هذه مقتطفطات خاصة بهدم آثار الحجاز منقولة من :
http://www.alhejazi.org/qadaya/030304.htm
http://www.alhejazi.org/athar/141601.htm
اقتباس:
أما في مكة المكرمة، فكتب وفد جمعية الخلافة الهندي الذي كان حاضراً فيها يقول: ''دمرت في مكة مقبرة المعلّى، والبيت الذي ولد فيه الرسول''. وفي مايو 1926 قابل وفد من مسلمي الهند بمجرد وصوله جدة ممثل مشايخ الوهابية عبد العزيز العتيقي ''فأكد الأخبار التي سمعناها وقال بأنهم اعتبروا القبب وغيرها بدعة وكفراً، وأنهم في هذا الأمر لا يهتمون بالرأي العام الإسلامي، أو أن المسلمين يعجبهم ذلك أم لا؟''
قال فيلبي مستشار إبن سعود وصديقه والذي ادّعى الإسلام وحجّ سنة 1931 بأن ما قام به الوهابيون من تدمير للأماكن الأثرية ''سيجعل الأجيال القادمة تنسى الوقائع التاريخية المرتبطة بها''.
اقتباس:
والمخزي للوهابيين ومن يقف وراءهم، أنه إزاء ما فعلوه بآثار النبوة والتوحيد، فإن آثار اليهود في المدينة المنورة باقية، فما زال حصن كعب بن الأشرف موجوداً في منطقة السد في المدينة، ومكتوب عنده (منطقة أثرية). وكذلك بالنسبة لخيبر. عجباً أنحافظ على آثار اليهود ولا نحافظ على آثار النبي عليه الصلاة وأزكى السلام؟
فى الرابط التالى صور للآثار أثناء هدمها :
http://www.alhejazi.org/pdf/Yamani.pdf[color=#FF993E][/color
]