موقع د. محمود صبيح

منتدى موقع د. محمود صبيح

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 141 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3, 4, 5 ... 10  التالي
الكاتب رسالة
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة نوفمبر 25, 2005 6:47 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد فبراير 22, 2004 3:17 pm
مشاركات: 999
[font=Traditional Arabic] [/font]كرامات الأولياء (1/134)
سياق ما روي من كرامات عبد الله بن مسعود رضي الله عنه
عن إبراهيم عن علقمة قال
سمع عبد الله بخسف فقال كنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم نعد الآيات رحمة وأنتم تعدونها تخويفا
إنا بينا نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس معنا طعام فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم اطلبوا من معه فضل ماء فأتي بماء فصبه في إناء ثم وضع كفه فجعل الماء يخرج من بين أصابعه ثم قال حي على الطهور المبارك والبركة من الله فشربنا منه
قال عبد الله قد كنا نسمع تسبيح الطعام وهو يؤكل


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: السبت نوفمبر 26, 2005 2:02 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد يونيو 19, 2005 3:33 pm
مشاركات: 2280
مكان: الحسين
[font=Tahoma][align=center][fot]من كرامات
سيدى ابى العباس المرسى[/fot]
[/align]
[align=center]السلطان يعقوب امر بذبح دجاجة
وخنق اخرى وطبخها
وقدمها اليه وجلس معه لياكل
فلما نظر الشيخ ابو العباس المرسى اليهما
امر الخدم برفع المخنوقة وقال هذه جيفة
وقال لولا تنجس الاخرى بالمرق النجس لاكلت منها [/align]
[/font]

_________________
انا فى جاه رسول الله


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد نوفمبر 27, 2005 11:25 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدنا جعفر الصادق بن محمد الباقر بن على زين العابدين بن الحسين
بن على بن أبى طالب رضى الله عنه وكرم الله وجهه

روى أن داود بن على بن عبد الله بن العباس قتل المعلى بن حسين مولى كان
لجعفر الصادق وأخذ ماله فبلغ ذلك جعفر فدخل داره ولم يزل ليله كله قائماً الى
الصباح , فلما كان وقت السحر سمع منه فى مناجاته :
يا ذا القوة القوية يا ذا المحال الشديد يا ذا العزة التى خلقك لها ذليل اكفنا
هذه الطاغية وانتقم لنا منهم فما كان إلا أن ارتفعت الأصوات وقيل
مات داود بن على فجأة

لما بلغ جغفر الصادق رضى الله عننه قول الحكم بن عباس الكلبى :

صلبنالكم زيداً على جذع نخلة ____ ولم أر مهرياً على الجذع يصلب

رفع يديه الى السماء وقال : اللهم سلط عليه كلباً من كلابك
فبعثه بنو أمية الى الكوفة فافترسه الأسد فى الطريق فبلغ ذلك جعفراً
فخر ساجداً لله تعالى وقال :
الحمد لله الذى أنجزنا ما وعدنا .

عن إبراهيم بن عبد الحميد قال اشتريت بردة من مكة وآليت على نفسى
أن لا تخرج من ملكى حتى تكون كفنى فخرجت بها الى عرفة فوقفت فيها
الموقف ثم انصرفت الى المذدلفة فبعد أن صليت فيها المغرب والعشاء
رفعتها وطويتها ووضعتها تحت رأسى ونمت فلما انتبهت لم أجدها فاغتممت
لذلك غماً شديداً فلما أصبحت صليت وأفضت مع الناس الى منى فو الله إنى
لفى مسجد الخيف إذ أتانى رسول أبى عبدالله جعفر الصادق يقول لى يقول لك
أبو عبد الله تأتينا فى هذه الساعة فقمت مسرعاً حتى دخلت على أبى عبدالله
وهو فى الفسطاط فسلمت عليه وجلست فالتفت الى وقال يا إبراهيم تحب أن
نعطيك بردة تكون لك كفناً قلت والذى يحلف به لقد كان معى بردة معدها لذلك
ولقد ضاعت منى بالمذدلفة فأمر غلامه فأتى ببردة فناولنيها فإذا هى بردتى
بعينها فقلت بردتى ياسيدى فقال خذها فقد جمعها الله عليك يا إبراهيم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء نوفمبر 29, 2005 11:28 pm 
غير متصل

اشترك في: الأحد فبراير 22, 2004 3:17 pm
مشاركات: 999
[font=Traditional Arabic] [/font]كرامات الأولياء (1/162،161)
سياق ما روي في كرامات زينب بنت جحش رضي الله عنها
117 أخبرنا علي بن محمد أنا الحسين قال ثنا عبد الله بن محمد قال ثنا أبو خيثمة قال ثنا يزيد بن هارون عن محمد بن عمرو حدثني يزيد بن خصيفة عن عبد الله بن رافع عن برزة بنت رافع قالت لما جاء العطاء بعث عمر إلى زينب بنت جحش بالذي لها فلما دخل عليها قالت غفر الله لعمر لغيري من أخواتي كان أقوى على قسم هذا مني
قالوا هذا كله لك
قالت سبحان الله واستترت دونه بثوب وقالت صبوه واطرحوا عليه ثوبا
فقالت لي أدخلي يدك فاقبضي منه قبضة فادفعي بها إلى فلان وإلى فلان من أبنائها وذوي رحمها فقسمته حتى بقيت منه بقية
فقالت لها برزة غفر الله لك والله لقد كان لنا في هذا حظ
قالت ولكم ما تحت الثوب
قالت فرفعنا الثوب فوجدنا تحته خمسة وثمانين درهما ثم رفعت يديها فقالت اللهم لا يدركني عطاء لعمر بعد عامي هذا
قالت فماتت


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس ديسمبر 01, 2005 10:59 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدنا موسى الكاظم

قال حسام بن حاتم الأصم قال لى شقيق البلخى خرجت حاجاً سنة ست وأربعين
ومائة فنزلت بالقادسية فبينما أنا أنظر الناس فى مخرجهم الى الحج وزينتهم
وكثرتهم إذ نظرت الى شاب حسن الوجه شديد السمرة نحيف فوق ثيابه ثوب
صوف مشتمل بشملة وفى رجليه نعلان وقد جلس منفرداً فقلت فى نفسى
هذا الفتى من الصوفية ويريد أن يخرج مع الناس فيكون كلاً عليهم فى طريقهم
والله لامضين إليه ولأوبخنه فدنوت منه فلما رآنى مقبلاً نحوه قال :

يا شقيق اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم ثم تركنى وولى

فقلت فى نفسى إن هذا لأمر عجيب تكلم بما فى خاطرى ونطق بإسمى
هذا عبد صالح لألحقنه وأسألنه الدعاء وأتحلله بما ظننت فيه فغاب عنى ولم أره
فلما نزلنا وادى فضة فإذا هو قائم يصلى فقلت هذا صاحبى امض إليه وأستحله
فصبرت حتى فرغ من صلاته فالتفت إلىُُوقال:

يا شقيق اتل :

( وإنى لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى )

ثم قام ومضى وتركنى فقلت هذا فتى من الأبدال قد تكلم على سرى مرتين
فلما نزلنا بالأبواء إذا أنا بالفتى قائم على البئر وأنا أنظر إليه وبيده ركوة فيها ماء

فسقطت من يده فى البئر فرمق الى السماء بطرفه وسمعته يقول :

أنت شربى إذا ظمئت من الما***** ء وقوتى إذا أردت طعاما

ثم قال :
إلهى وسيدى ما لى سواك فلا تعدمنيها
فوالله لقد رأيت الماء قد ارتفع الى رأس البئر والركوة طافية عليه فمد يده فأخذها
فتوضأ منها وصلى أربع ركعات ثم مال الى كثيب رمل فجعل يقبض بيديه ويجعل فى
الركوة ويحركها ويشرب فأقبلت نحوه وسلمت عليه فرد على السلام فقلت أطعمنى
من فضل ما أنعم الله به عليك فقال:

يا شقيق لم تزل نعم الله علىّ ظاهرة وباطنة فأحسن ظنك بربك

ثم ناولنى الركوة فشربت منها فإذا فيها سويق بسكر فوالله ما شربت قط ألذ منه
ولا أطيب فشربت ورويت حتى شبعت فأقمت أياماً لا أشتهى طعاماً ولا شراباً ثم
لم أره حتى نزلنا بمكة فرأيته ليلة الى حنب قبة الشراب نصف الليل وهو قائم يصلى
بخشوع وأنين وبكاء فلم يزل كذلك حتى طلع الفجر ثم قام الى حاشية المطاف فركع
ركعتي الفجر هناك ثم صلى الصبح مع الناس ثم دخل المطاف فطاف الى بعد
شروق الشمس ثم صلى خلف المقام ثم خرج يريد الذهاب فخرجت خلفه
أريد السلام عليه وإذا بجماعة أحاطوا به يميناً وشمالاً ومن خلفه ومن أمامه
وخدم وحشم وأتباع خرجوا معه فقلت لأحدهم من هذا الفتى يا سيدى ؟
فقال هذا موسى الكاظم بن جعفر ب محمد بن على بن الحسين بن على بن أبى
طالب رضى الله عنهم
وهذه كرامة رواها ابن الجوزى فى كتابه مثير الغرام الساكن الى أشرف الأماكن
ورواها الجنابذى فى معالم العترة النبوية والرامهرمزى فى كتابه كرامات الأولياء
والشبلنجى فى كتابه نور الأبصار ورواها جماعة من أهل التآليف
وهى كرامة اشتملت على كرامات


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد ديسمبر 04, 2005 10:27 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدنا موسى الكاظم رضى الله عنه وأرضاه

عن عيسى المدائنى قال خرجت سنة الى مكة فأقمت بها مجاوراً ثم قلت
أذهب الى المدينة فأقيم بها سنة مثل ما أقمت بمكة فهو أعظم لثوابى
فقدمت المدينة فنزلت طرف المصلى الى جنب دار أبى ذر وجعلت أختلف الى
سيدنا موسى الكاظم فبينما أنا عنده فى ليلة ممطرة إذ قال لى عيسى قم
فقد انهدم البيت على متاعك فقمت فإذا البيت قد انهدم على المتاع فاكتريت
قوماً كشفوا عن متاعى واستخرجت جميعه ولم يذهب لى غير سطل للوضوء
فلما أتيته من الغد قال هل فقدت شيئاً من متاعك فندعوا الله لك بالخلف فقلت :
ما فقدت غير سطل كان لى أتوضأ منه فأطرق رأسه ملياً ثم رفعه فقال قد ظننت
أنك أنسيته قبل ذلك فأت جارية رب الدار فاسألها عنه وقل لها أنسيت السطل
فى بيت الخلاء فرديه قال فسألها عنه فردته


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس ديسمبر 08, 2005 11:19 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدى موسى الكاظم رضى الله عنه و ارضاه
كان رضى الله عنه أعبد أهل زمانه و أعلمهم و اسخاهم كفاً و أكرمهم نفساً
و كان يتفقد فقراء المدينة فيحمل إليهم الدراهم و الدنانير إلى بيوتهم ليلاً
و كذلك النفقات و لا يعلمون من أى جهة وصلهم ذلك و لم يعلموا بذلك إلا بعد موته

روى إسحق بن عمار قال : لما حبس هارون الرشيد موسى الكاظم دخل الحبس
ليلاً أبو يوسف و محمد بن الحسن صاحبا أبى حنيفة فسلما عليه و جلس عنده
و أراد أن يختبراه بالسؤال لينظرا مكانه من العلم فجاء بعض الموكلين به فقال له :
إن نوبتى قد فرغت و أريد الإنصراف من غد إن شاء الله تعالى فإن كان لك حاجة
تأمرنى أن آتيك بها غداً إذا جئت فقال مالى حاجة انصرف , ثم قال لأبى يوسف
ومحمد بن الحسن إنى لأعجب من هذا الرجل يسألنى أن أكلفه حاجة يأتينى بها
معه غداً إذا جاء وهو ميت فى هذه الليلة فأمسكا عن سؤاله وقاما ولم يسألاه
عن شىء وقالا أردنا أن نسأله عن الفرض والسنة فأخذ يتكلم معنا فى علم الغيب
والله لنرسلن خلف الرجل من يبيت على باب داره وينظر ماذا يكون من أمره فأرسلا
شخصاً من جهتهما جلس على باب ذلك الرجل فلما كان أثناء الليل وإذا بالصراخ
والناعية فقيل لهم ما الخبر ؟
فقالوا مات صاحب البيت فجأة فعاد إليهما الرسول وأخبرهما فتعجبا من ذلك غاية العجب


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الثلاثاء ديسمبر 13, 2005 11:37 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدى على الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر الصادق
ابن محمد الباقر بن على زين العابدين بن الحسين بن على بن أبى
طالب رضى الله عنهم أجمعين

لما جعله المأمون ولى عهده وأقامه خليفة بعده كان فى حاشية المأمون
أناس كرهوا ذلك وخافوا على خروج الخلافة من بنى العباس وعودها لبنى
فاطمة فحصل عندهم من على الرضا بن موسى نفور وكان عادة الرضا إذا
جاء الى دار المأمون ليدخل بادر من بالدهليز من الحجاب وأهل النوبة من
الخدم والحشم بالقيام له والسلام عليه ويرفعون له الستر حتى يدخل فلما
حصلت لهم هذه النفرة وتفاوضوا فى أمر هذه القصة ودخل فى قلوبهم منها
شىء قالوا فيما بينهم إذا جاء يدخل على الخليفة بعد اليوم نعرض عنه
ولا نرفع له الستر واتفقوا على ذلك فبينما هم جلوس إذ جاء على الرضا
على جارى عادته فلم يملكوا أنفسهم أن قاموا وسلموا عليه ورفعوا الستر
على عادتهم فلما دخل أقبل بعضهم على بعض يتلاومون لكونهم ما فعلوا
ما اتفقوا عليه وقالوا الكرة الآتية إذا جاء لا نرفعه فلما كان فى اليوم الثانى
وجاء الرضا على عادته قاموا وسلموا عليه ولم يرفعوا الستر فجاءت
ريح شديدة فرفعت الستر أكثر مما كانوا يرفعونه فدخل ثم عند خروجه
جاءت ريح من الجانب الآخر فرفعته له وخرج فأقبل بعضهم على بعض
وقالوا إن لهذا الرجل عند الله منزلة وله منه عناية انظروا الى الريح كيف
جاءت ورفعت له الستر عند دخوله وعند خرزجه من الجهتين ارحعوا الى
ما كنتم عليه من خدمته فهو خير لكم


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد ديسمبر 18, 2005 10:41 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدى على الرضا رضى الله عنه وأرضاه

من كتاب أعلام الورى للطوسى قال روى الحاكم أبو عبد الله الحافظ باسناده
عن محمد بن عيسى عن أبى حبيب قال :
رأيت النبى صلى الله عليه وسلم فى المنام وكان قد وافى المسجد الذى
كان ينزله الحجاج من بلدنا فى كل سنة وكأنى مضيت إليه وسلمت عليه
ووفقت بين يديه فوجدته وعنده طبق من خوص المدينة فيه تمر صيحانى
وكأنه قبض قبضة من ذلك التمر فناولنيها
فعددتها فوجدتها ثمانى عشرة تمرة فتأولت أنى أعيش بكل تمرة سنة فلما
كان بعد عشرين يوماً وأنا فى أرض لى تعمر للزراعة إذ جاءنى من أخبرنى
بقدوم أبى الحسن على الرضا بن موسى الكاظم ونزوله بذلك المسجد
ورأيت الناس يسعون له من كل جهة يسلمون عليه فمضيت نحوه فإذا هو
جالس فى الموضع الذى رأيت النبى صلى الله عليه وسلم جالساً فيه وتحته
حصير مثل الحصير الذى تحته صلى الله عليه وسلم وبين يديه طبق من خوص
المدينة وفيه صيحانى فسلمت عليه فرد علىّ السلام واستدنانى وناولنى
قبضة من ذلك التمر فعددتها فإذا هى بعدد ما ناولنى رسول الله صلى الله
عليه وسلم فى النوم ثمان عشرة تمرة فقلت زدنى فقال لو زادك رسول الله
صلى الله عليه وسلم لزدتك .


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد ديسمبر 25, 2005 7:11 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدى على الرضا رضى الله عنه وأرضاه

روى الحاكم أيضا بإسناده عن سعيد بن سعيد أن أبا الحسن علياً الرضا

نظر الى رجل فقال: يا عبد الله أوص بما تريد واستعد لما لابد منه

فمات الرجل بعد ثلاثة أيام .


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الخميس ديسمبر 29, 2005 10:43 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدى محمد الجواد بن على الرضا بن موسى الكاظم بن جعفر
الصادق بن محمد الباقر بن على زين العابدين بن الحسين بن على بن أبى
طالب رضى الله عنهم أجمعين :

نقل بعض الحفاظ أن امرأة زعمت أنها شريفة بحضرة المتوكل فسأل عمن
يخبره بذلك فدل على محمد الجواد فأرسل إليه فجاء فأجلسه معه على
سريره وسأله فقال إن الله حرم لحم أولاد الحسين على السباع فتلقى
للسباع فعرض عليها فاعترفت بكذبها ثم قيل للمتوكل ألا تجرب ذلك فيه
فأمر بثلاث من السباع فجىء بها فى صحن قصره ثم دعا به فلما دخل من
الباب أغلقه والسباع قد أصمت الأسماع من زئيرها فلما مشى فى
الصحن يريد الدرجة مشت إليه وقد سكنت فتمسحت به ودارت حوله
وهو يمسحها بكمه ثم ربضت فصعد للمتوكل فتحدث معه ساعة ثم نزل
ففعلت معه كفعلها الأول حتى خرج فاتبعه المتوكل بجائزة عظيمة
وقيل للمتوكل افعل كما فعل ابن عمك فلم يجسر عليه وقال تريدون
قتلى ثم أمرهم أن لا يفشوا ذلك .


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين يناير 02, 2006 11:09 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدى محمد الجواد رضى الله عنه وأرضاه

حكى أنه لما توجه أبو جعفر محمد الجواد الى المدينة الشريفة خرج معه
الناس يشيعونه للوداع فسار الى أن وصل الى باب الكوفة عند دار المسيب
فنزل هناك مع غروب الشمس ودخل الى مسجد قديم مؤسس بذلك
الموضع ليصلى فيه المغرب وكان فى صحن المسجد شجرة نبق لم تحمل قط
فدعا بكوز فيه ماء فتوضأ فى أصل الشجرة وقام ليصلى فصلى معه الناس
المغرب ثم تنفل بأربع ركعات وسجد بعدهن للشكر ثم قام فودع الناس
وانصرف فأصبحت النبقة وقد حملت من ليلتها حملاً حسناً فرآها الناس
وقد تعجبوا من ذلك غاية العجب .


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الجمعة يناير 13, 2006 4:32 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدنا على الهادى بن محمد الجواد بن على الرضا بن موسى
الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن على زين العابدين بن
الحسين بن على بن أبى طالب رضى اله عنهم جميعاً

عن الأسباطى قال قدمت على أبى الحسن علي بن محمد المدينة
الشريفة من العراق فقال لى ما خبر الواثق عندك فقلت خلفته فى عافية
وانا من اقرب الناس به عهدا وهذا مقدمى من عنده وتركته صحيحا فقال
إن الناس يقولون أنه قد مات فلما قال لى إن الناس يقولون أنه قد مات
فهمت أنه يعنى نفسه فسكت ثم قال ما فعل ابن الزيات قلت الناس
معه والأمر أمره فقال أما أنه شؤم عليه ثم قال لابد أن تجرى مقادير الله
وأحكامه يا جيران مات الواثق وجلس جعفر المتوكل وقتل ابن الزيات فقلت
متى قال بعد مخرجك بسته ايام فما كان إلا أيام قلائل حتى جاء
قاصد المتوكل إلى المدينة فكان كما قال


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الاثنين يناير 23, 2006 7:17 pm 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
من كرامات سيدى الحسن الخالص بن على الهادى بن محمد الجواد بن
على الرضا بن موسى الكاظم رضى الله عنهم أجمعين

عن إسماعيل بن محمد بن على بن عبد الله بن العباس رضى الله عنهم قال :
قعدت لإبى محمد الحسن على باب دار حتى خرج فقمت فى وجهه وشكوت
إليه الحاجة والضرورة وأقسمت إنى لا أملك الدرهم الواحد فما فوقه فقال
تقسم وقد دفنت مائتى دينار وليس قولى هذا دفعاً لك عن العطية أعطه ياغلام
فأعطانى مائة دينار فشكرت له ووليت فقال ما أخوفنى أن تفقد المائتى دينار
أحوج ما تكون إليها فذهبت إليها فافتقدتها فإذا هى فى مكانها فنقلتها الى
موضع آخر ودفنتها ولم يطلع عليها أحد ثم قعدت مدة طويلة فاضطررت إليها
فجئت أطلبها فى مكانها فلم أجدها فحزنت وشق ذلك علىّ فوجدت ابناً لى
قد عرف مكانها وقد أخذها وأنفذها ولم أحصل مها على شىء وكان كما قال


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
 عنوان المشاركة:
مشاركة غير مقروءةمرسل: الأحد فبراير 12, 2006 10:25 am 
غير متصل

اشترك في: الجمعة فبراير 27, 2004 4:45 am
مشاركات: 19566
عن على بن إبراهيم بن هشام عن أبيه عن عيسى بن الفتح قال لما دخل
علينا أبو محمد الحسن الحبس قال لى يا عيسى لك من العمر
خمس وستون سنة وشهر ويومان قال وكان معى كتاب فيه تاريخ
ولادتى فنظرت فيه فكان كما قال ثم قال هل رزقت ولداً قلت لا
فقال اللهم ارزقه ولداً يكون له عضداً فنعم العضد الولد ثم أنشد :

من كان ذا عضد يدرك ظلامته *** إن الذليل الذى ليست له عضد
فقلت ياسيدى وأنت لك ولد فقال إنى والله سيكون لى ولد يملأ
الأرض قسطاً وعدلاً وأما الآن فلا


أعلى
 يشاهد الملف الشخصي  
 
عرض مشاركات سابقة منذ:  مرتبة بواسطة  
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 141 مشاركة ]  الانتقال إلى صفحة السابق  1, 2, 3, 4, 5 ... 10  التالي

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين


الموجودون الآن

المستخدمون المتصفحون لهذا المنتدى: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين و 22 زائر/زوار


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
© 2011 www.msobieh.com

جميع المواضيع والآراء والتعليقات والردود والصور المنشورة في المنتديات تعبر عن رأي أصحابها فقط