Serpentine Reptilians الحرس الخاص للمسيخ الدجال .
فهم كالزواحف عيونهم كعيون لثعابين مهمتهم الحراسة . فهم الحرس الخاص ومن شأنهم اعتقال أو قتل البشر الذين يحصلون على وثائق سرية جداً عن اكتشاف الأرض المجوفة .
Sirius Reptilians زواحف سيريوس .
النباتيين Venusians
متعلقة بكوكب الزهرة مهمتها إتصالات عالية المستوى يرتدون الزي العسكري وهذا النوع يتصل مع حكومات العالم فضلاً عن رصد التقدم العلمي لدى البشر , من المفترض أن لديهم قواعد تحت الأرض في صحراء نيفادا .
Winged Draconians الزواحف المجنحة .
وهم الذين يتحملون المسئولية إلى حد كبير عن عمليات الاختطاف.
Bigfoot / Sasquatch مخلوق يشبه القرد.
وقد دعي أيضاً باسم ( الإي تي ) لكنه ذو قدمين يمشي منتصباً تماماً وهو مخلوق ذكى له حركات مثل الإنسان إلا أن له رائحة كريهة جداً في جسمه كرائحة البيض الفاسد.
Chupacabras من أسمها مصاصة للدماء .
لكن توصف عادة بأربع أقدام وعيون حمراء مستطيلة كبيرة وجلدها الرمادي ولها جزئين من الفراء والريش وأسلحته قصيرة مع المخالب والساقين مثل الكنغر .
بعض التقارير أشارت إلى أنها يمكن أن يكون لها أجنحة , وذكرت التقارير أنه تم مشاهدتها في كل من أميركا الشمالية والجنوبية وكذلك منطقة البحر الكاريبي وتظهر بالتزامن مع ظهور الصحون الطائرة .
Men in Black
وهم كائنات لون بشرتها أسود داكن وأعدادها كبيرة جداً وهم مستنسخون عن طريق التهجين حتى أنهم يرتدون أثواباً سوداء وأحذية سميكة سوداء وهى تظهر بعد ظهور الصحون الطائرة .
وقد أجمع كل الباحثين على أن ظهورهم العلني والكثيف لأهل الأرض هو بعد مرور كوكب نيبيرو ذو المدار البيضاوي الشكل ويأتي كل حوالي 3500 سنة وقد أفترض أن هؤلاء المخلوقات هم من أصول أحدث نسخة من فعل (المسيخ الدجال) وهي ناتجة عن تزاوج من الجنس البشرى لأنه وجد متوافقات وراثية هندسية بني عليها كل تجارب التزاوج المحرم والاستنساخ وبعبارة أخرى أنها من المفترض أن تكون الحلقة المفقودة من تاريخ البشرية وعوالم أخرى غير البشر .
والخلاصة من هذا التصنيف نجد ما يلي :
1 – أن هذه المخلوقات نتجت عن ألعبث من اتحاد أشياء يستحيل أن تتلاقى مع بعضها حيث تم التزاوج فيما بينها أو تم استنساخها قسراً مابين ذكور شياطين البشر من اليهود وبين إناث الشياطين عبر آلاف من السنين وذلك لأن الجن من الشياطين العصاه له أشكال عديدة لا حصر لها فمنه الطائر ومنه الغواص ومنه الأرضي ولكل نوع له عدة أشكال .
فمنه الزاحف على بطنه كالأفعى ومنه الذي لديه قدمان ومنه أقدامه كحوافر البعير ومنه له أربعه قوائم وغير ذلك .
وكل هذه الأنواع تتميز عن البشر بسرعة تحركها وبلوغ مرادها في طي المسافات البعيدة بطرفة عين .
2 - هذه المخلوقات الغريبة الناتجة والعديدة الأشكال محقونة بالحقد على البشرية جمعاء نظراً كون أحد أصولها الشيطان الرجيم والذي هو بدوره كان منذ الأزل عدواً للإنسان .
3 – جعل الله في أشكالها ذات المسخ الغريب من أنواعها أصوات كالحيوانات المفترسة أنواعها مابين البسيط والمعقد والعالي التطور حيث لوحظ أن الغزاة منهم الذين يتعرضون لحوادث أو خلل في هبوطهم بالمركبات الدائرية الشكل يستعملون أسلحة بيضاء تشابه الخناجر والسكاكين أو حتى مخالبهم وأسنانهم التي على شكل أنياب .
أما الذين يتعمدون الغزو فيكون لديهم أسلحة معقدة لكن يمكن للعنصر البشرى أن يتغلب عليهم ولو بأسلحة أقل في التعقيد كما حدث في حادثة روزويل الشهيرة في سماء المكسيك حيث أدى اشتباك بعض من طائرات سلاح الجو الأمريكي مع تشكيل من الصحون الغريبة إلى إسقاط بعض منها في تلك المنطقة حيث تم التكتم الكامل على الحادثه آنذاك وإيهام الناس بأن ما وجد بقايا منطاد متحطم وكل ما شوهد مجرد أوهام , ثم أخذ ما تبقي من جثث الكائنات ألفضائية والصحون التي أسقطت إلى المنطقة 51 للأبحاث .
وقد تبين أن السر في أسلحتهم هو الاعتماد على السرعات الفائقة في مركباتهم لكن يبقى فيها عنصر ضعف وهو ماكينات تلك المحركات الخاصة بالصحون وهى تتمركز في الطابق ألعلوي حيث يتم توجيه كامل ألضربات لمكان تواجدها في أعلى طابق لها مما يؤدى لإعطابها أو شللها ثم سقوطها .