سكينة كتب:
msobieh كتب:
الإنسان عليه شئ وهو عدم التخلف عن سفينة النجاة
يعمل اللي عليه بصدق وإخلاص وتفاني ووعي ...
وطالما يصاحب من يحب الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم ممن هو على النهج القويم فهو على خير بإذن الله
أما التحقق ... فكيف؟ إنما هو الوقوف بالعتباب والتعلق بالأبواب والتمسك بالأذيال
فلا يعلم أحد ما هو مكتوب من قبل, وكيف تكون العاقبة
اقذف نفسك عندهم وقل غريق يا جيرة الحي ... أغيثوا فتى ...
بارك الله فيك.
الفاضلة سكينة:
بكثرة الصلاة والسلام على خير الأنام, وبإطعام الطعام واجتماع الأحباب, وسلام النفس مع الخلق
تنسم الروائح المحمدية
والمديح ... فالمديح جند من جند الله.
اظهار حقيقي للتهاني والفرح والسرور
ويعزم كل إنسان فعل شئ من السنة لا يتركه أبدا بإذن الله
خلال السنين يتجمع له خير كثير.
حاضر يا فندم الف شكر
msobieh كتب:
الفاضلة رؤيا:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير
أما عن احتفال سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم فبإظهار مزيد عبودية والتقرب بالصيام على ما شرحناه في كتابنا النصف من شعبان
ففيه اجابة السؤال بفضل الله
فكان النبي يصوم كل يوم اثنين , ولم يقتصر النبي صلى الله عليه وسلم على صيام يوم واحد في السنة أو مرة في شهر ربيع فقط
ولو كان يوم الاثنين يأتي كل يوم في الأسبوع لصامه النبي صلى الله عليه وسلم
طيب إذا سئل أحد المتمسلفة: هل هناك احتفال آخر؟
نقول الإجابة في الكتاب السابق ايضا
ونقول هذا تدخل في شئون الحضرة المحمدية , وهو يبيت عند ربه يطعمه ويسقيه
وليس كل ما عند النبي صلى الله عليه وسلم يحكيه فعنده صلى الله عليه وسلم من العلوم ما كان الأمر بإخفائها , ومنها ما خير في الإخبار بها, ومنها ما كان الأمر بتبليغها
وهذه غير العلوم الخاصة بذات سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم .
الفاضل عمرو أبو شادي:
على حسب الأمر النبوي ثم على حسب نوع الوصل.