موقع د. محمود صبيح

الفاضل حتى لا تحرم شفانا الله واياكم وعافانا وعافاكم من الأمراض الظاهرة والباطنة...وربنا يشيل عننا ولا حول ولا قوة الا بالله ويكفينا ما أهمنا ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

أدعو لنا ولكم وجميع الأفاضل والفضليات من اهل المنتدى وعلى رأسنا جميعا سيدنا الغالي دكتور محمود حفظه الله، من داخل الحرم النبوي الشريف ربنا يتقبل بجاه حضرة سيدنا النبي اللهم صلي وسلم وبارك على حضرته..

رأيي الشخصي الآن اذا تسمح لي: نقول يا سيدنا النبي يا سيدنا النبي يا سيدنا النبي بكيانا كله وربنا يفتح..

هو مفيش غير حضرته، تطوي تعبك وحبك وألمك وحالك ومآلك وشيوخك واهلك كل حاجة في حضرته

ربنا قال في سورة محمد: سيهديهم ويصلح بالهم ويدخلهم الجنة عرفها لهم

اللهم آمين أجمعين..

_________________
"يس" يا روح الفؤاد

اللهم آمين يارب العالمين
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم

_________________

يأتي على الناس زمان
تكون العافية فيه عشرة أجزاء
تسعة منها في إعتزال الناس
وواحدة في الصمت
باب مدينة العلم
سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام

اللهم آمين آمين آمين يا رب العالمين

يا سيدنا النبي يا سيدنا النبي يا سيدنا النبي

ووالنبي وحياة سيدنا النبي السلام أمانه لحضرته صلى الله عليه وآله وسلم

ولا تنسونا من صالح دعائكم

لا تنسونا من صالح دعائكم

لا تنسونا من صالح دعائكم

_________________
أبا الزهراء قد جاوزت قدري *** بمدحك بيد أن لي انتسابا

سألت الله في أبناء ديني *** فإن تكن الوسيلة لي أجــابا

نكمل بمشيئة الله تعالى..

هذا الطريق لا يصلح إلا لأقوام كنست بأرواحهم مزابل

هكذا قال القوم..

قالوا بأرواحهم ولم يقولوا بأجسادهم ولا بأنفسهم

لأن عالم الأرواح الأمر فيه أشد وأصعب..

نضرب مثال: لأن فيه واحد ماشي في الشارع وحد معدي جنبه والاتنين خبطوا في بعض .. هل أجسادهم تتأذى؟

في الغالب لا

طيب لو أن هذا الأمر حدث في عالم الأرواح.. الإنسان يتأذى أذى بالغ وكبير .. ويتألم ألم لا يعلمه إلا الله

فالروح لطيفة جدا تتأثر بأبسط شئ..

عشان كده اللي روحه بيتكنس بيها مزابل.. يرى هذه الدنيا على حقيقتها

فتصبح الدنيا لا تساوي عنده شيئا.. من شدة ما رآه من أهوال وآلام ومتاعب

وحينها يصبح صالح للطريق ولأسراره وأماناته.. والله أعلم

_________________
أبا الزهراء قد جاوزت قدري *** بمدحك بيد أن لي انتسابا

سألت الله في أبناء ديني *** فإن تكن الوسيلة لي أجــابا