موقع د. محمود صبيح

في 19 اكتوبر الفائت برز مقطع فيديو على موقع YouTube أثار جدلاً واسعاً وهو مأخوذ من فيلم ترويجي سبق إفتتاح العرض الرسمي لفيلم "السيرك" في تركيا وهو من بطولة الفنان الكوميدي العالمي شارلي شابلن في سنة 1928 ، يوضح المقطع سيدة تمشي من اليمين نحو اليسار وتمسك بشيء قريب جداً من أذنها فيما بدا أنها تتكلم أو تجري إتصال بواسطة جهاز هاتف محمول والغريب في الأمر أن ذلك سبق إختراع الهاتف المحمول بأكثر من 40 سنة !، حيث كانت تلك السيدة تحمله بنفس الطريقة التي نستخدمه في هذه الايام .

فكيف إذن يمكن للسيدة أن تقوم باستخدام جهاز الهاتف المحمول في العشرينيات وأول مكالمة جرت من جهاز هاتف محمول كانت في 3 ابريل عام 1973 ؟

يعتبر الأيرلندي جورج كلارك أول شخص لاحظ ذلك وهو من عشاق أفلام شارلي شابلين ولديه مكتبة من أفلامه، ثم قام بنشر الفيديو على صفحات الانترنت قائلاً ( نقلا عن مدونته ) :

" لقد حيرني هذا الشيء الذي سوف تشاهدونه لسنة أو اكثر ولم اعرف له حلاً ، إلى كل محبي و عشاق شارلي شابلن ...كنت اعتبر نفسي من اكثر محبين شارلي شابلن، و لكن فجاة و أنا اشاهد احد العروض المتعلقة بفيلم يحمل عنوان السيرك The Circus الذي صور في المسرح الصيني في هوليوود صدمت فجاة و لم استطع ان اصدق عيني ، اعدت الفلم 100 مرة و بتصوير بطئ و سريع و باستخدام عارض الصورلتحليل الفيلم وكانت النتيجة واحدة , أن هناك امرأة كانت تتحدث بالجهاز المحمول ( الموبايل )" .



رابط الموضوع :

http://ejabat.google.com/ejabat/thread? ... e965d424d3

نقوش على جدران معبد أبيدوس.


ركز أخي في الله في هذه الصورة جيداً

تابع معي أخي الحبيب ما يلي:


بطارية بغداد.

عثروا في بغداد سنة 1938م على بطارية سميت ببطارية بغداد (Baghdad Battery) تتكون من جرة طينية ونحاس وقطران للعزل، وهي قادرة على توليد قدرة فولتية تقاس مابين 0.8 إلى 2.0 فولت!! وتعمل على عصير العنب!

عمر البطارية الأثرية حسب إختبارات الكربون المشع تعود إلى 200 سنة قبل الميلاد!! أي قبل أكثر من 2000 (ألفين) سنة!!

تابع معي أخي الحبيب ما يلي :

في سلسلة جبال تاسيلي التي تقع بين الحدود الليبية والجزائرية وبالضبط في قلب منطقة “جبارين” حيث الصحراء قاحلة والمناخ شديد الحرارة، توجد هناك كهوف تسيلي والتي تتكون من مجموعة من تشكيلات الصخور البركانية والرملية الغريبة الشكل والتي تشبه الخرائب والأطلال، وتعرف باسم “الغابات الحجرية”. وتوجد الكهوف فوق هضبة مرتفعة تبلغ 500م فوق سطح البحر، يجاورها جرف عميق في منطقة تتواجد بها نسبة كبيرة من الكثبان الرملية المتحركة.

إكتشاف هذه الكهوف يعود إلى الرحالة (بربنان) الفرنسى الذي اكتشف في عام 1938م كهوفاً اعتبرها علماء الآثار من أعظم وأغرب ماتم كشفه. ثم كانت الزيارات في عام 1956م عندما قام الرحالة (هنري لوت) برفقة مجموعة كبيرة من العلماء بزيارة الكهوف وتصويرها فوتوغرافياً..

إليك بعض الصور التي رسمت على جدران تلك الكهوف في العصر الحجري أي قبل مايقارب عشرين ألف سنة.


هل رأس الشخص في الصورة يصور خوذة ما؟


هل هذه عين واحدة؟ وذلك صحن طائر في الخلف؟


المزيد من الخوذات الزجاجية اللامعة؟




صحن طائر دون نقاش!


رائد فضاء.


صورة أخرى أوضح.

تابع معي أخي الحبيب ما يلي:

أقراص دروبا الحجرية dropa stonedisks، والتي عثروا عليها في مجموعة من الكهوف في التبت ومعها هياكل عظمية طولها 1.22 متر وقد كان رأسها كبير نسبياً! كانت الكهوف مرتبة بشكل يوحي بتدخل أحد ما في تعديلها أو حفرها ووجد على الجدران نقوش تبين المجموعة الشمسية والنجوم وخطوط تصل بينها ووجد مع الهياكل العظمية 716 قرص حجري بقطر يبلغ 22.8 سم وفي الوسط تماما ثقب كامل الاستداره يبلغ قطره 1.9 سم.

المُدهش أنه كان مكتوبا عليها قصة كائنات جاءت من الفضاء وتحطمت مركبتهم وقد لجأوا الى أحد الكهوف، ولكن السكان الأرضيين حاربوهم وقتلوا بعضهم!!

وهذه الكتابة صغيرة جدا (مجهرية)، فماذا كانت لغة الكتابة؟؟ إنها اللغة الهيروغليفية!!!

علما أن عمر هذه الأقراص يُقدر من 10 – 12 الف سنة! أي قبل الحضارة الفرعونية بآلاف السنين! - وذلك وفقاً لمن يقول بأن بداية الحضارة الفرعونية كانت منذ 7000 سنة.


أقراص دروبا، هل هي اول CD على وجه الأرض؟

الآي فون من اختراع هتلر .

من كان يظن أنه حتى جهاز التلفاز والليزر والهاتف المحمول وتقنيات 3D ظهرت لأول مرة في ألمانيا النازية؟

على أية حال من الأحوال فإن لهذه النظرية الكثير من الحجج والأدلة .

لم يكن النازيين يعملون على تطوير الأسلحة فقط، فعلى سبيل المثال ظهرت أول نماذج من أجهزة التلفاز في العالم عام 1938 في معرض برلين.

وفي وقت مبكر من عام 1934 بدأ خبراء الرايخ بتطوير جهاز "الشعاع الليزري" الغرض الرئيسي منه هو توجيه الأشعة على الطيارين الحربيين من قوات العدو للتأثير على رؤيتهم علماً أن العمل على تصميم هذا الجهاز أنجز مع انتهاء الحرب...

الجنرال هانز كاملر الرجل الغامض في القيادة النازية الذي ترأس مشروع بناء مجمع من الشركات لصناعة المقاتلات تحت الأرض.

كما أنه عمل بمشاركة مدير عام شركة "سكودا" العقيد الفخري في القوات الخاصة فيلهلم فوس في مشروع سري لم يكن يعرف به أبداً باستثناء وزير التسليح شبيير بالإضافة إلى هتلر وهيملر .

وفي شهر شباط /فبراير من عام 1945 عمل في تصميم جهاز اتصال محمول ومصغر إلى جانب المشاريع التي كان يقوم بها، وقد ذكر المؤرخ النرويجي غودرون ستينسن في كتاباته:

"من المرجح أن جهاز الآي فون لم يكن له أن يظهر لولا المخططات الهندسية التي كانت في مركز كاملر، وإلا لاستغرق موضوع إنتاج هاتف محمول مدة 100 عام".

كما أشرف كاملر على مشروع المدفع الشمسي وهو عبارة عن مرآة عاكسة يصل قطرها نحو 200 م تعمل على تجميع الطاقة الشمسية في حزمة واحدة، ويشير الخبراء العسكريون إلى أنه لو تم إنشاء هذا المدفع لكان بإمكانه حرق المدن في بضع ثواني، لكن لحسن الحظ أقلع هتلر عن هذا المشروع بسبب كلفته الباهظة.

وكما يعتقد الصحفي والمؤرخ البولندي إيغور ويتكوفسكي فإن المشروع الرئيسي الذي كان يشرف عليه كاملر هو مشروع أسلحة الفضاء الذي أطلق عليه اسم "Die Glocke " والذي يعني "الجرس".

هذا هو سبب تسمية هانز بصانع الأجراس.

وإذا صدقنا ما قاله فيلهلم فوس فإنه بواسطة هذه التكنولوجيا كانوا النازيون ينوون تدمير موسكو ولندت ونيويورك.

أما الجهاز فقد بدا شكله يشبه جرس معدني ضخم يتألف من اسطوانتين مصنوعتين من الرصاص تدوران في اتجاهين معاكسين وتحتوي كل واحدة منها على مادة غير معروفة.

للأسف لم يهتم الأمريكان الذين استولوا على أرشيف كاملر بالوثائق المتعلقة بالجرس لأنها لم تكن متعلقة بالأسلحة النووية، ولذلك وقعت هذه الوثائق في أيدي أجهزة الاستخبارات السوفيتية وهي الآن، وفقاً لمصادر غير مؤكدة، في أرشيف محفوظات وزارة الدفاع تحت إشارة "سري للغاية" .

أما بالنسبة لهانز كاملر فهناك فرضية أخرى تقول أنه في الأيام الأخيرة من الحرب انشق لصالح الأمريكيين الذين أرسلوه إلى الأرجنتين مقابل الإفشاء عن جميع ابتكاراته السرية....وهو المرجح لدينا

أما الرواية الرسمية تقول في 23 نيسان/ أبريل من عام 1945 وعندما أصبح واضح أن نهاية الرايخ قريبة انتقل كاملر إلى بلدة إيبنزي النمساوية التي كانت في عام 1943 مقراً لأعماله في بناء مجمع عملاق تحت الأرض الذي لقب بمجمع زيمنت، لكنه لم يبقى هناك طويلاً حيث توجه في 4 من شهر أيار/مايو إلى مدينة براغ.

ويرى المراقبون أن كاملر بتنقلاته هذه كان يختار الطريق المناسب لنقل وثائق المشروع السري التي كانت موجودة في مكاتب شركة سكودا.

وبحسب الفرضية الرسمية فإن هانز كاملر انتحر في 9 من شهر أيار /مايو عام 1945 في غابة بين مدينة براغ و وبلسن وعلى الرغم من أنه لم يتم العثور على مكان دفنه إلا أن محكمة برلين شارلو تونبرغ أعلنت رسمياً عن وفاته في 7 من شهر أيلول /سبتمبر من عام 1948.

وهذه صورة من مشروع " الجرس النازي " أحدي مشاريع الغزو الفضائي لهتلر .

حفظكم الله ، ويسعدني دائماً مروركم الكريم .