موقع د. محمود صبيح

في خضم ذكري انتصارات العاشر من رمضان السادس من اكتوبر اكتب لكم عن جزء من نتائج الحرب الباسله التي اظهرت معجزات رب العزة فى تجليات نصر اكتوبر عندما كان رجال مصر البواسل يرمون على الصهاينه ولكن الاعجاز فى نتائج الرميات المتواصله التي الهبت الاعداء وجعلتهم يخروا صرعا من الرعب والخوف ليس من السلاح بل من امور ستكشفها الايام القادمه
وكانت من نتائج الحرب ظهور اراء وطبقات مثقفه تريد ان تغير من عقول المتطرفين والارهابين اليهود منهم .....


- المؤرخون الجدد- ההיסטוריונים החדשים :
مجموعة المؤرخين الإسرائيليين الذين أخذوا في الظهور منذ الثمانينات وبدأوا في مراجعة الرواية الأكاديمية الإسرائيلية للصراع العربي الأسرائيلي ، وبخاصة حرب 1948 التي جرى صياغتها ضمن إطار أيديولوجي (فكري) صهيوني يعيد ترتيب الوقائع، واستبعاد مالا يروق للصهوينة فالرواية الإسرائيلية لوقائع حرب 1948 وما بعدها تحاول بقدر الإمكان عدم ذكر الفلسطينيين كنوع من مسح الهوية الفلسطينية ، فلا توجد جماعة فلسطينية قائمة بذاتها (ومن هنا الإكثار من ذكر البدو) بعد 1948 ولم يحدث أي تهجير قسري (ترانسفير) للفلسطينيين فقد خرجوا تلقائيا أو هربوا بناء على دعوة صريحة من الملوك والرؤساء العرب حتى يتسنى للجيوش العربية القضاء على الدولة الصهيونية الوليدة، المحاصرة من كل جانب، أي أنه تم إسقاط البطولة تماماً عن الفلسطينيين وخلعها على الصهاينة.
رسم المؤرخون الجدد صورة أكثر واقعية تقترب إلى حدما من الرواية الفلسطينية لوقائع تلك الحرب، والتي تبين أن المطامع الصهيونية قد تم تحقيقها على حساب السكان الفلسطينيين وأن العرب أبعدوا عن طريق الطرد، وقد أظهر المؤرخون الجدد أن العالم العربي لم يكن قوة عسكرية مخيفة، بل كان مفككا يتكون من دول متخلفة، بعض حكامها متواطئ مع الصهاينة، وجيوشها سيئة التدريب وقدراتها القتالية شديدة التدني كل هذا يؤدي إلى نزع البطولة عن اليهود بل بين هؤلاء المؤرخون الجدد أن إسرائيل دولة متعنتة، ترفض السلام وقد اعتمد هؤلاء المؤرخون الجدد المادة الأرشيفية التي رفعت عنها السرية بعد مرور ثلاثين عاما.





ارجو ان يكون هناك قسم يهتم بالشان اليهودي بما لديه يد فى افساد الامه المحمديه نسلط الضؤ عليهم ونشرح المجتمع والعقل اليهودي لنتعرف اكثر بحرافيه علميه دون الانسياق تحت شعارات جوفاء كما يطلقه الوهابيه والسلفيه ليس من ورائها اماتتة العزيمة والاراده الشابه

ابن الزهراء

_________________



أنا الذى سمتنى أمى حيدره

كليث غابات كريه المنظره

أوفيهم بالصاع كيل السندره

يرفع للفائدة.

_________________
أبا الزهراء قد جاوزت قدري *** بمدحك بيد أن لي انتسابا

سألت الله في أبناء ديني *** فإن تكن الوسيلة لي أجــابا