السيد الشريف فضيلة مولانا الدكتور محمود حفظه الله كتب:
الفاضل أحمد ماهر
الماسونية وقتها كانت لوجهاء القوم
ولم تكن مجرمة
وكانت تتخفى وراء الأعمال الخيرية
فتح مدارس مستشفيات ومساعدة الفقراء وما شابه
وجوا الجراب تعبان ..
نعم نعم سيدي الشريف هو ما تفضلتم بقوله.
زادكم الله سيدي الشريف فضيلة مولانا الدكتور محمود نوراً على نور وحكمة ولا حرمنا الله من نطقكم الكريم بفصل الخطاب.
الأخ الفاضل (أحمد ماهر البدوي) :
أكرمكم الله وبارك فيكم وجزاكم الله خيراً على مروركم الكريم.
أخي الفاضل :
تعجبكم هذا هو ما دفع أخيك الفقير إلى الإحجام عن تناول هذا الموضوع من قبل.
مع أن الله يسر الأسباب للفقير لما يزيد عن عقد للكتابة عن الماسونية ومختلف أنشطتها.
ولكن في إطارها العام وفي الغرب وفي عالمنا العربي الإسلامي لكن من خلال الجماعات والشخوص ظاهرة الضلال كالخوارج وما شابه.
مع أن هناك الكثير من المواقع تناولت هذا الجانب الذي أحجمت عنه ، كما أن المؤلفات في ذلك قد وضعت من عشرات السنين.
ولكن آثرت البعد عن الكلام بشكل مباشر كموضوعنا هذا وإن وضعت بين حين وآخر في قسم المكتبة مؤلفات مفصلة ودي هتكون موجهة لشريحة القراء قراءة منتظمة وقليل ما هم.
شعرت بأن هذا قد في يمثل صدمة للبعض.
وكمان إحساس دائم من الفقير بأنو هناك متربصين كثر بهذا الموقع المبارك ، هيسيبوا كل الكتب والمؤلفات إلي في السوق وفي فضاء النت وكل المواقع الي اتكلمت ويمسكوا في المكتوب هنا ويبدأ الصياح الحقوا دا الموقع ده فيه وفيه.
مع الثقة التامة بالحفظ والمدد والبركة الي هنا بس برده قلت لنفسي لأ.
ولكن بعد طوفان الفتن والبلايا إلي بتنهمر ونسأل الله العفو والعافية ربنا ييسر وبدأت في هذا الموضوع.
الأخ الفاضل (عاشق أهل البيت) رضي الله عنهم وعنا بهم :
أكرمكم الله أخي الفاضل وجزاكم الله خيراً وبارك فيكم ويسعدني متابعتكم كذا مروركم الكريم.