لما انبهت للفديو الذى اشار اليه مولانا الشريف وقربت المؤشر لدقيقة 6 و 55 ثانية وبدائت استمع واول ما نطقت البنت بالكلمة التى اشار لها مولانا
المؤشر جرى لدقيقة 9 لوحده وتوقف بعدها حتى ظنيت ان النت قطع
بس انا حقيقة ماقدرتش اشاهد الحلقة حتى هنا التوتر الشديد خلانى اسرع المشاهدة لقرب المقطع وجرى ما ذكرت
ارجوا ان يكون كلامى القادم فتح لموضوع لا يسبب جدال ولا كثرة نقاش فيفسد الهدف منه
ما يفعله باسم فيرس ده اسمه تجميع وعى فى حلقة جايب فيها موسيقى افريقية كمان لرفع الذبذبه وما ادراك برفعها وتاثير ذلك
ثم بتمرير افكار للوعى الجمعى للمصريين اللى حضروا واللى هيتندروا عليها فى موجات تصيب كلا حسب تحصيناته وانتباهه
نوع عصرى مما كان يسميه القدماء السحر وما هو إلا هذا وهو تسخير طاقات البشر فى ضررهم او نفعهم ولا اقصد نفى التسخير الاخر لكن اظن ان هذا اقوى هنا
الوعى هو الشئ الحقيقى فى هذا الكون ان حد لعب لى فيه ملكنى
لا مكان ولا زمان حقيقى على ثباته الظاهر او سيرة الخطى المتوهم
كما فى الحلم حيث لا المكان حقيقى ولا الزمان حقيقى
و كل شئ حى وكل شئ يدور ويتحرك وقابل بالتغيير حسب الطاقه والفهم
ومن فهم ذلك عرف اهمية تغيير الوعى ودس فكرة ما فيه
ولا يغلب اللعب فى الوعى بهكذا خسة غير بنفس الطريقة
توجيه الوعى بالخير
وفى نفس المكان المدعوق التلفزيون
وبنفس الطريقة المبهرة او الجذابه لشغل العقل الواعى وايصال الرساله مباشرة
لو اوبريت فى اعياد الربيع اللى جاى اوربيت قوى فيه الدعاء والانشاد
مع جميل الكلام عن الخير لاهل مصر وتحفيزهم للصبر والانتباه وانهم اهل عزم ومعدنهم الصلب جعل بلدهم كنانة الله
ودرع دينه ودعوتهم للشعور بالعزه الحميدة عزة الايمان
حاجة قوية كده تعالج كل الاشارات السوداء دى وتكون فيها شعبية عشان تنتشر زى تسلم الايادى
ياريت كان ليا فى الشعر ده كنت كتبت حاجة
واللهم صلى وسلم وبارك على اسعد مخلوقات عدد لقك ورضا نفسك وزنة عرشك