موقع د. محمود صبيح

ثوران بركان كليفلاند مرسلا سحابة من الرماد يصل ارتفاعها إلى 15،000 قدم

2011/12/31secretsearthأضف تعليقاًGo to comments


















Rate This


US Alaska: Cleveland Volcano sends ash up to 15,000 feet







ولا يتوقع أن يسبب الرماد تعطل للملاحة الجوية ..







ترجمة آلية :



أرسلت بركان في جزر ألوشيان الاسكا تصل سحابة الرماد التي دفعت العلماء اليوم لزيادة مستوى التأهب لحركة الطائرات التجارية.

وقال مرصد البراكين في الاسكا صور الأقمار الصناعية في ألاسكا 4:02 الوقت قد أظهرت كليفلاند البركان قذف الرماد 15000 قدم في الهواء في السحابة التي انتقلت من الشرق إلى الجنوب الشرقي. دعت هيئة المساحة الجيولوجية الأميركية في عالم جون المسؤول انه محترف انفجار صغير.



© مرصد بركان ألاسكا

صورة الأقمار الصناعية من بركان كليفلاند يوم 7 اكتوبر. قمة البركان هو في الغالب المغطاة بالثلوج ، وينظر إلى قبة الحمم المتنامية باعتبارها ميزة الظلام في وسط البركان (منطقة أقحم حددها مربع أسود).

وتابع "لا يتوقع أن يتسبب في تعطيل كبير لشركات النقل الجوي الدولي" ، قال.

ومع ذلك ، كان كبيرا بما يكفي لرفع مستوى التأهب من اللون الأصفر ، وهو ما يمثل الاضطرابات مرتفعة ، إلى اللون البرتقالي ، وهو ما يمثل زيادة احتمال ثوران ، أو ثوران البركان جارية مع انبعاثات الرماد قاصر أو أي انبعاثات.

كليفلاند الجبل هو ذروة القدم 5675 قدم في جزيرة غير مأهولة تبعد نحو 940 Chuginadak كيلومتر جنوب غرب انكوراج. أقرب قرية Nikolski في جزيرة أخرى حوالي 50 ميلا الى الشرق. لم تعتبر الانفجارات السابقة لبركان كليفلاند تهديدا لNikolski ال 18 والمقيمين الدائمين.

ولاحظ العلماء في يوليو تموز زيادة النشاط في الحفرة في قمة البركان. وأظهرت صور الأقمار الصناعية الحمم بناء وتشكيل تراكم على شكل قبة.

وقال كريس Waythomas من هيئة المسح الجيولوجي الامريكية في سبتمبر ايلول على شكل قباب الحمم غطاء على البركان "السباكة" ، بما في ذلك عقد غرفة الصهارة. عندما تنمو كبيرة بما فيه الكفاية ، يمكن أن تصبح غير مستقرة قباب الحمم البركانية ، وسوف تنهار في بعض الأحيان. عندما غرفة الصهارة ضغطها يمكن أن يؤدي إلى انفجار في القناة داخل البركان يصبح فجأة تفض والهروب الغازات.

وقال باور ان صور الرادار في وقت سابق هذا الشهر أظهرت القبة قد تصدع وهدأت.

ادارة الطيران الاتحادية وشركات الطيران المعنية للحصول على المحيط الهادئ عبر الرحلات الجوية عندما سحابة الرماد لديه القدرة على تجاوز عتبة ال 20000 قدم ، وكليفلاند بركان فعلت في الماضي.

فجر بركان ألاسكا معقل يوم 15 ديسمبر ، 1989 ، وأرسل الرماد 150 ميلا بعيدا في مسار طائرة تقل 231 راكبا KLM. محركات الأربع واشتعلت النيران في طائرة أسقطت أكثر من 2 كيلومتر ، من 27900 الى 13300 قدم أقدام ، قبل الطاقم كان قادرا على إعادة جميع الأراضي ومحركات الطائرة بسلام في انكوراج.

وكان ثوران بركان كليفلاند الكبرى الأخيرة في عام 2001. فقد كان النشاط رشقات نارية من كل عام تقريبا منذ ذلك الحين واليوم سحابة الرماد لم يكن من الحرف.

"انها ليست غير متوقعة للبركان مثل كليفلاند أن تفعل أشياء من هذا القبيل" ، وقال باور. "لسوء الحظ ، كليفلاند هي واحدة من تلك التي هي بعيدة جدا ، ليس لدينا مراقبة على سطح الأرض أو الأجهزة هناك ، لذلك فإنه من الصعب بالنسبة لنا لتحديد الأمور بدقة أكثر من أي يمكننا القيام به مع صور الأقمار الصناعية".

ووجه هذا الحدث اليوم اهتماما كبيرا من شركات النقل الجوي.

"في أي وقت قمت بوضع سحابة الرماد تصل الى الغلاف الجوي ، وشركات الطيران وشركات الطيران وشركات الشحن الجوي — هو مصدر قلق كبير" ، وقال باور.

المرصد يعمل مع جامعة واشنطن لرصد البرق فوق جبل كليفلاند ، الذي قد يكون مؤشرا على عمود الرماد الرئيسية.

"في أي وقت تقوم بطرح سحابة الرماد الكبيرة ، التي تحفز الكثير من النشاط البرق ،" قال. "انها مثل وجود قزعية كبيرة ترتفع."

ويرتبط السبب الى تفاعل من الرماد والهواء الحار.

وقال "هناك مجموعة كبيرة من الهواء الساخن وذلك من خلال الغلاف الجوي ترتفع بسرعة كبيرة" ، وقال باور. وقال "كل جزيئات الرماد فرك معا ووضع الشحنات الكهربائية ، وهذا التصريف والبرق.

وكان انفجار ليست كبيرة بما يكفي لخلق البرق.

وقال مرصد البراكين في النشاط الزلزالي في مكان قريب ويمكن الإشارة أيضا انفجار في جبل كليفلاند.

المرصد هو برنامج مشترك بين هيئة المسح الجيولوجي الامريكية وجامعة الاسكا المعهد الجيوفيزيائي وشعبة حالة المسوحات الجيولوجية والجيوفيزيائية. وكان تشكيلها ردا على ثوران 1986 من جبل أوغسطين.

وكان المرصد هذا الصباح أي صور الأقمار الصناعية من الحفرة بعد ثوران.