موقع د. محمود صبيح

إهمال علاج الغدة النكافية يؤدى إلى الإصابة بالعقم



انتشرت الإصابة بمرض الغدة النكافية، فى الفترة الأخيرة، وهو مرض فيروسى، يصيب الأطفال، خلال هذا التوقيت من العام ونادرا ما يصاب به الكبار.

قال د.هانى الناظر أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية ورئيس مركز البحوث سابقا، إن هذا المرض يطلق عليه فى المناطق الشعبية "أبو اللكيم"، وهو يصيب الغدد اللعابية الموجودة على جانبى الوجه، لذلك يظهر المريض وقد تورم خده.

وأشار إلى أن المرض يصاحبه ارتفاع فى الحرارة، وتكسير خفيف وتعب عام.

ونبه على أن الطفل يحتاج إلى راحة تامة، لمدة أسبوع وخاصة الذكور، مشيرا إلى أنه فى حالات نادرة مع عدم الراحة قد يسبب عقما، لأن الفيروس قد يمتد ويصيب نسيج الخصيتين، مما ينتج عنه تليفها وبالتالى عندما يكبر ويصل لسن البلوغ فإن الخصيتين لن تعملا ولن تنتجا الحيوانات المنوية.

وأوضح أن العلاج عبارة عن مسكنات ومخفضات للحرارة ومقويات، ولا حاجة للمضادات الحيوية ونصح بالراحة التامة فى الفراش، لمدة أسبوع على الأقل.

التدخين والدهون وراء السكتة الدماغي

تحت عنوان الوقاية خير من العلاج نظمت كلية طب سوهاج مؤتمرها الدولي السابع للأعصاب بالتعاون مع اتحاد أطباء العرب للأعصاب والجمعية المصرية للأمراض العصبية والنفسية وجراحة الأعصاب وناقش المؤتمرأكثر من‏30‏ بحثا حول الجلطات الدماغية والزهايمر وأحدث علاجات أمراض التصلب المتناثر والصرع‏.‏


ويشير الدكتور غريب فاوي أستاذ ورئيس قسم المخ الأعصاب بطب سوهاج ورئيس المؤتمر إلي أن المؤتمر تناول أهمية الاكتشاف المبكر لأمراض المخ والأعصاب والأعراض ومن أهمها السكتة الدماغية التي قد تؤدي إلي فقدان الرؤية و صعوبة في الكلام و كذلك مرض الصرع الذي يأتي مصحوبا بتشنجات في الرقبة والآم في الوجه, مشيرا إلي أهمية الوقاية من هذه الأمراض بممارسة الرياضة العقلية و البدنية والامتناع عن التدخين والحفاظ علي الوزن والابتعاد عن الدهون.
كما يؤكد الدكتور ساهر هاشم أستاذ المخ والأعصاب بطب قصر العيني أهمية حماية الجهاز العصبي من جلطات المخ عن طريق التدخل المبكر للحصول علي نتائج إيجابية تصل إلي15% لإذابة الجلطة قبل زيادتها وذلك بالطرق الفيزيائية التي تستخدم في سيارات الإسعاف الحديثة والمتطورة قبل وصول المريض إلي المستشفي باستخدام الأدوية التي تعمل علي تخفيض درجة الحرارة وبالتالي ينعكس إيجابيا علي خلايا المخ وتحد من حجم الجلطة.
ويضيف الدكتور يسري عبدالمحسن أستاذ الطب النفسي بطب القاهرة أن أهم عوامل الوقاية الطبيعية لأمراض الزهايمر التي تصيب الإنسان في وقت مبكر هي زيادة أعمال العقل بالاطلاع والقراءة واسترجاع المعلومات والتثقيف الذاتي والتكيف مع الآخرين والمشاركة المجتمعية في الندوات والأنشطة الرياضية مشيرا إلي أن العلاجات الدوائية تساعد في الوقاية من المرض بشرط أن تكون التغذية صحية مع تجنب الإكثار من النوم خلال ساعات النهار.
ويوضح الدكتور محمد حجازي استشاري أمراض المخ الأعصاب بطب قصر العيني أن التصلب المتعدد( المتناثر) من أكثر الأمراض شيوعا التي تصيب الإنسان خاصة في مرحلة الشباب ويقدر عدد المصابين بالمرض حول العالم نحو3 ملايين شخص, وفي مصر يقدر عدد المرضي بنحو120 ألف شخص, مشيرا إلي أن أعراض المرض تتمثل في ضعف في الإبصار والشعور بعدم الاتزان أو صعوبة التحكم في التبول أو حدوث شلل نصفي.

http://www.ahram.org.eg/News/994/79/240814

الجرجير والجزر والكرفس للتخلص من 2 كيلو من الوزن الزائد

تؤكّد دراسات حديثة، أن ظاهرة احتباس السوائل فى الجسم عامة تصيب النساء أكثر من الرجال وتسبّب زيادة وهمية فى الوزن، تنتج عن سوء التغذية والإكثار من تناول الملح والصوديوم. وفى هذا الخصوص، يبيّن الباحثون فى "منظمة الصحة العالمية" أن الجسم يصاب بالخمول والانتفاخ والضيق عندما يحتفظ بفائض من السوائل، لا سيما حول منطقة الخصر والبطن والوركين والذراعين، علماً بأن معدّل احتباس السوائل فى الجسم يزيد كثيراً لدى النساء خلال الأيام السابقة لحدوث الطمث نتيجة حدوث بعض التغييرات الهرمونية التى تسبّب ارتفاعاً فى مستوى الصوديوم فيه.

ويقدم دكتور محمد حلمى عضو جمعية الشرق الأوسط للعلاج البديل هذه الوصفة للتخلص من السؤال المختزنة فى الجسم، وعصير البوتاسيوم الفرنسى المساعدة على إدرار السوائل وهذه الوصفة مدرةّ للبول ومضادة لاحتباس الماء فى الجسم، بالإضافة إلى غناها بعناصر غذائية تنظّف الجسم من السموم وتخلّصه من مخلّفات التمثيل الغذائى فيه والمعروفة بـ"الشوادر الحرة".
المكوّنات:
- 100 جرام من الجرجير الطازج.
- 3 حبات كبيرة من الجزر المسلوقة والمقطّعة إلى مكعبات.
- 25 جراماً من الكرفس المنظّف والمفروم.
- 50 غراماً من البقدونس

طريقة التحضير: يمزج كلّ من الجرجير والجزر والكرفس معاً فى الخلاط الكهربائى، ويزيّن هذا العصير بالبقدونس المفروم، ويقدّم بارداً.

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1 ... WUkZeXy-So

ممارسة الرياضة وتنظيم الطعام والحذر من السمنة للوقاية من مرض السكر

مرض السكر من الأمراض المزمنة التى تصيب الإنسان نتيجة لاختلال عمليات الميتابوليزم الخاصة بالعمليات الكربوهيدراتية، وذلك لنقص الأنسولين أو مقاومة الأنسولين أو الاثنين معا.

يقول الدكتور محمد كمال، أستاذ أمراض الباطنة والغدد الصماء والسكر بطب الأزهر: غالبا ما يصيب مرض السكر الإنسان فى منتصف العمر، إلا أنه ظهرت نسبة كبيرة من الإصابة بالسكر بين الشباب فى سن مبكرة بداية من 15 سنة، والذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة.

ومرض السكر مرتبط ارتباطا كبيرا بزيادة الوزن، وفيما يتعلق بالمظاهر المرضية، فلابد من الانتباه إليها مبكرا، وهى غالبا ما تكون زيادة فى معدلات التبول والعطش وظهور التهابات متكررة فى أماكن مختلفة من الجسم، وإن كانت الأعراض المرضية لا تظهر فى فترة مبكرة، وخاصة فى المرضى المصابين بداء البدانة وزيادة الوزن، فمن الضرورى إجراء التحاليل والفحوصات الخاصة بمرض السكر، عندما تظهر الأعراض، وأيضا لابد من الفحص الدورى غير المصحوب بأعراض مرضية، وذلك فى المرضى ذوى الاستعداد والخطورة العالية لظهور المرض مثل مرضى السمنة أو من يعانون من ارتفاع ضغط الدم.

ويشير إلى أن الكشف المبكر له أهمية لدى مريض السكر، حتى يتم السيطرة وعلاج هذا المرض مبكرا، وبالتالى وقف مضاعفاته، خاصة فى حال عدم انضباط مستوى السكر فى الدم.

ويقول الدكتور محمد كمال إن المضاعفات تشمل شرايين القلب، وما ينتج عنها من قصور فى الشرايين التاجية وجلطات القلب، بالإضافة إلى المضاعفات الخاصة بشبكية العين، والمضاعفات الخاصة بالكلى، والمضاعفات الخاصة بالقدم فى مريض السكر، لذلك فالسيطرة على مستوى السكر بالدم يحمى المريض من المضاعفات بنسبة كبيرة.

ويشير إلى أن الفحوصات الخاصة بالسكر، تشمل فحوصات متعلقة بمستوى السكر فى الدم، وتشمل فحوصات خاصة بمستوى الدهون بالدم ووظائف الكلى ووظائف الكبد والفحص الدورى على العيون لدى طبيب العيون، وهذه الفحوصات جميعا تصب فى الخطة العلاجية لمريض السكر والعلاج الخاص بالسكر متباين ما بين العلاج بتغيير السلوكيات الخاصة بالمريض، فيما يتعلق بالأكل والنظام الغذائى، وفيما يتعلق بممارسة الرياضة، بالإضافة للعلاج إما بالأقراص أو بالأنسولين، حسبما يرى الطبيب.

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1 ... WUmiOXy-So
=====================

لمريض السكر.. مارس النشاطات المختلفة وتوقف فى "حالة واحدة"

السكر مرض العصر المزمن، الذى أصبح صديقا لأغلب الأشخاص وعدوا لآخرين، عدم اتخاذه كصديق ومهادنته تهلك المريض وتزعجه وتهدد صحته وسلامته، فى حين أن مهادنته باتباع إجراءات وقائية بسيطة مع بعض الإرشادات لتعديل النشاط الجسدى للمريض تساعد كثيرا على تجنب مخاطره.

أكد الدكتور صابر سليمان الغرباوى، استشارى أمراض السمنة والنحافة والعلاج الطبيعى، أن ممارسة النشاطات الخفيفة المطلوبة، مع اتباع نظام رجيم منظم لعادات المريض الغذائية، هو الحل لمواجهة مرض السكر، موضحا أن حركة جسم مريض السكر وتنظيم غذائه عامل مساعد قوى بجانب الدواء الكيميائى لعلاج مرض السكر، وتحسن حالة المريض.

وأوضح صابر أن نشاط مريض السكر وحركته الدائمة، يساعده على تحسين قدرات الجسم على التعامل مع أقراص علاج السكر والأنسولين، ويحمى الجسم من المضاعفات التى تصيب الأعصاب بعد فترة من الإصابة به، ويحافظ على النشاط لبعض أجهزة الجسم الحيوية، ويحمى المريض من الإصابات المفاجئة لها كالقلب، ويزيد من طاقة جسم المريض، ويجعله أكثر قدرة على تحمل مشقة الجهد البدنى دون إعياء، أو غيبوبة سكرية، مضيفا أنه يقى الجسم من الخشونة ويحمى العظام من الهشاشة أو اللين أو الضعف والوهن، ويجعل المريض قادرا على التحميل عليها دون شكوى، ويساعد على ضبط الوزن المناسب لكى لا يؤثر على نسبة السكر ولا يمثل خطرا عليها".

وأشار إلى أن الأنشطة الحركية التى يجب على مريض السكر القيام بها بشكل يومى، ويؤسس عليها حياته، تتمثل فى الاهتمام بممارسة النشاط الحركى والتحرك الدائم، وعدم الاستسلام للجلوس والراحة والنوم لفترات طويلة خلال اليوم، بل زيادة النشاط والحركة والتنقل من مكان إلى آخر باستخدام الأرجل لا السيارات ووسائل التنقل، موضحا أن ذلك يساعد على تنشيط الدورة الدموية فى الجسد، وتنشيط الجسم ويفيد المريض كثيرا، والاهتمام بالانتظام فى ممارسة بعض التمرينات العلاجية الخفية التى لا ترهق، أو تؤذى جسم مريض السكر".

وأضاف استشارى العلاج الطبيعى، أنه يكفى مريض السكر القيام ببعض التمرينات الخفيفة المتعارف عليها يوميا لكى يحافظ على رشاقته، ومستوى السكر فى الدم، فلا ترهقه التمرينات القوية ولا تتسبب له فى الضيق وعدم الانتظام عليها، فبعض تمرينات الضغط يمارسها على الأرض الصلبة صعودا وهبوطا، وكذلك السويدى لمدة 10 دقائق يوميا كافية، فضلا عن ممارسة بعض تمارين الأيروبكس البسيطة، ويفضل أن يقوم المريض باستشارة طبية فى التمرينات المسموحة له يوميا، ومدتها وعدد مراتها ويلتزم بذلك، فالطبيب المعالج هو الوحيد القادر على إعطاء المريض نسب معينة لجهده وقوة تحمله يوميا للجهد البدنى العالى، ويحدد له طبيعة المجهودات البدنية العضلية التى يمكنه القيام بها دون أن تتعرض صحته للخطر.

وشدد الغرباوى على ضرورة توقف مريض السكر عن ممارسة رياضته المعتادة، ونشاطاته الحركية ذات المجهود البدنى العالى يوميا بمجرد الصعود المفاجئ فى نسبة السكر وارتفاعها، ناصحا بأن يستشير طبيبه أولا، ولا يعاود ممارسة تمريناته الرياضية إلا بناءً على تعليماته، كما أن ممارسة بعض الرياضات الشائعة اليومية غير المقلقة، كالجرى الهادئ، والتمشية وعدم استخدام السيارة يوميا يفيد مريض السكر كثيرا.

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1 ... WUm0OXy-So
==============================

مُهَيّجات يجب ابتعاد مريض الربو عنها

مرض الربو.. المرض الأكثر خطورة على صدر الإنسان والأشهر فى تعذيب المريض وإعاقته عن التنفس بشكل مريح وطبيعى، لأنه يصيب المجارى الهوائية التى خلقها الله تعالى للإنسان، لكى يمر خلالها الهواء بشكل طبيعى ومريح، فيحيا الإنسان، وهذه المجارى فى حالة مرضى الربو من السهل جدا تضييقها إذا ما استنشق المريض أى رائحة غير مرغوب فيها، وتؤثر على قدرته الكاملة عل التنفس ومرور الهواء من خلال هذه المجارى.


ويجب العلم بأن هناك مهيجات للمريض المصاب بداء الربو فى صدره، وتختلف المهيجات من مرض إلى آخر، وتعمل على تهيج الصدر وفضح مشكلات الربو التى يحدثها فى حينها، وذلك لأن بعض المهيّجات، قد تكون ضعيفة التأثير لدى شخص معين، وفائقة لدى مريض آخر، الدكتور قاسم الرفاعى، أستاذ الصدر، أوضح أن أهم العوامل المُهيّجة، المثيرة للحساسية، كثيرة ولا يمكن حصرها، كما تختلف من مريض إلى آخر وتختلف درجة تأثيرها عليه؛ وأهمها، الأتربة والأدخنة المتصاعدة بأنواعها وباختلاف مصادرها، وبعض ريش الطيور، الرائحة المنبعثة من البويات، وفرو الحيوانات، ورائحة الجاز والبنزين والغراء ومواد البناء والأسمنت وغبار الرمال الهائجة، وهواء حبوب اللقاح المنبعث من النباتات فى مواسم معينة.

وأوضح رفاعى أن بعض الأمراض تساعد على تفاقم حالة الربو كالإصابة بدور برد أو بجيوب الأنفية والتهاب اللوزتين، كما أن المبالغة فى الضحك المفاجئ، وعكسه فى البكاء الشديد مع النحيب، والصراخ العال، يمكن أن تتسبب فى زيادة "الربو"، ومشكلاته.

وأضاف رفاعى " الأتربة فى المنازل الغير نظيفة والغير جيدة التهوية أيضا تهيج صدر مريض الربو، ورائحة الفحم المشتعل وعوادم المركبات بأنواعها والزيوت بأنواعها والبخور بأنواعه، وفرو البطانيات والملاءات الفرو، رائحة معطرات المنازل والسيارات، الرائحة المنبعثة عن حرق القش وحرق القمامة وحرق أى مواد صلبة كالبلاستيك والكاوتش ".


وأكد أستاذ الصدر على أن بعض الرذاذ المتناثر من الرشاشات القاتلة للحشرات والناموس يهيج صدر مريض الربو، فضلا عن أقراص الناموس المعطرة، وروائح الزهور والورد.

ولفت رفاعى إلى أن هناك بعض الأغذية التى تهيج بعض حالات الربو مثل أنواع السمك المختلفة وبعض الأطعمة الحارة جدا والشطة المركزة. ويمكن أن يهيج صدر المريض بالربو عقب قيامه بمجهود بدنى زائد وضيق فى التنفس شديد أو ممارسته لحركات بدنية قوية مفاجئة.

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1 ... WUnEOXy-So
======================