موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 5 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: الصين: سندعم باكستان للرد على تهديدات الهند "النووية"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة يناير 06, 2017 11:33 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 46781

الصين: سندعم باكستان للرد على تهديدات الهند "النووية"

6 كانون الثاني 2017 الساعة 03:46

كشفت وسائل إعلام صينية رسمية، أن في حال إصرار الهند على إجراء الاختبارات على الصواريخ الباليستية بعيدة المدى، القادرة على حمل رؤوس نووية، فهذا سيدفع بكين لمساعدة باكستان للرد على التهديدات الهندية. وكانت الهند قد أعلنت يوم الإثنين الماضي عن انتهائها من اختبار وتطوير صواريخ بعيدة المدى قادرة على حمل رؤوس نووية، والتي يصل مداها ما بين 4 و5 آلاف كيلومتر، أي أنها قادرة على الوصول لأوروبا وأجزءا من شمال الصين، وفقا لما نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا" الهندية.

من جانبها، قالت صحيفة "جلوبال تايمز" الصينية، المملوكة للدولة، في افتتاحيتها: "في حال إصرار الهند على الاستمرار في اختبار تلك الصواريخ الباليستية فنحن سنساعد باكستان للرد عليه، فهي صديق لنا في جميع الأحوال".

وتابعت الصحيفة الصينية قائلة "إذا كان لدى مجلس الأمن الدولي أي اعتراض على وجود صواريخ باليستية عبارة القارات، فليكن، ولكن على نيودلهي أن تدرك أن مدى الصواريخ النووية البالكستانية بدوره سيكون أكثر تطورا قريبا، وستشعل سباقا نوويا محموما بالمنطقة".

ومضت بقولها: "إذا كانت الدول الغربية تغض الطرف عن وجود الهند كدولة نووية، ولا تبال بالسباق النووي بين الهند وباكستان، فالصين لن تقف مكتوفة الأيدي إذا ما رأت أن الهند تورط المنطقة بأسرها في صراع قد يدمرها بأسرها، حتى لو أدى هذا لتخريب العلاقات الصينية- الهندية". وتقول الصين إن الهندي تكسر كافة اللوائح التي تنظم عمل تلك الصواريخ بعيدة المدى والأسلحة النووية المسموح بها من قبل الأمم المتحدة، ما يثبت أن تلك الحكومات الغربية لا تضع الهند في نفس مستوى الدول الأخرى بالمنطقة.

واختتمت بقولها: "يبدو أن الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية عقدوا العزم على إنشاء قواعد يتم تعزيزها بصواريخ باليستية عابرة للقارات قادرة على استهداف أي مكان في العالم، وبعد ذلك يمكن أن تجعل الهند على قدم المساواة مع الدول الخمس أصحاب العضوية الدائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.


http://www.addiyar.com/article/1288408- ... 9%8A%D8%A9


_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الصين: سندعم باكستان للرد على تهديدات الهند "النووية"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة إبريل 25, 2025 8:44 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 14409
مكان: مصر
أزمة جديدة بين الهند وباكستان بسبب هجوم مسلح في كشمير

مخاوف من حرب مفتوحة بين الهند وباكستان على إثر هجوم كشمير
https://www.france24.com/ar/%D8%A2%D8%B ... 8%A7%D8%AD

السعودية تبحث مع الهند وباكستان العلاقات الثنائية وجهود التهدئة الإقليمية
https://sadakhaleej.com/uncategorized/2 ... D8%A9.html

تحليل
آسيا
مرة أخرى، تجد الهند وباكستان نفسيهما على شفا الحرب إثر الهجوم الدامي (الثلاثاء) على سياح في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، إذ خفضت الجارتان علاقاتيهما الدبلوماسية والتجارية وأغلقتا المعبر الحدودي الرئيسي وألغتا التأشيرات لمواطني كل منهما. خاضت الهند وباكستان اثنتين من حروبهما الثلاث على كشمير، المقسمة بينهما والتي يطالب كل منهما بالسيادة عليها بالكامل. اليوم، وفي ظل هذا التصعيد، بدأ الحديث يتزايد عن احتمال اندلاع حرب محدودة بين القوتين النوويتين.

نشرت في: 25/04/2025 - 20:19

11 دق

إعداد:
حمزة حبحوب

يستمر التوتر بين الهند وباكستان في التصاعد على خلفية هجوم نفذه مسلحون الثلاثاء في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير أسفر عن مقتل 26 مدنيا، وحمّلت نيودلهي مسؤوليته لإسلام آباد. ويرجح خبراء ردا عسكريا من نيودلهي قد يعيد العلاقات بين البلدين إلى أحلك أوقاتها.

وتزامن توقيت الهجوم المروع مع الزيارة رفيعة المستوى لنائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس إلى الهند، ما يشير إلى أن العملية كانت مدروسة لتحقيق أقصى تأثير.

جاء الهجوم في بداية ذروة الموسم السياحي، وقبيل انطلاق حج "أمارناث ياترا" الهندوسي السنوي الذي يجتذب الآلاف سنويا. كما أنه وقع بعد تصريحات وصفت بـ"الاستفزازية" أدلى بها قائد الجيش الباكستاني عاصم منير، قال فيها: "لا توجد قوة في العالم قادرة على فصل كشمير عن باكستان. كشمير شريان الحياة لباكستان".

خليط سام من الأزمات المزمنة
بوضعه الإداري الحالي، يواجه إقليم كشمير خليطا ساما من الأزمات المزمنة، من دون أفق واضح للاستقرار، إذ تتقاطع فيه مطالب متنازعة وصراعات متجذرة، وتشهد تواجدا عسكريا مكثفا. وعلى مدى سنوات، استُخدم النزاع السياسي لتقسيم الكشميريين على أساس ديني، ما أسفر عن خطاب يتبنى سرديات متضاربة بين المسلمين والهندوس.

في ظل هذا المناخ المسموم، تتصاعد المخاوف إزاء التداعيات المحتملة لصراع مفتوح على كل الاحتمالات بين قوتين نوويتين.

عقب الهجوم الدامي، تزايد عدد الدعوات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لشن ضربات عسكرية عابرة للحدود، وتصدر هاشتاغ #AvengePahalgam (ثأرا لباهلجام) التفاعل على المنصات.

دعوات قومية للانتقام
لكن، وسط هذه الدعوات القومية للانتقام، يتم تجاهل مسألة المساءلة تماما، إذ منذ خفض مرتبة جامو وكشمير من ولاية إلى "إقليم اتحادي" عام 2019، أصبحت كل القضايا الأمنية من اختصاص الحاكم المعيّن من قبل دلهي ووزارة الداخلية المركزية.

ورغم تواجد أعداد كبيرة من السياح قبل الهجوم الأخير، يقول نشطاء محليون إنه لم تكن هناك أي تعزيزات أمنية على الطريق الرئيسي من باهلجام إلى بيساران، وهي منطقة سياحية رئيسية أخرى.

ومنذ سنوات، نهجت السلطات في الهند سياسة تجاه كشمير تعتمد على تشجيع السياحة ردا على النشاط الإرهابي. الأمر الذي يوثق اعتماد السكان المحليين على الحكومة المركزية، ويقدم صورة قد لا تعكس بالضرورة واقع المنطقة.

بدأت أولى شرارات الصراع حول كشمير تظهر خلال مرحلة الاستقلال عن المملكة المتحدة، القوة الاستعمارية التي منحت الدولتين الاستقلال في عام 1947 بفضل مقاومة ونضال السكان المحليين. عند انسحاب البريطانيين تركوا وراءهم دولتين: الاتحاد الهندي العلماني وجمهورية باكستان الإسلامية.

2019: إلغاء للمنطقة ذات الغالبية المسلمة
شكل تقسيم الهند في عام 1947 مشكلة للدولة الأميرية بكشمير التي كانت تقع على الحدود الشمالية للدولتين الجديدتين. تقليديا، كانت الدولة تحت حكم مهراجا هندوسي (حاكم محلي)، لكن غالبية السكان كانوا مسلمين.

وشهدت كشمير تحولا جذريا في السنوات الأخيرة. ففي أغسطس/آب 2019، أُلغِي الوضع الخاص للمنطقة ذات الغالبية المسلمة والخاضعة للإدارة الهندية. هذا الوضع، الذي أُدرج في الدستور الهندي عام 1949، كان يمنح الإقليم المتنازع عليه قدرا كبيرا من الحكم الذاتي.

لكن منذ 2019، أعيد تقسيمه إلى وحدتين إداريتين تم دمجهما مع الأراضي الهندية، مع إخضاع منطقة لاداخ [الجزء الشرقي لمنطقة كشمير] لإدارة مستقلة. وبررت السلطات الهندية دمجه بـ"القضاء على الانفصاليين الموالين لباكستان والعناصر المتطرفة".

عقب ذلك، قالت السلطات إن عدد الهجمات خلال 841 يوما بعد إلغاء المادة 370 انخفض إلى 496 هجوما، مقارنة بـ843 هجوما في نفس المدة الزمنية التي سبقتها.

واعتقلت أكثر من 4000 شخص بعد إلغاء المادة، بمن فيهم أعضاء في أحزاب إسلامية مثل "مؤتمر حريات جميع الأحزاب". لكن مستقبل المنطقة لا يزال غامضا، حيث يُحتجز صحافيون ونشطاء سلميون ومدنيون كثر، وسط حالة من انعدام الثقة المتزايد بالسلطات.

إغلاق تام على الإقليم
فرضت الحكومة الهندية إغلاقا تاما على الإقليم في 5 أغسطس/آب، محذرة من أن العنف الذي شهدته المنطقة على مدار العقود الثلاثة الماضية قد يتجدد إذا لم تطبق إجراءات صارمة. وبينما أدت جائحة كوفيد-19 إلى تجميد أي إصلاحات اقتصادية، بدأت المنطقة مؤخرا تعود تدريجيا إلى درجة من "الاستقرار".

أما واقع الإقليم اليوم، فهو مزيج من الجمود والاعتماد على الدولة. فمعدل البطالة يناهز ربع السكان، أي أكثر من ثلاثة أضعاف المعدل الوطني البالغ 7.6%. ورغم تحويل الحكومة الهندية منحا وإعانات وقروضا لمشاريع طويلة الأجل، إلا أن القطاع الخاص يكاد يكون معدوما، ما يجعل مستقبل جيل الشباب قاتما.

وفي الوقت ذاته، تشهد المنطقة تصاعدا في تعاطي المخدرات بين الشباب الكشميري، خصوصا من يعانون من مشكلات نفسية سابقة. وتشير التقديرات إلى أن 90% من متعاطي المخدرات تتراوح أعمارهم بين 17 و33 عاما، ويتم إدخال ما بين 10 إلى 15 شخصا يوميا إلى المستشفيات بسبب تعاطي الأفيون بشكل أساسي.

الحوار مقابل لغة القوة
وسط استمرار التصعيد، يبقى الوضع الراهن في ولاية جامو وكشمير الهندية بالغ الخطورة، نتيجة لتصلب المواقف من كلا الجانبين. إذ اتخذ الطرفان إجراءات واسعة النطاق ضد بعضهما البعض، شملت الجوانب الاقتصادية والعسكرية، ووصلت حتى إلى السلك الدبلوماسي.

وفقا للدكتور جاسم تقي الدين، رئيس مؤسسة الباب للدراسات الاستراتيجية في إسلام آباد "فقد فشلت الدبلوماسية، في حين كان من الواجب، في حالة نشوب أزمة من هذا النوع، أن تحافظ الهند وباكستان على الحد الأدنى من التواصل الدبلوماسي. لكن ما حدث هو العكس تماما".

وفقا للمتحدث، فإن هذا التصعيد يدل على "وجود عناصر غير مسؤولة في إدارة الأزمة لدى الطرفين". فالمشكل بحسبه "ليس في حل الأزمة بقدر ما هو في كيفية إدارتها سياسيا ودبلوماسيا بطريقة تهدئ الوضع"، لكن "يبدو أن الطرفين قد أضاعا هذا الجانب المهم من العلاقات الدولية والاستراتيجية التي يتبناها العالم المتحضر".

إشارات إلى إمكانية التهدئة؟
رغم أننا أمام واقع لا يوجد فيه أي تواصل دبلوماسي بين البلدين، إلا أن هناك بعض الإشارات إلى إمكانية التهدئة؛ فقد وجه رئيس هيئة الأركان المشتركة الباكستانية، الجنرال ساهر شمشاد ميرزا، دعوة لخفض التوتر، إلى كل من باكستان والهند. لكن من المهم الإشارة إلى أن الجنرال شمشاد، رغم موقعه، لا يُعد الأرفع في التسلسل العسكري، إذ إن رئيس المؤسسة العسكرية فعليا هو الجنرال عاصم منير، رئيس أركان الجيش، الذي يبدو – كما يرى مراقبون – متصلبا في موقفه ولا يبدي أي رغبة في حل الأزمة، ما يعرض شعبي البلدين لخطر مأساة كبرى نتيجة غياب الحوار المدني بينهما.

"يُقال إن الجيوش لا تفهم إلا لغة القوة، لكن هذا لا ينطبق على كل الدول. فالجيوش في الدول المتحضرة عادة ما تتمتع بثقافة عالية وحرص على شعوبها وأوطانها" يوضح المحلل السياسي تقي الدين.

سلاح الماء
ردا على هجوم كشمير، أعلنت الهند أنها ستعلق مشاركتها في اتفاقية تقاسم المياه الحيوية مع باكستان، في إجراء عقابي قد يتسبب في كارثة تطال الزراعة والاقتصاد في باكستان.

سبق للهند أن هددت، في فترات سابقة من التوتر المتصاعد، بالانسحاب من اتفاق مياه السند، الذي وقعته الدولتان في عام 1960. وإذا مضت الهند في تنفيذ تهديدها هذه المرة، فقد تقيد تدفق المياه التي تُستخدم في معظم أنشطة الري الزراعي والاستهلاك البشري في باكستان، علما أن الزراعة تشكل ربع اقتصاد البلاد.

الاتفاق الذي يحدد كيفية استخدام مياه ستة أنهار وروافدها، والتي تُعرف مجتمعة باسم "مياه السند"، من قبل الدولتين، أصبح ملحا بعد عام 1947، عندما أضحت الهند وباكستان دولتين مستقلتين. ومع ذلك، استغرقت المفاوضات بشأنه عقدا من الزمن، وتم توقيعه في عام 1960، بوساطة من البنك الدولي. وقد حدد الاتفاق حقوق والتزامات كلا البلدين من أجل "الاستخدام العادل" لمياه نظام نهر السند.

تتمتع الهند بحق غير مقيد في استخدام مياه الأنهار الثلاثة الشرقية: رافي، وسوتلج وبياس، علما أن اثنين منها يتدفقان إلى داخل باكستان. أما باكستان، فلها السيطرة على نهر السند وجيلوم وتشيناب، المعروفة باسم الأنهار الغربية، والتي تمر عبر أراض تسيطر عليها الهند لكنها تقع أساسا داخل باكستان. ويلزم الاتفاق الهند بالسماح لمياه هذه الأنهار بالتدفق بحرية إلى باكستان لاستخدامها "غير المقيّد".

لطالما اعتُبر هذا الاتفاق إنجازا بارزا يمكن أن يكون نموذجا لحل النزاعات الدولية المتعلقة بالمياه. لكن خلال العقد الماضي، هددت الهند باستخدام الاتفاق كسلاح خلال النزاعات مع باكستان.

لعل أبرز مظاهر استخدام الماء سلاحا في الصراع بين الطرفين، هجوم شنه باكستانيون على قاعدة للجيش الهندي في بلدة أوري بكشمير عام 2016، إذ قال حينها رئيس الوزراء ناريندرا مودي لمسؤولي اتفاق مياه السند: "الدم والماء لا يمكن أن يتدفقا معا". وفي عام 2019، هدد مسؤولون في الحكومة الهندية بتحويل مجرى الأنهار الشرقية بعيدا عن باكستان، بعد هجوم انتحاري أودى بحياة عشرات من أفراد الأمن الهنود في كشمير.

عسكريا، لا يمكن لباكستان أن تصمد أمام الهند
في ظل هذا التصعيد، بدأ الحديث يتزايد عن احتمال اندلاع حرب محدودة بين القوتين النوويتين، وتذهب التحليلات لدى كبار المسؤولين والمحللين ورؤساء المراكز الفكرية في باكستان إلى أن هذه الحرب، إن وقعت، ستكون تقليدية من حيث الأسلحة.

لكن، حتى في هذا السيناريو، لا يمكن لباكستان أن تصمد أمام القوة العسكرية الهندية، التي تتفوق عددا وعدة. فالآلة الحربية الهندية مهيأة أصلا لمواجهة دولة كبرى كالصين، وهي مزودة بأنظمة تسليح متقدمة نظرا لما تمثله الصين من تهديد محتمل على الهند، خصوصا وأن الصين دولة يصفها البعض بـ"الأوتوقراطية" ذات الحكم المركزي المطلق، في حين أن الهند دولة لها علاقات قوية مع الدول الديمقراطية الأخرى.

وعليه، يوضح جاسم تقي الدين أن "احتمالات الحرب، حتى لو وُصفت بالمحدودة وبالأسلحة التقليدية، لا تزال قائمة، فيما تبقى الصورة ضبابية، والوضع بالغ الخطورة".

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الصين: سندعم باكستان للرد على تهديدات الهند "النووية"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة إبريل 25, 2025 8:47 pm 
غير متصل

اشترك في: السبت فبراير 06, 2010 8:26 pm
مشاركات: 14409
مكان: مصر
قصة التوتر التي تحدث الآن بين الهند وباكستان ومخاوف حقيقية من وقوع حرب بين دولتين نوويتين...
https://x.com/Eyaaaad/status/1915361188935872598
قبل يومين (22 أبريل) وقع هجوم في باهالغام بكشمير قام فيه مسلحون بقتل 26 شخص معظمهم هنود كانوا في رحلة سياحية في كشمير، ويُعتبر هذا الهجوم الأكثر دموية منذ 25 عام.

تداعيات الهجوم الإرهابي:
- لم يكمل رئيس الوزراء الهندي "مودي" زيارته للخليج وعاد ليراقب الوضع عن كثب في الهند.
- باكستان نفت أي تورط لها في هذا الهجوم.
- جماعة أطلقت على نفسها "جبهة المقاومة" أعلنت مسؤوليتها عن الهجوم.
- أعلنت الهند تعليق معاهدة مياه السند.
- أغلقت الهند بالكامل معبر "أتاري-واجه" الحدودي مع باكستان وهو المعبر البري الوحيد بين البلدين.
- ألغت الهند جميع تأشيرات الباكستانيين.
- طلبت الهند من الباكستانيين مغادرة أراضيها خلال 48 ساعة.
- طردت الهند مستشارين عسكريين باكستانيين على أراضيها.
- ألغت الهند تأشيرات المواطنين الباكستانيين.
- أنباء تتحدث عن إغلاق وشيك للسفارة الباكستانية في العاصمة الهندية.
- باكستان وضعت قواتها الجوية في حالة تأهب قصوى.
- غضب واسع في الأوساط الهندية ومطالبات بالرد القوي.
- تعليق الأعمال التجارية بين البلدين.

دول العالم طلبت منهم ضبط النفس وهناك مخاوف من وقوع حرب بين الهند وباكستان وذلك بسبب الترسانة النووية لكل من البلدين.

_________________
"يس" يا روح الفؤاد


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الصين: سندعم باكستان للرد على تهديدات الهند "النووية"
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة إبريل 25, 2025 8:54 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس مارس 29, 2012 9:53 pm
مشاركات: 46781
ويل للصين.٠٠٠ من الهند٠٠٠

ثم٠٠٠٠

تتوالى الأحداث

_________________
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه
أستغفر الله العلى العظيم الذى لا اله الاّ هو الحى القيوم وأتوب اليه


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: الصين: سندعم باكستان للرد على تهديدات الهند "النووية"
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت إبريل 26, 2025 11:30 am 
غير متصل

اشترك في: الأحد يوليو 31, 2022 2:30 am
مشاركات: 2807
مكان: الأرض
بالفيديو
https://x.com/mog_Russ/status/1915883757652844676
تلفزيون الباكستان
⚡️ التلفزيون الباكستاني:

"الموساد الإسرائيلي يقف وراء تفجيرات كشمير، وهناك خبراء إسرائيليون في الهند لتنسيق مؤامرة ضد باكستان."

المفكر الروسي دوغين:

"الحرب بين الهند وباكستان قد تؤدي إلى صرف الانتباه عن الشرق الأوسط، وهذا قد يصبّ في مصلحة إسرائيل."

_________________

وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (118)النحل
لا شيء يضاهي ضوئك في عتمتي ...مهما تمايلت أقمارهم صوب مجرتي ..شمس الدين التبريزي


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 5 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 16 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط