موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة: القارة المفقودة : مـو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء فبراير 25, 2014 1:20 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس ديسمبر 15, 2011 12:25 am
مشاركات: 1148

القارة المفقودة : مـو


صورة




ان الماضي يتكرر في حاضرنا وان حاضرنا هو صوره اخرى من ماض قديم......

ما يقوله أنيس منصور عين العقل ما نحن إلا صوره أخرى من حضارات سابقة سبقتنا بعلمها وتطورها ، إن الحضارة التاريخيه التي حددها المؤرخون ابتداءاً من عصر الكتابة إلى الآن أي في

حدود العشرة آلاف سنه الأخيرة ، لا يمكن ان تكون هي كل التاريخ الانساني ، او كل التطور الفعلي على هذه الارض ولا يمكن ان تكون الانسانية قد بدأت بعد طوفان نوح أوبعد الطوفان .. فقد

كان هناك أكثر من طوفان ولايمكن أن يكون كل ما قبل ذلك حياة بدائيه أقرب الى الحيوانية .. وأن الانسان لم يحقق قبل ذلك شيئا له قيمه..

في رأيي أن الحضارات القديمه كانت على درجه عاليه من العلم والتطور التكنولوجي أكثر بكثير مما نحن فيه .

قبل طوفان نوح كان هناك حضارات محاها التاريخ مثل غواندوانا والقارة الضائعة المرتبطة بنظرية الأرض المجوفة على غرار " هايبريوريا " القارة الاولى في القطب الشمالي ، وأيضا قارة

اطلانتس التي اعتبرها البعض اسطورة اخترعها افلاطون في حوارته لكن ما تم اكتشافه الآن يبين عكس ذلك وهو ان قارة اطلانتس وصلت الى أقصى درجات التفوق والتطور العلمي ، فمن أين

اخذ شعب اطلانتس علمهم وتطورهم ؟ هل هاجروا اهالي اطلانتس من قارتهم الام "مو" إلى قارة اطلانتس ؟ كما هو اسمها حيث انها ام كل شي ...







بداية الاكتشاف



فكرة قارة مو المفقودة ظهرت للمرة الاولى في القرن 19 بالتحديد في عام 1864 ، عالم الحيوان والمصنف "فيليب سكالتر" كتب مقالا في "الثدييات لمدغشقر" في مجلة للعلوم The

Quarterly Journal of Science كتب يقول

" من المحتمل بأن الحالات الشاذة من الحيوانات الثدييات في مدغشقر أفضل تفسير لهالنفترض .. انه كان هناك قارة كبيرة احتلت أجزاء من المحيطين الأطلسي والهندي... التي تم تدمير

هذه القارة لتكون جزر، والتي أصبح بعض منها مع... أفريقيا، وبعض... مع ما هو الآن آسيا، وذلك الحال في مدغشقر وجزر ماسكارني، هذه القارة العظيمة ,, ... وأود أن أقترح بانها كانت ليموريا."



و بعد تقبل فكرة القارة المفقودة داخل المجتمع العلمي ، ومفهوم "ليموريا" بدأت تظهر في أعمال كثير من العلماء ، "ارسنت هاينريش هيكل " عالم الطبيعه الالماني ومؤيد لداروين اقترح ان

ليموريا هي الجسر البري الذي يمتد في المحيط الهندي ليفصل مدغشقر عن الهند ، وقال انه يمكن ان نفسر سر توزيع البدائيات الثدييه التي تعيش في شجرة وجدت في افريقيا ومدغشقر

والهند وارخبيل الهندي الشرقي ، واقترح ايضا ان الليموريين "المنتمين لقارة مو " كانو اسلاف الجنس البشري وان هذا الجسر البري كان مهد المحتمل للجنس البشري .


فكرة "ليموريا" باعتبارها شيئا أكثر من مجرد مكان مادي او على الاقل في مكان ما كان مسكونا من قبل الكيانات غير بشريه قبل ظهور الانسان مستمد من كتابات الرسامه الروسية

"أكولتيست هيلينا بلافاتسكي" طوال القرن التاسع عشر، نظريه السيده بلافاتسكي في العقيده السرية التي تشرح بان التاريخ البشري قد مر بعدة حضارت وأجناس بشرية ، تتحدث العقيدة

السرية عن سـبـعة اجناس بشرية وتحتل ليموريا المرتبة الثالثه في هذا التصنيف وتشرح في كتابها أسباب انقراض ليموريا وتنتهي بظهور الحضارة التي تليها وهي اطلانتس .


المصور المشهور والمهتم بالحضارات القديمه والاثري المعروف "اوغسطس لبلانجو" اطلق على هذه القارة اسم "مو" بعد أن اتم تحقيقا موسعاً حول حضاره المايا وادعى انه ترجم لغه المايا

القديمه وانها ذكرت قارة قديمة جدا وتم ترجمه اسم القارة الى "مو" او القاره التي غرقت بفعل الكارثة

وادعى ايضا ان العديد من الحضارات متل تلك التي بمصر القديمة وامريكا الوسطى قد تم انشائها من قبل اللاجئين من قارة مو

ذكر في كتابه : الملكه مو وابو الهول المصري ".. الفصل السادس ص 66


" في رحلتنا باتجاه الغرب عبر المحيط الاطلسي سوف نعبر على مرأى من تلك البقعه التي لم تزار بواسطة أي بشري ولكنها دمرت بواسطة زلزال قوي ".



بالغ لبلانجو ان الحضاره المصريه القديمه قد وجدت بواسطة ملكة جزيرة مو وبعض الذين نجو من الكارثه .. وايضا اسس الناجيين حضارة المايا .



لفت انتباه الجمهور لقارة مو الغارقه مرة اخرى العقيد "جميس تشيرشوارد" ففي سنة 1868 ذهب الكولونيل تشيرشوارد الى الهند والتحق بأحد الأديرة ، وعمل مساعداً للكاهن الأكبر هناك ،

حيث علمه لغة قديمة كانت تدعى "الناجا- مايا "واطلع على المخطوطات النادرة المودعة فى هذا الدير ، ورأى كثيرآ من النقوش والمخطوطات ، ومن بين المخطوطات النادرة واحدة وضعوها

فى صندوق ، هذه المخطوطه تتحدث عن تلك الأيام الحلوة التى كانت فيها أرض "مو" عندما كان الأنسان ينتقل الى الجنوب والشرق بين أناس طيبين مسالمين حكماء ، لهم أجسام شفافة

ومن بين المخطوطات التى قرأها الكولونيل :
مخطوطة أصل العالم ، وتاريخ هذه الكرة التى نعيش عليها ، ويؤكد الكولونيل أن هذه القارة كانت موجودة فى هذا المكان قبل الميلاد بأثنى عشر

الف سنة.


أقر تشيرشوارد بوجودها ولكنه كان يعتقد أنها بالمحيط الهادي بدلا من الاطلسي خلافاً لما قال اغسطس وفي النصف الاول من القرن العشرين اصدر سلسلة كتب تحمل هذه الفكره


_________________
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
بجاه سيدنا ومولانا رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القارة المفقودة : مـو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء فبراير 25, 2014 1:28 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس ديسمبر 15, 2011 12:25 am
مشاركات: 1148

قارة مو / ليموريا

صورة

يعتقد ان "مو" كانت تشغل نفس المكان الذى يغيطيه المحيط الهادى ، ولكن اكثر المصادر تذكر انها تقع إلى حد كبير في جنوب المحيط الهادي ، بين آسيا و أستراليا ، وهي مماثله لقارة

اطلانتس من حيث موقعها بخطوط العرض وهو بين خطي 20 و40 درجه ، فهي تمتد من الشرق الى الغرب من جزر ماريانا الى جزيرة الفصح وبين الشمال والجنوب من هاواي الى منغايا ،

ويشار ايضا كما ذكر أعلاه الى قارة مو بأسم ليموريا ، وهناك من يعتقد بأن قاره مو موجوده بالمحيط الهادي اما قارة ليموريا فهي بالمحيط الهندي . ولكن اكثر العلماء أشاروا إلى أن قاره مو هي

نفسها قاره ليموريا.







شعب أرض ماما

يسمونها يوجور ، وهم أصحاب بشره بيضاء وعيون زرقاء وكانت عاصمة هذه الأرض فى صحراء جوبى وفى هذا الصحراء اكتشف العالم السوفييتى "كوسلوف" مقبرة هامة على عمق خمسين

قدمآ ، وفى هذه المقبرة بقايا ملك وملكه . وعلى مخلفات الملكين علامة ملوك أرض ماما وهى : القوسان والعصا والدائرة ، ويرجع تاريخ هذه المقبرة الى 18 ألف سنة



وقد حدثنا الكولونيل الأنجليزى عن علامة ملوك أرض ماما ، وهذه العلامة مطابقة تماما لأكتشاف العالم السوفييتى ، وعثر العلماء أيضآ على مخطوطة نادرة فى مدينة لاسا عاصمة التبت ، هذه

المخطوطة تحدثت عن أرض ماما ، وكيف أختفت ولماذا ، ومن العجيب أن العلامات التى وجدوها فى عاصمة التبت ، هى بعينها التى عثر عليها العالم السوفييتى ... وهى أيضآ التى عثر عليها

العلماء الفرنسيون فى جنوب فرنسا سنة 1925.



وذكر "جيمس تشيرشوارد" ان قارة مو ازدهرت من حوالي 50000 الى 120000 سنه مضت وعند زوالها كانت عدد سكان مو يقدربـ 64 مليون نسمه ، وقد توصلوا اهالي قارة مو الى قاعدة

التعادل بين الرفع والوضع أي انعدام الوزن وعليه تكون بيوتهم مفتوحه من أعلى وبدون أسقف وليس لبيوتهم أبواب للدخول والخروج يساعدهم انعدام الوزن على الخروج من هذه السقوف .


ولكن تشيرشوارد يقول ان أسقف منازلهم كانت شفافه بحيث لاتحول دون دخول اشعه الشمس عليهم وعلى معابدهم لأنهم كانوا يعبدون الإله "راع" شأنهم شأن الفراعنه .. اذا انتقلت عباده







صورة
راع من مو الى مصر.












اختفاء قاره مو


المتتبع لقصص المايا ولميراث الفراعنة والهندوس يجد هذا السيناريو قد تكرر إقتربت نجمة من الجزيرة فأحرقتها وثار البحر وارتفع موجه الذي يغلي فأطاح بكل شي امامه وبلع الجزيرة ،

كتاب الموتى الفرعوني " البر - مو – حرو " الذي كان يوضع في قبورهم ويعني عنوانه الذين اختفوا بالشرق او الذين اختفوا نهارا هو عباره عن مرثية موجعة لما اصاب اهل قارة مو ،






جاء بالكتاب هذا النص

" ففي ذلك اليوم اقتربت الشمس من أرض مو وفزع الناس ، وإتجهوا إلى قصور الملوك ، يركعون ويصلون ، اقتربت نجمة من الارض .. ومازالت تقترب وتحول كل شيء إلى نار ودخان ، وجاء ماء

البحر فأطفا كل شيء ، هناك تروح الروح ولاتجيء هناك الراحة التي ينشدها الجميع ، هناك الجنة التي وعد بها الكهنة شعب الملك."

يقول المحجوب مزاوي ..ان ماكتب وقيل عن الحضارات التي بادت والقارات التي غرقت ودمرت ليس فيه ما يفند الاطروحة الدينية الأسلامية الجوهرية المتعلقة ثلاثية " الله والانسان والعالم " لان

الله تحدث عن أمم قبلنا كان مصيرها الهلاك بسبب أخطاء او معاصي معينه " هو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده" .. وما جاء في النص الفرعوني وارد جدا .. فهناك عبارات يتناسب مضمونها مع ماذكر

في القران الكريم حول قيام الساعه

" اقتربت نجمة من الارض .. ومازالت تقترب وتحول كل شيء إلى نار ودخان .. وجاء ماء البحر وأطفأ كل شيء" ففي القران نجد الآية التي تقول " والنجم اذا هوى " والتي فسرتها العلوم

الباطنية بأنها سقوط نجم على الأرض عند قيام الساعة ، ففكرة سقوط نجم على الارض واردة كسبب من أسباب نهاية كل دورة حياتية كبرى ، أو كل حضارة بائدة ، وفي القرآن "سورة الدخان

تحديدا" نجد حديثا عن الدخان كعلامة على النهاية حيث يقول تعالى " وارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين " ونجد النار ايضا كمؤشر أيضا في هذا الصدد حيث قال تعالى " وإذا البحار سجرت "

أي اضرمت نارا .


"جيمس تشرشورد" ادعى أنه وفقا لاسطورة الخلق في الاقراص الطينية التي قرأها في الهند ، كان قد تم رفع مو فوق مستوى سطح البحر عن طريق التوسع في الغازات البركانية تحت

الارض في نهاية المطاف مو " دمرت في ليلة واحدة " بعد سلسلة من الزلازل والثورات البركانية ، وقال " ارض مكسورة سقطت في هاوية اناء كبير لاطلاق النار " " ثم غطت بـ50 ميلا مربعا من

المياه .

وجد تشرشورد دعاء على أحد احجار "ناكال" نصه : يارب ... يا رع – مو... ياملك الشمس أنقذ عبادك الطيبيين






_________________
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
بجاه سيدنا ومولانا رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة: Re: القارة المفقودة : مـو
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء فبراير 25, 2014 1:37 pm 
غير متصل

اشترك في: الخميس ديسمبر 15, 2011 12:25 am
مشاركات: 1148


بقايا مو


يذكر العلماء انه لم يبقى من مو سوى جزر الماركيز ومارشال وهاواى وكوك وجزيرة ايستر :







جزيرة ايستر

صورة

تعتبر هذه الجزيرة الاكثر عزلة بين باقي جزر العالم وتسمى ايضا بجزيرة القيامة أو جزيرة الفصح ويوجد بها المئات من الوجوه الحجرية الغامضة ويزن كل منها من 35 الى 50 طن تبرز من التربة

وتطل نحو البحر وبعضها يرتدي قبعات حمراء ويقدر ارتفاعا التماثيل بأكثر من 2,13 متر يروي السكان المحليين للجزيرة أن صانعي هذه التماثيل قد امتلكو تقنيات تستعمل طاقة (المانا) الاهتزازية
الغامضة.

لا يعرف العلماء أي حضارة أنتجتها .. وتشرشوود يرى انها بقايا معابد لأهل مو .














مدينه نان مادول


صورة


يطرح جيمس تشرشوود نظرية لاول مره ان هذه المدينه كانت واحده من سبع مدن مو القديمة

يعتقد ان مدينه نان مادول بنيت في الفترة 200 قبل الميلاد ألى 800 بعد الميلاد على الحدود المرجانية بالقرب من ميكرونيسيا في المحيط الهادئ شمال شرق بابوا غينيا الجديدة وتتكون من

حوالي 100 جزيره اصطناعية مصنوعة من احجار البازلت العملاقة ومتصلة ببعضها ومدعمة بالجسور انجازا هندسيا مدهشا














هضبة كيرغولن


صورة


في عام 1999 قدمت المؤسسات المشتركة لعلوم المحيطات اكتشاف مدهش في منطقة جنوب المحيط الهندي حوالي 3.000 كم الى الجنوب الغربي من استراليا .

فقد اكتشفوا ان هضبة كيرغولن الوقعه تحت الماء ومساحتها ثلث حجم استراليا كانت في الواقع بقايا مو . فقد وجد فريق من الباحثين شظايا من الخشب والبذور فضلا عن الصخور المرتبطة

بالبراكين المتفجرة . والصخور الرسوبية في هذه الهضبة مشابهه لتلك التي موجودة في الهند واستراليا ممايدل على انهم كانوا في وقت واحد متصل .












مو واستراليا


صورة



كتابات بلافاتسكي حول قارة ليموريا / مو وفكرة استراليا كجزء من هذه القارة المفقودة القديمة حيث انها كانت مسرحا لعصر ذهبي مفقود كان له تأثيراً كبيراً على الصوفيين في القرن 19

"جون ديفيد هينيسي" هو أحد الذين وضعوا حدود المسارات الاسترالية (1896) قام بتسمية ليموريا انها حديقة حيوان الارض وتقع في شمال كوينزلاند ويقول انها " من بقايا أمة عظيمة هناك

وقد جاءو من بعض اجزاء البر الرئيسي من آسيا ولكن فقدت كل الفنون الحضارية العالية التي يمتلكونها مرة واحدة".


( المكتشف المفقود ) 1890 كان قد كتبها جيميس فرانسيس

بأن ليموريا هي مالوا وتقع في وسط أستراليا ويحكمها أكلة لحوم البشر ولهم ملكة اسمها (موكاتا ) وكانت الناجي الأخير من السباق الحضاري المتفوق ، استخدم السكان الاصليين الفن

بمختلف انواعه واهمها المصنوعات اليدوية وكان للاساطير ايضا دور في التعرف على السكان الأصليين كما في عصور ماقبل التاريخ , وهم من بقايا ليموريا الذين هربو بطريقة أو بأخرى من

الخراب من 20,000 سنه

وقد وصفت في بعض المطبوعات الثيوصوفيه في الربع الأول من القرن 20السكان الأصليين لاستراليا هم اخر من نجوا من الليموريين . ومع ذلك فقد نشأ السكان الأصليين في أستراليا بالفعل

في القارة من 30,000 سنه على الاقل في ذلك الوقت من التدمير المفترض لليموريا في الواقع ربما يكون لديها أطول تاريخ ثقافي مستمر من أي شعب على وجه الارض .







يتبع بأذن الله



_________________
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
بجاه سيدنا ومولانا رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 3 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: [AhrefsBot] و 15 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط