مليار دولار على مدى السنوات العشر الماضية لدعم نظامها الدفاعى، والذى لن يكون قادرا فقط على إسقاط الصواريخ الباليستية، وإنما الأقمار الصناعية المدارية، حسب ما نشرته الصحيفة.
وصممت المؤسسة العسكرية الإسرائيلية وشركاؤها الأمريكيون النظام الصاروخى الجديد المكون من طبقات، لكى يسمح لها بالرد على هجمات متزامنة من جبهات عدة؛ من بينها الصواريخ البدائية التى تطلقها حركة حماس من قطاع غزة، والصواريخ متوسطة المدى والصواريخ التى يطلقها حزب الله من لبنان، والصواريخ طويلة المدى التى تطورها إيران، والتى قد تحمل رءوسا تقليدية أو كيميائية، بحسب التقرير نفسه.
كما سيسمح الرادار فى المنظومة من طراز إكس «إكس ــ باند»، للقوات بكشف الصواريخ القادمة على مسافة 500 أو 600 ميل، بدلا من 100 ميل.
ونقلت الصحيفة عن عوزى روبين، المدير السابق لبرنامج الدفاع الصاروخى الإسرائيلى، قوله: «أُعرّف النظام كـ(نظام) رائد»، مضيفا: «حتى الولايات المتحدة ليس لديها نظام فى مثل ذلك التعقيد».
وسيكون ذلك النظام، وفقا للتقرير، قادرا أيضا على تحديد أولوية التصدى للصواريخ القادمة عبر حساب مساراتها، إذ قد لا يتم اعتراض بعض الصواريخ إذا كانت أهدافها مزارع أو حقولا، بينما الصواريخ التى تتخذ مسارات لتضرب مناطق مأهولة بالسكان أو بُنى تحتية؛ كالقواعد العسكرية ومصافى النفط والمنشآت النووية، سيتم اعتراضها.